المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌حوادث سنة سبع ومائة: - تاريخ الإسلام - ط التوفيقية - جـ ٧

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌المجلد السابع

- ‌الطبقة الحادية عشر حوادث من سنة 101 إلى 110

- ‌حوادث سنة إحدى ومائة

- ‌حَوَادِثُ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَمِائَةٍ:

- ‌حَوَادِثُ سَنَةَ ثَلاثٍ وَمِائَةٍ:

- ‌حوادث سنة أربع ومائة

- ‌حَوَادِثُ سَنَةَ خَمْسٍ وَمِائَةٍ:

- ‌حَوَادِثُ سَنَةَ ستٍّ وَمِائَةٍ:

- ‌حَوَادِثُ سَنَةَ سَبْعٍ وَمِائَةٍ:

- ‌حَوَادِثُ سَنَةَ ثمانٍ وَمِائَةٍ:

- ‌حَوَادِثُ سَنَةَ تسعٍ وَمِائَةٍ:

- ‌حَوَادِثُ سَنَةَ عَشْرٍ وَمِائَةٍ:

- ‌تَرَاجِمُ أَعْيَانِ هَذِهِ الطَّبَقَةِ عَلَى حُرُوفِ الْمُعْجَمِ:

- ‌الطبقة الثانية عشرة: الحوادث من 111 إلى 120

- ‌حوادث سَنَةِ إِحْدَى عَشْرَةَ وَمِائَةٍ:

- ‌حوادث سنة اثنتي عشر ومائة

- ‌حَوَادِثُ سَنَةَ ثَلاثَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ:

- ‌حَوَادِثُ سَنَةَ أَرْبَعَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ:

- ‌حوادث سنة خمس عشرة ومائة:

- ‌حَوَادِثُ سَنَةِ سِتَّ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ:

- ‌حَوَادِثُ سَنَةِ سَبْعَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ:

- ‌حَوَادِثُ سَنَةِ ثَمَانِ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ:

- ‌حَوَادِثُ سَنَةِ تِسْعَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ:

- ‌حَوَادِثُ سَنَةَ عِشْرِينَ وَمِائَةٍ:

- ‌ترجمة رجال هَذِهِ الطَّبَقَةِ عَلَى حُرُوفِ الْمُعْجَمِ:

- ‌الفهرس العام للكتاب:

الفصل: ‌حوادث سنة سبع ومائة:

‌حَوَادِثُ سَنَةَ سَبْعٍ وَمِائَةٍ:

تُوُفِّيَ فِيهَا:

سُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ الْمَدَنِيُّ مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنهما.

وَعَطَاءُ بْنُ يَزِيدَ اللَّيْثِيُّ الْمَدَنِيُّ.

وعِكْرِمَةُ الْبَرْبَرِيُّ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ.

وَأَبُو رَجَاءٍ الْعُطَارِدِيُّ بخلفٍ فيه.

والقاسم أبو مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ.

وَكُثَيِّرُ عَزَّةَ الْخُزَاعِيُّ.

وَفِيهَا عُزِلَ الْجَرَّاحُ الْحَكَمِيّ عَنْ إِمْرَةِ أَذْرَبَيْجَانَ وَأَرْمِينِيَّةَ بِمُسْلِمَةَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ، فَنَهَضَ مُسْلِمَةُ فَغَزَا قَيْصَرِيَّةَ الرُّومِ وَافْتَتَحَهَا بِالسَّيْفِ.

وَفِيهَا غَزَا أَسَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقَسْرِيُّ مُتَوَلِّي خُرَاسَانَ بِلادِ غَرْشِسْتَانَ، فَانْكَسَرَ الْمُسْلِمُونَ وَاسْتُشْهِدَ طائفةٌ وَرَجَعَ الْجَيْشُ مَجْهُودِينَ جَائِعِينَ.

ص: 7