المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌حديث أبي سعد الخير: (ما يقدر الله عز وجل في الرحم فسيكون) - شرح كتاب الإبانة من أصول الديانة - جـ ٥٢

[حسن أبو الأشبال الزهيري]

فهرس الكتاب

- ‌ الإيمان بأن الله إذا قضى من النطفة خلقًا كان وإن عزل صاحبها

- ‌باب الإيمان بأن الله عز وجل إذا قضى من النطفة خلقاً كان وإن عزل صاحبها

- ‌حديث أبي سعد الخير: (ما يقدر الله عز وجل في الرحم فسيكون)

- ‌حديث جابر بن عبد الله: (أنت تخلقه

- ‌حديث أبي سعيد الخدري: (لا عليكم ألا تفعلوا)

- ‌حديث أنس: (لو أن الماء الذي يكون منه الولد)

- ‌حديث جابر بن عبد الله: (سيأتيها ما قدر لها)

- ‌تقدير الله تعالى وخلقه للخير والشر

- ‌الرد على الذين يزعمون أن الله تعالى لم يخلق الشر ولم يرده

- ‌إقدام العبد على المعصية والذنب بإرادته وبقدر الله عز وجل

- ‌الزنا بقدر وشرب الخمر بقدر والسرقة بقدر

- ‌العزل وما يتعلق به من تقدير الولد

- ‌باب العزل وأحكامه عند أهل العلم والمصنفين

- ‌روايات أبي سعيد الخدري في العزل

- ‌حديث جابر في العزل من عدة طرق

- ‌تحريم وطء الحامل المسبية

- ‌جواز الغيلة وهي وطء المرضع، وكراهة العزل

- ‌أدلة القائلين بإباحة العزل والقائلين بكراهيته

- ‌الأعذار المبيحة للعزل

الفصل: ‌حديث أبي سعد الخير: (ما يقدر الله عز وجل في الرحم فسيكون)

‌حديث أبي سعد الخير: (ما يقدر الله عز وجل في الرحم فسيكون)

قال: [قال أبو سعد الخير: (سأل رجل من أشجع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن العزل.

فقال: ما يقدر الله عز وجل في الرحم فسيكون)]، أي: ما كان الله تعالى قد كتبه في الأزل أن هذه النطفة ستكون ولداً كانت وإن عزل صاحبها.

ص: 3