الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مارتلة Martela
مدينة صغيرة جنوب البرتغال، تقع على نهر (بطليوس) .
مازرة MASARA
مدينة تقع غربي جزيرة صقلية على البحر المتوسط، نزل بها القائد العالم أسد بن الفرات في أول غزو الجزيرة، ينتسب إليها عدد من العلماء منهم: الفقيه الإمام أبو عبد الله محمد بن علي بن إبراهيم التميمي المازري، وبها توفي الأديب أبو علي الحسن بن رشيق القيرواني، صاحب كتاب (العمدة) سنه 456هـ.
مدينة سالم MEDINACELI
مدينة تقع في نصف الطريق يين سرقسطة ومدريد (مجريط) . كانت أيام الحكم العربي مركز الجيوش المرابطة في الثغور ومنها تخرج إلى قتال الأعداء، وإليها تتراجع وبها كانت تعتصم عند الفشل، (ر. ثغور) . ينتسب إليها جماعة من أهل العلم منهم: أبو الحسن بن علي بن موسى الأنصاري السالمي الجياني المعروف بابن النقرات، وإليه ينسب كتاب شذور الذهب في الكيمياء، المتوفي سنة 533هـ، وأبو الأصبغ عيسى بن عبد الرحمن بن سعيد الأموي المقرئ المتوفي سنة 498 هـ، وأبو عامر محمد بن أحمد البلوي الفقيه، وهو من أهل طرطوشة، وسكن مرسية وأصله من مدينة سالم صاحب كتاب (درر القلائد وغرر الفوائد) وكتاب (الشفاء) ، في الطب، وغير ذلك وتوفي سنة 559هـ وغيرهم، وفي مدينة سالم توفي المنصور بن أبي عامر سنة 392هـ.
مرج دابق
سهل ممرع يعرف بمرج دابق يقع شمال مدينة حلب فيه وقعت الحرب بين السلطان سليم الأول العثماني والسلطان المملوكي قانصوه الغوري سنة 922 / هـ وانتهت بغلبة السلطان العثماني ودخوله سورية وانتزاعها من حكم المماليك.
مرج عذراء
مرج يقع في شمالي دمشق وفي غوطتها، وفيه قرية تنسب إليه.
مرسية MURCIA
بلدة من البلدان الأندلسية الهامة، تقع في الجنوب الشرقي على نهر (شقورة) . بناها عبد الرحمن الأوسط ابن الحكم الأموي، وكان اسمها (تدمير) ولم يلبث اسم مرسية أن غلب عليها. ينسب إليها عدد من العلماء منهم أبو غالب تمام بن غالب التياني المرسي اللغوي صاحب كتاب (الموعب) ، ومحيي الدين بن العربي أبو بكر المرسي نزيل دمشق، وشرف الدين أبو عبد الله محمد السلمي المحدث النحوي، وأبو العباس أحمد بن رشيق الأديب الكاتب، وأبو عامر أحمد بن عبد الملك المعروف بابن شهيد الأشجعي الشاعر الأديب المتوفي بقرطبة سنة 426هـ، وأبو محمد عبد الله بن محمد الخشني الفقيه الحافظ المتوفي سنة 526هـ، وأبو الحسن علي بن إسماعيل المعروف بابن سيده الأندلسي المرسي اللغوي صاحب كتاب (المخصص) ، وكتاب (المحكم في اللغة) وكتاب في شرح الحماسة، وأبو العباس أحمد المرسي، من أكابر الأولياء المتوفي بالإسكندرية سنة 686هـ، وأبو عبد الله محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي الإمام الحافظ، والكاتب الشاعر المؤرخ ابن الأبار وغيرهم. استولى عليها الأسبان سنة 636هـ (1238م) ، وكانت يومئذ في يد أميرها أحمد بن محمود بن هود.
مرعش
وتسمى باللغة اليونانية (مراسيون (MARASION مدينة تقع على نهر جيحان، وهي أول درب الحدث، من الثغور الشامية وتقع الآن في أراضي الجمهورية التركية.
مرو الروز
مدينة قريية من مرو الشاهجان، تقع على نهر (الروز) -ومعناه بالفارسية النهر- فنسبت إليه.
مرو
أحد أقاليم خراسان، وقاعدته مدينة (مرو) ، التي أضحت في وقت ما عاصمة خراسان، وتدعى (مرو الكبرى) أو (مرو الشاهجان) أي مرو السلطانية، لكونها مقر الأمير الحاكم. يقال أن مؤسسها هو الملك السلوقي (أنطوخيوس الأول) ، سنة (280 - 240 ق. م) ، وقد جعلها مستعمرة يونانية، ثم استولى عليها الفرس. لها في التاريخ الإسلامي وفي تاريخ الفكر الإسلامى دور واسع كبير. فيها قتل يزد جرد آخر ملوك الفرس وسبيت له ابنتان حملتا إلى العراق ثم إلى المدينة، فتزوج إحداهن الحسين بن علي فولدت له عليا زين العابدين، وتزوج الثانية عبد الله بن عمر فولدت له سالما. والنسبة إليها (مروزي (.
مسكن
موضع عند نهر دجيل، عند دير الجاثليق، كانت فيه الوقعة بين عبد الملك بن مروان، ومصعب بن الزبير سنة 72هـ، فقتل مصعب وقبره هناك معروف، وقتل معه إبراهيم بن الأشتر النخعي. وفيها التقى الحسن بن علي ومعاوية بن أبي سفيان، واصطلحا وتنازل الحسن عن الخلافة لمعاوية.
مسينا MESSINA
مدينة في أقصى الشرق الشمالي من جزيرة صقلية، يسمى باسمها المضيق البحري الذى يفصل بين الجزيرة وبين إيطاليا، كما يفصل بين حوضي البحر المتوسط الشرقي والغربي.
مشهد
قرية من قرى طوس بخراسان فيها توفي هارون الرشيد سنة 193 هـ وتوفي فيها أيضا علي الرضا الإمام الثامن من أئمة الشيعة سنة 203 هـ ودفنا تحت قبة واحدة وكان ذلك من تدبير الخليفة المأمون فقد دفن عليا إلى جانب أبيه والتبس بذلك الأمر على الشيعة ومن ثم دعا الشيعة مدينة سناباذ باسم (المشهد) ، وأضحت مدينة عظيمة حولها قبور عديدة مع قباب مشهورة منها قبر الإمام الغزالي وقبر الفردوسي الشاعر الفارسي المشهور.
معدن
قرية من قرى (زوزن) من نواحي نيسابور.
معرة النعمان
مدينة تقع على الطريق بين حماه وحلب، تنسب إلى النعمان بن بشير الأنصاري، وفيها نشأ أبو العلاء المعري وفيها قبره. وينسب إليها كثير من العلماء والشعراء منهم: زين الدين عمر المعروف بابن الوردي الشاعر.