المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ذكر من اشتهروا من الرواة باسم يحيى بن سعيد - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٥٠٧

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[507]

- ‌القتل بالقسامة

- ‌شرح حديث سهل بن أبي حثمة ورافع بن خديج في القسامة

- ‌تراجم رجال إسناد حديث سهل بن أبي حثمة ورافع بن خديج في القسامة

- ‌شرح حديث سهل بن أبي حثمة في القسامة من طريق أخرى

- ‌تراجم رجال إسناد الطريق الأخرى لحديث سهل بن أبي حثمة في القسامة

- ‌شرح حديث: (أن النبي صلى الله عليه وسلم قتل بالقسامة رجلاً من بني نصر بن مالك ببحرة الرغاء)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (أن النبي صلى الله عليه وسلم قتل بالقسامة رجلاً من بني نصر بن مالك ببحرة الرغاء)

- ‌ترك القود بالقسامة

- ‌شرح حديث قصة قتل عبد الله بن سهل بخيبر

- ‌تراجم رجال إسناد حديث قصة قتل عبد الله بن سهل بخيبر

- ‌شرح حديث (أصبح رجل من الأنصار مقتولاً بخيبر)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أصبح رجلاً من الأنصار مقتولاً في خيبر)

- ‌ذكر من اشتهروا من الرواة باسم يحيى بن سعيد

- ‌شرح حديث: (أن رسول الله كتب إلى يهود أنه قد وجد بين أظهركم قتيل فدوه)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (أن رسول الله كتب إلى يهود أنه قد وجد بين أظهركم قتيل فدوه)

- ‌شرح حديث: (أن النبي قال لليهود وبدأ بهم: يحلف منكم خمسون رجلاً)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (أن النبي قال لليهود وبدأ بهم يحلف منكم خمسون رجلاً)

- ‌الأسئلة

- ‌إذا نكل أولياء المقتول عن الحلف ولم يرضوا بحلف المتهمين

- ‌حكم تسليم من حلف عليه أولياء المقتول خمسين يميناً إليهم ليقتلوه

الفصل: ‌ذكر من اشتهروا من الرواة باسم يحيى بن سعيد

‌ذكر من اشتهروا من الرواة باسم يحيى بن سعيد

أبو حيان التيمي الذي هو يحيى بن سعيد هو في طبقة يحيى بن سعيد الأنصاري.

والمشهورون بهذا الاسم أربعة: اثنان في طبقة متقدمة، واثنان في طبقة متأخرة، فاللذان في الطبقة المتقدمة هما: يحيى بن سعيد الأنصاري، ويحيى بن سعيد التيمي أبو حيان هذا، واللذان في الطبقة المتأخرة هما: يحيى بن سعيد القطان، ويحيى بن سعيد الأموي، وهذان الأخيران من طبقة شيوخ شيوخ أبي داود.

وهذا الاتفاق في الأسماء وأسماء الآباء والاختلاف في الأشخاص هو الذي يسمونه في علم المصطلح: المتفق والمفترق، وهو أن تتفق أسماء الرواة وأسماء آبائهم وتختلف أشخاصهم، ويعرف ذلك بالتلاميذ، أو بالتنصيص على ذلك في بعض الطرق؛ لأن بعض الطرق تأتي بما يعين ويبين من هو المقصود.

ص: 14