المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تراجم رجال إسناد حديث: (إنما يجزيك من ذلك الوضوء) - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٣٤

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[034]

- ‌ما جاء في الرجل يطأ الأذى برجله

- ‌شرح حديث: (كنا لا نتوضأ من موطئ ولا نكف شعراً ولا ثوباً)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (كنا لا نتوضأ من موطئ ولا نكف شعراً ولا ثوباً)

- ‌حكم من يحدث في الصلاة

- ‌شرح حديث: (إذا فسا أحدكم في الصلاة)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (إذا فسا أحدكم في الصلاة)

- ‌الوضوء من المذي

- ‌شرح حديث: (كنت رجلاً مذاءً فجعلت أغتسل)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (كنت رجلاً مذاءً فجعلت أغتسل)

- ‌شرح حديث: (إذا وجد أحدكم ذلك فلينضح فرجه وليتوضأ)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (إذا وجد أحدكم ذلك فلينضح فرجه وليتوضأ)

- ‌شرح حديث: (ليغسل ذكره وأنثييه)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (ليغسل ذكره وأنثييه)

- ‌شرح حديث علي: (قلت للمقداد)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث علي: (قلت للمقداد)

- ‌شرح حديث (إنما يجزيك من ذلك الوضوء)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (إنما يجزيك من ذلك الوضوء)

- ‌شرح حديث: (ذاك المذي وكل فحل يمذي)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (ذاك المذي وكل فحل يمذي)

- ‌شرح حديث: (لك ما فوق الإزار)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (لك ما فوق الإزار)

- ‌شرح حديث: (ما فوق الإزار والتعفف عن ذلك أفضل)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (ما فوق الإزار والتعفف عن ذلك أفضل)

- ‌الأسئلة

- ‌سفر المرأة لطلب العلم

- ‌سكن المرأة بعيداً عن أسرتها بدون محرم

- ‌سفر المرأة بدون محرم مع امرأة أخرى معها محرم

- ‌تأجيل بعض المهر إلى أجل غير معلوم

- ‌حكم الصلاة في الثوب المتنجس إذا جفت النجاسة

- ‌حكم تعليق الآيات القرآنية من باب الحرز

- ‌مكان العقل من جسد الإنسان

الفصل: ‌تراجم رجال إسناد حديث: (إنما يجزيك من ذلك الوضوء)

‌تراجم رجال إسناد حديث: (إنما يجزيك من ذلك الوضوء)

قوله: [حدثنا مسدد].

هو مسدد بن مسرهد، وهو ثقة، أخرج حديثه البخاري وأبو داود والترمذي والنسائي.

[حدثنا إسماعيل يعني ابن إبراهيم].

هو ابن علية، وهو ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[أخبرنا محمد بن إسحاق حدثني سعيد بن عبيد بن السباق].

محمد بن إسحاق مر ذكره، وسعيد بن عبيد بن السباق ثقة أخرج له أبو داود والترمذي وابن ماجة.

[عن أبيه].

وهو ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن سهل بن حنيف].

سهل بن حنيف هو صحابي رضي الله عنه، وحديثه أخرجه أصحاب الكتب الستة، وهو ممن بايع تحت الشجرة، وهو ممن تأثر وتألم كثيراً بسبب إبرام الصلح مع قريش، وكان مع علي في صفين، ولما طلب أهل الشام التحكيم كان بعض أصحاب علي يرون المواصلة والاستمرار في القتال، وكان سهل رضي الله عنه يرى أن توقف الحرب، وأن يكف الناس عن القتال، وكان يقول للذين يرون المواصلة: يا أيها الناس! اتهموا الرأي.

يعني: اتهموا هذا الرأي الذي ترونه من مواصلة الحرب، ثم ذكر قصة صلح الحديبية وما حصل من كونهم رأوا رأياً وظنوا أنه الحق، ثم تبين لهم أن الحق على خلافه.

ص: 18