المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ كتاب الجهاد والسير - إجلاء اليهود عن الحجاز ورد المهاجرين إلى الأنصار منائحهم وجواز الأكل من طعام الغنيمة - شرح صحيح مسلم - حسن أبو الأشبال - جـ ٩٠

[حسن أبو الأشبال الزهيري]

فهرس الكتاب

- ‌ كتاب الجهاد والسير - إجلاء اليهود عن الحجاز ورد المهاجرين إلى الأنصار منائحهم وجواز الأكل من طعام الغنيمة

- ‌باب إجلاء اليهود من الحجاز

- ‌شرح حديث أبي هريرة: (اعلموا أن الأرض لله ولرسوله وأني أريد أن أجليكم)

- ‌شرح حديث عمر بن الخطاب في إجلاء اليهود من المدينة

- ‌باب إخراج اليهود والنصارى من جزيرة العرب

- ‌كلام النووي في أحاديث إجلاء اليهود من الحجاز وجزيرة العرب

- ‌أقوال العلماء في المراد بجزيرة العرب التي يتم إجلاء اليهود والنصارى منها

- ‌ما جاء من فدع يهود خيبر ليدي ابن عمر ورجليه، وإجلاء عمر لهم

- ‌أسباب إجلاء عمر ليهود خيبر

- ‌باب رد المهاجرين إلى الأنصار منائحهم من الشجر والثمر حين استغنوا عنها بالفتوح

- ‌كلام النووي في أحاديث رد المهاجرين إلى الأنصار منائحهم

- ‌باب جواز الأكل من طعام الغنيمة في دار الحرب

- ‌كلام النووي في أحاديث باب جواز الأكل من طعام الغنيمة في دار الحرب

- ‌إباحة أكل طعام الغنيمة في دار الحرب

- ‌حكم أكل ذبائح اليهود والنصارى

الفصل: ‌ كتاب الجهاد والسير - إجلاء اليهود عن الحجاز ورد المهاجرين إلى الأنصار منائحهم وجواز الأكل من طعام الغنيمة

شرح صحيح مسلم -‌

‌ كتاب الجهاد والسير - إجلاء اليهود عن الحجاز ورد المهاجرين إلى الأنصار منائحهم وجواز الأكل من طعام الغنيمة

أجلى الرسول صلى الله عليه وسلم اليهود من المدينة وذلك لنقضهم العهد وإثارتهم للفتن ومحاربتهم للإسلام وأهله، فهم لا يرقبون في مؤمن إلَّاً ولا ذمة، ثم أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته من بعده بإجلائهم من جزيرة العرب، فأجلاهم عمر رضي الله عنه في خلافته من خيبر، وقد اختلفت أقوال العلماء في المراد بجزيرة العرب التي لا يجتمع فيها دينان، وجمهور العلماء على أنها أرض الحجاز.

ص: 1