المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌سابعا: وقد اعتمد - موارد الإمام البيهقي في كتابه السنن الكبرى

[نجم عبد الرحمن خلف]

الفصل: ‌سابعا: وقد اعتمد

154-

كتاب اللّغات ليحيى بن زِيَاد الْفراء (ت 207 هـ)1.

155-

كتاب الْأَصْمَعِي عبد الْملك بن قريب (ت 216 هـ)2.

1 الْمصدر السَّابِق: 7/312.

2 الْمصدر السَّابِق: 7/285، 8/106.

ص: 81

‌سادسا: بعض المصادر الَّتِي استعملها الْبَيْهَقِيّ وَلم أتمكن من تحديدها:

156-

أحد مصنفات عَليّ بن الْمَدِينِيّ (ت 234 هـ)3.

137-

أحد مصنفات يَعْقُوب بن سُفْيَان الْفَسَوِي (ت 277 هـ)4.

158-

أحد مصنفات أبي عبد الله البوشنجي مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم (ت 291 هـ)5. وَقد كَانَ إِمَامًا فِي اللُّغَة وَالْأَدب والْحَدِيث وَالْفِقْه.

159 -

أحد مصنفات اابغوي الْكَبِير عبد الله بن مُحَمَّد بن عبد الْعَزِيز (ت 317 هـ)6.

165-

أحد مصنفات أبي الشَّيْخ ابْن حَيَّان عبد الله بن مُحَمَّد الْأَصْبَهَانِيّ (ت 269 هـ)7.

161-

مُخْتَصر الرّبيع بن سُلَيْمَان الْمرَادِي (ت 270 هـ) 8 اختصر بِهِ أحد مصنفات الشَّافِعِي.

1 الْمصدر السَّابِق: 7/312.

2 الْمصدر السَّابِق: 7/285، 8/106.

3 الْمصدر السَّابِق: 10/308.

4 الْمصدر السَّابِق: 4/29 ثَلَاث رِوَايَات، 36، 38 مُكَرر، 42، 44، 49، 51، 56، 5/239،، 6/122، 168، 242 مُكَرر، 247، 248، 255، 365-366، 369، 7/6، 7، 8/22، 31. وَللْإِمَام يَعْقُوب الْفَسَوِي الْكثير من المصنفات مِنْهَا: التَّارِيخ، ومعجم الشُّيُوخ، وَكتاب السّنة، وَكتاب الْبر والصلة، وَكتاب الزَّوَال. انْظُر أ. د. الْعمريّ موارد الْخَطِيب:132.

5 الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى 2/180، 195، 3/176. وَانْظُر الذَّهَبِيّ تذكرة الْحفاظ: 2/144.

6 الْمصدر السَّابِق:1/36، 6/235، 7/8، 370، 377، 389.

وَله مصنفات عدَّة مِنْهَا: شرح السّنة، الْجُزْء الْكَبِير، مُعْجم الصَّحَابَة، معرفَة الصَّحَابَة. وَانْظُر الرسَالَة المستطرفة: 89، 127، 136.

7 الْمصدر السَّابِق: 1/404- 406، 3/368، 125، 150، 154، 254، 7/205، 237، 249، 250، 338، 339، 367، 389، 390، 396، 8/43 مُكَرر، 45، 50، 58، 63، 67، 75. وَانْظُر مؤلفاته عِنْد د. سزكين تَارِيخ التراث: 1/404-406.

8 الْمصدر السَّابِق: 4/154، 6/61.

ص: 81

‌سابعا: وَقد اعْتمد

الإِمَام

الْبَيْهَقِيّ على مُعظم مصنفات الإِمَام الشَّافِعِي إنْ لم يكن جَمِيعهَا، فإنّ لَهُ عناية كَبِيرَة بهَا، ودراية وافرة بمادتها وَهُوَ كثير النَّقْل عَنهُ فِي " السّنَن الْكُبْرَى".

ص: 81