المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة - المنتخب من صحيح السنة النبوية

[ماهر الفحل]

فهرس الكتاب

- ‌المنتخب من صحيح السنة النبوية

- ‌ الحديث أحد المراجع الرئيسة للفقه الإسلامي

- ‌((لا هِجْرَةَ بَعْدَ الفَتْحِ

- ‌((إنَّ الله لا ينْظُرُ إِلى أجْسَامِكُمْ

- ‌((إنَّ اللهَ كَتَبَ الحَسَنَاتِ والسَّيِّئَاتِ

- ‌((والله إنِّي لأَسْتَغْفِرُ الله وأَتُوبُ إِلَيْه

- ‌((لَوْ أنَّ لابنِ آدَمَ وَادِياً مِنْ ذَهَبٍ أحَبَّ أنْ يكُونَ لَهُ وَادِيانِ

- ‌((الطُّهُورُ شَطْرُ الإِيمان

- ‌((عَجَباً لأمْرِ المُؤمنِ إنَّ أمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خيرٌ

- ‌ مَا لعَبدِي المُؤْمِنِ عِنْدِي جَزَاءٌ إِذَا قَبَضْتُ صَفِيَّهُ

- ‌((إنْ شئْتِ صَبَرتِ وَلَكِ الجَنَّةُ

- ‌((مَا يُصيبُ المُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ

- ‌((مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْراً يُصِبْ مِنْهُ))

- ‌((مَنْ كَظَمَ غَيظاً

- ‌((مَا يَزَالُ البَلَاءُ بالمُؤمِنِ وَالمُؤْمِنَةِ

- ‌ لا تَتَمَنَّوا لِقَاءَ العَدُوِّ

- ‌((اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ

- ‌((إنَّ الصِّدقَ يَهْدِي إِلَى البرِّ

- ‌((اعْبُدُوا اللهَ وَحدَهُ

- ‌((مَنْ سَأَلَ الله تَعَالَى الشَّهَادَةَ بِصِدْقٍ بَلَّغَهُ مَنَازِلَ الشُّهَدَاءِ

- ‌((البَيِّعَانِ بالخِيَار

- ‌((يَا غُلامُ، إنِّي أعلّمُكَ كَلِمَاتٍ:

- ‌((إنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرةٌ

- ‌((قُلْ: آمَنْتُ بِاللهِ، ثُمَّ استَقِمْ))

- ‌((لَعَلَّكَ تُرْزَقُ بِهِ))

- ‌((إِذَا تَقَربَ العَبْدُ إلَيَّ شِبْراً

- ‌((المُؤْمِنُ القَوِيُّ

- ‌((يَتْبَعُ المَيتَ ثَلَاثَةٌ:

- ‌((عَلَيْكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ

- ‌((يُصْبحُ عَلَى كُلِّ سُلامَى

- ‌((يَا نِسَاءَ المُسْلِمَاتِ

- ‌((إِسْبَاغُ الوُضُوءِ عَلَى المَكَارِهِ

- ‌((اتَّقُوا النَّارَ

- ‌((الخَازِنُ المُسْلِمُ الأمِينُ

- ‌((الدِّينُ النَّصِيحةُ))

- ‌((مَنْ رَأى مِنْكُمْ مُنْكَراً

- ‌((يُؤْتَى بالرَّجُلِ يَوْمَ القيَامَةِ فَيُلْقَى في النَّارِ

- ‌((اتَّقُوا الظُّلْمَ

- ‌((إنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَته يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرضَ:

- ‌((مَثَلُ المُؤْمِنينَ في تَوَادِّهِمْ وتَرَاحُمهمْ وَتَعَاطُفِهمْ

- ‌((المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِم

- ‌ دَخَلَتْ عَلَيَّ امْرَأةٌ وَمَعَهَا ابنتان لَهَا

- ‌((وإنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللهِ إلَاّ أُجِرْتَ بِهَا

- ‌((كُلُّكُمْ رَاعٍ

- ‌((مَا زَالَ جِبْريلُ يُوصِيني بِالجَارِ

- ‌((إنَّ اللهَ تَعَالَى خَلَقَ الخَلْقَ حَتَّى إِذَا فَرَغَ مِنْهُمْ قَامَتِ الرَّحِمُ

- ‌((إِنَّمَا مَثلُ الجَلِيسِ الصَّالِحِ وَجَلِيسِ السُّوءِ

- ‌((النَّاسُ مَعَادِنٌ

- ‌((ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلاوَةَ الإيمانِ:

- ‌((سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللهُ في ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إلَاّ ظِلُّهُ:

- ‌ مَنْ عَادَى ليَ وَلِيّاً، فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالحَرْبِ

- ‌((أُمِرْتُ أنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أنْ لَا إلهَ إلَاّ الله، وَأنَّ مُحَمَّداً رَسُول الله

الفصل: ‌((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة

(1)

- عن معاذِ بنِ أَنسٍ رضي الله عنه: أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:

‌((مَنْ كَظَمَ غَيظاً

(2) ، وَهُوَ قَادِرٌ عَلَى أنْ يُنْفِذَهُ، دَعَاهُ اللهُ سبحانه وتعالى عَلَى رُؤُوسِ الخَلائِقِ يَومَ القِيامَةِ حَتَّى يُخَيِّرَهُ مِنَ الحُورِ العِينِ مَا شَاءَ)) .

(3)

- عن أبي هريرة رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم: ‌

‌((مَا يَزَالُ البَلَاءُ بالمُؤمِنِ وَالمُؤْمِنَةِ

في نفسِهِ ووَلَدِهِ وَمَالِهِ حَتَّى يَلْقَى الله تَعَالَى وَمَا عَلَيهِ خَطِيئَةٌ)) .

(1) 12 - أخرجه: أبو داود (4777) ، وابن ماجه (4186)، والترمذي (2021) وقال: حديث حسن غريب.

(2)

الغيظ: هو الغضب الشديد، والإنسان الغاضب هو الذي يتصور نفسه أنه قادر على أن ينفذ لأن من لا يستطيع لا يغضب لكنه يحزن، ولهذا يوصف الله بالغضب. شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/125.

(3)

13 - أخرجه: الترمذي (2399) .

ص: 7