المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: التاسع من فوائد أبي عثمان البحيري
المؤلف: أَبُو عُثْمَانَ سَعِيْدُ بنُ مُحَمَّدِ ابنِ أَبِي الحُسَيْنِ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ جَعْفَرِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ بَحِيْرٍ البَحِيْرِيُّ
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 93
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«تَفَكُّرُ سَاعَةٍ خَيْرٌ مِنْ قِيَامِ لَيْلَةٍ»

- ‌ الْمُحْرِمِ يَشُمُّ الرَّيْحَانَ، قَالَ: «نَعَمْ وَيَدْخُلُ الْبُسْتَانَ»

- ‌«الإِيمَانُ قَوْلٌ مَقُولٌ، وَعَمَلٌ مَعْمُولٌ، وَعِرْفَانٌ بِالْعُقُولِ، وَاتِّبَاعُ سُنَّةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ كَانَ مُوسَى عليه السلام عَلَى طُورِ سَيْنَاءَ، وَكَانَ فِي يَدِهِ خَاتَمٌ، فَقَالَ اللَّهُ لَهُ «مَا هَذَا الَّذِي فِي يَدِكَ

- ‌ أَرْبَعُ خَوَاتِيمَ يَتَخَتَّمُ بِهَا، يَاقُوتٌ لِنَبْلِهِ، فَيْرُوزَجُ لِبَصَرِهِ، حَدِيدُ الصِّينِيِّ لِقُوتِهِ، عَقِيقٌ لِحِرْزِهِ، كَانَ نَقْشُ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل فَرَضَ فَرَائِضَ فَلا تُضَيِّعُوهَا، وَحَدَّ حُدُودًا فَلا تَعْتَدُوهَا، وَحَرَّمَ حُرُمَاتٍ فَلا تَنْتَهِكُوهَا

- ‌ إِنِّي مَا قَدَرْتُ فَلا يَخْرُجُ مِنْ يَدِي شَيْءٌ، وَقَدْ قَالَ اللَّهُ عز وجل: " {وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ

- ‌ إِذَا كَانَ يَوْمُ عَرَفَةَ وَارْتَحَلَ النَّاسُ مِنْ مِنًى أُمِرَ جِبْرِيلُ عليه السلام يُنَادِي: «أَلا إِنَّ الْجَنَّةَ لِكُلِّ وَاقِفٍ

- ‌«يَا عَجَبًا أُعْصَى وَيُطَاعُ مُعَاوِيَةُ»

- ‌«لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ حِصْنِي، فَمَنْ قَالَهَا دَخَلَ حِصْنِي، وَمَنْ دَخَلَ حِصْنِي أَمِنَ عَذَابِي»

- ‌ جَاءَ نَعْيُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ إِلَى مُعَاوِيَةَ وَهُوَ قَائِمٌ مَعَ امْرَأَتِهِ فَاخِتَةَ بِنْتِ قَرَظَةَ، فَقَعَدَ بَاكِيًا مُسْتَرْجِعًا

- ‌«تَعَوَّدُوا الْخَيْرَ، فَإِنَّمَا الْخَيْرُ بِالْعَادَةِ»

- ‌«تَعَلَّمُوا الشِّعْرَ، فَإِنَّ فِيهِ مَحَاسِنَ تُبْتَغَى، وَمَسَاوِئَ تُتَّقَى، وَحِكْمَةً لِلْحُكَمَاءِ، وَيَدُلُّ عَلَى مَكَارِمِ