المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الجزء الأول من أمالي أبي إسحاق
المؤلف: إبراهيم بن عبد الصمد بن موسى بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب القرشي الهاشمي
الطبعة: الأولى
الناشر: مكتبة الرشد
عدد الصفحات: 63
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ دَخَلَ مَكَّةَ عَامَ الْفَتْحِ وَعَلَى رَأْسِهِ الْمِغْفَرُ، فَلَمَّا نَزَعَهُ جَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، ابْنُ خَطَلٍ مُتَعَلِّقٌ

- ‌ إِنِّي كُنْتُ أَبَرُّ أُمِّيَ ، وَإِنَّهَا مَاتَتْ، فَإِنْ تَصَدَّقْتُ عَنْهَا أَوْ أَعْتَقْتُ عَنْهَا ، أَيَنْفَعُهَا ذَلِكَ؟ قَالَ: نَعَمْ ، قَالَ:

- ‌ عَلَيْكُمْ بِهَذِهِ الْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ ، فَإِنَّ فِيهَا شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ ، إِلَّا السَّامَ. قَالَ: وَالسَّامُ:

- ‌ سُئِلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْجَرَادِ؟ فَقَالَ: «أَكْثَرُ جُنُودِ اللَّهِ، لَا آكُلُهُ وَلَا

- ‌ إِذَا انْقَطَعَ شِسْعُ أَحَدِكُمْ فَلَا يَمْشِ بِنَعْلٍ وَاحِدَةٍ حَتَّى يُصْلِحَ شِسْعَهُ

- ‌ إِنَّ لِرَبِّكِ الْحَمْدَ، وَلَمْ يَسْتَنْشِدْهُ

- ‌«مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ، عِنْدَهُ طَعَامُ يَوْمِهِ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ

- ‌ صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِنْ خَشِيتَ الصُّبْحَ فَصَلِّ رَكْعَةً ، فَإِنَّهَا تُوتِرُ لَكَ صَلَاتَكَ

- ‌ إِنَّ اللَّهَ عز وجل لِيَرْفَعُ ذُرِّيَّةَ الْعَبْدِ مَعَهُ فِي دَرَجَتِهِ ، وَإِنْ كَانُوا دُونَهُ فِي الْعَمَلِ. ثُمَّ قَرَأَ {وَالَّذِينَ

- ‌«السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ، يَمْنَعُ أَحَدَكُمْ نَوْمَهُ ، وَطَعَامَهُ وَشَرَابَهُ، فَإِذَا قَضَى أَحَدُكُمْ نَهْمَتَهُ مِنْ وَجْهِهِ

- ‌ إِنَّ اللَّهَ عز وجل لَيَدْرَأُ بِالصَّدَقَةِ سَبْعِينَ مَيْتَةً مِنَ السُّوءِ

- ‌ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَفْرَدَ الْحَج

- ‌«بَيْنَ الْعَبْدِ وَالْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلَاةِ»

- ‌ الْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الْجَنَّةُ، وَالْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا

- ‌ إِذَا حَضَرَ الْعَشَاءُ وَأُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَلْيُبْدَأْ بِالْعَشَاءِ

- ‌ أَعْمَارُ أُمَّتِي مَا بَيْنَ السِّتِّينَ إِلَى السَّبْعِينَ، وَأَقَلُّهُمْ مَنْ يُجَاوِزُ ذَلِكَ»

- ‌ الْحَلَالُ بَيِّنٌ ، وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ، وَإِنَّ بَيْنَ ذَلِكَ أُمُورًا مُشْتَبِهَاتٍ - وَرُبَّمَا قَالَ: مُتَشَابِهَاتٍ - وَسَأَضْرِبُ لَكُمْ فِي

- ‌ أَمَا تَرْضَيْنَ أَنْ أَكُونَ لَكِ كَأَبِي زَرْعٍ لِأُمِّ زَرْعٍ

- ‌ أَبَرَّ الْبِرِّ أَنْ يَصِلَ الرَّجُلُ أَهْلَ وُدِّ أَبِيهِ بَعْدَ أَنْ يُوَلِّيَ الْأَبُ»

- ‌ أَيَنْحَنِي بَعْضُنَا لِبَعْضٍ إِذَا الْتَقَيْنَا؟ قَالَ: لَا. قَالَ: يَلْتَزِمُ بَعْضُنَا بَعْضًا إِذَا الْتَقَيْنَا؟ قَالَ: لَا ، وَلَكِنْ

- ‌ لَيْسَ لِلْمُصَدِّقِ هَرِمَةٌ، وَلَا ذَاتُ عَوَارٍ، وَلَا جَرْبَاءُ

- ‌ رَأَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم نَائِمًا وَهُوَ سَاجِدٌ، حَتَّى غَطَّ أَوْ نَفَخَ ، ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى. قَالَ: قُلْتُ: يَا

- ‌ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِي مِكْيَالِهِمْ، وَبَارِكْ لَهُمْ فِي صَاعِهِمْ وَمُدِّهِمْ - يَعْنِي: أَهْلَ

- ‌ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُرِيدُ أَنْ يُضَحِّيَ فَلْيَنْطَلِقْ فَلْيُضَحِّ ، فَبَارَكَ اللَّهُ فِي أُضْحِيَّتِهِ ، فَإِنِّي مُضَحٍّ بِالْجَعْدِ بْنِ دِرْهَمٍ

- ‌«الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ، وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ، وَالْعَجْوَةُ مِنَ الْجَنَّةِ ، وَهِيَ شِفَاءٌ مِنَ السُّمِّ»

- ‌ لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرْعَةِ، إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ

- ‌ إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَبْدَ قَالَ لِجِبْرِيلَ عليه السلام: قَدْ أَحْبَبْتُ فُلَانًا فَأَحِبَّهُ، فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ يُنَادِي فِي

- ‌«لَا يُجْزِئُ وَلَدٌ وَالِدَهُ ، إِلَّا أَنْ يَجِدَهُ مَمْلُوكًا فَيُعْتِقَهُ»

- ‌ لَا تَسْأَلِ الْمَرْأَةُ طَلَاقَ أُخْتِهَا لِتَسْتَفْرِغَ صَحْفَتَهَا، وَلْتَنْكِحْ، فَإِنَّ لَهَا مَا قُدِّرَ لَهَا

- ‌ صَلَّى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم الْعَشِيَّ ، قَالَ: فَجَعَلَ الْحَسَنُ، وَالْحُسَيْنُ يَثِبَانِ عَلَى ظَهْرِهِ، فَلَمَّا قَضَى

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل لَيَسْتَحِي إِذَا رَفَعَ الْعَبْدُ إِلَيْهِ يَدَيْهِ أَنْ يَرُدَّهُمَا صِفْرًا لَيْسَ فِيهِمَا

- ‌ لِمَ لَا تَزَوَّجُ مِنَ الْأَنْصَارِ؟ قَالَ: إِنَّ فِيهِمْ غَيْرَةً

- ‌ إِنَّ لِي وَزِيرَيْنِ مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ، جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ، وَوَزِيرَيْنِ مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ: أَبَا بَكْرٍ

- ‌«الْحَرْبُ خَدْعَةٌ»

- ‌ خَرَجَتْ جَارِيَةٌ عَلَيْهَا أَوْضَاحٌ بِالْمَدِينَةِ، فَرَمَاهَا يَهُودِيُّ بِحَجَرٍ قَالَ: فَجِيءَ بِهَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ

- ‌{وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي} [البقرة: 260] : لِيَزْدَادَ إِيمَانًا، الْقِرَاءَةَ

- ‌«مَا خُيِّرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي أَمْرَيْنِ إِلَّا أَخَذَ أَيْسَرَهُمَا مَا لَمْ يَكُنْ إِثْمًا، فَإِنْ كَانَ إِثْمًا

- ‌ مَنْ أَبَرُّ؟ قَالَ: أُمُّكَ ، قَالَ: قُلْتُ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: ثُمَّ أُمُّكَ؟ قُلْتُ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: ثُمَّ أُمُّكَ، قُلْتُ: ثُمَّ مَنْ

- ‌ أَفْشُوا السَّلَامَ، وَصِلُوا الْأَرْحَامَ، وأَطْعِمُوا الطَّعَامَ، وَصَلُّوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ، تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ

- ‌«كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَنَحْنُ فَتَيَانٌ حَزَاوِرَةٌ، فَتَعَلَّمْنَا الْإِيمَانَ قَبْلَ أَنْ نَتَعَلَّمَ الْقُرْآنَ

- ‌ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَنَامُ جُنُبًا ، وَمَا يَمَسُّ مَاءً

- ‌ لَا تَلْبَسُوا الْقَمِيصَ وَلَا الْعَمَائِمَ، وَلَا السَّرَاوِيلَاتِ، وَلَا الْبَرَانِسَ، وَلَا الْخِفَافَ ، إِلَّا أَنْ لَا يَكُونَ

- ‌«لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسِ أَوْسَاقٍ مِنْ تَمْرٍ وَلَا حَبٍّ صَدَقَةٌ»

- ‌ بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ أُعْطِيتُ مَفَاتِيحَ خَزَائِنِ الدُّنْيَا ، حَتَّى وُضِعَتْ فِي كَفِّي

- ‌ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَجُلًا صَلَّى خَلْفَ الْقَوْمِ وَحْدَهُ أَنْ يُعِيدَ

- ‌ اعْتَمَرَ ثَلَاثَ عُمَرَ، كُلُّ ذَلِكَ فِي ذِي الْقَعْدَةِ، يُلَبِّي حَتَّى يَسْتَلِمَ الْحَجَرَ»

- ‌ مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوضُوءَ وَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ لَا سَهْوَ فِيهِمَا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ

- ‌ مِنْ أَشَرِّ النَّاسِ ذُو الْوَجْهَيْنِ، الَّذِي يَأْتِي هَؤُلَاءِ بِوَجْهٍ ، وَهَؤُلَاءِ بِوَجْهٍ

- ‌«ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ لَا يُشَكُّ فِيهِنَّ، دَعْوَةُ الْمَظْلُومِ، وَدَعْوَةُ الْمُسَافِرِ، وَدَعْوَةُ الْوَالِدِ عَلَى

- ‌ سُبْحَانَ ذِي الْمَلَكُوتِ وَالْجَبَرُوتِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْعَظَمَةِ

- ‌ لَا يَنْبَغِي أَنْ يُصَلَّى عَلَى أَحَدٍ إِلَّا عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌«اجْلِسْ بِنَا نُؤْمِنْ سَاعَةً»

- ‌ مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ مَصْبُورَةٍ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ

- ‌ الصَّمَدُ، قَالَ: الَّذِي لَا يَخْرُجُ مِنْهُ شَيْءٌ

- ‌«إِنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ مِنَ الْجَنَابَةِ»

- ‌ الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ

- ‌ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَحَرَ هَدْيَهُ بِيَدِهِ ، وَنَحَرَ بَعْضَهُ غَيْرُهُ

- ‌«لَا تَبِيعُوا الذَّهَبَ بِالذَّهَبِ إِلَّا مِثْلًا بِمِثْلٍ، وَلَا تُشِفُّوا بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ، وَلَا تَبِيعُوا الْوَرِقَ بِالْوَرِقِ

- ‌ الرَّجُلِ يَأْتِي امْرَأَتَهُ وَهِيَ حَائِضٌ - قَالَ: «يَتَصَدَّقُ بِدِينَارٍ أَوْ بِنِصْفِ دِينَارٍ»

- ‌«صَلَّيْتُ خَلْفَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَأَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ، وَعُثْمَانَ، وَعَلِيٍّ، فَلَمْ أَسْمَعْ أَحَدًا مِنْهُمْ يَجْهَرُ

- ‌ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا اسْتَوَتْ بِهِ رَاحِلَتُهُ لَبَّى

- ‌ مَنْ صَامَ رَمَضَانَ وَأَتْبَعَهُ بِسِتٍّ مِنْ شَوَّالٍ فَقَدْ صَامَ الدَّهْرَ كُلَّهُ

- ‌«وَضَّأْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَعْدَ مَا نَزَلَتْ سُورَةُ الْمَائِدَةِ، فَمَسَحَ عَلَى

- ‌ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ أَنْ يَسُبَّ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ، قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَكَيْفَ يَسُبُّ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ؟ قَالَ: يَسَابُّ

- ‌ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ أَنْ يَسُبَّ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ ، قِيلَ: وَكَيْفَ يَسُبُّ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ؟ قَالَ: يَتَعَرَّضُ لِأُنَاسٍ فَيَسُبُّ

- ‌«إِذَا اسْتَلْقَى أَحَدُكُمْ فَلَا يَرْفَعْ إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى»

- ‌ كُلُّ صَلَاةٍ لَا يُقْرَأُ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَهِيَ خِدَاجٌ

- ‌ لَا تَبَاغَضُوا وَلَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا، وَلَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ فَضَّلَنِي عَلَى الْأَنْبِيَاءِ، وَفَضَّلَ أُمَّتِي عَلَى الْأُمَمِ، وأَرْسَلَنِي إِلَى النَّاسِ كَافَّةً، وَنَصَرَنِي بِالرُّعْبِ

- ‌ تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السُّحُورِ بَرَكَةً

- ‌ كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ مَعْرُوفٍ صَنَعْتَهُ إِلَى غَنِيٍّ أَوْ فَقِيرٍ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ

- ‌«الْبَيْتُ الَّذِي فِي السَّمَاءِ يُقَالُ لَهُ الضُّرَاحُ، وَهُوَ مِثْلُ بِنَاءِ الْبَيْتِ الْحَرَامِ، لَوْ سَقَطَ سَقَطَ عَلَيْهِ، يَدْخُلُهُ كُلَّ

- ‌ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُمْنَعَ الرَّجُلُ أَنْ يَضَعَ الْخَشَبَةَ فِي جِدَارِهِ أَوْ

- ‌ سَأَلْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ عَنْ غُسْلِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ؟ فَقَالَ: أَمَرَنَا بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ

- ‌«أَلَا لَا يَبِيتَنَّ رَجُلٌ عِنْدَ امْرَأَةٍ ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ نَاكِحًا أَوْ ذَا مَحْرَمٍ»

- ‌ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَمَعَ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ، وَالْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ ، قَالَ:

- ‌ مَنْ بَاتَ وَفِي يَدِهِ غَمَرٌ فَعَرَضَ لَهُ عَارِضٌ فَلَا يَلُومَنَّ إِلَّا نَفْسَهُ

- ‌«مَثَلُ الَّذِي يُعْتِقُ عِنْدَ الْمَوْتِ، مَثَلُ الَّذِي يَهْدِي إِذَا شَبِعَ»

- ‌ أَنَّ رَسُوَلَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أُتِيَ بِلَبَنٍ قَدْ شِيبَ بِمَاءٍ، وَعَنْ يَمِينِهِ أَعْرَابِيٌّ ، وَعَنْ يَسَارِهِ أَبُو

- ‌ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم احْتَجَمَ وَهُوَ صَائِمٌ مُحْرِمٌ»

- ‌ احْتَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ مُحْرِمٌ صَائِمٌ

- ‌ أَغْفَلَ النَّاسُ آيَةً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ عز وجل ، وَمَا أُنْزِلَتْ عَلَى أَحَدٍ ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ سُلَيْمَانُ: {بِسْمِ اللَّهِ

- ‌«الْمَرْءُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ، فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلُ»

- ‌ مَا مَرَرْتُ بِمَلَأٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِلَّا رَأَيْتُ اسْمِيَ ، وَاسْمَ أَبِي بَكْرٍ خَلْفِي

- ‌ الرَّاكِبُ شَيْطَانٌ، وَالرَّاكِبَانِ شَيْطَانَانِ، وَالثَّلَاثَةُ رَكْبٌ

- ‌ إِنْ قُتِلْتُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ صَابِرًا مُحْتَسِبًا ، مُقْبِلًا غَيْرَ مُدْبِرٍ، أَيُكَفَّرُ عَنِّي خَطَايَايَ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

- ‌ نَهَانِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ أَقْرَأَ وَأَنَا رَاكِعٌ، وَأَنْ أَتَخَتَّمَ بِالذَّهَبِ، وَأَنْ أَلْبَسَ الْمُعَصْفَرَ

- ‌ إِنِّي أُحِبُّ لَكَ مَا أُحِبُّ لِنَفْسِي، وَأَكْرَهُ لَكَ مَا أَكْرَهُ لِنَفْسِي، لَا تَلْبَسِ الْمُعَصْفَرَ، وَلَا تَخَتُّمْ بِالذَّهَبِ، وَلَا

- ‌«شَكَوْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَرَّ الرَّمْضَاءِ فَلَمْ يُشْكِنَا»

- ‌ لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَاقٌّ، وَلَا مُدْمِنُ خَمْرٍ، وَلَا وَلَدُ زِنًا، وَلَا مَنْ أَتَى ذَاتَ مَحْرَمٍ، وَلَا مُرْتَدٌّ أَعْرَابِيًّا بَعْدَ

- ‌ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَسْتَحِبُّ أَنْ يُقَاتِلَ الرَّجُلُ تَحْتَ رَايَةِ قَوْمِهِ

- ‌«اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ»

- ‌ عَلَّمَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم التَّشَهُّدَ، التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ، وَالصَّلَوَاتُ، وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلَامُ عَلَيْكَ

- ‌ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، يُعَلِّمُنَا التَّشَهُّدَ: بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ، التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ، وَالصَّلَوَاتُ لِلَّهِ

- ‌«فَرْقُ بَيْنَ صِيَامِنَا وَصِيَامِ أَهْلِ الْكِتَابِ أُكْلَةُ السَّحَرِ»

- ‌ إِنَّ أَبِي مَاتَ، أَفَأُعْتِقُ عَنْهُ؟ قَالَ: نَعَمْ

- ‌ جَاءَ مَخْرَمَةُ بْنُ نَوْفَلٍ، فَلَمَّا سَمِعَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: بِئْسَ أَخُو الْعَشِيرَةِ فَلَمَّا دَخَلَ بَشْبَشَ

- ‌ نَذَرْتُ أَنْ أَعْتَكِفَ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، فَلَمَّا أَسْلَمْتُ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: أَوْفِ

- ‌ الْبَسُوا الثِّيَابَ الْبِيضَ فَإِنَّهَا أَطْهُرُ وَأَطْيَبُ، وَكَفِّنُوا فِيهَا مَوْتَاكُمْ

- ‌ أَكَلَ سُفْيَانُ لَيْلَةً فَشَبِعَ فَقَالَ: إِنَّ الْحِمَارَ إِذًا زِيدَ فِي عَلَفِهِ زَيْدَ فِي عَمَلِهِ، فَقَامَ حَتَّى

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ} [الأنبياء: 101] قَالَ: عُثْمَانُ

- ‌{إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ} [يس: 55] قَالَ: فِي افْتِضَاضِ الْأَبْكَارِ