المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌وقلت- محاولا الرد على شيخنا العلامة أ. د عبد الوهاب بن محمد علي العدواني حفظه الله - الرتب العليات النورانية في فضل القراءات القرآنية

[محمد بن رجب الخولي]

فهرس الكتاب

- ‌التقريظات الشعرية:

- ‌تقريظفضيلة الشيخ العلامةد. عبدالهادي بن عبد الله حميتو

- ‌تقريظٌلقصيدةٍ لأبي مازنٍ المصريِّ ثم المكّيِّ

- ‌صورة تقريظفضيلة الشيخ د. عبد الهادي حميتوبخطه

- ‌‌‌تقريظ لمنظومة«الرتب العليات النورانية، في فضل القراءات القرآنية»

- ‌تقريظ لمنظومة«الرتب العليات النورانية، في فضل القراءات القرآنية»

- ‌تقريظفضيلة الشيخد. محمود عبد الرزاق الغوثاني

- ‌التقريظات النثرية:

- ‌تقريظفضيلة الشيخد. عبدالله بن صالح العبيد

- ‌صورة تقريظفضيلة الشيخ د. عبدالله العبيد

- ‌تقريظفضيلة الشيخأ. د وليد بن إدريس المنيسي

- ‌صورة تقريظفضيلة الشيخ أ. د وليد المنيسي

- ‌تقريظ فضيلة الشيخد. علي بن سعد الغامدي

- ‌تقريظ فضيلة الشيخالسيد عبد الغني مبروك

- ‌مقدمة الناظمعفا الله عنه بمنه وكرمه

- ‌محاولات الرد على التقريظات الشعرية:

- ‌قلتُ- محاولًا الردَّ على شيخِنا العلّامةِ د. عبدِ الهادي بن عبدالله حميتو حفظه الله

- ‌وقلتُ- محاولًا الرد على شيخنا العلامة أ. د عبد الوهاب بن محمد علي العدواني حفظه الله

- ‌وردًّا على سعادة الدكتور محمود الغوثاني

- ‌قلتُ أولًا:

- ‌ثم قلتُ ثانيًا:

الفصل: ‌وقلت- محاولا الرد على شيخنا العلامة أ. د عبد الوهاب بن محمد علي العدواني حفظه الله

‌وقلتُ- محاولًا الرد على شيخنا العلامة أ. د عبد الوهاب بن محمد علي العدواني حفظه الله

-:

1.

أُهَنِّئُ نَفْسِي مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ

لِحَوْزِيَ تَقْرِيظًا (مُعِمًّا وَّمُخْوِلَا)

2.

لِذِي نَسَبٍ فِي الْعِلْمِ جِدِّ مُؤَثَّلٍ

(صَرِيحٍ وَّبَاقِيهِمْ أَحَاطَ بِهِ الْوَلَا)

3.

هُوَ الشَّاعِرُ النَّحْوِيُّ وَالْعَالِمُ الَّذِي

لَهُ سُؤْدَدٌ (فِي ذِرْوَةِ الْعِزِّ يُجْتَلَى)

4.

(وَمَا شَرَفٌ لِّلْمَرْءِ إِلَّا بِعِلْمِهِي)

وَحَسْبُكَ بِـ «الْعَدْوَانِ» مِنْ عَلَمٍ عَلَا

5.

عَلَا فِي سَمَاءِ الْعِلْمِ وَالشِّعْرِ سَامِقًا

وَّفِي النَّحْوِ وَالتَّحْقِيقِ كَانَ مُفَضَّلَا

6.

وَمَن يَّسْتَنِرْ مِنْ عِلْمِهِ مُتَنَوِّرًا

(بِصُحْبَتِهِ، الْمَجْدَ الرَّفِيعَ تَأَثَّلَا)

7.

أَفَاضَ عَلَى نَظْمِي وَصَاحِبِهِ شَذًى

يَّضُوعُ مَعَ الْأَيَّامِ (مِسْكا وَّمَندَلَا)

ص: 41

8.

وَلَسْتُ بِمُوفِيهِ بِمَا قُلْتُ إِنَّمَا

رَمَزْتُ لَهُ بِالْفَضلِ إِذْ كَانَ أَكْمَلَا

9.

وَمَا مَقْصِدِي أَنِّي أُبَارِيهِ شِعْرَهُ

فَمَن ذَا يُبَارِي النَّهْرَ (عَذْبًا وَّسَلْسَلَا)

10.

عَلَيْهِ سَلَامُ اللهِ مَا قَالَ قَارِئٌ:

(بَدَأْتُ بِـ «بِاسْمِ اللهِ» فِي النَّظْمِ أَوَّلَا)

11.

وَعَارَضَ نَظْمَ الشَّاطِبِى مُتَمَثِّلَا:

(فَتًى كَانَ لِلْإِنصَافِ وَالْحِلْمِ مَعْقِلَا)

ص: 42