المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«ليتصدق بدينار أو نصف دينار» - مشيخة ابن طهمان

[ابن طهمان]

فهرس الكتاب

- ‌«لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا»

- ‌«اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُورًا ، وَفِي سَمْعِي نُورًا ، وَفِي بَصَرِي نُورًا»

- ‌«مَا كَانَ يَحْرُمُ مِنَ النَّسَبِ فَهُوَ حَرَامٌ مِنَ الرَّضَاعِ»

- ‌«أُحِلَّتْ ذَبَائِحُ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى، لِأَنَّهُمْ آمَنُوا بِالتَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ»

- ‌«مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فَاجْلِدُوهُ ، ثُمَّ إِنْ شَرِبَ فَاجْلِدُوهُ ، ثُمَّ إِنْ شَرِبَ فَاجْلِدُوهُ ، ثُمَّ إِنْ شَرِبَ الرَّابِعَةَ

- ‌«شَارِبُ الْخَمْرِ فَاجْلِدُوهُ ، ثُمَّ إِنْ شَرِبَ فَاجْلِدُوهُ ، ثُمَّ إِنْ شَرِبَ فَاجْلِدُوهُ ، فَإِنْ شَرِبَ فَاجْلِدُوهُ ، ثُمَّ إِنْ شَرِبَ

- ‌«وَقَى أَحَدُكُمْ وَجْهَهُ النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ ، فَإِنْ لَمْ يَجِدْ فَكَلِمَةٌ لَيِّنَةٌ ، فَإِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا لَقِيَ اللَّهَ يَوْمَ

- ‌«يَخْرُجُ إِلَى الصَّلَاةِ وَرَأْسُهُ يَقْطُرُ مِنَ الْجَنَابَةِ» قَالَ: فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: هِيَ أَعْلَمُ إِذَنْ

- ‌«هَلْ تَدْرُونَ مَا هَذَا؟ قُلْنَا: السَّحَابُ. قَالَ: أَوِ الْمُزْنُ. قُلْنَا: أَوِ الْمُزْنُ قَالَ: أَوِ الْعَنَانُ. قُلْنَا: أَوِ

- ‌«يَعْتَكِفُ الْعَشْرَ الْأُوَلَ مِنْ رَمَضَانَ»

- ‌«طَيَّبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِإِحْرَامِهِ، وَحِلِّهِ»

- ‌«أَذِنَ لِي رَبِّي أُحَدِّثُ عَنْ مَلَكٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مِنْ حَمَلَةِ الْعَرْشِ مَا بَيْنَ شَحْمَةِ أُذُنِهِ إِلَى عَاتِقِهِ مَسِيرَةُ سَبْعِمِائَةِ

- ‌«لَوْلَا بَنُو إِسْرَائِيلَ لَمْ يَخْنَزِ اللَّحْمُ ، وَلَوْلَا حَوَّاءُ لَمْ تَخُنِ امْرَأَةٌ زَوْجَهَا الدَّهْرَ» قَالَ: وَكَانَتْ خَيْبَرُ لِمَنْ

- ‌«مَا نَقَمَ ابْنُ جَمِيلٍ ، إِلَّا أَنَّهُ كَانَ فَقِيرًا ، فَأَغْنَاهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ، وَأَمَّا خَالِدٌ فَإِنَّكُمْ تَظْلِمُونَ خَالِدًا

- ‌ الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنَ الْخَيْرِ مَا يَعْلَمُ مَبْلَغَهَا ، يَكْتُبُ اللَّهُ لَهُ بِهَا رِضْوَانَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ

- ‌«هَاجَرَ إِبْرَاهِيمُ بِسَارَةَ ، فَدَخَلَ بِهَا قَرْيَةً فِيهَا مَلِكٌ مِنَ الْمُلُوكِ أَوْ جَبَّارٌّ مِنَ الْجَبَابِرَةِ ، فَقِيلَ: دَخَلَ

- ‌«إِذَا كَفَّنْتُمُوهُ فَلَا تُغَطُّوا وَجْهَهُ حَتَّى يُبْعَثَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّيًا27 -» . عَنْ مَطَرٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ

- ‌ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنْ مَشْيِ أُخْتِكَ ، فَلْتَرْكَبْ وَلْتُهْدِ بَدَنَةً

- ‌«لِيَتَصَدَّقَ بِدِينَارٍ أَوْ نِصْفِ دِينَارٍ»

- ‌«يَخْرُجُ نَاسٌ مِنَ الْمَدِينَةِ ، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ»

- ‌«مَجَامِرَهُمُ اللُّؤْلُؤُ ، وَأَمْشَاطَهُمُ الذَّهَبُ»

- ‌«حَائِطُ الْجَنَّةِ لَبِنَةٌ مِنْ فِضَّةٍ ، لَبِنَةٌ مِنْ ذَهَبٍ»

- ‌«لِيُرَى مُخُّ سَاقِهَا مِنْ وَرَاءِ الْحُلَلِ وَإِنَّ عَلَيْهَا سَبْعِينَ حُلَّةً»

- ‌«أَفَاءَ اللَّهُ خَيْبَرَ عَلَى رَسُولِهِ ، فَأَقَرَّهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَمَا كَانُوا ، وَجَعَلَهَا بَيْنَهُ

- ‌ لَا عَدْوَى ، وَلَا طَيَرَةَ ، وَلَا شُؤْمَ ، فَإِنْ يَكُنْ فِي شَيْءٍ فَفِي الرَّبْعِ وَالْفَرَسِ وَالْمَرْأَةِ»

- ‌«لَا عَدْوَى، وَمَنْ أَعَدَى الْأَوَّلَ وَلَا صَفَرَ، وَلَا غُولَ»

- ‌«مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي بَيْتِي ، وَفِي يَوْمِي ، وَبَيْنَ سَحْرِي، وَنَحْرِي ، وَرِيقُهُ مَعَ رِيقِي

- ‌«سَرَّبَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نِسَاءَهُ لَيْلَةَ جَمْعٍ قَبْلَ الزِّحَامِ»

- ‌«مَا كَانَتْ نُبُوَّةٌ قَطُّ إِلَّا تَبِعَتْهَا خِلَافَةٌ ، وَلَا كَانَتْ خِلَافَةٌ قَطُّ إِلَّا تَبِعَهَا مُلْكٌ ، وَلَا كَانَتْ صَدَقَةٌ إِلَّا

- ‌«مَنْ قَالَ: يَثْرِبَ مَرَّةً ، فَلْيَقُلْ: الْمَدِينَةَ عَشْرَ مَرَّاتٍ»

- ‌«عَجِبْتُ لِهَؤُلَاءِ ، يَسْأَلْنَنِي ، وَيَسْتَكْثِرْنَنِي ، عَالِيَةً أَصْوَاتُهُنَّ فَوْقَ صَوْتِي ، فَلَمَّا سَمِعْنَ صَوْتَكَ تَبَادَرْنَ

- ‌«ثَكِلَتْهُ أُمُّهُ قَاتِلَ الْمُؤْمِنِ مُتَعَمِّدًا ، يَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُتَعَلِّقًا ، رَأْسُهُ بِيَمِينِهِ أَوْ بِشِمَالِهِ ، قَدْ لَزِمَ

- ‌«لِلَّهِ ضَنَائِنَ مِنْ عِبَادِهِ ، يَضِنُّ بِهِمْ مِنَ الْقَتْلِ وَالْأَمْرَاضِ ، يُعَيِّشُهُمْ فِي عَافِيَةٍ ، وَيُمِيتُهُمْ فِي

- ‌«مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ مِنَ الْخُيَلَاءِ ، لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» قَالَ نَافِعٌ: فَبَلَغَنِي أَنَّ أُمَّ سَلَمَةَ زَوْجَ

- ‌«اقْتُلُوا الْفُوَيْسِقَ يَعْنِي الْوَزَغَ»

- ‌«هِيَ اللَّيْلَةُ» . ثُمَّ رَجَعَ ، فَقَالَ: «أَوِ الْقَابِلَةُ» . يُرِيدُ لَيْلَةَ ثَلَاثٍ وَعِشْرِينَ

- ‌«اجْلِسِي ، بَارَكَ اللَّهُ فِيكِ ، أَمَّا نَحْنُ فَلَا حَاجَةَ لَنَا فِيكِ ، وَلَكِنْ تُمَلِّكِينِي أَمْرَكِ؟» قَالَتْ: نَعَمْ. فَنَظَرَ

- ‌ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ وَأَنَا أُحَرِّمُ الْمَدِينَةَ ، وَأَنَّهَا حَرَامٌ مَا بَيْنَ حَرَّتَيْهَا ، لَا يُقْطَعُ مِنْهَا شَجَرَةٌ إِلَّا

- ‌«لَا تَلَاعَنُوا بِلَعْنَةِ اللَّهِ ، وَلَا تَلَاعَنُوا بِغَضَبِ اللَّهِ ، وَلَا تَدْعُوا بِجَهَنَّمَ أَوْ قَالَ

- ‌«عَقَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ بِكَبْشَيْنِ كَبْشَيْنِ»

- ‌«لَا تَدْعُوا بِالْمَوْتِ ، وَلَا تَتَمَنَّوْهُ ، فَمَنْ كَانَ دَاعِيًا لَا بُدَّ فَلْيَقُلِ: اللَّهُمَّ أَحْيِنِي مَا كَانَتِ الْحَيَاةُ خَيْرًا

- ‌«نَهَى النَّبِيُّ عليه السلام عَنِ الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ، فِي آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ»

- ‌«لَا عَلَيْكُمْ أَلَّا تَفْعَلُوا فَإِنَّمَا هُوَ الْقَدَرُ»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ أَمَرَنِي أَنْ أُقْرِئَكَ الْقُرْآنَ» فَقَالَ أُبَيٌّ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، سَمَّانِي؟ قَالَ: «نَعَمْ» . قَالَ: فَجَعَلَ أُبَيٌّ

- ‌«يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ»

- ‌«صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي أَفْضَلُ مِنْ أَرْبَعِ صَلَوَاتٍ فِيهِ وَلَنِعْمَ الْمُصَلَّى هُوَ ، وَلَيُوشِكَنَّ لَأَنْ يَكُونَ لِلرَّجُلِ مِثْلُ شَطَنِ

- ‌«مَثَلُ أُمَّتِي أَرْبَعَةٌ: رَجُلٌ أَعْطَاهُ اللَّهُ مَالًا ، فَجَعَلَهُ فِي سُبُلِهِ الَّتِي فَرَضَ اللَّهُ وَرَضِيَ ، فَرَآهُ رَجُلٌ مِنَ

- ‌«أَلَيْسَ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ؟ قَالُوا: بَلَى ، وَلَا خَيْرَ فِي شِهَادَتِهِ

- ‌«أَلِنِ الْكَلَامَ ، وَأَفْشِ السَّلَامَ ، وَأَطْعِمِ الطَّعَامَ ، وَصِلِ الْأَرْحَامَ ، وَصَلِّ وَالنَّاسُ نِيَامٌ ، تَدْخُلُ الْجَنَّةَ

- ‌«تَزَوَّجَهَا حَلَالًا ، وَبَنَى بِهَا حَلَالًا ، وَتَزَوَّجَهَا بِسَرِفَ ، وَبَنَى بِهَا تَحْتَ السَّقِيفَةَ»

- ‌«اثْبُتْ حِرَاءُ ، فَإِنَّهُ لَيْسَ عَلَيْكَ إِلَّا نَبِيٌّ، أَوْ صِدِّيقٌ، أَوْ شَهِيدٌ»

- ‌ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ ، وَإِنَّ اللَّهَ مُسْتَخْلِفُكُمْ فِيهَا ، فَنَاظِرٌ كَيْفَ تَعْمَلُونَ ، فَاتَّقُوا الدُّنْيَا وَاتَّقُوا

- ‌«أَقَلُّ سَاكِنِي الْجَنَّةِ النِّسَاءُ»

- ‌«سَيَكُونُ قَوْمٌ يَأْكُلُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ كَمَا تَأْكُلُ الْبَقَرُ بِأَلْسِنَتِهَا مِنَ الْأَرْضِ»

- ‌«خُذُوهَا وَمَا حَوْلَهَا مِنَ السَّمْنِ فَاطْرَحُوهُ»

- ‌«أَلَمْ تَرَيْ أَنَّ قَوْمَكِ حِينَ بَنَوُا الْكَعْبَةَ اقْتَصَرُوا عَنْ قَوَاعِدِ إِبْرَاهِيمَ» ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَفَلَا تَرُدَّهَا

- ‌ عَهِدَ إِلَيْنَا إِذَا كَانَ عِنْدَ مُكَاتَبِ إِحْدَاكُنَّ وَفَاءٌ لِمَا بَقِيَ عَلَيْهِ مِنْ مُكَاتَبَتِهِ ، فَاضْرِبْنَ دُونَهُ

- ‌«مَا مَسَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِيَدِهِ امْرَأَةً قَطُّ إِلَّا أَنْ يَأْخُذَ عَلَيْهَا ، فَإِذَا أَخَذَ عَلَيْهَا

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ»

- ‌«كُلُّ شَرَابٍ أَسْكَرَ فَهُوَ حَرَامٌ»

- ‌«أَيُّ سَاعَةٍ هَذِهِ؟ قَالَ: إِنِّي شُغِلْتُ الْيَوْمَ فَلَمْ أَنْقَلِبْ إِلَى أَهْلِي حَتَّى سَمِعْتُ التَّأْذِينَ ، فَلَمْ ـ يَعْنِي: أَزِدْ

- ‌«لِلْمَمْلُوكِ طَعَامُهُ وَكِسْوَتُهُ بِالْمَعْرُوفِ ، وَلَا يُكَلَّفُ مِنَ الْعَمَلِ مَا لَا يُطِيقُ»

- ‌«أَيُّمَا دَارٍ أَوْ أَرْضٍ قُسِّمَتْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، فَهِيَ عَلَى قَسْمِ الْجَاهِلِيَّةِ ، وَأَيُّمَا دَارٍ أَوْ أَرْضٍ قُسِّمَتْ فِي

- ‌«أَيْنَ الْمُتَحَابُّونَ بِجَلَالِي؟ الْيَوْمُ أُظِلُّهُمْ فِي ظِلِّي يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلِّي»

- ‌«أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الْفَخِذَ عَوْرَةٌ

- ‌ خَلْقَ أَحَدِكُمْ يُجْمَعُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ، ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ ، ثُمَّ يَكُونُ مُضْغَةً مِثْلَ ذَلِكَ»

- ‌«مَا مِنْ نَفْسٍ مَنْفُوسَةٍ إِلَّا قَدْ كُتِبَ مَكَانَهَا مِنَ الْجَنَّةِ أَوِ النَّارِ ، وَإِلَّا قَدْ كُتِبَتْ شَقِيَّةً أَوْ سَعِيدَةً» الْحَدِيثَ

- ‌ مَا الْإِيمَانُ؟ قَالَ: «أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ» . فَذَكَرَهُ ، وَذَكَرَ فِيهِ

- ‌«لَا يُعْدِي شَيْءٌ شَيْئًا» . فَقَالُ أَعْرَابِيٌّ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَإِنَّ النُّقْبَةَ لَتَكُونُ بِمِشْفَرِ الْبَعِيرِ أَوْ بِذَنَبِهِ

- ‌ ذَلِكَ الْقَدَرُ»

- ‌«لَا تَنْذِرُوا فَإِنَّ النَّذْرَ لَا يَرُدُّ شَيْئًا مِنَ الْقَدَرِ ، وَإِنَّمَا يُسْتَخْرَجُ بِهِ مِنَ الْبَخِيلِ»

- ‌«احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى»

- ‌«النَّذْرَ لَا يَرُدُّ مِنَ الْقَدَرِ شَيْئًا ، وَلَكِنَّهُ يُسْتَخْرَجُ بِهِ مِنَ الْبَخِيلِ»

- ‌«اعْمَلُوا فَإِنَّ كَلًّا لَا يَنَالُ إِلَّا بِعَمَلٍ» . فَقَالَ عُمَرُ: ذَاكَ حِينَ نَجْتَهِدُ

- ‌«كَذِبَتْ يَهُودُ، لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَخْلُقَهُ لَمْ تَسْتَطِعْ أَنْ تَصْرِفَهُ»

- ‌«تَحَاجَّ آدَمُ وَمُوسَى ، فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى»

- ‌«لَيْسَ مِنْ كُلِّ الْمَاءِ يَكُونُ الْوَلَدُ ، وَمَا يُقدَّرُ أَنْ يَكُونَ كَانَ»

- ‌«مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَمْثُلَ لَهُ الْعِبَادُ قِيَامًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌ قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَقَدْ قَرَأْتُ مُحْكَمَ الْقُرْآنِ وَأَنَا مَخْتُونٌ ابْنُ عَشْرِ

- ‌«قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا ابْنُ خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً»

- ‌«رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَخْبَرَنِي: أَنَّ آخِرَ شَرَابٍ أَشْرَبُهُ لَبَنٌ حَتَّى أَمُوتَ»

- ‌«أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ نَحْثِيَ فِي وجُوهِ الْمَدَّاحِينَ التُّرَابَ»

- ‌ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى يَرَاهُمُ الَّذِينَ أَسْفَلُ مِنْهُمْ كَمَا يُرَى الْكَوْكَبُ الدُّرِّيُّ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ ، وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ

- ‌«تَكُونُ فِتْنَةُ الرَّجُلِ فِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ وَوَلَدِهِ وَجَارِهِ ، تُكَفِّرُهَا الصَّلَاةُ» الْحَدِيثَ

- ‌ ابْنَ آدَمَ ، إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي أَغْفِرْ لَكَ كُلَّ مَا كَانَ فِيكَ ، وَلَوْ لَقِيتَنِي بِقُرَابِ الْأَرْضِ خَطِيئَةً

- ‌ أَنَا أَغْنَى الشُّرَكَاءِ عَنِ الشِّرْكِ فَمَنْ عَمِلَ عَمَلًا وَأَشْرَكَ فِيهِ غَيْرِي فَأَنَا مِنْهُ بَرِيءٌ وَهُوَ لِلَّذِي

- ‌ إِذَا هَمَّ عَبْدِي بِحَسَنَةٍ وَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبْتُهَا لَهُ حَسَنَةً ، فَإِنْ عَمِلَهَا: كُتِبَتْ لَهُ عَشْرُ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِ مِائَةِ

- ‌ اسْتَقْرَضْتُ عَبْدِي فَلَمْ يُقْرِضْنِي ، وَشَتَمَنِي عَبْدِي وَلَمْ يَنْبَغِي لَهُ شَتْمِي ، يَقُولُ: وَادَهْرَاهُ وَأَنَا الدَّهْرُ

- ‌«الْمُؤْمِنُ يَغَارُ ، وَاللَّهُ أَشَدُّ غَيْرَةً»

- ‌«لَا تَسُبُّوا الدَّهْرَ: فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الدَّهْرُ»

- ‌«اخْتَصَمَتِ الْجَنَّةُ وَالنَّارُ ، فَقَالَتِ الْجَنَّةُ: يَا رَبِّ ، مَا لَهَا يَدْخُلُهَا ضُعَفَاءُ النَّاسِ وَسِقَاطُهُمْ»

- ‌«اللَّهُ وِتْرٌ، يُحِبُّ الْوِتْرَ»

- ‌ اللَّهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الْأَمْرِ كُلِّهِ»

- ‌«أَتَانِي جِبْرِيلُ فِي كَفِّهِ كَالْمِرْآةِ الْبَيْضَاءِ ، فِيهَا كَالنُّكْتَةِ السَّوْدَاءِ» فَذَكَرَ حَدِيثَ

- ‌«مَنْ جَرَّ ثِيَابَهُ أَوْ ثَوْبَهُ مِنَ الْخُيَلَاءِ، لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ، يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ، السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ

- ‌«أَلَا لَا تَرْجِعُنَّ بَعْدِي ضُلَّالًا، يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ ، أَلَا فَلْيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ

- ‌ كُلُّ الْعَمَلِ كَفَّارَةٌ ، وَالصَّوْمُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ ، وَلَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ

- ‌ اللَّهَ عز وجل لَا يَنْظُرُ إِلَى مَنْ يَجُرُّ إِزَارَهُ، أَوْ قَالَ ثِيَابَهُ، بَطَرًا»

- ‌«مَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ عَلَى خَيْرِ يَوْمٍ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ؛ فِيهِ خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ ، وَفِيهِ دَخَلَ الْجَنَّةَ ، وَفِيهِ خَرَجَ

- ‌«رُفِعَتْ إِلَيَّ سِدْرَةُ الْمُنْتَهَى ، فَإِذَا أَرْبَعَةُ أَنْهَارٍ: نَهْرَانِ ظَاهِرَانِ ، وَنَهْرَانِ بَاطِنَانِ ، فَأَمَّا الظَّاهِرَانِ

- ‌«إِزْرَةُ الْمُؤْمِنِ إِلَى أَنْصَافِ السَّاقَيْنِ»

- ‌«إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ فِي صَلَاتِهِ فَإِنَّهُ يُنَاجِي رَبَّهُ ، فَلَا يَتْفُلَنَّ عَنْ يَمِينِهِ وَلَا بَيْنَ يَدَيْهِ، وَلَكِنْ عَنْ يَسَارِهِ

- ‌«ثَلَاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ ، وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَلَا يُزَكِّيهِمْ ، وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ: مَلِكٌ كَذَّابٌ

- ‌«مَنْ خَالِقُكَ، وَخَالِقُ مَنْ قَبْلَكَ، وَخَالِقُ مَنْ بَعْدَكَ؟ قَالَ:» اللَّهُ " الْحَدِيثَ

- ‌«اللَّهَ قِبَلُ وَجْهِ أَحَدِكُمْ إِذَا كَانَ فِي الصَّلَاةِ، فَلَا يَتَنَخَّمْ أَحَدُكُمْ قِبَلَ وَجْهِهِ إِذَا كَانَ فِي

- ‌ بُعِثْتَ إِلَى أُمَّةٍ أُمِّيِّينَ، فِيهِمُ الصَّغِيرُ، وَالشَّيْخُ الْفَانِي، وَالْعَجُوزُ، فَلْيَقْرَءُوا الْقُرْآنَ عَلَى سَبْعَةِ

- ‌«رَأَيْتُ جِبْرِيلَ وَاقِفًا عَلَى السِّدْرَةِ لَهُ سِتُّمِائَةِ جَنَاحٍ، تَسُدُّ أَجْنِحَتُهُ مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ

- ‌ عَبْدِي عِنْدَ ظَنِّهِ بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، إِنْ ذَكَرَنِيَ فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي وَحْدَهُ

- ‌«صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ تَفْضُلُ صَلَاةَ الْفَذِّ بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً»

- ‌«فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةٌ، يَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ سَنَةٍ لَا يَقْطَعُهَا»

- ‌«دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ مِنْ أَجْلِ هِرَّةٍ لَهَا؛ أَوْثَقَتْهَا، فَلَا هِيَ أَطْعَمَتْهَا، وَلَا هِيَ تَرَكَتْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ

- ‌«لِلْمَمْلُوكِ طَعَامُهُ وَكِسْوَتُهُ بِالْمَعْرُوفِ، وَلَا يُكَلَّفُ مِنَ الْعَمَلِ مَا لَا يُطِيقُ»

- ‌«لَيْتَ رَجُلًا صَالِحًا يَحْرُسُنِي اللَّيْلَةَ» . قَالَتْ: إِذْ سَمِعْتُ صَوْتَ السِّلَاحِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ

- ‌«قُرَيْشٌ، وَالْأَنْصَارُ، وَأَسْلَمُ، وَغِفَارٌ، وَمَنْ كَانَ مِنْ أَشْجَعَ، وَجُهَيْنَةَ، أَوْ جُهَيْنَةَ، وَأَشْجَعَ حُلَفَاءٌ مَوَالِي، لَيْسَ

- ‌«رَأَيْتُ كَأَنَّ النَّاسَ اجْتَمَعُوا، فَقَامَ أَبُو بَكْرٍ فَنَزَعَ ذَنُوبًا، وَفِي نَزْعِهِ ضَعْفٌ، ثُمَّ قَامَ عُمَرُ فَاسْتَحَالَتْ غَرْبًا

- ‌ عَبْدًا خَيَّرَهُ رَبُّهُ بَيْنَ أَنْ يُؤْتِيَهُ مِنْ زَهْرَةِ الدُّنْيَا مَا شَاءَ وَبَيْنَ مَا عِنْدَهُ، فَاخْتَارَ مَا عِنْدَهُ، فَبَكَى أَبُو

- ‌ أَلَا إِنَّكُمْ تَعِيبُونَ أُسَامَةَ، وَتَطْعَنُونَ فِي إِمَارَتِهِ، وَقَدْ فَعَلْتُمْ ذَلِكَ بِأَبِيهِ مِنْ قَبْلُ، وَإِنْ كَانَ لَخَلِيقًا

- ‌«اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ

- ‌«الْمُهَاجِرُونَ، وَالْأَنْصَارُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَالطُّلَقَاءُ مِنْ قُرَيْشٍ، وَالْعُتَقَاءُ مِنْ

- ‌ مِنْ أَصْحَابِي مَنْ لَا يَرَانِي بَعْدَ أَنْ أُفَارِقَهُ أَبَدًا»

- ‌«مَا أَقَلَّتِ الْغَبْرَاءُ وَلَا أَظَلَّتِ الْخَضْرَاءُ مِنْ ذِي لَهْجَةٍ أَصْدَقَ مِنْ أَبِي ذَرٍّ»

- ‌«لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي، فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَوْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا أَدْرَكَ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلَا

- ‌«أَمَا أَنَّهُ أَحَدُ الثَّمَانِينَ الَّذِينَ ثَبَتُوا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ حُنَيْنٍ، تَكَفَّلَ اللَّهُ

- ‌«بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُ كَأَنَّ النَّاسَ يُعْرَضُونَ، عَلَيْهِمْ قُمُصٌ إِلَى ذَيْلِهِمْ وَأَسْفَلَ مِنْ ذَلِكَ، فَعُرِضَ عَلَيَّ عُمَرُ، عَلَيْهِ

- ‌ عَلَى فِرَاشِهِ لَابِسٌ مِرْطَ عَائِشَةَ، فَأَذِنَ لَهُ، فَكَلَّمَهُ بِحَاجَتِهِ، ثُمَّ خَرَجَ، ثُمَّ جَاءَ عُمَرُ

- ‌ كُنْتُ أَفْتِلُ قَلَائِدَ بُدْنِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَيَبْعَثُ بِهَا، ثُمَّ لَا يُمْسِكُ عَنْ شَيْءٍ مِمَّا أُحِلَّ

- ‌«كُنْتُ أَفْتِلُ الْقَلَائِدَ لِهَدْيِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَيَبْعَثُ بِهَا وَهُوَ مُقِيمٌ عِنْدَنَا، ثُمَّ لَا يُحَرِّمُ

- ‌ تَرَكْتُ أَنْ أَمْسَحَهُ، كُلَّمَا أَتَيْتُ عَلَيْهِ، مُنْذُ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«صَلَاةُ الْمُسَافِرِ رَكْعَتَانِ» وَصَلَّاهَا أَبُو بَكْرٍ رَكْعَتَيْنِ، وَصَلَّاهَا عُمَرُ رَكْعَتَيْنِ، وَصَلَّاهَا عُثْمَانُ رَكْعَتَيْنِ صَدْرًا مِنْ

- ‌«يَسْعَى ثَلَاثَةَ طَوَافَاتٍ مِنْ أَوَّلِ طَوَافِهِ، وَيَمْشِي أَرْبَعَةَ أَطْوَافٍ مَشْيًا، ثُمَّ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ يَطُوفُ بَيْنَ الصَّفَا

- ‌«أَحْسَنْتَ»

- ‌«نَهَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم» أَنْ تَنْتَقِبَ الْمَرْأَةُ وَهِيَ مُحْرِمَةٌ

- ‌«مَنْ لَمْ يَجِدْ إِزَارًا فَلْيَلْبِسَ السَّرَاوِيلَ، وَمَنْ لَمْ يَجِدِ النَّعْلَيْنِ فَلْيَلْبِسَ الْخُفَّيْنِ»

- ‌«كُنْتُ أُطَيِّبُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عِنْدَ إِحْرَامِهِ حِينَ يَحْرُمُ، وَعِنْدَ حِلِّهِ حِينَ يَرْمِي الْجَمْرَ قَبْلَ أَنْ

- ‌«قَدْ ضَمَخَ رَأْسَهُ بِالْمِسْكِ، أَفَتَرَى ذَلِكَ كَانَ طِيبًا أَمْ لَا»

- ‌«كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى وَبِيصِ الطِّيبِ فِي مَفَارِقِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ

- ‌«كُنْتُ أُطَيِّبُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عِنْدَ إِحْرَامِهِ حِينَ يَحْرُمُ، وَعِنْدَ حِلِّهِ حِينَ

- ‌«إِذَا قَدِمَ مَكَّةَ نَزَلَ بِذِي طُوًى، وَيَبِيتُ حَتَّى يُصَلِّيَ صَلَاةَ الصُّبْحِ، قَالَ ابْنُ عُمَرَ: وَمُصَلَّى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ

- ‌ إِنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ، وَالْمِسْوَرَ بْنَ مَخْرَمَةَ تَمَارَيَا وَهُمَا بِالْأَبْوَاءِ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: " يَغْسِلُ الْمُحْرِمُ

- ‌«حَلَقَ رَأْسَهُ فِي حَجَّةِ الْوَادِعِ»

- ‌ أَيُؤْذِيكَ هَوَامُّكَ؟ «فَقُلْتُ: نَعَمْ. قَالَ: فَأَنْزَلَ اللَّهُ عز وجل {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ

- ‌«صُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ أَوْ أَطْعِمْ سِتَّةَ مَسَاكِينَ مُدَّيْنِ مُدَّيْنِ، أَوْ أَنْسِكْ شَاةً، أَيُّ ذَلِكَ فَعَلْتَ أَجْزَأَ

- ‌«حَلَقَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَصْحَابُهُ عَامَ الْحُدَيْبِيَةِ غَيْرَ عُثْمَانَ، وَأَبِي قَتَادَةَ، وَاسْتَغْفَرَ رَسُولُ

- ‌«وَلَدَتِ امْرَأَةُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ وَهِيَ مُحْرِمَةٌ، فَأُمِرَتْ أَنْ تَقْضِيَ مَا يَقْضِي الْحَاجُّ غَيْرَ أَنْ لَا تَطُوفَ بِالْبَيْتِ

- ‌«أَحَابِسَتُنَا هِيَ؟» فَقِيلَ: إِنَّهَا قَدْ أَفَاضَتْ. قَالَ: «فَلَا إِذًا»

- ‌«لَا تَشْتَرُوا الثَّمَرَةَ حَتَّى يَبْدُو صَلَاحُهَا»

- ‌«رَخَّصَ فِي الْعَرَايَا، يَأْخُذُهَا أَهْلُ الْبَيْتِ بِخَرْصِهَا تَمْرًا، يَأْكُلُونَهُ رُطَبًا»

- ‌«هَلْ لَكَ فِي الدِّينِ وَالدَّيْنِ مِنْ حَقِّكَ؟» كَأَنَّهُ أَوْمَى بِالشَّطْرِ قَالَ: نَعَمْ. قَالَ: «هَلُمَّ إِلَى مَا غَبَرَ

- ‌«رَأَيْتُ النَّاسَ إِذَا ابْتَاعُوا الطَّعَامَ جِزَافًا نَهُوا أَنْ يَبِيعُوهُ حَتَّى يُؤْوُوهُ إِلَى

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ بَيْعِ الطَّعَامِ إِذَا اشْتَرَاهُ أَحَدٌ حَتَّى

- ‌«كَانُوا يَشْتَرُونَ الطَّعَامَ مِنَ الرُّكْبَانِ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَيَبْعَثُ عَلَيْهِمْ مَنْ يَمْنَعُهُمْ

- ‌«مَنْ بَاعَ عَبْدًا فَمَالُهُ لِلَّذِي بَاعَهُ إِلَّا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ، وَمَنْ بَاعَ نَخْلًا بَعْدَ أَنْ تُؤُبَّرَ فَثَمَرَتُهَا لِلَّذِي

- ‌«الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مِنْ بَيْعِهِمَا مَا لَمْ يَفْتَرِقَا، أَوْ يَكُونُ بَيْعُهُمَا عَنْ خِيَارٍ، فَإِذَا كَانَ بَيْعُهُمَا عَنْ خِيَارٍ

- ‌«الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، إِلَّا أَنْ يَكُونَ بَيْعَ خِيَارٍ»

- ‌«لَا يَحْتَكِرُ إِلَّا خَاطِئٌ»

- ‌ كُنْتُ أَشْتَرِي الطَّعَامَ فَنَهَانِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ أَبِيعَهُ حَتَّى

- ‌«لَا يَبِيعُ أَحَدُكُمْ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ، وَلَا يَخْطُبُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ، حَتَّى يَأْذَنَ لَهُ»

- ‌«نَهَى عَنْ بَيْعِ الطَّعَامِ إِذَا اشْتَرَاهُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يَسْتَوْفِيَهُ فَيَقْبِضَهُ»

- ‌«الْأَخِلَّاءُ ثَلَاثَةٌ: فَأَمَّا خَلِيلٌ، فَيَقُولُ: لَكَ مَا أَعْطَيْتَهُ، وَمَا أَمْسَكْتَ فَلَيْسَ لَكَ، ذَلِكَ مَالُهُ، وَأَمَّا خَلِيلٌ

- ‌«مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ، فَلَا يَطْلُبَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنْ ذِمَّتِهِ»

- ‌«الرَّجُلَ لَيُحَاسَبُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ وَلَدِهِ، وَزَوْجَتِهِ» فَمَا رَغِبْتُ فِيمَا بَعْدَ

- ‌ هَذَا الْأَمْرَ لَا يَزَالُ فِيكُمْ وَأَنْتُمْ وُلَاتُهُ مَا لَمْ تُحْدِثُوا عَمَلًا يَنْزِعُهُ اللَّهُ فِيكُمْ، فَإِذَا فَعَلْتُمْ ذَلِكَ، سَلَّطَ

- ‌«أُوَرِّثَ امْرَأَةَ أَشْيَمَ الضِّبَابِيِّ مِنْ دِيَةِ زَوْجِهَا» فَوَرَّثَهَا عُمَرُ

- ‌«فَقَضَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي جَنِينِهَا غُرَّةٌ عَبْدٌ أَوْ أَمَةٌ»

- ‌«لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ، صَدَقَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ»

- ‌ بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ثَلَاثَمِائَةِ رَجُلٍ وَأَمَّرَ عَلَيْهِمْ أَبَا عُبَيْدَةَ بْنَ الْجَرَّاحِ، قَالَ: وَزَوَّدَهُمْ

- ‌«يَجْمَعُ بَيْنَ صَلَاةِ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ فِي السَّفَرِ، إِذَا كَانَ عَلَى ظَهْرِ سَيْرٍ، وَيَجْمَعُ بَيْنَ الْمَغْرِبِ

- ‌«مَا طَلَعَ النَّجْمُ غَدَاةً قَطُّ وَبِقَوْمٍ أَوْ بِقَرْيَةٍ عَاهَةٌ، إِلَّا خَفَّتْ أَوِ ارْتَفَعَتْ عَنْهُمْ» فَقُلْتُ: عَمَّنْ هَذَا يَا أَبَا

- ‌«إِنَّهُمْ لَيَبْكُونَ وَإِنَّهُ لَيُعَذَّبُ» وَقَدِ احْتَرَمَ ذَلِكَ

- ‌«فَقَضَى فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: أَنَّ عَلَى أَهْلِ الْأَمْوَالِ الْحِفْظَ بِالنَّهَارِ وَعَلَى أَهْلِ الْمَوَاشِي

- ‌«أُمِرَ يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بِخَمْسٍ؛ لِيَعْمَلَ بِهِنَّ، وَيَأْمُرَ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنْ يَعْمَلُوا بِهِنَّ»

- ‌«تُحْشَرُ نَارٌ مِنْ حَضْرَمَوْتَ تَحْشُرُ النَّاسَ» . قَالُوا: بِمَ تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «عَلَيْكُمُ

- ‌ مَنْ حَفِظَ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْكَهْفِ عَشْرَ آيَاتٍ عُصِمَ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ»

- ‌«مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَشْرَبْهَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا أَنْ يَتُوبَ»

- ‌«إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ عَلَى طَعَامِهِ، فَلَا يَعْجَلَنَّ عَنْهُ حَتَّى يَقْضِيَ حَاجَتَهُ مِنْهُ، وَإِنْ أُقِيمَتِ

- ‌«أَمَرَ بِزَكَاةِ الْفِطْرِ أَنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إِلَى الصَّلَاةِ»

- ‌«الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مِنْ بَيْعِهِمَا مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، أَوْ يَكُونُ بَيْعُهُمَا عَنْ خِيَارٍ، فَإِذَا كَانَ بَيْعُهُمَا عَنْ خِيَارٍ

- ‌«يَعْتَكِفُ الْعَشْرَ الْأَوَائِلَ مِنْ رَمَضَانَ»

- ‌ فَأَمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَرُجِمَا قَرِيبًا مِنْ حَيْثُ يُوضَعُ الْجَنَائِزُ عِنْدَ الْمَسْجِدِ " فَقَالَ

الفصل: ‌«ليتصدق بدينار أو نصف دينار»

30 -

عَنْ مَطَرٍ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ، عَنْ مِقْسَمٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي الَّذِي يَقَعُ عَلَى امْرَأَتِهِ وَهِيَ حَائِضٌ: ‌

«لِيَتَصَدَّقَ بِدِينَارٍ أَوْ نِصْفِ دِينَارٍ»

ص: 81

31 -

عَنْ مَطَرٍ، عَنْ رَجَاءِ بْنِ حَيْوَةَ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ،

⦗ص: 82⦘

قَالَ: «نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْجَلَبِ وَالْجَنَبِ ،

⦗ص: 83⦘

وَنَهَى عَنِ النَّجَشِ وَاللَّمْسِ فِي الْبَيْعِ ، وَنَهَى أَنْ يَبْتَاعَ الرَّجُلُ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ ، أَوْ يَخْطُبُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ»

ص: 81