الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
إضافات القراء:
1.
ذكر الشيخ د. حسان بن إبراهيم الرديعان ـ حفظه الله ـ أن الموضوع عنده فيه تفصيل وتردد، قال: إذا رأيتُ بعض الرسائل الجامعية مطبوعة أقول: ليت صاحبها ما طبعها! !
وإذا رأيتُ بعض الرسائل لم تطبع، قلتُ: سامح الله صاحبها
…
وذكر على ذلك مثالاً، قال: من أنفس الرسائل عندي، رسالة:«التداخل العقدي في مقالات الطوائف المخالفة في أصول الدين ـ موارده، ومظاهره، وآثاره» للشيخ د. يوسف بن محمد الغفيص، هذه رسالة دكتوراه لا نظير لها بين الرسائل في العقيدة، ومع ذلك لم يطبعها الشيخ إلى الآن. ا. هـ
أقول: رسالة الشيخ في عام 1422 هـ من قسم العقيدة في جامعة الإمام محمد بن سعود، وقد نُشِرت مصورَّة في النت، بصيغة pdf
2.
من قارئ لم يرغب ذِكرَ اسمه ـ وفقه الله ـ:
- يقترح تنظيماً عملياً من الجامعات، لنشر الرسائل الجامعية، وإلزام الباحث بنشر رسالته، وإعطائه مهلة للتصحيح والإضافة.
أقول: على الأقل تنشرها الجامعات صورة pdf
- قال أيضاً: ومن أسباب استعجال بعضهم في النشر: خشيته من سرقة الفكرة أو الكتاب، خاصة بعد تسربها/ تسربه لبعض المراكز العلمية، وفي أوساط طلبة العلم.
- ومن المشكلات وجود رسائل جيدة باللغة الانجليزية، فتوجد رسائل عن بلادنا السعودية لم يُكتب مثلها، كتبها بعض الأساتذة في رسالة جامعية خارج البلاد ـ باللغة الانجليزية ـ ولم تترجم ولم تطبع، ذهب على بعضها 40 سنة، مع
أهمية موضوعها، لذلك أخذها بعضهم وسجلها هنا باللغة العربية، واستفاد من الأولى، كما ترجم بعضها وسرق ولم ينسب لصاحبه شئ! ! ا. هـ المراد من تعليقه.
3.
تعليق وإضافة من دكتور لم يرغب ذكر اسمه هنا:
قال الدكتور ـ حفظه الله ـ:
أـ من مساوئ التأخر أن طالب العلم يتطور، ثم يستركَّ عمله القديم، ويراه لا يمثِّل قدراته العلمية الحالية، ولايناسب أن يطبعه فيقيِّم الناس إمكاناته العلمية بناءً عليه؛ ولذلك يعرض عن الطباعة، وإن كان نواها في البدء!
أما لو بادر فطبع حصاد كل مرحلة علمية في وقتها، لكان ذلك مناسباً ومتوائماً مع تطوراته العلمية.
ب ـ ليت الجامعات ينشرون كل النتاج العلمي الكترونياً؛ لأن ذلك سيكون أشبه بتحقيق الرقابة على السرقات العلمية، والواقع الآن أن الذين يسرقون آمنين! ! ). انتهى كلام الدكتور ـ جزاه الله خيراً ـ.
كتبه:
إبراهيم بن عبدالله المديهش
الرياض
النشرة الثالثة مزيدة (1/ 3 / 1440 هـ)
#قناة_إبراهيم_المديهش_العلمية
في التليجرام Ibrahim_almdehesh