المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ، وَمَنْ قَرَأَهَا عَشْرَ مَرَّاتٍ بَنَى اللَّهُ عز وجل لَهُ قَصْرًا

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ، وَمَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مَرَّتَيْنِ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَيِ

- ‌«مَنْ يَقْرَأُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ فِي يَوْمٍ؟» فَتَعَاظَمَ ذَلِكَ الْقَوْمُ، فَقَالَ: «مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ

- ‌«أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ فِي لَيْلَةٍ؟» قَالُوا: وَمَنْ يُطِيقُ ذَلِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: «يَقْرَأُ قُلْ هُوَ

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مَرَّةً بُورِكَ عَلَيْهِ، وَمَنْ قَرَأَهَا مَرَّتَيْنِ بُورِكَ عَلَيْهِ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَمَنْ قَرَأَهَا

- ‌«قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ»

- ‌«قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ أَوْ هِيَ ثُلُثُ الْقُرْآنِ»

- ‌ حَبِيبِي جِبْرِيلُ، مَا بَلَّغَ مُعَاوِيَةَ بْنَ مُعَاوِيَةَ هَذِهِ الْمَنْزِلَةِ، قَالَ: بِقِرَاءَتِهِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ كَانَ يَقْرَؤُهَا

- ‌«مَنْ صَلَّى بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ عِشْرِينَ رَكْعَةً يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ الْحَمْدُ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ بَنَى اللَّهُ عَزَّ

- ‌«مَنْ صَلَّى بَعْدَ عِشَاءِ الْآخِرَةِ رَكْعَتَيْنِ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ خَمْسَ عَشْرَةَ مَرَّةً بَنَى اللَّهُ لَهُ أَلْفَ

- ‌«مَنْ قَرَأَ بَعْدَ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ سَبْعَ مَرَّاتٍ

- ‌«مَنْ صَلَّى يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مَرَّةً فَقَدْ أَدَّى حَقَّ الْجُمُعَةِ كَمَا أَدَّتْ

- ‌«مَنْ قَرَأَ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ أَلْفَ مَرَّةٍ فِي مِائَةِ رَكْعَةٍ لَمْ يَمُتْ حَتَّى يَرَى فِي مَنَامِهِ

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حُرِّمَ لَحْمُهُ عَلَى النَّارِ»

- ‌ يَنْزِلُونَ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ شَاءُوا: الشَّهِيدُ، وَرَجُلٌ قَرَأَ فِي كُلِّ يَوْمٍ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مِائَتَيْ

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ أَلْفَ مَرَّةٍ كَانَتْ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ عز وجل مِنْ أَلْفِ فَرَسٍ مُلْجَمَةٍ مُسْرَجَةٍ فِي

- ‌ مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، ثُمَّ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاحِدًا لَا نَعْبُدُ إِلَّا إِيَّاهُ مُخْلِصِينَ لَهُ

- ‌ يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ»

- ‌«رَمَقْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم خَمْسًا وَعِشْرِينَ لَيْلَةً فِي رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ يَقْرَأُ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَقُلْ يَا

- ‌«قَرَأْتُ بِكُمْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ وَرُبُعَهُ»

- ‌«أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ فِي لَيْلَةٍ اللَّهُ الْوَاحِدُ الصَّمَدُ»

- ‌«قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثُلُثُ الْقُرْآنِ»

- ‌«أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ فِي لَيْلَةٍ بِثُلُثِ الْقُرْآنِ» فَشَقَّ عَلَيْهِمْ فَقَالُوا: مَنْ يُطِيقُ؟ فَقَالَ: «يَقْرَأُ قُلْ هُوَ اللَّهُ

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مَرَّةً فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ وَكُتِبَ لَهُ مِنَ الْحَسَنَاتِ عَدَدَ مَنْ أَشْرَكَ بِاللَّهِ وَآمَنَ

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فَلَا يَقْرَأْ مَعَهَا شَيْئًا مِنَ الْقُرْآنِ اسْتِقْلَالًا بِهَا؛ لِأَنَّهَا نِسْبَةُ الرَّحْمَنِ عز وجل

- ‌ مَنْ أَرَادَ أَنْ يَنَامَ، فَنَامَ عَلَى يَمِينِهِ، ثُمَّ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مِائَةَ مَرَّةٍ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ يَقُولُ

- ‌ مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فِي رَكْعَتَيْنِ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ مَرَّةً فِي كُلِّ رَكْعَةٍ سِتُّ مَرَّاتٍ بَعْدَ أُمِّ الْقُرْآنِ، يُحْسِنُ

- ‌ يَا مُحَمَّدُ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1]- لَيْسَ لَهُ عُرُوقٌ تَتَشَعَّبُ - {اللَّهُ الصَّمَدُ} [الإخلاص: 2]- لَيْسَ

- ‌ أَيُّ سُورَةٍ فِي الْقُرْآنِ أَعْظَمُ؟ قَالَ: " قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ قَالَ: فَأَيُّ آيَةٍ فِي الْقُرْآنِ أَعْظَمُ؟ قَالَ: آيَةُ الْكُرْسِيِّ

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مِائَةَ مَرَّةٍ فِي خَلَاءٍ لَا يُخْبِرُ بِهَا أَحَدًا غُفِرَ لَهُ ذُنُوبُ خَمْسِينَ سَنَةً إِلَّا الدِّمَاءَ

- ‌«اسْتَشْفُوا بِمَا حَمِدَ اللَّهُ بِهِ نَفْسَهُ قَبْلَ أَنْ يَحْمَدَهُ خَلْقُهُ وَبِمَا مَدَحَ بِهِ نَفْسَهُ» قُلْنَا: وَمَاذَا بِأَبِي وَأُمِّي يَا

- ‌ قَرَأَ فِي رَكْعَتَيِ الطَّوَافِ بِسُورَتَيِ الْإِخْلَاصِ، وَهِيَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ

- ‌ يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

- ‌ كَانَ يَقْرَأُ عَلَى الْمِنْبَرِ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

- ‌ يَقْرَأُ فِي رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ فِي الْأُولَى بِالْحَمْدُ وَقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ وَفِي الثَّانِيَةِ بِالْحَمْدُ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ

- ‌«مَنْ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ بِأُمِّ الْكِتَابِ وَسِتٍّ مِرَارٍ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ يُحْسِنُ رُكُوعَهُمَا وَسُجُودَهُمَا

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ إِحْدَى وَعِشْرِينَ أَلْفَ مَرَّةٍ فَقَدِ اشْتَرَى نَفْسَهُ مِنَ اللَّهِ عز وجل وَهُوَ مِنْ خَاصَّةِ اللَّهِ

- ‌ الْأَرَضِينَ السَّبْعَ أُسِّسَتْ عَلَى قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ»

- ‌«مَنْ وَاظَبَ عَلَى قِرَاءَةِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَآيَةُ الْكُرْسِيِّ عَشْرَ مَرَّاتٍ فِي لَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ اسْتَوْجَبَ رِضْوَانَ اللَّهِ

- ‌ مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ إِلَى آخِرِهَا مِائَةَ مَرَّةٍ بَعْدَ صَلَاةِ الْغَدَاةِ قَبْلَ أَنْ يُكَلِّمَ أَحَدًا رُفِعَ لَهُ ذَلِكَ

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثَلَاثِينَ مَرَّةً كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بَرَاءَةً مِنَ النَّارِ، وَأَمَانًا مِنَ الْعَذَابِ، وَالْأَمَانَ

- ‌«مَنْ قَرَأَ فِي صَلَاةِ الصُّبْحِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ إِحْدَى عَشْرَةَ مَرَّةً لَمْ يَصِلْ إِلَيْهِ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ ذَنْبٌ وَإِنْ جَهِدَ

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ مَرَّةً فَكَأَنَّمَا خَتَمَ الْقُرْآنَ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ، وَكَانَ خَيْرَ أَهْلِ الْأَرْضِ إِذَا

- ‌«مَنْ أَتَى مَنْزِلَهُ، فَقَرَأَ الْحَمْدُ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ نَفَى اللَّهُ عَنْهُ الْفَقْرَ، وَكَثُرَ خَيْرُ بَيْتِهِ حَتَّى يُفِيضَ بِهِ

- ‌«مَنْ صَلَّى بَعْدَ الْمَغْرِبِ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ أَرْبَعِينَ مَرَّةً صَافَحَتْهُ

- ‌«أَخْبِرُوهُ أَنَّ اللَّهَ عز وجل يُحِبُّهُ»

- ‌«إِذَا نُقِسَ بِالنَّاقُوسِ اشْتَدَّ غَضِبُ الرَّحْمَنِ عز وجل، فَتَنْزِلُ الْمَلَائِكَةُ فَيَأْخُذُونَ بِأَقْطَارِ الْأَرْضِ فَلَا يَزَالُونَ

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فِي مَرَضِهِ الَّذِي يَمُوتُ فِيهِ لَمْ يُفْتَنْ فِي قَبْرِهِ، وَأَمِنَ مِنْ ضَغْطَةِ الْقَبْرِ، وَحَمَلَتْهُ

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حِينَ يَدْخُلُ مَنْزِلَهُ مَرَّةً وَاحِدَةً بَاعَدَ ذَلِكَ بِهِ الْفَقْرَ وَنَفَعَ

- ‌ مَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، أَحَدًا صَمَدًا، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ

- ‌ ثَلَاثٌ مَنْ جَاءَ بِهِنَّ مَعَ إِيمَانٍ دَخَلَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شَاءَ، وَزُوِّجَ مِنْ حُورِ الْعِينِ حَيْثُ شَاءَ: مَنْ أَدَّى

- ‌«مَنْ مَرَّ عَلَى الْمَقَابِرِ وَقَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ إِحْدَى عَشْرَةَ مَرَّةً، ثُمَّ وَهْبَ أَجْرَهُ لِلْأَمْوَاتِ أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ

- ‌ يُوتِرُ بِثَلَاثٍ، يَقْرَأُ فِي الْأُولَى بِالْحَمْدُ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَفِي الثَّانِيَةِ بِالْحَمْدُ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَفِي

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ الْعَقْرَبَ لَا يَدَعُ مُصَلِّيًا، وَلَا غَيْرَهُ» . ثُمَّ دَعَا بِمَاءٍ وَمِلْحٍ، وَجَعَلَ يَمْسَحُ عَلَيْهَا وَيَقْرَأُ قُلْ هُوَ

- ‌«مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ كَانَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ إِلَى الصَّلَاةِ

- ‌«مَا حَافَظَ عَلَيْهَا إِلَّا نَبِيُّ أَوْ صِدِّيقٌ أَوْ شَهِيدٌ»

- ‌«أُعِيذُكَ بِالْأَحَدِ الصَّمَدِ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ مِنْ شَرِّ مَا تَجِدُ» رَدَّدَهَا سَبْعَ مَرَّاتٍ