المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ اعترف بالزنا أربع مرات، فسأل عنه النبي صلى الله عليه وسلم، ثم أمر به فرجم، فرجمناه الخزف - منتقى حديث أبي عبد الله محمد بن مخلد

[محمد بن مخلد]

فهرس الكتاب

- ‌«أَعْتَقَ صَفِيَّةَ بِنْتَ حُيَيٍّ، وَجَعَلَ عِتْقَهَا صَدَاقَهَا، وَأَوْلَم حَيْسًا عَلَى نِطَعٍ»

- ‌«صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الصَّلاتَيْنِ بِجَمْعٍ بِإِقَامَةٍ وَاحِدَةٍ»

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ»

- ‌«الطَّاعُونُ رِجْزٌ مِنَ الشَّيْطَانِ، وَهُوَ شَهَادَةٌ لِكُلِّ مُسْلِمٍ»

- ‌ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا، وَإِنَّ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً»

- ‌ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا، وَإِنَّ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً»

- ‌«تَزَوَّجَ امْرَأَةً مِنْ نِسَائِهِ، فَنَثَرُوا عَلَى رَأْسِهِ تَمْرَ عَجْوَةٍ»

- ‌«تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَدِرْعُهُ مَرْهُونَةٌ بِثَلاثِينَ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ»

- ‌«رَمَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي حَجَّتِهِ وَعُمْرَتِهِ، وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ

- ‌«لا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لا يَشْكُرُ النَّاسَ»

- ‌«لَمْ يَزَلْ يُلَبِّي حَتَّى رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ»

- ‌«سَجْدَتَيِ السَّهْوِ فِي الصَّلاةِ تُجْزِئَانِ مِنْ كُلِّ زِيَادَةٍ وَنُقْصَانٍ»

- ‌«طَيَّبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي حَجِّهِ لِحَرَمِهِ وَلِحِلِّهِ قَبْلَ أَنْ يَطُوفَ

- ‌ حَاضَتْ صَفِيَّةُ بِنْتُ حُيَيٍّ، فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ «حَابِسَتُنَا هِيَ؟» فَقَالَتْ: إِنَّهَا

- ‌«الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ»

- ‌ أَمَامَكُمْ حَوْضًا كَمَا بَيْنَ جَرْبَاءَ وَأَذْرُحَ»

- ‌ بَزَقَ فِي ثَوْبِهِ وَرَدَّ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ»

- ‌«صَلاةُ الْوُسْطَى صَلاةُ الْعَصْرِ»

- ‌«احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى عليهما السلام فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى، فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى»

- ‌ يَطُوفُ فِي مِنًى: «لا تَصُومُوا هَذِهِ الأَيَّامَ؛ فَإِنَّهَا أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرٍ للَّهِ عز وجل»

- ‌ عَنِ الْوُضُوءِ، فَقَالَ: «ثَلاثَةُ أَيَّامٍ لِلْمُسَافِرِ وَيَوْمٌ وَلَيْلَةٌ لِلْحَاضِرِ»

- ‌«أَهَلَّ حِينَ اسْتَوَتْ بِهِ رَاحِلَتُهُ»

- ‌ جِيءَ بِأَبِي قُحَافَةَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَكَأَنَّ رَأْسَهُ وَلِحْيَتَهُ ثَغَامَةٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ

- ‌«إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَلْعَقْ أَصَابِعَهُ؛ فَإِنَّهُ لا يَدْرِي فِي أَيَّتِهَا الْبَرَكَةَ»

- ‌ أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلاءً؟ قَالَ: «الأَنْبِيَاءُ، ثُمَّ الأَمْثَلُ فَالأَمْثَلُ حَتَّى يُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى قَدْرِ دِينِهِ، فَإِنْ كَانَ

- ‌ بِقَتْلِ حَيَّةٍ وَنَحْنُ بِمِنًى»

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعْهَدُ عِنْدَكَ عَهْدًا لَنْ تُخْلِفَنِيهِ، فَأَيُّ الْمُؤْمِنِينَ شَتَمْتُهُ أَوْ لَعَنْتُهُ أَوْ جَلَدْتُهُ فَاجْعَلْهَا لَهُ

- ‌«يَدُ اللَّهِ عَلَى الْجَمَاعَةِ»

- ‌«إِذَا انْتَصَفَ شَعْبَانُ فَكُفُّوا عَنِ الصَّوْمِ»

- ‌«لَيَشْرَبَنَّ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي الْخَمْرَ يُسَمُّونَهَا بِغَيْرِ اسْمِهَا»

- ‌«مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ عز وجل زَحْزَحَ اللَّهُ عز وجل وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ بِذَلِكَ الْيَوْمِ سَبْعِينَ

- ‌«خَيْرُ الصَّحَابَةِ أَرْبَعَةٌ، وَخَيْرُ السَّرَايَا أَرْبَعُ مِائَةٍ، وَخَيْرُ الْجُيُوشِ أَرْبَعَةُ أَلْفٍ، وَلا يُهْزَمُ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا

- ‌«يَسْأَلُنَا كَمْ تُلْحِفُونَ الْمَسْأَلَةَ عَنْ كِتَابِ اللَّهِ عز وجل، كَيْفَ كَانَ قِيَامُكُمْ، يَعْنِي بِهِ، وَعَنْ أَهْلِ بَيْتِي، كَيْفَ

- ‌ الرَّجُلَ يَأْتِينِي فَيَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ فَيَنْطَلِقُ وَمَا يَحْمِلُ فِي حِضْنِهِ إِلا النَّارَ»

- ‌ جُمَّةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم جَعِدَةً»

- ‌«صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَأَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ، وَعُثْمَانَ، فَلَمْ أَسْمَعْ أَحَدًا مِنْهُمْ

- ‌«خَيْرُ الشُّهَدَاءِ حَمْزَةُ، وَرَجُلٌ قَامَ فَأَمَرَ وَنَهَى فَقُتِلَ عَلَى ذَلِكَ»

- ‌ لَمْ تَقْضِ مَا يَكُونُ عَلَيْهَا مِنْ قَضَاءِ رَمَضَانَ إِلا فِي شَعْبَانَ حَيَاةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ لَمَّا افْتَتَحَ الصَّلاةَ كَبَّرَ وَرَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى حَاذَى بِهِمَا شَحْمَةَ أُذُنَيْهِ»

- ‌«كُلُّ دُعَاءٍ مَحْجُوبٌ حَتَّى يُصَلَّى عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم»

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّجُلَ يَتَشَبَّهُ بِالْمَرْأَةِ، وَالْمَرْأَةَ تَتَشَبَّهُ

- ‌«لا سَمَرَ إِلا لِرَجُلَيْنِ، لِمُصَلٍّ أَوْ مُسَافِرٍ»

- ‌«مَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي»

- ‌«مَنْ سَأَلَكُمْ بِاللَّهِ فَأَعْطُوهُ، وَمَنِ اسْتَعَاذَ بِاللَّهِ فَأَعِيذُوهُ، وَمَنْ أَهْدَى إِلَيْكُمْ كُرَاعًا

- ‌ يُدْنِي إِلَيَّ رَأْسَهُ وَأَنَا حَائِضٌ، فَأُرَجِّلُهُ وَهُوَ مُجَاوِرٌ فِي الْمَسْجِدِ»

- ‌ أَوْتَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِثَلاثٍ: بـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى، وقُلْ يَأَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وقُلْ هُوَ

- ‌ هَذِهِ الأُمَّةَ لَنْ تَنْقَضِيَ حَتَّى يَكُونَ فِيكُمُ اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً»

- ‌ يَقْرَأُ فِي الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ تَنْزِيلُ السَّجْدَةَ، وهَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ

- ‌ قَالَ لِعَلِيٍّ عليه السلام: «أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى»

- ‌ دَخَلَ عَلَيْهَا وَعَلَيْهَا سِوَارٌ مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ: «أَلا أَدُلُّكِ عَلَى غَيْرِ ذَلِكَ تَجْعَلِيهِ مِنْ وَرِقٍ، وَتَحْلِقِيهِ فَيَصِيرُ كَأَنَّهُ

- ‌«طَيَّبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَعْدَمَا رَمَى الْجَمْرَةَ، وَقَبْلَ أَنْ يَطُوفَ

- ‌ يَمِينٌ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، كَثِيرًا مَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُهَا: «لا

- ‌«الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ، وَلِلْعَاهِرِ الْحَجَرُ»

- ‌ الدَّجَّالَ لا يَدْخُلُ مَكَّةَ وَلا الْمَدِينَةَ»

- ‌ احْتَجَمَ وَأَعْطَى الْحَجَّامَ أُجْرَةً، فَلَوْ كَانَ خَبِيثًا لَمْ يُعْطِهِ»

- ‌ نَهَى عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ»

- ‌«لَيْسَ لَنَا مَثَلُ السُّوءِ، الْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ كَالْكَلْبِ يَعُودُ فِي قَيْئِهِ»

- ‌«نَهَى أَنْ تُسْتَقْبَلَ الأَجْلابُ حَتَّى يُهْبَطَ بِهَا الأَسْوَاقَ»

- ‌ فَأَخْبَرَهُ بِمَوْتِ أَبِي طَالِبٍ، فَقَالَ: «اذْهَبْ فَاغْسِلْهُ، وَلا تُحْدِثَنَّ حَدَثًا حَتَّى تَأْتِيَنِي» .فَغَسَلْتُهُ وَكَفَّنْتُهُ

- ‌ قَرَأْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِضْعًا وَسَبْعِينَ سُورَةً، وَلَوْ أَعْلَمُ أَحَدًا أَعْلَمَ بِكِتَابِ اللَّهِ

- ‌«مَا بَيْنَ بَيْتِي وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ»

- ‌ يَشْرَبُ قَائِمًا»

- ‌ اللَّهَ عز وجل لَيُؤَيِّدُ هَذَا الدِّينَ بِالرَّجُلِ الْفَاجِرِ»

- ‌ خَيْرُ الْكَلامِ أَرْبَعٌ، لا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ: سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ للَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّهُ

- ‌ أَوْصِنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ وَلا تُكْثِرْ عَلَيَّ لَعَلِّي أَعْقِلُ، قَالَ: «لا تَغْضَبْ»

- ‌«لا يَجْتَمِعُ غُبَارٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عز وجل وَدُخَانُ جَهَنَّمَ فِي جَوْفِ مُسْلِمٍ أَبَدًا»

- ‌«الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ»

- ‌ يَقْرَأُ: «وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى وَالذَّكَرِ وَالْأُنْثَى»

- ‌«إِيَّاكُمْ وَكَثْرَةَ الْحَلِفِ؛ فَإِنَّهُ يُنَفِّقُ ثُمَّ يَمْحَقُ»

- ‌«الْحَيَاءُ وَالإِيمَانُ فِي قَرَنٍ فَأَيُّهُمَا ذَهَبَ اتَّبَعَهُ الآخَرُ»

- ‌ الْعَزْلِ، فَقَالَ «كُنَّا نَفْعَلُهُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَمَا يُعَابُ

- ‌«قَرَأَ فِي صَلاةِ الْغَدَاةِ، تَنْزِيلُ السَّجْدَةَ، وهَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ»

- ‌«خَيْرُ هَذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا أَبُو بَكْرٍ، وَمِنْ بَعْدِ أَبِي بَكْرٍ عُمَرُ، وَقَدْ أَحْدَثْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ أَشْيَاءَ، وَاللَّهُ

- ‌ مَنْ مَنَحَ وَرِقًا أَوْ قَالَ: ذَهَبًا أَوْ سَقَى لَبَنًا أَوْ هَدَى رِقَاقًا فَهُوَ كَعَدْلِ رَقَبَةٍ

- ‌ إِذَا قَالَ الرَّجُلُ لِصَاحِبِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَالإِمَامُ يَخْطُبُ: انْصِتْ، فَقَدْ لَغَى حَتَّى تَنْقَضِيَ

- ‌ أَقْوَامًا يَتَخَلَّفُونَ عَنِ الْجُمُعَةِ، فَقَالَ: «لَقَدْ هَمَمْتُ أَنِّي أُخَلِّفُ رَجُلا يُصَلِّي بِالنَّاسِ، ثُمَّ أُحَرِّقُ عَلَى أَقْوَامٍ

- ‌«تُقْطَعُ الْيَدُ فِي رُبْعِ دِينَارٍ»

- ‌ لا يُصَلِّي الضُّحَى إِلا أَنْ يَجِيءَ مِنْ مَغِيبِهِ

- ‌ نَحَرَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ عَنْ نِسَائِهِ الْبَقَرَ، قَالَتْ عَائِشَةُ رضي الله عنها: فَأُتِيتُ

- ‌ أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ»

- ‌«كُنَّا لا نَعُدُّ الْكُدْرَةَ وَالصُّفْرَةَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شَيْئًا»

- ‌«لا يَحِلُّ لامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخَرِ أَنْ تُحِدَّ فَوْقَ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ إِلا عَلَى زَوْجٍ، أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ

- ‌ يُضَاجِعُ بَعْضَ نِسَائِهِ وَهِيَ حَائِضٌ»

- ‌ يَرْقُدُ وَهُوَ جُنُبٌ، ثُمَّ يَتَوَضَّأُ وُضُوءَهُ لِلصَّلاةِ»

- ‌ الرَّجُلَ لَيَبْلُغُ بِحُسْنِ خُلُقِهِ دَرَجَةَ الصَّائِمِ الْقَائِمِ»

- ‌«مَسَحَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى الْخُفَّيْنِ وَأَمَرَنَا بِهِ»

- ‌«كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يُضَيِّعَ مَنْ يَقُوتُ»

- ‌«لَيَأْرِزُ الإِسْلامُ كَمَا يَأْرِزُ السَّيْلُ الدِّمَنَ»

- ‌ أَيُبَاشِرُ الصَّائِمُ؟ فَرَخَّصَ لَهُ، وَأَتَى آخَرُ فَنَهَاهُ

- ‌ كَانَ لَنَا سِتْرٌ فِيهِ تَمَاثِيلُ مُسْتَقْبِلَ بَابَ الْبَيْتِ إِذَا دَخَلَ الدَّاخِلُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«مَا أَتَاكَ مِنْ هَذَا الْمَالِ مِنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ وَلا مَشْرَفَةٍ فَخُذْهُ»

- ‌ ألا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ هَذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا صلى الله عليه وسلم، قَالُوا: بَلَى، قَالَ: أَبُو بَكْرٍ، فَقَالَ:

- ‌ أَمَرَ بِقَتْلِ الْحَيَّاتِ كُلِّهِنَّ، وَقَالَ: «مَنْ خَافَ ثَأْرَهُنَّ فَلَيْسَ مِنَّا»

- ‌«مَا مِنَ امْرَأَةٍ تَنْزِعُ ثِيَابَهَا فِي غَيْرِ بَيْتِهَا إِلا هُتِكَ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ اللَّهِ عز وجل»

- ‌ يَخْرُجُ إِلَى الصَّلاةِ وَرَأْسُهُ يَقْطُرُ مِنَ الْجَنَابَةِ، ثُمَّ يُتِمُّ صَوْمَهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ»

- ‌«فِي رَمَضَانَ»

- ‌«لا يُصَلِّ أَحَدُكُمْ بِحَضْرَةِ الطَّعَامِ، وَلا يُعَالِجِ الأَخْبَثَيْنِ»

- ‌ قَرَأَ فِي الصُّبْحِ: تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ

- ‌ يُصَلِّي الْجُمُعَةَ حِينَ تَزِيغُ الشَّمْسُ»

- ‌ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ: السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ

- ‌ إِذَا رَأَى الْمَطَرَ قَالَ: «اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا»

- ‌«بُعِثْتُ لأُتَمِّمَ صَالِحَ الأَخْلاقِ»

- ‌ كَتَبَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَبَدَأَ بِنَفْسِهِ

- ‌ للَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا، مِائَةً غَيْرَ وَاحِدٍ، مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«لَمَّا تَكَلَّمَ النَّاسُ فِي بِالإِفْكِ هَمَمْتُ أَنْ أَذْهَبَ فَأُلْقِيَ نَفْسِي فِي الْقَلِيبِ»

- ‌ لَمَّا اسْتَعْلَنَ لِي جِبْرِيلُ عليه السلام جَعَلْتُ لا أَمُرُّ بِحَجَرٍ وَلا شَجَرٍ إِلا قَالَ لِي: السَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ

- ‌ يُصَلِّي الْعَصْرَ فَيَذْهَبُ الذَّاهِبُ إِلَى الْعَوَالِي، فَيَأْتِيهَا وَالشَّمْسُ مُرْتَفِعَةٌ»

- ‌ رَجُلا دَبَّرَ غُلامًا لَهُ فَدَعَا بِه النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَبَاعَهُ»

- ‌«مَنْ جُعِلَ قَاضِيًا فَقَدْ ذُبِحَ بِغَيْرِ سِكِّينٍ»

- ‌ إِذَا نَامَ وَضَعَ كَفَّهُ الْيُمْنَى تَحْتَ خَدِّهِ الأَيْمَنِ، قَالَتْ: وَكَانَتْ يَمِينُهُ لِطَعَامِهِ وَطُهُورِهِ وَثِيَابِهِ، وَكَانَتْ

- ‌«إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَجْتَنِبِ الْوَجْهَ»

- ‌«لا تَسْبِقْنِي بِآمِينَ»

- ‌«أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ لِكُلِّ آيَةٍ مِنْهَا ظَهْرٌ وَبَطْنٌ»

- ‌«إِذَا الْتَقَى الْخِتَانَانِ وَجَبَ الْغُسْلُ»

- ‌{وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي} [الحجر: 87]

- ‌«أُنْزِلَ الْقُرْآنُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ فِي رَمَضَانَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا جُمَلا ثُمَّ نُجُومًا»

- ‌«الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ ، وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ»

- ‌ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ، قَالَ: «اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ أَحْيَا وَأَمُوتُ»

- ‌«لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ أَتَى ذَاتَ مَحْرَمٍ»

- ‌«تَقْرَءُونَ خَلْفِي؟» قَالُوا: نَعَمْ يَا نَبِيَّ اللَّهِ، قَالَ: «فَلا تَفْعَلُوا، إِلا بِأُمِّ الْقُرْآنِ»

- ‌«الْبَيِّنَةُ عَلَى مَنِ ادَّعَى، وَالْيَمِينُ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ، إِلا الْقَسَامَةَ»

- ‌«نَهَى عَنِ الاخْتِصَارِ فِي الصَّلاةِ»

- ‌ أَخْبِرْنِي عَنِ ابْنِ جُدْعَانَ، قَالَ لَهَا: «مَا كَانَ؟» قَالَتْ: كَانَ يَنْحَرُ الْكَوْمَاءَ، وَيُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَيُكْرِمُ الضَّيْفَ

- ‌«الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعَاءٍ وَاحِدٍ، وَالْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ»

- ‌«مَا مِنْ أَيَّامِ الدُّنْيَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عز وجل أَنْ يُتَعَبَّدَ لَهُ فِيهَا، مِنْ أَيَّامِ الْعَشْرِ، وَإِنَّ صِيَامَ يَوْمٍ فِيهَا

- ‌ سَمِعَ أَذَانَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَكَانَ أَذَانُهُ وَإِقَامَتُهُ مَثْنَى

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا} [النساء: 10] .قَالَ: كَانَ يَكُونُ فِي حِجْرِ الرَّجُلِ الْيَتِيمُ

- ‌ اللَّهَ عز وجل وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الصَّفِّ الأَوَّلِ»

- ‌«مَا أُنْزِلَتْ آيَةُ التَّلاعُنِ إِلا لِكَثْرَةِ السُّؤَالِ»

- ‌«الْبُزَاقُ فِي الْمَسْجِدِ خَطِيئَةٌ وَكَفَّارَتُهَا دَفْنُهَا»

- ‌ صَلَّى بِهِمْ يَوْمَ الْعِيدِ بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلا إِقَامَةٍ، لَمْ يُصَلِّ قَبْلَهَا وَلا بَعْدَهَا

- ‌ جُعِلَ الطَّوَافُ بِالْبَيْتِ وَالسَّعْيُ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ وَرَمْيُ الْجِمَارِ لِذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ

- ‌ طَوَافَكَ بِالْبَيْتِ وَبَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ كَافِيًّا بِحِجِّكَ وَعُمْرَتِكَ»

- ‌«تَسَحَّرُوا؛ فَإِنَّ فِي السُّحُورِ بَرَكَةً»

- ‌ لَنَا صَبِيٌّ، فَكَانَ يَأْتِي النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَيُمَازِحُهُ، فَيَقُولُ: «يَا أَبَا عُمَيْرٍ، مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ

- ‌ لَيُغَانُ عَلَى قَلْبِي، فَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ عز وجل فِي كُلِّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ»

- ‌«لا هِجْرَةَ بَعْدَ الْفَتْحِ، وَلَكِنْ جِهَادٌ وَنِيَّةٌ»

- ‌ قَالَ لِي جِبْرِيلُ عليه السلام: إِنَّا لا نَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلا صُورَةٌ

- ‌«اتَّخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، خَاتَمًا وَفَصُّهُ حَبَشِيٌّ»

- ‌ يَتَوَضَّأُ وَهُوَ جُنُبٌ، ثُمَّ يَنَامُ»

- ‌ يَكُونُ فِي أُمَّتِي رَجُلٌ، يُقَالُ لَهُ: أُوَيْسٌ

- ‌«ذَكَاةُ الْجَنِينِ ذَكَاةُ أُمِّهِ»

- ‌«صَلاةُ الْوُسْطَى صَلاةُ الْعَصْرِ»

- ‌«مَسَحَ عَلَى الْمُوقَيْنِ وَالْخِمَارِ»

- ‌ عَنْ نَبِيذِ الدُّبَّاءِ وَالْمُزَفَّتِ»

- ‌ تَوَضَّأَ ثَلاثًا ثَلاثًا، إِلَى أَنْ بَلَغَ رَأْسَهُ

- ‌«جَهَنَّمُ تُحِيطُ بِالدُّنْيَا، وَالْجَنَّةُ مِنْ وَرَائِهَا، فَلِذَلِكَ صَارَ الصِّرَاطُ عَلَى جَهَنَّمَ طَرِيقًا إِلَى

- ‌«لَنْ يَلِجَ النَّارَ رَجُلٌ صَلَّى قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا»

- ‌ لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَرْبَعَةٌ: مُدْمِنُ خَمْرٍ، وَلا عَاقٌّ لِوَالِدَيْهِ، وَلا مَنَّانٌ، وَلا وَلَدُ زِنْيَةٍ

- ‌ يُبَاشِرُهَا وَهِيَ طَامِثٌ، وَعَلَيْهَا إِزَارٌ إِلَى الرُّكْبَتَيْنِ

- ‌ يُصَلِّي وَأَنَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ مُضْطَجِعَةٌ عَلَى الْفِرَاشِ»

- ‌«أَوْضَعَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي وَادِي مُحَسِّرٍ»

- ‌ لَمْ أَمُرَّ عَلَى مَلأٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِلا قَالُوا: عَلَيْكَ بِالْحِجَامَةِ يَا مُحَمَّدُ

- ‌«بَرِئَتِ الذِّمَّةُ مِمَّنْ أَقَامَ مَعَ الْمُشْرِكِينَ فِي بِلادِهِمْ»

- ‌«لا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ، وَلا لِذِي مِرَّةٍ سَوِيٍّ»

- ‌ عَبْدًا أَصْحَحْتُ لَهُ جِسْمَهُ، وَوَسَّعْتُ لَهُ فِي مَعِيشَتِهِ، يَمْضِي عَلَيْهِ خَمْسَةُ أَعْوَامٍ لا يَفِدُ إِلَيَّ

- ‌«يَا بَنِي سَلَمَةَ مَنْ سَيِّدُكُمْ؟» قَالُوا: جَدُّ بْنُ قَيْسٍ، عَلَى أَنَّا نَبْخَلُهُ، قَالَ: «وَأَيُّ دَاءٍ أَدْوَى مِنَ الْبُخْلِ، بَلْ

- ‌«إِذَا انْطَلَقَ أَحَدُكُمْ زَائِرًا فَلا يَأْمَنِ الْحَيَّ الَّذِي زَارَ»

- ‌ أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌ يُكَلِّمُهُ فَأَرْعَدَ، فَقَالَ: «هَوِّنْ عَلَيْكَ؛ فَإِنِّي لَسْتُ بِمَلَكٍ، إِنَّمَا أَنَا ابْنُ

- ‌«الأَكْبَرُ فَالأَكْبَرُ»

- ‌ أَيُّ الصَّلاةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: طُولُ الْقُنُوتِ

- ‌ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يُرِيدُ الصَّلاةَ يَشُوصُ فَاهُ بِالسِّوَاكِ»

- ‌ الْعَيَاءَ، فَقَالَ لَنَا: «اشْتَدُّوا»

- ‌ احْتَجَمَ عَلَى نَافُوخِهِ مِنَ الشَّاةِ الَّتِي أَكَلَ مِنْهَا يَوْمَ خَيْبَرَ»

- ‌«مَسَّ صَنَمًا فَتَوَضَّأَ»

- ‌«دُفِنَ مَعَ أَبِي يَوْمَ أُحُدٍ رَجُلٌ ، فَلَمْ تَطِبْ نَفْسِي حَتَّى اسْتَخْرَجْتُهُ، فَدَفَنْتُهُ عَلَى حِدَةٍ»

- ‌ عَلَى النِّسَاءِ جِهَادٌ؟ قَالَ: «نَعَمْ، الْحَجُّ وَالْعُمْرَةُ»

- ‌«تَقْتُلُ عَمَّارًا الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ»

- ‌«الرَّاكِبُ شَيْطَانٌ وَالرَّاكِبَانِ شَيْطَانَانِ وَالثَّلاثَةُ رَكْبٌ»

- ‌ يُوتِرُ بِخَمْسٍ»

- ‌«لَبِسَ خَاتَمًا نَقْشُهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ، وَكَانَ إِذَا دَخَلَ الْخَلاءَ وَضَعَهُ»

- ‌«لَبَّيْكَ حَجًّا حَقًّا تَعَبُّدًا وَرِقًّا»

- ‌«الْبَرَكَةُ مَعَ أَكَابِرِكُمْ»

- ‌ يُبَاشِرُهَا وَهِيَ طَامِثٌ، وَعَلَيْهَا إِزَارٌ إِلَى الرُّكْبَتَيْنِ»

- ‌ جِبْرِيلَ عليه السلام أَتَانِي فَبَشَّرَنِي أَنَّهُ مَنْ مَاتَ مِنْ أُمَّتِي لا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ، قَالَ: قُلْتُ:

- ‌«مَنْ قَالَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ رَافِعًا بِهَا صَوْتَهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِهَا رِضْوَانَهُ

- ‌«إِذَا تَوَضَّأْتَ فَأَحْسَنْتَ الْوُضُوءَ ثُمَّ مَشَيْتَ إِلَى الصَّلاةِ فَلا تُشَبِّكْ بَيْنَ أَصَابِعَكَ؛ فَإِنَّكَ فِي

- ‌«مَنْ قَرَأَ بِالآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ كَفَتَاهُ» .وَمَنْصُورٌ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ

- ‌«كُنْتُ أَلْعَبُ بِالْبَنَاتِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌ لِرَجُلٍ عَطَسَ عِنْدَهُ، فَقَالَ الرَّجُلُ: السَّلامُ عَلَيْكُمْ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «وَعَلَيْكَ وَعَلَى

- ‌ عَنْ شَاةٍ نَيَّبَ فِيهَا الذِّئْبُ، فَأُدْرِكَتْ وَبِهَا حَيَاةٌ فَذُكِّيَتْ، فَأَمَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم

- ‌«تَفْضُلُ صَلاةُ الْجَمْعِ بِضْعٌ وَعِشْرُونَ دَرَجَةً»

- ‌ فِي الْجَنَابَةِ كُنَّا نَفْرُكُهُ مِنْ ثَوْبِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ثُمَّ يُصَلِّي فِيهِ

- ‌«فَخِذُ الْمُسْلِمِ عَوْرَةٌ»

- ‌«الْمُهَاجِرُونَ وَالأَنْصَارُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَالطُّلَقَاءُ مِنْ قُرَيْشٍ، وَالْعُتَقَاءُ مِنْ ثَقِيفٍ

- ‌ عَنِ الْمُعَوِّذَتَيْنِ، فَصَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْفَجْرَ بِهِمَا»

- ‌«إِذَا شَرِبَ الْخَمْرَ فَاضْرِبُوهُ، فَإِنْ عَادَ فَاضْرِبُوهُ، فَإِنْ عَادَ فِي الرَّابِعَةِ فَاقْتُلُوهُ»

- ‌«صَلاةُ الْقَاعِدِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلاةِ الْقَائِمِ»

- ‌ يَوْمُ عَاشُورَاءَ يَوْمًا أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِصِيَامِهِ، فَلَمَّا فُرِضَ رَمَضَانُ، كَانَ مَنْ شَاءَ

- ‌«مَا عَلَى أَحَدِكُمْ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَتَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ تَطَوُّعًا أَنْ يَجْعَلَهَا عَنْ وَالِدَيْهِ إِذَا كَانَا مُسْلِمَيْنِ ، فَيَكُونَ

- ‌«كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ، وَعُدَّ نَفْسَكَ فِي الْمَوْتَى»

- ‌«ذَكَاةُ الْجَنِينِ ذَكَاةُ أُمِّهِ»

- ‌«لا يَضُرُّ الْمَرْأَةَ إِذَا اغْتَسَلَتْ أَنْ لا تَحِلُّ عِقَاصَهَا إِذَا أَصَابَ الْمَاءُ شُئُونَ الرَّأْسِ»

- ‌«الشَّعْبِيَّ وَهُوَ يَتَحَدَّثُ بِالْمَغَازِي، فَقَالَ» للَّهِ إِنَّ هَذَا الْفَتَى شَهِدَ مَعَنَا

- ‌ صَلاتُهُ قَصْدًا وَخُطْبَتُهُ قَصْدًا»

- ‌ يَخْطُبُ سَاعَةً ثُمَّ يَقْعُدُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيَخْطُبُ وَيَقْرَأُ آيَاتٍ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ عز وجل وَيُذَكِّرُ

- ‌«صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ، وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَعُدُّوا ثَلاثِينَ» .حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: ثنا الْحُسَيْنُ

- ‌ مُرَّ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِجِنَازَةٍ، فَقَالَ: «قُومُوا؛ فَإِنَّ لِلْمَوْتِ فَزَعًا»

- ‌«الْحَيَاءُ مِنَ الإِيمَانِ، وَالإِيمَانُ فِي الْجَنَّةِ، وَإِنَّ الْجَفَاءَ مِنَ الْبَذَاءِ، وَإِنَّ الْبَذَاءَ فِي

- ‌«الشَّيْخُ شَابٌّ عَلَى حُبِّ اثْنَتَيْنِ طُولِ حَيَاةٍ وَكَثْرَةِ الْمَالِ»

- ‌ انْحَرْهَا قِيَامًا سُنَّةَ أَبِي الْقَاسِمِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ أَرْدَفَهُ حِينَ أَفَاضَ مِنْ عَرَفَةَ، قَالَ: فَمَا زَالَتْ نَاقَتُهُ رَافِعَةً يَدَهَا غَادِيَةً حَتَّى أَتَى

- ‌ يَوْمَ حُنَيْنٍ: «الآنَ حَمِيَ الْوَطِيسُ» .ثُمَّ انْتَخَى فِي رِكَابِهِ، ثُمَّ قَالَ: «انْهَزَمُوا وَرَبِّ

- ‌ لِكُلِّ شَيْءٍ زَكَاةً، وَزَكَاةُ الْجَسَدِ الصِّيَامُ»

- ‌«مَا بَغَتِ امْرَأَةٌ لِنَبِيٍّ قَطُّ»

- ‌ لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُعْرَفُ بِهِ، يُقَالُ: هَذِهِ غَدْرَةُ فُلانٍ

- ‌«نِعْمَ الإِدَامُ الْخَلُّ»

- ‌«مَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ

- ‌ بَالَ ثُمَّ تَوَضَّأَ وَنَضَحَ فَرْجَهُ

- ‌«أَمَرَنَا بِالْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ يَوْمًا وَلَيْلَةً فِي الْحَضَرِ، وَلِلْمُسَافِرِ ثَلاثًا»

- ‌«مَا رَأَيْتُ بَطْنَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَطُّ إِلا ذَكَرْتُ الْقَرَاطِيسَ تُثْنِي بَعْضُهَا

- ‌ يَقْرَأُ فِي صَلاةِ الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ: الم تَنْزِيلُ، السَّجْدَةَ، وهَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ

- ‌ أَذَّنَ بِلالٌ الظُّهْرَ، وَذَكَرْتُ لَهُ نَمِرَةً، وَوَضْعَ طَهُورٍ، قَالَ: فَخَرَجَ يَتَطَهَّرُ، فَدَنَوْتُ مِنْهُ، فَأَصَبْتُ مِنْ فَضْلِ وُضُوئِهِ

- ‌«أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا فَخْرَ»

- ‌ قَائِدَ الْفِيلِ وَسَائِقَهُ، وَهُمَا يَسْأَلانِ بِمَكَّةَ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌ يَخْرُجُ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ حَتَّى يَأْتِيَ الْبَقِيعَ، فَيَدْعُو لأَهْلِهِ، فَرُبَّمَا فَعَلَ ذَلِكَ فِي اللَّيْلَةِ الْوَاحِدَةِ غَيْرَ

- ‌ يُكَبِّرُ كُلَّمَا قَامَ مِنْ كُلِّ رَكْعَةٍ»

- ‌«صَلاةُ الْقَاعِدِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلاةِ الْقَائِمِ»

- ‌«الأَشْرَارُ بَعْدَ الأَخْيَارِ خَمْسِينَ وَمِائَةَ عَامٍ، يَمْلِكُونَ جَمِيعَ أَهْلِ الدُّنْيَا»

- ‌ أَوْلادَكُمْ مِنْ أَطْيَبِ كَسْبِكُمْ، فَكُلُوا مِنْ كَسْبِهِمْ»

- ‌«الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ»

- ‌«إِذَا أَحْمَلْتُمْ فَأَخِرُّوا الْحَمْلَ، فَإِنَّ الرِّجْلَ مُوَثَّقَةٌ وَالْيَدُ مُعَلَّقَةٌ»

- ‌ عَنِ الْمَذْيِ، فَقَالَ: «لَيْسَ فِيهِ إِلا الْوُضُوءُ، تَتَوَضَّأُ وَتَغْسِلُ ذَلِكَ مِنْهُ»

- ‌ فُلانٌ تَزَوَّجَ امْرَأَةَ أَبِيهِ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ نَقْتُلَهُ

- ‌ نُكْرِي الأَرْضَ يَعْنِي عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِثُلُثِهَا»

- ‌ نَرْمِي الْجِمَارَ بِمِثْلِ حَصَى الْخَذْفِ»

- ‌«يُغْفَرُ لِلْمُؤَذِّنِ مُنْتَهَى صَوْتِهِ، وَلا يَسْمَعُ صَوْتَهُ رَطْبٌ وَلا يَابِسٌ إِلا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَشْهَدُ

- ‌ النُّقَبَاءَ، قَالَ لَهُمْ: «تُؤْوُنِي وَتَتَّبِعُونِي»

- ‌«أَبْرِدُوا بِالصَّلاةِ؛ فَإِنَّ الْحَرَّ مِنْ فَيْحِ النَّارِ»

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَالْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَضَلَعِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ

- ‌ اعْتَرَفَ بِالزِّنَا أَرْبَعَ مَرَّاتٍ، فَسَأَلَ عَنْهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ أَمَرَ بِهِ فَرُجِمَ، فَرَجَمْنَاهُ الْخَزْفَ

الفصل: ‌ اعترف بالزنا أربع مرات، فسأل عنه النبي صلى الله عليه وسلم، ثم أمر به فرجم، فرجمناه الخزف

232 -

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ، قَالَ: نا زَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: نا مُعَاوِيَةُ، قَالَ: نا دَاوُدُ بْنُ أَبِي هِنْدٍ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: «جَاءَ مَاعِزٌ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم،‌

‌ اعْتَرَفَ بِالزِّنَا أَرْبَعَ مَرَّاتٍ، فَسَأَلَ عَنْهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ أَمَرَ بِهِ فَرُجِمَ، فَرَجَمْنَاهُ الْخَزْفَ

وَالْجَنْدَلَ وَالْعِظَامَ، وَمَا حَفَرْنَا لَهُ وَمَا أَوْثَقْنَاهُ، فَسَبَقَنَا إِلَى الْحَرَّةِ، فَاتَّبَعْنَاهُ، فَقَامَ لَنَا فَرَمَيْنَاهُ حَتَّى سَكَتَ، فَمَا اسْتَغْفَرَ لَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَلا سَبَّهُ»

ص: 233