الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مَا رَوَى عَنْهُ ابْنُهُ مُوسَى بْنُ طَلْحَةَ
3 -
حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ الدُّورِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ الْعَبْدِيُّ، نا مُجَمِّعُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ مَوْهَبٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ طَلْحَةَ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ الصَّلَاةُ عَلَيْكَ؟ قَالَ: " قُلِ: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ "
4 -
وحَدَّثَنَا عَبَّاسٌ الدُّورِيُّ، نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، نا إِسْرَائِيلُ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ
⦗ص: 67⦘
مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا جَعَلْتَ بَيْنَ يَدِكِ مِثْلَ مُؤَخِّرَةِ الرَّحْلِ فَلَا يَضُرُّكَ مَنْ مَرَّ بَيْنَ يَدَيْكِ»
5 -
وحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُلَاعِبٍ أَبُو الْفَضْلِ، نا زَكَرِيَّا بْنُ عَدِيٍّ، أنا عُمَرُ بْنُ عُبَيْدٍ الطُّنَافِسِيُّ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كُنَّا نُصَلِّي وَالدَّوَابُّ تَمُرُّ بَيْنَ أَيْدِينَا، فَذَكَرْنَا ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ:«مِثْلُ مُؤَخِّرَةِ الرَّحْلِ تَكُونُ بَيْنَ يَدَيْ أَحَدِكُمْ ثُمَّ لَا يَضُرُّ مَا مَرَّ بَيْنَ يَدَيْهِ»
6 -
وحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْوَرَّاقُ، نا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو، نا زَائِدَةُ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ:«يَجْعَلُ أَحَدُكُمْ بَيْنَ يَدَيْهِ مِثْلَ مُؤَخِّرَةِ الرَّحْلِ ثُمَّ لِيُصَلِّي»
7 -
وَحَدَّثَنَا ابْنُ الْمُنَادِي، نا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْأَسَدِيُّ، نا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: مَرَّ النَّبيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ عَلَى نَاسٍ فِي رُءُوسِ النَّخْلِ، فَقَالَ:«مَا يَصْنَعُ هَؤُلَاءِ؟» فَقَالَ: يُلَقِّحُونَ النَّخْلَ، يَجْعَلُونَ الذَّكَرَ فِي الْأُنْثَى -
⦗ص: 69⦘
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ: يَعْنِي مِنَ الْكُفُرَّى - فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ: «مَا أَظُنُّ أَنَّ ذَا يُغْنِي شَيْئًا، فَتَرَكُوهُ فَلَمْ يَحْمِلْ نَخْلُهُمْ» ، فَذُكِرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:«إِنْ كَانَ يَنْفَعُهُمْ فَلْيَفْعَلُوا، فَإِنِّي إِنَّمَا ظَنَنْتُ ظَنًّا فَلَا تُؤَاخِذُونِي بِظَنِّي، وَلَكِنِّي إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عَنِ اللَّهِ تَعَالَى فَخُذُوا فَإِنِّي لَا أَكْذِبُ عَلَى اللَّهِ عز وجل»
8 -
وحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ جَبَلَةَ، نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، أنا إِسْرَائِيلُ، عَنْ سِمَاكٍ، أَنَّهُ سَمِعَ مُوسَى بْنَ طَلْحَةَ، يُحَدِّثُ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: مَرَرْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ فِي نَخْلٍ، فَرَأَى قَوْمًا فِي رُءُوسِ النَّخْلِ يُلَقِّحُونَ النَّخْلَ، فَقَالَ:«مَا يَصْنَعُ هَؤُلَاءِ؟» قَالُوا: يَجْعَلُونَ الذَّكَرَ فِي الْأُنْثَى قَالَ: «مَا أَظُنُّ ذَلِكَ يُغْنِي شَيْئًا» ، فَبَلَغَهُمْ ذَلِكَ فَتَرَكُوهُ، فَنَزَلُوا عَنْهَا فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:" إِنَّمَا هُوَ ظَنٌّ ظَنَنْتُهُ، إِنْ كَانَ يُغْنِي شَيْئًا فَاصْنَعُوهُ، فَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ، وَإِنَّ الظَّنَّ يُخْطِئُ، وَلَكِنْ مَا قُلْتُ لَكُمْ: قَالَ اللَّهُ تَعَالَى فَلَنْ أَكْذِبَ عَلَى اللَّهِ عز وجل "
9 -
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْوَرَّاقُ، نا مُعَلَّى بْنُ أَسَدٍ، نا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: مَرَرْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ عَلَى قَوْمٍ فِي رُءُوسِ النَّخْلِ، فَقَالَ:«مَا يَصْنَعُ هَؤُلَاءِ؟» قُلْتُ: يُلَقِّحُونَهُ يَجْعَلُونَ الذَّكَرَ فِي الْأُنْثَى فَيُلَقِّحُ قَالَ: «مَا أَظُنُّ ذَلِكَ يُغْنِي شَيْئًا» قَالَ: فَأُخْبِرُوا بِذَلِكَ فَتَرَكُوهُ، فَأُخْبِرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ:«إِنْ كَانَ يَنْفَعُ فَلْيَصْنَعُوهُ، فَإِنِّي إِنَّمَا ظَنَنْتُ ظَنًّا، فَلَا تُؤَاخِذُونِي بِالظَّنِّ، وَلَكِنْ إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عَنِ اللَّهِ تَعَالَى بِشَيْءٍ فَلَنْ أَكْذِبَ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى شَيْئًا»