المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ قال في الجزء السادس ص 221 ، 222 " وروى الطحاوي والطبراني في الكبير والحاكم والبيهقي في الدرئل عن أسماء بنت عميس أنه صلى الله عليه وسلم دعا لما نام على ركبه علي ففاتته صلاة العصر فردت الشمس حتى صلى علي ثم غربت وهذا أبلغ في المعجزة وقد أخطأ ابن الجوزي بإيراده له في الموضوعات وكذا ابن تيمية في كتاب الرد على الروافض في زعم وضعه والله أعلم - التعليق على فتح الباري

[عبد الله الدويش]

فهرس الكتاب

- ‌بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

- ‌ قال في جـ 4 ص 93 ، 94:

- ‌ قال في جـ 4 ص 105 على قوله في الحديث أطيب عند الله من ريح المسك:

- ‌ قال في جـ 4 ص 345 قوله " خالد بن معدان عن المقدام بن معد يكرب هكذا رواه الوليد وتابعه يحيى بن حمزة عن ثور وهكذا رواه عبد الرحمن بن مهدي عن ابن المبارك عن ثور أخرجه أحمد عنه وتابعه يحيى بن سعد عن خالد بن معدان

- ‌ قال" ووقع في رواية إسماعيل بن عياش عند الطبراني ونفيه عنده وعند ابن ماجه كلاهما عن يحيى بن سعيد

- ‌ قال في الجزء الخامس ص 105 "وفيه أن الأرضين السبع متراكمة لم يفتق بعضها من بعض لأنها لو فتقت لاكتفى في حق هذا الغاصب بتطويق التي غصبها لانفصالها عما تحتها أشار إلى ذلك الداودي

- ‌ قال في الجزء الخامس ص 183 "وزعم بعضهم أن الضمير يعود على آدم أي على صفته أي خلقه موصوفاً بالعلم إلخ

- ‌ قال في جـ 5 ص 183" وقد قال المازري غلط ابن قتيبة فأجرى هذا الحديث على ظاهره وقال صورة لا كالصور انتهى

- ‌ قال في جـ 5 ص 183 "لما ذكر حديث لا تقولن قبح الله وجهك ووجه من أشبه وجهك فإن الله خلق آدم على صورته وهو ظاهر في عود الضمير على المقول له ذلك

- ‌ قال في الجزء الخامس ص 336 " ووقع للمهلب

- ‌ قال في المجلد الخامس ص 29 " على قول ابن عباس وكتابكم أي القرآن أحدث الأخبار بالله قال أي أقربها نزولاً إليكم من عند الله عزوجل فالحديث بالنسبة إلى

- ‌ قال في الجزء الخامس ص 351 " وفي رواية موسى بن عقبة عن الزهري فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي بصير فقدم كتابه وأبو بصير يموت فمات وكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في يده فدفنه أبو جندل مكانه وجعل عند قبره مسجداً

- ‌ قال في الجزء السادس ص 40 " قال الخطابي وقد تأول البخاري الضحك في موضع آخر على معنى الرحمة وهو قريب

- ‌ قال في الجزء السادس ص 136 " ولا يلزم من كون جهتي العلو والسفل محال على الله أن لا يوصف بالعلو لأن وصفه بالعلو من جهة المعنى والمستحل كون ذلك من جهة الحس ولذلك ورد في صفته العالي والعلي والمتعالي ولم يرد ضد ذلك وإن كان الله قد أحاط بكل شيء علماً

- ‌ قال في الجزء السادس ص 142 "هذا كله في تعليق التمائم وغيرها ليس فيه قرآن ونحوه فأما ما فيه ذكر الله فلا نهي فيه فإنه إنما يجعل للتبرك به والتعوذ بأسمائه وذكره

- ‌ قال في الجزء الساس ص 145 " وقد تقدم توجيه العجب في حق الله في أوائل الجهاد وأن معناه الرضا ونحو ذلك

- ‌ قال في الجزء السادس ص 221 ، 222 " وروى الطحاوي والطبراني في الكبير والحاكم والبيهقي في الدرئل عن أسماء بنت عميس أنه صلى الله عليه وسلم دعا لما نام على ركبه علي ففاتته صلاة العصر فردت الشمس حتى صلى علي ثم غربت وهذا أبلغ في المعجزة وقد أخطأ ابن الجوزي بإيراده له في الموضوعات وكذا ابن تيمية في كتاب الرد على الروافض في زعم وضعه والله أعلم

- ‌ قال في الجزء الساس ص 291 على قوله في الحديث

- ‌ قال في ص 292 على قوله إن رحمتي غلبت غضبي " والمراد من الغضب لا زمه وهو إرادة إيصال العذاب إلى من يقع عليه الغضب

- ‌ قال في الجزء السادس ص 366 على قوله صلى الله عليه وسلم خلق الله آدم على صورته وطوله ستون ذراعاً " وهذه الرواية تؤيد قول من قال إن الضمير لآدم والمعنى أن الله تعالى أوجده على الهيئة التي خلقه عليها

- ‌ قال في الجزء السادس ص 540 لما ذكر حديث أبي ذر ليس من رجل ادعى إلى غير أبيه وهو يعلمه إلا كفر قال " فقوله في الإسناد عن الحسين هو ابن واقد المعلم

- ‌ قال في الجزء السادس ص 389 على قوله تعالى {وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا} [النساء: 125] "والخليل بمعنى فعيل بمعنى فاعل وهو

- ‌ قال في الجزء السادس ص 454 لما تكلم على قول البخاري باب قول الله تعالى…{وَآَتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا} [النساء: 163، الإسراء: 55] إلى أن قال " أفرغ أنزل" قال " لم أعرف المراد من هذه الكلمة هنا واستقريت قصة داود في المواضع التي ذكرت فيها فلم أجدها

- ‌ قال في الجزء السادس ص 600 " وفيه التبرك بطعام الأولياء والصلحاء وفيه عرض الطعام الذي تظهر فيه البركة على الكبار وقبولهم ذلك

- ‌ قال في الجزء السابع ص 29 لما تكلم على قول أبي بكر لا يذيقك الله الموتتين…" تقدم شرحه في أوائل الجنائز وقد تمسك به من أنكر الحياة في القبر وأجيب عن أهل السنة المثبتين لذلك بأن المراد نفي الموت اللازم من الذي اثبته عمر بقوله وليبعثه الله في الدنيا ليقطه أيدي

- ‌ قال في الجزء السابع ص 120 لما تكلم على قوله صلى الله عليه وسلم ضحك الله الليلة أو عجب من فعالكما " قال ونسبة الضحك والتعجب إلى الله تعالى مجازية والمراد بهما الرضا بصنيعهما

- ‌ قال في المجلد السابع ص 124 " فمعتقد سلف الأمة وعلماء السنة من الخلف أن الله منزه عن الحركة والتحول إلخ

- ‌ قال في الجزء السابع ص 145 "والمراد بغضب الله إرادة إيصال العقاب كما أن المراد بلعنة الله الإبعاد عن رحمته

- ‌ قال في الجزء السابع ص 412 ، 413 " قال السهيلي قوله من فوق سبع سماوات معناه أن الحكم نزل من فوق قال ومثله قول زينب بنت جحش وزوجني الله من نبيه من فوق سبع سماوات أي نزل تزويجها من فوق قال ولا يستحيل وصفه تعالى بالفوق على المعنى الذي يليق بجلاله لا على المعنى الذي يسبق إلى الوهم من التحديد الذي يفضي إلى التشبيه

- ‌ قال في الجزء السابع ص 192 قوله " باب تقاسم المشركين على النبي صلى الله عليه وسلم كان ذلك أول يوم من المحرم سنة سبع من البعثة وكان النجاشي قد جهز جعفراً ومن معه فقدموا والنبي صلى الله عليه وسلم بخيبر وذلك في صفر منهما

- ‌ قال في الجزء الثامن ص 155 " والرحمة لغة الرقة والإنعطاف وعلى هذا فوصفه به تعالى مجاز عن إنعامه على عباده

- ‌ قال في الجزء الثامن ص 185 " جَاءَ مُفَسَّرًا فِي حَدِيث أَبِي أَيُّوب الَّذِي أَخْرَجَهُ مُسْلِم وَالنَّسَائِيُّ وَأَبُو دَاوُدَ وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن حِبَّانَ وَالْحَاكِم مِنْ طَرِيق أَسْلَمَ بْن عِمْرَان قَالَ " كُنَّا بِالْقُسْطَنْطِينِيَّةِ، فَخَرَجَ صَفّ عَظِيم مِنْ الرُّوم، فَحَمَلَ رَجُل مِنْ الْمُسْلِمِينَ عَلَى صَفّ الرُّوم حَتَّى دَخَلَ فِيهِمْ، ثُمَّ رَجَعَ مُقْبِلًا. فَصَاحَ النَّاس: سُبْحَان اللَّه، أَلْقَى بِيَدِهِ إِلَى التَّهْلُكَة. فَقَالَ أَبُو أَيُّوب: أَيّهَا النَّاس، إِنَّكُمْ

- ‌ قال في الجزء الثامن ص 336 لما تكلم على قوله تعالى {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ} [التوبة: 80] الآية فنقل كلاماً لابن بطال ثم قال "وتعقبه ابن المنير بأن الإيمان لا يتبعض قال وهو كما قال

- ‌ قال في الجزء الثامن ص 340 لما تكلم على قوله {وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ} [التوبة: 84] وحديث طلب الصلاة على عبد اله بن أبي بن سلول قال" وفيه جواز سؤال الموسر من المال من ترجى بركته شيئاً من ماله لضرورة دينية

- ‌ قال في الجزء الثامن ص 383 لما ذكر الكلام على لا أقسم…" قيل إنها زائدة وتعقب بأنها لا تزاد إلا في أثناء الكلام وأجيب بأن القرآن كله كالكلام الواحد

- ‌ قال في الجزء الثامن ص 551 على حديث أن الله يجعل السماوات على إصبع "وقال ابن فورك يحتمل أن يكون المراد بالإصبع إصبع بعض المخلوقات وما ورد في بعض طرقه أصابع الرحمن يدل على القدرة والملك

- ‌ قال في الجزء الثامن ص 596 على قوله في الحديث حتى يضع قدمه فيها "واختلف في المراد بالقدم فطريق السلف في هذا وغيره مشهورة وهو أن تمر كما جاءت ولا يتعرض لتأويله بل نعتقد استحالة ما يوهم النقص على اللع وخاض كثير من أهل العلم في تأويل ذلك إلخ

- ‌ قال في الجزء الثامن ص 664 على قوله في الحديث يكشف ربنا عن ساقه " قال الإسماعيلي هو من رواية سعيد بن أبي هلال عن زيد بن أسلم ثم أخرجه من طريق حفص بن ميسرة عن زيد بن أسلم بلفظ يكشف عن ساق قال الإسماعيلي هذه اصح لموافقتها لفظ القرآن في الجملة لا يظن أن الله ذو أعظاء وجوارح لما في ذلك من مشابهة المخلوقين

- ‌ قال في الجزء التاسع ص 69 على قوله في الحديث ما أذن الله لشيء كأذنه إلخ "وقال القرطبي: أصل الأذن بفتحتين أن المستمتع يميل بأذنه إلى جهة من يسمعه، وهذا المعنى في حق الله لا يراد به ظاهره، وإنما هو على سبيل التوسع على ما جرى به عرف المخاطب، والمراد به في حق الله تعالى إكرام القارئ وإجزال ثوابه؛ لأن ذلك ثمرة الإصغاء

- ‌ قال في الجزء التاسع ص 247 لما ذكر إجابة الدعوة" وفي الحضور فوائد أخرى كالتبرك بالمدعو

- ‌ قال في الجزء التاسع ص 320 لما تكلم على قوله ما أحد أغير من الله " قال عياض: ويحتمل أن تكون الغيرة في حق الله الإشارة إلى تغير حال فاعل ذلك، وقيل: الغيرة في الأصل الحمية والأنفة، وهو تفسير بلازم التغير فيرجع إلى الغضب، وقد نسب سبحانه وتعالى إلى نفسه في كتابه الغضب والرضا. وقال ابن العربي: التغير محال على الله بالدلالة القطعية، فيجب تأويله بلازمه، كالوعيد أو إيقاع العقوبة بالفاعل، ونحو ذلك

الفصل: ‌ قال في الجزء السادس ص 221 ، 222 " وروى الطحاوي والطبراني في الكبير والحاكم والبيهقي في الدرئل عن أسماء بنت عميس أنه صلى الله عليه وسلم دعا لما نام على ركبه علي ففاتته صلاة العصر فردت الشمس حتى صلى علي ثم غربت وهذا أبلغ في المعجزة وقد أخطأ ابن الجوزي بإيراده له في الموضوعات وكذا ابن تيمية في كتاب الرد على الروافض في زعم وضعه والله أعلم

جـ ـ تقدم أن هذا تأويل مردود والصواب غثبات هذه الصفة وغيرها من صفات الله على ما يليق بجلاله وعظمته وأنه قول سلف الأمة وأئمتها والله أعلم.

-‌

‌ قال في الجزء السادس ص 221 ، 222 " وروى الطحاوي والطبراني في الكبير والحاكم والبيهقي في الدرئل عن أسماء بنت عميس أنه صلى الله عليه وسلم دعا لما نام على ركبه علي ففاتته صلاة العصر فردت الشمس حتى صلى علي ثم غربت وهذا أبلغ في المعجزة وقد أخطأ ابن الجوزي بإيراده له في الموضوعات وكذا ابن تيمية في كتاب الرد على الروافض في زعم وضعه والله أعلم

"

جـ ـ أقول من تدبر كلام ابن تيمية في كتاب منهاج السنة النبوية في الرد على الشيعة والقدرية بان له عدم صحة هذا الحديث فإنه ساق طرقه وتكلم عليها والله أعلم (1) .

-‌

‌ قال في الجزء الساس ص 291 على قوله في الحديث

(1) فائدة: تجد في الشبكة بحثا بعنوان الأحاديث والآثار التي تكلم عليها ابن تيمية جمع وليد الحسين

ص: 16