الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ماربيلا Marbella
مدينة إسبانية على ساحل البحر المتوسط.
ماريتزا Maritza
نهر ينبع من غرب بلغاريا ويصب في بحر إيجه وفي بلغاريا مدينة سميت باسمه.
مازندران
جاء في معجم البلدان أنها اسم لولاية طبرستان.
ماسبذان
منطقة تقع شمالي الأهواز إلى الغرب، على حدود العراق، وأهم مدنها (السيروان) و (الصميرة (.
ماكسين
من قرى الخابور، قرب رأس العين.
مالطة MALTE
جزيرة تقع جنوبي جزيرة صقلية وبين الساحل الإفريقي، وكانت ضمن الحكم الإسلامي فترة طويلة، وما تزال آثارها ولغتها تحمل الطابع العربي إلى اليوم. نالت استقلالها سنة 1964.
مالقه Malaga
مدينة تقع في الأندلس الإسبانية على ساحل البحر المتوسط. استولى عليها الإسبان واستخلصوها من يد المسلمين سنة 1487/م.
مدريد MADRID
وتسمى في المصادر العربية (مجريط) ، أكبر مدن (قشتالة) ، وهي اليوم عاصمة إسبانيا. بناها الأمير محمد بن عبد الرحمن الأوسط في القرن الثالث للهجرة، فوق مستودعات من المياه الجوفية، وقد ثبت أن اسمها مجريط مشتق من كلمة (مجرى) بالألف الممدود بالكسر، أي بالإمالة التي هي لهجة أهل الأندلس، ثم بالمقطع الإسباني (يط) ، الذي في آخر الكلمة وهو يدل على التكثير. والاسم (مجريط) يدل على مجموعة المجاري والقنوات الجوفية التي ما زالت آثارها باقية فيها حتى اليوم، وينسب إلى (مجريط) ، عدد من أهل العلم منهم الفلكي الرياضي مسلمة بن أحمد المجريطي المتوفي سنة 398هـ.
مراغة
مدينة من أكبر مدن أذربيجان، تقع جنوبي شرقي بحر قزوين، كانت من المراكز التجارية والعسكرية الهامة أيام الحكم العباسي. أضحت أيام المغول قاعدة أذربيجان. في ظاهرها المرصد العظيم الذي بناه الفلكي نصير الدين الطوسي بأمر هولاكو، وما زالت أطلاله باقية. وفي مصر توجد بلد باسم (مراغة) على النيل وإليها ينسب الشريف المراغي صاحب كتاب (الجدل (
مراكش
من أكبر مدن المغرب، تقع في جنوبي البلاد نحو الغرب، في سفوح جبال الأطلس. بناها يوسف بن تاشفين سنة 470 هـ وجعلها عاصمة له ولأعقابه من بعده، ثم ظلت من أهم المدن إلى اليوم.
مرج الديباج
مرج من المروج الواسعة في منطقة الثغور الشامية، قرب بلدة المصيصة بجبال كليكيا.
مرج الصفر
مرج في غوطة دمشق، وفيه جرت موقعة بين المسلمين والروم انتهت بهزيمة الروم سنة 14هـ.
مرج دابق
سهل ممرع يعرف بمرج دابق يقع شمال مدينة حلب فيه وقعت الحرب بين السلطان سليم الأول العثماني والسلطان المملوكي قانصوه الغوري سنة 922 / هـ وانتهت بغلبة السلطان العثماني ودخوله سورية وانتزاعها من حكم المماليك.