المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

علي عن أبيه قال قال المستورد القرشي عند عمرو بن - غرر الفوائد المجموعة

[الرشيد العطار]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة

- ‌الحديث الأول

- ‌الحديث الثاني

- ‌الحديث الثالث

- ‌الحديث الرابع

- ‌الحديث الخامس

- ‌الحديث السادس

- ‌الحديث السابع

- ‌الحديث الثامن

- ‌الحديث التاسع

- ‌الحديث العاشر

- ‌الحديث الحادى عشر

- ‌الحديث الثاني عشر

- ‌الحديث الثالث عشر

- ‌الحديث الأول

- ‌الحديث الثاني

- ‌الحديث الثالث

- ‌الحديث الرابع

- ‌الحديث الخامس

- ‌الحديث السادس

- ‌الحديث السابع

- ‌الحديث الثامن

- ‌الحديث التاسع

- ‌الحديث العاشر

- ‌الحديث الحادى عشر

- ‌الحديث الثاني عشر

- ‌الحديث الثالث عشر

- ‌الحديث الرابع عشر

- ‌الحديث الخامس عشر

- ‌الحديث السادس عشر

- ‌الحديث السابع عشر

- ‌الحديث الثامن عشر

- ‌الحديث التاسع عشر

- ‌الحديث العشرون

- ‌فصل

- ‌ومما يظن أنه مقطوع على مذهب عبد الله الحاكم وغيره وليس كذلك

- ‌‌‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌‌‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

- ‌حديث آخر

الفصل: علي عن أبيه قال قال المستورد القرشي عند عمرو بن

علي عن أبيه قال قال المستورد القرشي عند عمرو بن العاص سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول تقوم الساعة والروم أكثر الناس وذكر باقي الحديث فصح اتصاله من هذا الوجه في كتاب مسلم والحمد لله

‌الحديث الخامس

أخرج مسلم رحمه الله في كتاب الطلاق

ص: 198

حديث الزهري عن عبيد بن الله بن عبد الله بن عتبة أن أبا عمرو بن حفص خرج مع علي رضي الله عنهما إلى اليمن فأرسل إلى امرأته فاطمة بنت قيس بتطليقه كانت بقيت من طلاقها الحديث بطوله قلت وفي سماع عبيد الله هذا من أبي عمرو بن حفص رضي الله عنه نظر وقد ذكر غير واحد من العلماء أن هذا الحديث من هذا الوجه غير متصل قلت وهذا حديث انفرد به مسلم دون البخاري وأخرجه في صحيحه متصلا من عدة طرق من حديث الشعبي

ص: 199

وأبي سلمة وغيرهما عن فاطمة بنت قيس رضي الله عنها ولو سلمنا أنه منقطع من هذا الوجه فقد بينا أنه متصل في كتاب مسلم من عدة أوجه وقد أخرجه النسائي في سننه من هذا الوجه الذي ذكرناه فأورده من حديث شعيب بن أبي حمزة ومحمد بن الوليد الزبيدي كلاهما عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن عبد الله بن عمرو بن عثمان بن عفان طلق ابنة سعيد بن زيد البتة فأمرتها خالتها فاطمة بنت قيس بالانتقال من بيت عبد الله بن عمرو فسمع ذلك مروان فأرسل إليها أن ترجع إلى مسكنها وساق الحديث بطوله وأورده الحافظ أبو القاسم

ص: 200

الدمشقي في أطرافه في ترجمة عبيد الله بن عبد الله هذا عن فاطمة بنت قيس ولم يذكر أنه لم يسمع منها وعادته في هذا الكتاب أنه إذا ذكر راويا عن الصحابي لم يكن سمع منه يقول فلان عن فلان ولم يسمع منه وذكر غيره أيضا أن عبيد الله هذا روى عنها والله عز وجل أعلم واختلف في اسم أبي عمرو بن حفص المخزومي هذا فقيل اسمه عبد الحميد وقيل اسمه أحمد وقيل اسمه كنيته فإن ثبت أن اسمه أحمد فلا أعلم في الصحابة رضي الله عنهم من اسمه أحمد سواه ووقع في صحيح

ص: 201

مسلم في بعض طرق هذا الحديث من رواية شيبان بن عبد الرحمن عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن فاطمة أن أبا حفص بن المغيرة المخزومي طلقها والمشهور عندهم أنه أبو عمرو بن حفص بن المغيرة وقد ذكر الحافظ أبو أحمد الكرابيسي الحاكم فيه ثلاثة أقوال

ص: 202

فقال أبو عمرو بن حفص بن المغيرة المخزومي ويقال أبو حفص بن عمرو بن المغيرة ويقال أبو حفص بن المغيرة له صحبة من النبي صلى الله عليه وسلم والله عز وجل أعلم بالصواب آخر الجزء الأول ويتلوه في أول الثاني إن شاء الله تعالى الحديث السادس: أخرج مسلم في كتاب الحج حديث منصور بن المعتمر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنه والحمد لله وحده وصلواته على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما

ص: 203