المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌أحداث سنة تسعين: - تاريخ الإسلام - ط التوفيقية - جـ ٦

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌المجلد السادس

- ‌الطبقة التاسعة أحداث الحوادث من سنة 81 إلى 90

- ‌حوادث سنة إحدى وثمانين

- ‌أحداث سنة اثنتين وَثَمَانِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ ثلاثٍ وَثَمَانِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَمَانِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ خمسٍ وَثَمَانِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ سِتٍّ وَثَمَانِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ سبعٍ وَثَمَانِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ ثمانٍ وَثَمَانِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ تِسْعٍ وَثَمَانِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ تِسْعِينَ:

- ‌تَرَاجِمُ رِجَالِ هَذِهِ الطَّبَقَةِ:

- ‌الطبقة العاشرة:

- ‌أحداث سَنَةَ إِحْدَى وَتِسْعِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَتِسْعِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ ثلاثٍ وَتِسْعِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ أربعٍ وَتِسْعِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ خمسٍ وَتِسْعِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ ستٍ وَتِسْعِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ سبعٍ وَتِسْعِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ ثمانٍ وَتِسْعِينَ:

- ‌احداث سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ:

- ‌أحداث سَنَةَ مِائَةٍ:

- ‌تَرَاجِمُ رِجَالِ أَهْلِ هَذِهِ الطَّبَقَةِ:

- ‌الفهرس

الفصل: ‌أحداث سنة تسعين:

‌أحداث سَنَةَ تِسْعِينَ:

تُوُفِّيَ فِيهَا: خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ.

وَأَبُو الْخَيْرِ مَرْثَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْيَزَنِيُّ الْمِصْرِيُّ.

وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْمِسْوَرِ الزهري.

وأبو ظبيان الجنبي.

ويزيد بْنُ رَبَاحٍ.

وَعُرْوَةُ بْنُ أَبِي قَيْسٍ الْمِصْرِيَّانِ.

وَقَالَ أَبُو خَلَدَةَ: تُوُفِّيَ فِيهَا فِي شَوَّالٍ أَبُو الْعَالِيَةِ الرِّيَاحِيُّ.

وَقَالَ ابْنُ الْمَدِينِيُّ: تُوُفِّيَ جَابِرُ بْنُ زَيْدٍ سَنَةَ تِسْعِينَ.

وَقَالَ شُعَيْبُ بْنُ الْحَبْحَابِ: تُوُفِّيَ فِيهَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ.

وَقَالَ خَلِيفَةُ: تُوُفِّيَ فِيهَا مَسْعُودُ بْنُ الْحَكَمِ الزُّرَقِيُّ.

وَفِيهَا غَزَا قُتَيْبَةُ بْنُ مُسْلِمٍ وَرْذَانَ خداه الْغَزْوَةَ الثَّانِيَةَ، فَاسْتَصْرَخَ عَلَى قُتَيْبَةَ بِالتُّرْكِ، فَالْتَقَاهُمْ قُتَيْبَةُ، فَهَزَمَهُمُ اللَّهُ وَفَضَّ جَمْعَهُمْ.

وَفِيهَا غَزَا الْعَبَّاسُ ابْنُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، فَبَلَغَ الأَرْزَنَ ثُمَّ رَجَعَ.

وَفِيهَا أَوْقَعَ قُتَيْبَةُ بِأَهْلِ الطَّالِقَانِ بِخُرَاسَانَ، فَقَتَلَ مِنْهُمْ مَقْتَلَةً عَظِيمَةً، وَصَلَبَ مِنْهُمْ طُولَ أَرْبَعَةِ فَرَاسِخَ فِي نِظَامٍ وَاحِدٍ، وَسَبَبَ ذَلِكَ أَنَّ مَلِكَهَا غَدَرَ وَنَكَثَ، وَأَعَانَ نَيْزَكَ طَرْخَانَ عَلَى خَلْعِ قُتَيْبَةَ. قَالَهُ مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ.

وَفِيهَا سَارَ قُرَّةُ بْنُ شَرِيكٍ أَمِيرًا عَلَى مِصْرَ عَلَى الْبَرِيدِ فِي شَهْرِ رَبِيعِ الأَوَّلِ، عِوَضًا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ، وَقِيلَ قَبْلَ ذَلِكَ، وَاللَّهُ أعلم.

ص: 19

‌تَرَاجِمُ رِجَالِ هَذِهِ الطَّبَقَةِ:

"حَرْفُ الأَلِفِ":

1-

أَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ الأموي، أبو سعيد1 -م4.

1 انظر ترجمته في الطبقات الكبرى لابن سعد "5/ 151 وما بعدها" والجرح والتعديل لابن أبي حاتم "2/ 295" وتحفة الأشراف "3/ 134" للمزي، وسير أعلام النبلاء للمصنف "4/ 351 وما بعدها" وتهذيب الكمال "2/ 16 وما بعدها".

ص: 19