المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: مجلسان من أمالي أبي محمد الجوهري
المؤلف: الحسن بن علي بن محمد
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 29
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ اللَّهَ هُوَ السَّلامُ فَإِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَقُلْ: التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا

- ‌ لِي وَزِيرَيْنِ مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ ، وَوَزِيرَيْنِ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ ، فَوَزِيرَايَ مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ: جِبْرِيلُ وَمِيكَائِيلُ

- ‌«مَنْ يَشْتَرِي هَذِهِ الْبُقْعَةَ مِنْ خَالِصِ مَالِهِ فَيَكُونُ فِيهَا كَالْمُسْلِمِينَ فَإِنَّ لَهُ خَيْرًا مِنْهَا» .فَاشْتَرَيْتُهَا مِنْ خَالِصِ

- ‌ لا يُحِبُّكَ إِلا مُؤْمِنٌ وَلا يُبْغِضُكَ إِلا مُنَافِقٌ»

- ‌«الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ»

- ‌«ارْمِ سَعْدُ فَدَاكَ أَبِي وَأُمِّي»

- ‌ ابْعَثْ مَعِيَ رَجُلا أَمِينًا حَقَّ أَمِينٍ فَاسْتَشْرَفَ لَهَا أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى

- ‌«أَبُو بَكْرٍ فِي الْجَنَّةِ ، وَعُمَرُ فِي الْجَنَّةِ ، وَعُثْمَانُ فِي الْجَنَّةِ ، وَعَلِيٌّ فِي الْجَنَّةِ ، وَطَلْحَةُ فِي الْجَنَّةِ

- ‌«اللَّهُمَّ اسْتُرِ الْعَبَّاسَ وَوَلَدَ الْعَبَّاسِ مِنَ النَّارِ»

- ‌ يَدْعُونَا إِلَى السُّحُورِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ وَهُوَ يَقُولُ: «هَلُمُّوا إِلَى الْغِذَاءِ الْمُبَارَكِ»

- ‌«اللَّهُمَّ عَلِّمْ مُعَاوِيَةَ الْكِتَابَ وَالْحِسَابَ وَقِهِ الْعَذَابَ»

- ‌«حَسْبُكَ مِنْ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ مَرْيَمُ ابْنَةُ عِمْرَانَ وَخَدِيجَةُ ابْنَةُ خُوَيْلِدٍ وَفَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ وَآسِيَةُ امْرَأَةُ

- ‌«فَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ»

- ‌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، فَقَالَ: قَرَأَ الْقُرْآنَ فَوَقَفَ عِنْدَ مُتَشَابِهِهِ فَأَحَلَّ حَلالَهُ وَحَرَّمَ حَرَامَهُ.وَسُئِلَ عَنْ

- ‌«هَلَكَ فِيَّ رَجُلانِ مُحِبٌّ مُفْرِطٌ وَعَدُوٌّ مُبْغِضٌ فَمَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ لا يَكُونَ وَاحِدًا مِنْهُمَا فَلْيَفْعَلْ»ثنا عَلِيُّ بْنُ عُبَيْدِ

- ‌«لَيْسَ الْمِسْكِينُ الَّذِي تَرُدُّهُ الأَكْلَةُ وَالأَكْلَتَانِ وَالتَّمْرَةُ وَالتَّمْرَتَانِ ، وَلَكِنَّ الْمِسْكِينَ الَّذِي لا يَسْأَلُ

- ‌ مَنْ سَبَّحَ ثَلاثًا وَثَلاثِينَ وَكَبَّرَ ثَلاثًا وَثَلاثِينَ وَحَمِدَ ثَلاثًا وَثَلاثِينَ ، وَقَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ

- ‌«الطَّاعُونُ رِجْزٌ أُرْسِلَ عَلَى مَنْ قَبْلَكُمْ ، أَوْ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ ، فَإِذَا سَمِعْتُمْ بِهِ فِي أَرْضٍ فَلا تَقْدَمُوا عَلَيْهِ

- ‌«لا تَبِيعُوا الدِّينَارَ بِالدِّينَارَيْنِ وَلا الدِّرْهَمَ بِالدِّرْهَمَيْنِ»

- ‌ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم آكِلَ الرِّبَا وَمُطْعِمَهُ وَشَاهِدَهُ وَكَاتِبَهُ ، وَمَانِعَ الصَّدَقَةِ وَالْوَاشِمَةَ

- ‌«اثْبَتْ حِرَاءُ فَإِنَّهُ لَيْسَ عَلَيْكَ إِلا نَبِيٌّ وَصِدِّيقٌ وَشَهِيدٌ»

- ‌«مَا نَفَعَنِي فِي الإِسْلامِ مَالُ أَحَدٍ مَا نَفَعَنِي مَالُ أَبِي بَكْرٍ ، مِنْهُ أُعْتِقَ بِلالٌ وَمِنْهُ هَاجَرَ نَبِيُّكُمْ ، وَلَوْ

- ‌ نُفَاضِلُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَوْلَ أَبِي بَكْرٍ ثُمَّ عُمَرَ ثُمَّ عُثْمَانَ»

- ‌ مَنْ أَشْقَى ثَمُودَ؟ قَالُوا: عَاقِرُ النَّاقَةِ ، قَالَ: فَمَنْ أَشْقَى هَذِهِ الأُمَّةَ؟ قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ

- ‌«مَنْ أَحَبَّهُمَا فَقَدْ أَحَبَّنِي وَمَنْ أَبْغَضَهُمَا فَقَدْ أَبْغَضَنِي»

- ‌«مَنْ لَمْ يُحِبَّ الْعَبَّاسَ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَأَهْلَ بَيْتِهِ فَقَدْ بَرِئَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْهُ»

- ‌ إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ ، نَادَى مُنَادٍ: يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ إِنَّ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ مَوْعِدًا

- ‌ الْمُؤْمِنُ لا يَكُونُ مُؤْمِنًا حَتَّى يَطُولَ صَمْتُهُ وَيَحْسُنَ لَفْظُهُ وَيَقِلَّ كَذِبُهُ وَيَخْلُصَ وَرَعُهُ