الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وقلتُ- محاولًا الرد على شيخنا العلامة أ. د عبد الوهاب بن محمد علي العدواني حفظه الله
-:
1.
أُهَنِّئُ نَفْسِي مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ
…
لِحَوْزِيَ تَقْرِيظًا (مُعِمًّا وَّمُخْوِلَا)
2.
لِذِي نَسَبٍ فِي الْعِلْمِ جِدِّ مُؤَثَّلٍ
…
(صَرِيحٍ وَّبَاقِيهِمْ أَحَاطَ بِهِ الْوَلَا)
3.
هُوَ الشَّاعِرُ النَّحْوِيُّ وَالْعَالِمُ الَّذِي
…
لَهُ سُؤْدَدٌ (فِي ذِرْوَةِ الْعِزِّ يُجْتَلَى)
4.
(وَمَا شَرَفٌ لِّلْمَرْءِ إِلَّا بِعِلْمِهِي)
…
وَحَسْبُكَ بِـ «الْعَدْوَانِ» مِنْ عَلَمٍ عَلَا
5.
عَلَا فِي سَمَاءِ الْعِلْمِ وَالشِّعْرِ سَامِقًا
…
وَّفِي النَّحْوِ وَالتَّحْقِيقِ كَانَ مُفَضَّلَا
6.
وَمَن يَّسْتَنِرْ مِنْ عِلْمِهِ مُتَنَوِّرًا
…
(بِصُحْبَتِهِ، الْمَجْدَ الرَّفِيعَ تَأَثَّلَا)
7.
أَفَاضَ عَلَى نَظْمِي وَصَاحِبِهِ شَذًى
…
يَّضُوعُ مَعَ الْأَيَّامِ (مِسْكا وَّمَندَلَا)
8.
وَلَسْتُ بِمُوفِيهِ بِمَا قُلْتُ إِنَّمَا
…
رَمَزْتُ لَهُ بِالْفَضلِ إِذْ كَانَ أَكْمَلَا
9.
وَمَا مَقْصِدِي أَنِّي أُبَارِيهِ شِعْرَهُ
…
فَمَن ذَا يُبَارِي النَّهْرَ (عَذْبًا وَّسَلْسَلَا)
10.
عَلَيْهِ سَلَامُ اللهِ مَا قَالَ قَارِئٌ:
…
(بَدَأْتُ بِـ «بِاسْمِ اللهِ» فِي النَّظْمِ أَوَّلَا)
11.
وَعَارَضَ نَظْمَ الشَّاطِبِى مُتَمَثِّلَا:
…
(فَتًى كَانَ لِلْإِنصَافِ وَالْحِلْمِ مَعْقِلَا)