الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
يربوع. قالَ جريرٌ (142) : إنّ الجيِاد يبتن حول فنائنا من آلِ أَعْوَجَ أو لذي العُقّالِ وسُمِّي ذو العُقّال، لأنّه كانَ إذا ركب اشتبك، فأَخَذَهُ شبهُ العُقّال قليلاً ثم ينشط. والعُقّال، بتشديد القاف: داءٌ يصيبُ الخيل فينقبضُ ثم ينبعثُ.
(ذو الريش)
(143) : فرسُ العوّام بن حبيب اليحصبي، من خيلِ مصر.
(ذو الصُّوفة)
(144) : ابنُ أعوج.
(ذو الخمِارِ)
(145) : فرسُ مالك بن نويرة اليربوعي [16 ب] قالَ مُتَمِّم بن نويرة (146) : وإنِّي لا لَعَمر أبيكَ آسى لشيءٍ بعدَ فارسِ ذِي الخمِارِ
(ذات النسوع)
(147) : فرسُ بِسطام بن قيس.
(ذو الحِلاق)
(148)، بكسر الحاء: فرسٌ، عن أبي زيد الأنصاري (149)، وأنشد لفَقْعَس بن بُرَيْدٍ: فهلْ أنتَ مُدْنٍ ذا الحِلاق فراجِمُ بهِ الخلّ والمخلوج من أمرِنا مُمْرِي
(ذو اللِمّة)
(150) : فرسٌ آخر لأبي قتادة الأنصاري.
(142) ديوانه 957 وفيه: حول قبابنا.
(143)
أغفلته كتب الخيل.
(144)
النوادر للقالي 184، الغندجاني 105، القاموس 3 / 164 (صوف) .
(145)
الأصمعي 380، ابن الأعرابي 63، الغندجاني 104.
(146)
أخل به شعره. وهو له في الغندجاني 105 وفي الأصل: لعمرو أبيك.
(147)
ابن الأعرابي 89، النوادر للقالي 185، الغندجاني 104.
(148)
أغفلته كتب الخيل.
(149)
في كتابه النوادر في اللغة 228 والبيت فيه لقعيس بن بريد.
(150)
أغفلته كتب الخيل.