المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌57 - كتاب المواعظ - السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة - جـ ١٠

[النسائي]

فهرس الكتاب

- ‌54 - كِتَابُ التَّفْسِيرِ

- ‌1 - سُورَةُ الْفَاتِحَةِ

- ‌قَوْلُهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ: {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} [

- ‌2 - سُورَةُ الْبَقَرَةِ

- ‌قَوْلُهُ تبارك وتعالى: {وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا} [

- ‌قَوْلُهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ: {اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَقُولُوا حِطَّةٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَاتَّخَذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ}

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْدَادًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا} [

- ‌قَوْلُهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ: {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ} [

- ‌قَوْلُهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ: {وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلِ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا} [

- ‌قَوْلُهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ: {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى} [

- ‌قَوْلُهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ: {وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَيْسَ عَلَيْكَ هَدَاهُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَأَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَمْحَقُ اللهُ الرِّبَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى {وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ} [

- ‌3 - سُورَةُ آلِ عِمْرَانَ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلْقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {كَيْفَ يَهْدِي اللهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ، فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ}

- ‌4 - سُورَةُ النِّسَاءِ

- ‌قَوْلُهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلَادِكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {تِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {أَوْ يَجْعَلُ اللهُ لَهُنَّ سَبِيلًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَونَ عَنْهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَأُولِي الْأَمْرِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ} [

- ‌قَوْلُهُ عز وجل: {فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَاتَّخَذَ اللهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ} [

- ‌عَلَامَةٌ الْمُنَافِقِ

- ‌قَوْلُهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ: {إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَى تَكْلِيمًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ} [

- ‌5 - سُورَةُ الْمَائِدَةِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا مَا دَامُوا فِيهَا فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا} [

- ‌قَوْلُهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ: {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالْجُرُوحُ قِصَاصٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {جَعَلَ اللهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {مَا جَعَلَ اللهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ} [

- ‌الْحَوَارِيُّونَ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ} [

- ‌6 - سُورَةُ الْأَنْعَامِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا} [

- ‌قَوْلُهُ: {وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى {وَيُونُسَ وَلُوطًا، وَكُلًّا فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ} [

- ‌بَرَكَةُ الذُّرِّيَّةِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا} [

- ‌7 - سُورَةُ الْأَعْرَافِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَأَتَوْا عَلَى قَوْمٍ يَعْكِفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ قَالُوا يَا مُوسَى اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {الْمَنَّ وَالسَّلْوَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ} [

- ‌8 - سُورَةُ الْأَنْفَالِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَاتَّقُوا فِتْنَةً} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {حَلَالًا طَيِّبًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ} [

- ‌9 - سُورَةُ التَّوْبَةِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [

- ‌10 - سُورَةُ يُونُسَ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنْتُ} [

- ‌11 - سُورَةُ هُودٍ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {مُنِيبٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ} [

- ‌12 - سُورَةُ يُوسُفَ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ} [

- ‌13 - سُورَةُ الرَّعْدِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ} [

- ‌14 - سُورَةُ إِبْرَاهِيمَ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَيُسْقَى مِنْ مَاءٍ صَدِيدٍ يَتَجَرَّعُهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يُثَبِّتُ اللهَ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ} [

- ‌15 - سُورَةُ الْحِجْرِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِلَّا مِنَ اسْتَرَقَ السَّمْعَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} [

- ‌16 - سُورَةُ النَّحْلِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ} [

- ‌17 - سُورَةُ الْإِسْرَاءِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ، فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآيَاتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ} [

- ‌18 - سُورَةُ الْكَهْفِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللهُ} [

- ‌قَوْلُهُ جَلَّ وَعَزَّ: {لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلَغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ، وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى {إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي} [

- ‌19 - سُورَةُ مَرْيَمَ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أُخْتَ هَارُونَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا} [

- ‌20 - سُورَةُ طه

- ‌قَوْلُهُ عز وجل: {وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا} [

- ‌حَدِيثُ الْفُتُونِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّهُ مِنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا، فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {الْمَنَّ وَالسَّلْوَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا} [

- ‌21 - سُورَةُ الْأَنْبِيَاءِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتِبِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ} [

- ‌22 - سُورَةُ الْحَجِّ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ} [

- ‌23 - سُورَةُ الْمُؤْمِنُونَ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {اخْسَئُوا فِيهَا}

- ‌24 - سُورَةُ النُّورِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ}

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهَمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ}

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {اللهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ}

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ} [

- ‌25 - سُورَةُ الْفُرْقَانِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلَى جَهَنَّمَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا} [

- ‌26 - سُورَةُ الشُّعَرَاءِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ} [

- ‌27 - سُورَةُ النَّمْلِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَيَوْمَ يُنْفُخُ فِي الصُّورِ} [

- ‌28 - سُورَةُ الْقَصَصِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا} [

- ‌29 - سُورَةُ الْعَنْكَبُوتِ

- ‌30 - سُورَةُ الرُّومِ

- ‌31 - سُورَةُ لُقْمَانَ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ} [

- ‌32 - سُورَةُ السَّجْدَةِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} [

- ‌33 - سُورَةُ الْأَحْزَابِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ}

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَثْرِبَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى} [

- ‌34 - سُورَةُ سَبَأَ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ} [

- ‌35 - سُورَةُ فَاطِر

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مَعْمَرٍ وَلَا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ} [

- ‌36 - سُورَةُ يس

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ} [

- ‌37 - سُورَةُ الصَّافَّاتِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ} [

- ‌38 - سُورَةُ ص

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَهَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {جَنَّاتِ عَدْنٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَآخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْوَاجٌ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي} [

- ‌39 - سُورَةُ الزُّمَرِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْدَادًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّمَا يُوفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ} [

- ‌قَوْلُهُ عز وجل: {اللهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالسَّمَوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ}

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ}

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللهُ}

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى} [

- ‌40 - سُورَةُ غَافِر

- ‌41 - سُورَةُ فُصِّلَتْ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ} [

- ‌42 - سُورَةُ الشُّورَى

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ} [

- ‌43 - سُورَةُ الزُّخْرُفِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَنَادَوْا يَا مَالِكُ} [

- ‌44 - سُورَةُ الدُّخَانِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلًا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ} [

- ‌45 - سُورَةُ الْجَاثِيَةِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا} [

- ‌46 - سُورَةُ الْأَحْقَافِ

- ‌قَوْلُهُ: {وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا} [

- ‌47 - سُورَةُ مُحَمَّدٍ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ} [

- ‌48 - سُورَةُ الْفَتْحِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ} [

- ‌وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ} [

- ‌بَابُ: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ} [

- ‌49 - سُورَةُ الْحُجُرَاتِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا} [

- ‌50 - سُورَةُ ق

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأَتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} [

- ‌51 - سُورَةُ الذَّارِيَاتِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَفِي عَادٍ إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ} [

- ‌52 - سُورَةُ الطُّورِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ} [

- ‌53 - سُورَةُ النَّجْمِ

- ‌ذِكْرُ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِلَّا اللَّمَمَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا} [

- ‌54 - سُورَةُ الْقَمَرِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَانْشَقَّ الْقَمَرُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذَّكَرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ} [

- ‌55 - سُورَةُ الرَّحْمَنِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {ذِي الْجِلَالِ وَالْإِكْرَامِ} [

- ‌56 - سُورَةُ الْوَاقِعَةِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَظِلٍّ مَمْدُودٍ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ} [

- ‌57 - سُورَةُ الْحَدِيدِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا} [

- ‌السُّورُ

- ‌58 - سُورَةُ الْمُجَادَلَةِ

- ‌قَوْلُهُ: {وَإِذَا جَاءُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللهُ}

- ‌59 - سُورَةُ الْحَشْرِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ} [

- ‌قَوْلُهُ: {وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَا أَفَاءَ اللهُ عَلَى رَسُولِهِ} [

- ‌ذِي الْقُرْبَى

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} [

- ‌الْمُهَاجِرُونَ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ}

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ} [

- ‌60 - سُورَةُ الْمُمْتَحِنَةَ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ} [

- ‌قَوْلُهُ: {إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ} [

- ‌قَوْلُهُ: {إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ} [

- ‌61 - سُورَةُ الصَّفِّ

- ‌قَوْلُهُ: {وَمُبَشِّرًا بِرَسُولِ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ} [

- ‌62 - سُورَةُ الْجُمُعَةِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ} [

- ‌قَوْلُهُ: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا} [

- ‌63 - سُورَةُ الْمُنَافِقُونَ

- ‌قَوْلُهُ: {الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا} [

- ‌قَوْلُهُ: {لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ} [

- ‌64 - سُورَةُ التَّغَابُنِ

- ‌65 - سُورَةُ الطَّلَاقِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا} [

- ‌قَوْلُهُ: {وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمَلَهُنَّ} [

- ‌66 - سُورَةُ التَّحْرِيمِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللهُ لَكَ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ} [

- ‌قَوْلُهُ: {عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ} [

- ‌67 - سُورَةُ الْمُلْكِ

- ‌{تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ} [

- ‌68 - سُورَةُ الْقَلَمِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ} [

- ‌69 - سُورَةُ الْحَاقَّةِ

- ‌قَوْلُهُ: {وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ} [

- ‌قَوْلُهُ: {فَأَمَّا مِنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ} [

- ‌70 - سُورَةُ الْمَعَارِجِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ} [

- ‌قَوْلُهُ: {إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا} [

- ‌72 - سُورَةُ الْجِنِّ

- ‌73 - سُورَةُ الْمُزَّمِّلِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ} [

- ‌74 - سُورَةُ الْمُدَّثِّرِ

- ‌75 - سُورَةُ الْقِيَامَةِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةُ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} [

- ‌76 - سُورَةُ الْإِنْسَانِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا} [

- ‌77 - سُورَةُ الْمُرْسَلَاتِ

- ‌78 - سُورَةُ النَّبَأِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا} [

- ‌ سُورَةُ النَّازِعَاتِ

- ‌80 - سُورَةُ عَبَسَ

- ‌81 - سُورَةُ التَّكْوِيرِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجِوَارِ الْكُنَّسِ} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ} [

- ‌82 - سُورَةُ الِانْفِطَارِ

- ‌83 - سُورَةُ الْمَطَفِّفِينَ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [

- ‌84 - سُورَةُ الِانْشِقَاقِ

- ‌85 - سُورَةُ الْبُرُوجِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ} [

- ‌86 - سُورَةُ الطَّارِقِ

- ‌87 - سُورَةُ الْأَعْلَى

- ‌88 - سُورَةُ الْغَاشِيَةِ

- ‌89 - سُورَةُ الْفَجْرِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالشَّفْعِ} [

- ‌91 - سُورَةُ الشَّمْسِ

- ‌92 - سُورَةُ اللَّيْلِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى} [

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى} [

- ‌93 - سُورَةُ الضُّحَى

- ‌95 - سُورَةُ التِّينِ

- ‌96 - سُورَةُ الْعَلَقِ

- ‌97 - سُورَةُ الْقَدْرِ

- ‌98 - سُورَةُ الْبَيِّنَةِ

- ‌99 - سُورَةُ الزَّلْزَلَةِ

- ‌102 - سُورَةُ التَّكَاثُرِ

- ‌104 - سُورَةُ الْهُمَزَةِ

- ‌106 - سُورَةُ قُرَيْش

- ‌107 - سُورَةُ الْمَاعُون

- ‌قَوْلُهُ: {الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ}

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ} [

- ‌108 - سُورَةُ الْكَوْثَرِ

- ‌قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ} [

- ‌109 - سُورَةُ الْكَافِرُون

- ‌110 - سُورَةُ النَّصْرِ

- ‌111 - سُورَةُ الْمَسَد

- ‌114 - سُورَةُ الْإِخْلَاصِ

- ‌حَدِيثُ الْمُعَوِّذَتَيْنِ

- ‌55 - كِتَابُ الشُّرُوطِ

- ‌56 - كِتَابُ الرَّقَائِقِ

- ‌57 - كِتَابُ الْمَوَاعِظِ

- ‌كِتَابُ الْمَلَائِكَةِ

الفصل: ‌57 - كتاب المواعظ

‌57 - كِتَابُ الْمَوَاعِظِ

ص: 399

11828 -

عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«قُمْتُ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ، فَإِذَا عَامَّةُ مَنْ يَدْخُلُهَا الْفُقَرَاءُ، إِلَّا أَنَّ أَصْحَابَ الْجَدِّ مَحْبُوسُونَ، إِلَّا أَهْلَ النَّارِ، فَقَدْ أُمِرَ بِهِمْ إِلَى النَّارِ، وَوَقَفْتُ عَلَى بَابِ النَّارِ، فَإِذَا عَامَّةُ مَنْ دَخَلَهَا النِّسَاءُ»

ص: 399

11829 -

عَنْ عَمْرو بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ، عَنْ سَلَّامِ بْنِ أَبِي مُطِيعٍ، عَنْ أَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ، عَنْ جُنْدُبٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «اقْرَءُوا الْقُرْآنَ، مَا ائْتَلَفَتْ عَلَيْهِ قُلُوبُكُمْ، فَإِذَا اخْتَلَفْتُمْ عَلَيْهِ، فَقُومُوا»

ص: 399

11830 -

عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ مُعَاذٍ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ رَبَاحٍ الْأَنْصَارِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: هَجَّرْتُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم ذَاتَ يَوْمٍ، فَسَمِعَ رَجُلَيْنِ يَخْتَلِفَانِ فِي آيَةٍ مِنْ كِتَابِ اللهِ، فَخَرَجَ وَالْغَضَبُ يُعْرَفُ فِي وَجْهِهِ، فَقَالَ:«إِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِاخْتِلَافِهِمْ فِي الْكِتَابِ»

ص: 399

11831 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ مَعْمَرٍ، وَيُونُسَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ، عَنْ عَمْرو بْنِ عَوْفٍ الْأَنْصَارِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم بَعَثَ أَبَا عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ، فَقَدِمَ بِمَالٍ مِنَ الْبَحْرَيْنِ، وَسَمِعْتُ الْأَنْصَارََََُ بِقُدُومِ أَبِي عُبَيْدَةَ، فَوَافَوْا صَلَاةَ الْفَجْرِ مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَلَمَّا صَلَّى رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، انْصَرَفَ، فَتَعَرَّضُوا لَهُ، فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم حِينَ رَآهُمْ، ثُمَّ قَالَ:«أَظُنُّكُمْ سَمِعْتُمْ أَنَّ أَبَا عُبَيْدَةَ قَدِمَ بِشَيْءٍ؟» قَالَوا: أَجَلْ يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ:«فَأَبْشِرُوا، وَأَمِّلُوا مَا يَسُرُّكُمْ، فَوَاللهِ مَا الْفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ، وَلَكِنِّي أَخْشَى أَنْ تُبْسَطَ الدُّنْيَا عَلَيْكُمْ كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ قَبْلَكُم، فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا، فَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أَهْلَكَتْهُمْ»

ص: 400

11832 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بُرْقَانَ، عَنْ زِيَادِ بْنِ الْجَرَّاحِ، عَنْ عَمْرو بْنٍِ مَيْمُونٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم لِرَجُلٍ وَهُوَ يَعِظُهُ: " اغْتَنِمْ خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ: شَبَابَكَ قَبْلَ هَرَمِكَ، وَصِحَّتَكَ قَبْلَ سَقَمِكَ، وَغِنَاكَ قَبْلَ فَقْرِكَ، وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ، وَحَيَاتِكَ قَبْلَ مَوْتِكَ "

ص: 400

11833 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ عَمْرو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنْ مَسْرُوقٍ، قَالَ: قَالَ لِي رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ: هَذَا مَقَامُ أَخِيكِ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ، " لَقَدْ رَأَيْتُهُ ذَاتَ لَيْلَةٍ حَتَّى أَصْبَحَ، أَوْ كَرَبَ أَنْ يُصْبِحَ يَقْرَأُ آيَةً مِنْ كِتَابِ اللهِ، يَرْكَعُ وَيَسْجُدُ، وَيَبْكِي: {أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ. . . .} [الجاثية: 21] الْآيَةَ "

ص: 400

11834 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، قَالَ: سَمِعْتُ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ، يَقُولُ:«مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَكُونَ لَهُ خَبِيٌّ مِنْ عَمِلٍ صَالِحٍ، فَلْيَفْعَلْ»

ص: 400

11835 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ، عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ، قَالَ:«إِذَا كَانَ الرَّجُلُ فِي أَرْضِ قِيٍّ، فَتَوَضَّأَ، فَإِنْ لَمْ يَجِدِ الْمَاءَ، تَيَمَّمَ، ثُمَّ يُنَادِي بِالصَّلَاةِ، ثُمَّ يُقِيمُهَا، ثُمَّ يُصَلِّيهَا، إِلَّا أُمَّ مِنْ جُنُودِ اللهِ صَفًّا» - قَالَ عَبْدُ اللهِ: وَزَادَنِي سُفْيَانُ، عَنْ دَاوُدَ، عَنِ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ سَلْمَانَ: يَرْكَعُونَ بِرُكُوعِهِ، وَيَسْجُدُونَ بِسُجُودِهِ، وَيُؤْمِنُونَ عَلَى دُعَائِهِ "

ص: 401

11836 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ قَيْسٍ، قَالَ: بَكَى ابْنُ رَوَاحَةَ، فَبَكَتِ امْرَأَتُهُ، فَقَالَ لَهَا: مَا يُبْكِيكِ؟ قَالَتْ: بَكَيْتُ حِينَ رَأَيْتُكَ تَبْكِي، فَقَالَ عَبْدُ اللهِ:«إِنِّي قَدْ عَلِمْتُ أَنِّي وَارِدٌ النَّارَ، فَلَا أَدْرِي أَنَاجٍ مِنْهَا، أُمْ لَا؟»

ص: 401

11837 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي مَيْسَرَةَ: أَنَّهُ أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ، فَقَالَ:«يَا لَيْتَ أُمِّي لَمْ تَلِدْنِي» ، فَقَالَتِ امْرَأَتُهُ: يَا أَبَا مَيْسَرَةَ، إِنَّ اللهَ قَدْ أَحْسَنَ إِلَيْكَ، هَدَاكَ لِلْإِسْلَامِ، قَالَ:«أَجَلْ، وَلَكِنَّ اللهَ قَدْ بَيْنَ لَنَا أَنَّا وَارِدُونَ النَّارَ، وَلَمْ يُبَيِّنْ لَنَا أَنَّا صَادِرُونَ مِنْهَا»

ص: 401

11838 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ مِسْعَرٍ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَيْسَرَةَ الزَّرَّادِ، عَنْ سَعِيدِِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَوْلِه تَعَالَى:{وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا} [الكهف: 82]، قَالَ:«حُفِظَا بِصَلَاحِ أَبِيهِمَا، وَلَمْ يَذْكُرْ مِنْهُمَا صَلَاحًا»

ص: 401

11839 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ حَبْتَرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ لَهُ رَجُلٌ: رَجُلٌ قَلِيلُ الْعَمَلِ، قَلِيلُ الذُّنُوبِ أَعْجَبُ إِلَيْكِ، أَوْ رَجُلٌ كَثِيرُ الْعَمَلِ كَثِيرُ الذُّنُوبِ؟ قَالَ:«لَا أَعْدِلُ بِالسَّلَامَةِ شَيْئًا»

ص: 402

11840 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي يَحْيَى الْقَتَّاتِ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ:«تَبْكِي الْأَرْضُ عَلَى الْمُؤْمِنِ أَرْبَعِينَ صَبَاحًا»

ص: 402

11841 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، أَنَّهُ قَالَ لِلِسَانِهِ:«هَذَا أَوْرَدَنِي الْمَوَارِدَ»

ص: 402

11842 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ:«إِنَّ الرَّجُلَ لَيَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ، وَمَعَهُ دِينُهُ، ثُمَّ يَرْجِعُ وَمَا مَعَهُ شَيْءٌ» . . . . الْحَدِيثَ

ص: 402

11843 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ شَرِيكٍ، عَنْ هِلَالٍ الْوَزَّانِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُكَيْمٍ، سَمِعْتُ أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ بَدَأَ بِالْيَمِينِ قَبْلَ الْحَدِيثِ، فَقَالَ:" وَاللهِ، مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا سَيَخْلُو بِرَبِّهِ، ثُمَّ يَقُولُ: يَا ابْنَ آدَمَ، مَا غَرَّكَ بِي؟ يَا ابْنَ آدَمَ، مَاذَا عَمِلْتَ فِيمَا عَلِمْتَ؟ يَا ابْنَ آدَمَ، مَاذَا أَجَبْتَ الْمُرْسَلِينَ؟ "

ص: 403

11844 -

عَنْ أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ سَعِيدٍ الْمَرْوَزِيِّ، عَنْ أَبِي كُرَيْبٍ، عَنْ أَبِي أُسَامَةَ، عَنْ زَائِدَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، قَالَ: أُتِيَ عَبْدُ اللهِ بِشَرَابٍ، فَقَالَ:«نَاوِلْ عَلْقَمَةَ» ، قَالَ: إِنِّي صَائِمٌ، قَالَ:«نَاوِلِ الْأَسْوَدَ» ، قَالَ: إِنِّي صَائِمٌ، قَالَ:«نَاوِلْ فُلَانًا» ، قَالَ: إِنِّي صَائِمٌ، فَكُلُّهُمْ يَقُولُ: إِنِّي صَائِمٌ، قَالَ عَبْدُ اللهِ:" إِنِّي لَسْتُ بِصَائِمٍ، فَأَخَذَ فَشَرِبَ، ثُمَّ قَالَ: {يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ} [النور: 37] "

ص: 403

11845 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ سُفْيَان، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، قَالَ:«كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ»

ص: 403

11846 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ فِطْرِ بْنِ خَلِيفَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، قَالَ:«إِنَّ الْمُؤْمِنَ لِيَرَى ذُنُوبَهُ، كَأَنَّهُ تَحْتَ صَخْرَةٍ، يَخَافُ أَنْ تَقَعَ عَلَيْهِ، وَإِنَّ الْكَافِرَ لِيَرَى ذَنْبَهُ، كَأَنَّهُ ذُبَابٌ مَرَّ عَلَى أَنْفِهِ»

ص: 403

11847 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ زُبَيْدٍ الْأَيَامِيِّ، قَالَ: قَالَ مُرَّةُ: قَالَ عَبْدُ اللهِ فِي هَذِهِ الْآيَةِ: {اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ} [آل عمران: 102] قَالَ: {حَقَّ تُقَاتِهِ} [آل عمران: 102]: «أَنْ يُطَاعَ فَلَا يُعْصَى، وَأَنْ يَشْكُرَ فَلَا يُكَفِّرُ، وَأَنْ يَذْكُرَ فَلَا يَنْسَى» . قَالَ مُرَّةُ: قَالَ عَبْدُ اللهِ: {وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ} [البقرة: 177] قَالَ: «وَأَنْتَ حَرِيصٌ شَحِيحٌ، تَأْمُلُ الْغِنَى، وَتَخْشَى الْفَقْرَ»

ص: 404

11848 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعَ عُمَرُ، صَوْتَ رَجُلٍ فِي الْمَسْجِدِ، فَقَالَ:«أَتَدْرِي أَيْنَ أَنْتَ؟»

ص: 404

11849 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ أَبِي الْمُهَاجِرِ الْمَخْزُومِيِّ، عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، قَالَتْ:" أُغْمِيَ عَلَى أَبِي الدَّرْدَاءِ، فَأَفَاقَ، فَإِذَا بِلَالٌ ابْنُهُ عِنْدَهُ، فَقَالَ: قُمْ، فَاخْرُجْ عَنِّي، ثُمَّ قَالَ: مَنْ يَعْمَلُ لِمِثْلِ مَضْجَعِي هَذَا؟ مَنْ يَعْمَلُ مِثْلَ سَاعَتِي هَذِهِ؟ {وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ} [الأنعام: 110] أَبَيْتُمْ، ثُمَّ يُغْمَى عَلَيْهِ، فَيَلْبَثُ لَبْثًا، ثُمَّ يُفِيقُ فَيَقُولُ مِثْلَ ذَلِكَ، فَلَمْ يَزَلْ يُرَدِّدُهَا حَتَّى قُبِضَ "

ص: 404

11850 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَجْلَانَ، عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: قُلْتُ لِأُمِّ الدَّرْدَاءِ: أَيُّ عِبَادَةِ أَبِي الدَّرْدَاءِ كَانَتْ أَكْثَرَ؟ قَالَتْ: «التَّفَكُّرُ، وَالِاعْتِبَارُ»

ص: 404

11851 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ الْأَوْزَاعِيِّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ، قَالَ:«لَقَدْ وَارَتِ الْقُبُورُ أَقْوَامًا، لَوْ رَأَوْنِي جَالِسًا مَعَكُمْ لَاسْتَحْيَيْتُ»

ص: 405

11852 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ مِسْعَرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:" إِنَّكُمْ لَتُغْفُلُونَ أَفْضَلَ الْعِبَادَةِ: التَّوَاضُعَ "

ص: 405

11853 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ عُرْوَةَ، قَالَ: كَتَبْتْ عَائِشَةُ إِلَى مُعَاوِيَةَ: " أَمَا بَعْدُ: فَاتَّقِ اللهَ، فَإِنَّكَ إِنِ اتَّقَيْتَ اللهَ، كَفَاكَ النَّاسَ، وَإِنِ اتَّقَيْتَ النَّاسَ، لَمْ يَغْنَوْا عَنْكَ مِنَ اللهِ شَيْئًا "

ص: 405

11854 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ الْأَوْزَاعِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ بِلَالَ بْنَ سَعْدِ بْنِ تَمِيمٍ الدِّمَشْقِيَّ الْقَاصَّ، قَالَ:«لَا تَنْظُرْ إِلَى صِغَرِ الْخَطِيئَةِ، وَلَكِنِ انْظُرْ مَنْ عَصَيْتَ»

ص: 405

11855 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ بِلَالَ بْنَ سَعْدٍ، قَالَ:«أَدْرَكْتُهُمْ يَشْتَدُّونَ بَيْنَ الْأَغْرَاضِ، وَيَضْحَكُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ، فَإِذَا كَانَ اللَّيْلُ، كَانُوا رُهْبَانًا»

ص: 406

11856 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ سُلَيْمَانَ وَهُوَ الْأَعْمَشُ، عَنْ خَيْثَمَةَ وَهُوَ ابْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ قَيْسٍ الْجُعْفِيِّ، قَالَ:" إِذَا أَرَدْتَ أَمْرًا مِنَ الْخَيْرِ، فَلَا تُؤَخِّرْهُ لِغَدٍ، وَإِذَا كُنْتَ فِي أَمَرِ آخِرَةٍ، فَامْكُثْ مَا اسْتَطَعْتَ، وَإِذَا كُنْتَ فِي أَمَرِ الدُّنْيَا، فَتَوَجَّهْ، وَإِذَا كُنْتَ تُصَلِّي، فَقَالَ الشَّيْطَانُ: إِنَّكَ تُرَائِي، فَزِدْهَا طَوْلًا "

ص: 406

11857 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، عَنْ إِسْرَائِيلَ بْنِ مُوسَى، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ، يَقُولُ:«إِنَّ الْعَبْدَ لَيُذْنِبُ الذَّنْبَ، فَمَا يَزَالُ بِهِ كَئِيبًا حَتَّى يَدْخُلَ الْجَنَّةَ»

ص: 406

11858 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْمُخْتَارِ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ:«الْمُؤْمِنُ قَوَّامٌ عَلَى نَفْسِهِ، يُحَاسِبُ نَفْسَهُ لِلَّهِ» . . . الْحَدِيثَ

ص: 406

11859 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، عَنْ يُونُسَ بْنِ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ بَكْرِ بْنِ مَاعِزٍ، أَنَّ الرَّبِيعَ بْنَ خُثَيْمٍ، أَتَتِ ابْنَةٌ لَهُ، فَقَالَتْ: يَا أَبَتَاهُ، أَذْهَبُ أَلْعَبُ؟ فَلَمَّا أَكْثَرَتْ عَلَيْهِ، قَالَ لَهُ بَعْضُ جُلَسَائِهِ: لَوْ أَمَرْتَهَا فَذَهَبَتْ، فَقَالَ:«لَا يَكْتُبْ عَلِيَّ الْيَوْمَ - إِنْ شَاءَ اللهُ - أَنْ آمُرَهَا أَنْ تَلْعَبَ»

ص: 406

11860 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، قَالَ:" يَطْلُعُ قَوْمٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، إِلَى قَوْمٍ أَهْلِ النَّارِ، فَيَقُولُونَ: مَا أَدْخَلَكُمُ النَّارَ، فَإِنَّا أُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ بِفَضْلِ تَأْدِيبِكُمْ وَتَعْلِيمِكُمْ؟ فَقَالَوا: إِنَّا كُنَّا نَأْمُرُكُمْ بِالْخَيْرِ، وَلَا نَفْعَلُهُ "

ص: 407

11861 -

عَنْ سُوَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ، عَنْ عَطَاءِ بْنٍ أَبِي مُسْلِمٍ الْخُرَاسَانِيِّ، قَالَ:«مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْجُدُ لِلَّهِ سَجْدَةً، فِي بُقْعَةٍ مِنْ بِقَاعِ الْأَرْضِ، إِلَّا شَهِدَتْ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَبَكَتْ عَلَيْهِ يَوْمَ يَمُوتُ»

ص: 407

11862 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ حَيَّانَ، عَنْ تَوْبَةَ الْعَنْبَرِيِّ، قَالَ: أَرْسَلَنِي صَالِحُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ إِلَى سُلَيْمَانَ، فَقَدِمْتُ عَلَيْهِ، فَقُلْتُ لِعُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ: هَلْ لَكَ مِنْ حَاجَةٍ إِلَى صَالِحِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ؟ فَقَالَ: قُلْ لَهُ: «عَلَيْكًَ بِالَّذِي يَبْقَى لَكَ عِنْدَ اللهِ، فَإِنَّ مَا بَقِيَ عِنْدَ اللهِ، بَقِيَ عِنْدَ النَّاسِ، وَمَا لَمْ يَبْقَ عِنْدَ اللهِ، لَمْ يَبْقَ عِنْدَ النَّاسِ»

ص: 407

11863 -

عَنْ سُوَيْد، عَنْ عَبْدِ اللهِ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ رَجَاءَ أَبِي الْمِقْدَامِ - مِنْ أَهْلِ الرَّمْلَةِ - عَنْ نُعَيْمِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، كَاتِبِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ: أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ، قَالَ:«إِنَّهُ لَيَمْنَعُنِي مِنْ كَثِيرِ الْكَلَامِ، مَخَافَةُ الْمُبَاهَاةِ»

ص: 407

11864 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ، كَتَبَ إِلَى يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ:«إِيَّاكَ أَنْ تُدْرِكَكَ الصَّرْعَةُ عِنْدَ الْغَرَّةِ، فَلَا تُقَالُ لَكَ الْعَثْرَةُ، وَلَا تُمَكَّنَ مِنَ الرَّجْعَةِ، وَلَا يَحْمَدُكَ مَنْ خَلَّفْتَ بِمَا تَرَكْتَ، وَلَا يَعْذُرُكَ مَنْ تُقْدِمَ عَلَيْهِ بِمَا اشْتَغَلْتَ بِهِ، وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ»

ص: 408

11865 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ عِيسَى بْنِ عُمَرَ، قَالَ:" كَانَ عَمْرو بْنُ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ يَخْرُجُ عَلَى فَرَسِهِ لَيْلًا، فَيَقِفُ عَلَى الْقُبُورِ، فَيَقُولُ: يَا أَهْلَ الْقُبُورِ، أَقَدْ طُوِيَتِ الصُّحُفُ؟ أَقَدْ رُفِعَتِ الْأَعْمَالُ؟ ثُمَّ يَبْكِي، ثُمَّ يُصْفِنُ بَيْن قَدَمَيْهِ حَتَّى يُصْبِحَ، فَيَرْجِعَ فَيَشْهَدَ صَلَاةَ الصُّبْحِ "

ص: 408

11866 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُوقَةٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، قَالَ:«إِنَّ اللهَ لِيُصْلِحُ بِصَلَاحِ الْعَبْدِ وَلَدَهُ، وَوَلَدَ وَلَدِهِ، وَيَحْفَظُهُ فِي دُوَيْرَتِهِ، وَالدُّوَيْرَاتِ الَّتِي حَوْلَهَا، مَا دَامَ فِيهِمْ»

ص: 408

11867 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنْ مَسْرُوقٍ، أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ بَيْتٍ مِنْ شَعْرٍ، فَكَرِهَهُ، فَقِيلَ لَهُ، فَقَالَ:«إِنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَجِدَ فِي صَحِيفَتِي شِعْرًا»

ص: 408

11868 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، عَنْ زَائِدَةَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ حَسَّانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، عَنْ قَمِيرٍ، امْرَأَةِ مَسْرُوقٍ، قَالَتْ:" مَا كَانَ مَسْرُوقٌ يُوجَدُ إِلَّا وَسَاقَاهُ قَدِ انْتَفَخَتَا مِنْ طُولِ الْقِيَامِ فِي الصَّلَاةِ، قَالَتْ: وَاللهِ، إِنْ كُنْتُ لِأَجْلِسُ خَلْفَهُ، فَأَبْكِي رَحْمَةً لَهُ "

ص: 409

11869 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ الْفَضْلِ، عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ، قَالَ:«مَثَلُ الَّذِي يَدْعُو بِغَيْرِ عَمِلٍ، كَمَثَلِ الَّذِي يَرْمِي بِغَيْرِ وِتْرٍ»

ص: 409

11870 -

عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ:«لَوْ أَنَّ الْمُؤْمِنَ، لَا يَعْصِي رَبِّهُ، ثُمَّ أَقْسَمَ عَلَى اللهِ أَنْ يُزِيلَ الْجَبَلَ، لَأَزَالَهُ»

ص: 409

الْمَلَائِكَةُ

ص: 409

11871 -

عَنْ عِمْرَانَ بْن ِبَكَّارٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَيَّاشٍ، عَنْ شُعَيْبِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الْأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:" يَتَعَاقَبُونَ فِيكُمْ، مَلَائِكَةٌ بِاللَّيْلِ، وَمَلَائِكَةٌ بِالنَّهَارِ، وَيَجْتَمِعُونَ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ وَفِي صَلَاةِ الْعَصْرِ، ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ الَّذِين كَانُوا فِيكُمْ فَيَسْأَلُهُمْ - وَهُوَ أَعْلَمُ - فَيَقُولُ: كَيْفَ تَرَكْتُمْ عِبَادِي؟ فَقَالَوا: تَرَكْنَاهُمْ يُصَلُّونَ، وَأَتَيْنَاهُمْ يُصَلُّونَ "

⦗ص: 410⦘

11872 -

وَعَنْ أَحْمَدَ بْنِ حَفْصِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَهْمَانَ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، بِهِ

ص: 409

11873 -

عَنْ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ عَفَّانَ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:" يَجْتَمِعُ مَلَائِكَةُ اللَّيْلِ، وَمَلَائِكَةُ النَّهَارِ عِنْدَ صَلَاةِ الْفَجْرِ، وَصَلَاةِ الْعَصْرِ، فَإِذَا عَرَجَتْ مَلَائِكَةُ النَّهَارِ، قَالَ اللهُ عز وجل لَهُمْ: مِنْ أَيْنَ جِئْتُمْ؟ فَيَقُولُونَ: جِئْنَاكَ مِنْ عِنْدِ عَبَّادٍ لَكَ، أَتَيْنَاهُمْ وَهُمْ يُصَلُّونَ، وَجِئْنَاكَ وَهُمْ يُصَلُّونَ، فَإِذَا عَرَجَتْ مَلَائِكَةُ اللَّيْلِ، قَالَ اللهُ عز وجل لَهُمْ: مِنْ أَيْنَ جِئْتُمْ؟ قَالَوا: جِئْنَاكَ مِنْ عِنْدِ عَبَّادٍ لَكَ أَتَيْنَاهُمْ وَهُمْ يُصَلُّونَ، وَجِئْنَاكَ وَهُمْ يُصَلُّونَ "

ص: 410

11874 -

عَنْ عَمْرو بْنِ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِيهِ، وَبَقِيَّةَ بْنِ الْوَلِيدِ، كِلَاهُمَا عَنْ شُعَيْبٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، وَأَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«تَفْضُلُ صَلَاةُ الْجَمِيعِ عَلَى صَلَاةِ أَحَدُكُمْ وَحْدَهُ بِخَمْسَةِ وَعِشْرِينَ جُزْءًا، وَتَجْتَمِعُ مَلَائِكَةُ اللَّيْلِ، وَمَلَائِكَةُ النَّهَارِ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ»

⦗ص: 411⦘

ثُمَّ يَقُولُ أَبُو هُرَيْرَةَ: فَاقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ: {إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا} [الإسراء: 78]

ص: 410

11875 -

وَعَنْ كَثِيرِ بْنِ عُبَيْدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَرْبٍ، عَنِ الزُّبَيْدِيِّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، بِهِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«صَلَاةُ الرَّجُلِ فِي الْجَمَاعَةِ تَزِيدُ عَلَى صَلَاتِهِ وَحْدَهُ بِخَمْسَةِ وَعِشْرِينَ جُزْءًا، وَتَجْتَمِعُ مَلَائِكَةُ اللَّيْلِ وَمَلَائِكَةُ النَّهَارِ» . . . . الْحَدِيثَ

ص: 411