المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: جزء ابن باكويه
المؤلف: محمد بن عبد الله بن عبيد الله بن أحمد الشيرازي
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 53
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ لا عَدْوَى وَلا طِيَرَةَ، وَيُعْجِبُنِي الْفَأْلُ

- ‌ مَنْ كَانَ صَائِمًا مِنَ الشَّهْرِ فَلْيَصُمْ أَيَّامَ الْبِيضِ ثَلاثَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ وَخَمْسَ عَشْرَةَ

- ‌ إِنَّ الإِسْلامَ بَدَأَ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ، أَوْ لَيَأْرِزَنَّ الإِسْلامُ بَيْنَ الْمَسْجِدَيْنِ كَمَا تَأْرِزُ الْحَيَّةُ فِي

- ‌ مَا نَفَعَنِي مَالٌ مَا نَفَعَنِي مَالُ أَبِي بَكْرٍ

- ‌ فُتِحَتِ الْقُرَى بِالسَّيْفِ وَفُتِحَتِ الْمَدِينَةُ بِالْقُرْآنِ

- ‌ مَا زِلْتُ أُسَائِلُ عَنْ مَالِي مِنْ أَيْنَ أَصَبْتُهُ وَفِي أَيِّ شَيْءٍ أَنْفَقْتُهُ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنِّي لا أَرَاكَ.قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ:

- ‌«الْمُؤْمِنُ فِي الدُّنْيَا كَالْغَرِيبِ، لا يَجْزَعُ مِنْ ذُلِّهَا، وَلا يُنَافِسُ فِي عِزِّهَا ، لِلنَّاسِ حَالٌ وَلَهُ

- ‌ الْحَجُّ عَرَفَاتٌ، فَمَنْ أَدْرَكَ عَرَفَةَ قَبْلَ طُلُوعِ الْفَجْرِ فَقَدْ أَدْرَكَ الْحَجَّ ، وَأَيَّامُ مِنًى ثَلاثٌ، {فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي

- ‌ لَمَّا بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى الْيَمَنِ أَرْسَلَ فِي إِثْرِي، فَرَدَدْتُ.فَقَالَ: تَدْرِي لِمَ

- ‌ تَفَلَ فِي رِجْلِ عَمْرِو بْنِ مُعَاذٍ حِينَ قُطِعَتْ رِجْلُهُ ، فَبَرَأَ

- ‌ أَفْرَدَ الْحَجَّ

- ‌ نَهَى عَنِ الشِّغَارِ

- ‌ لأَنْ يَجْلِسَ أَحَدُكُمْ عَلَى جَمْرَةٍ، أَوْ عَلَى نَارٍ فَتَحْرِقَ ثِيَابَهُ حَتَّى تَخْلُصَ إِلَيْهِ ، خَيْرٌ مِنْ أَنْ يَجْلِسَ عَلَى

- ‌ شَهِدْتُ مَعَ عُمُومَتِي حِلْفَ الْمُطَيَّبِينَ، فَمَا أُحِبُّ أَنَّ لِي حُمْرَ النِّعَمِ وَإِنِّي أَنْكُثُهُ

- ‌ صَلَّى صَلاةَ الصُّبْحِ، فَقَالَ: أشَاهِدٌ فُلانٌ؟ قَالُوا: لا.قَالَ: أَمَا إِنَّ هَاتَيْنِ الصَّلاتَيْنِ أَثْقَلُ الصَّلَوَاتِ عَلَى

- ‌ مَالِيَ وَلِلدُّنْيَا، مَا أَنَا وَالدُّنْيَا إِلا كَرَاكِبٍ اسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةٍ، ثُمَّ رَاحَ فَتَرَكَهَا

- ‌ التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلامُ عَلَيْنَا

- ‌ لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُبْعَثَ دَجَّالُونَ كَذَّابُونَ قَرِيبًا مِنْ ثَلاثِينَ، كُلُّهُمْ يَزْعُمُ أَنَّهُ رَسُولُ

- ‌ أَسْمِعِ اللَّهَ وَلا تُسْمِعْنِي

- ‌ يَكُونُ فِي أُمَّتِي الْمَهْدِيُّ، إِنْ قَصُرَ عُمْرُهُ سَبْعَ سِنِينَ، وَإِلا فَثَمَانِ سِنِينَ، وَإلا فَتِسْعَ، تَنْعَمُ أُمَّتِي فِي زَمَانِهِ

- ‌ تَحْتَ كُلِّ شَعْرَةٍ جَنَابَةٌ فَاغْسِلُوا الشَّعْرَ وَانْقُوا الْبَشْرَةَ

- ‌ نِعْمَ الإِدَامُ الْخَلُّ.أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: ثنا يُوسُفُ، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْحُلْوَانِيُّ، قَالَ:

- ‌ ذَكَرَ قِيَامَ اللَّيْلِ، فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ حَتَّى تَحَادَرَتْ دُمُوعُهُ، ثُمَّ قَرَأَ {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ} [السجدة:

- ‌ قَضَاءٌ قَضَاهُ اللَّهُ عَلَيَّ عز وجل عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكُمْ صلى الله عليه وسلم ، النَّبِيُّ الأُمِّيُّ أَنَّهُ لا يُحِبُّنِي

- ‌ لا يَنْظُرُ اللَّهُ عز وجل إِلَى مُسْبِلٍ "أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: ثنا يُوسُفُ، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ

- ‌ لَقَدْ مَشَيْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ مِرَارًا بِخُبْزِ شَعِيرٍ وَإِهَالَةِ سَنْخَةٍ ، وَلَقَدْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ: مَا

- ‌ يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ أُمَرَاءُ ظَلَمَةٌ ، وَوُزَرَاءُ فَسَقَةٌ ، وَقُضَاةٌ خَوَنَةٌ ، وَفُقَهَاءُ كَذَبَةٌ، فَمَنْ أَدْرَكَهُمْ مِنْكُمْ

- ‌ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُصِبْ مِنْهُ

- ‌ إِنَّ الْمُتَخَلِّعَاتِ هُنَّ الْمُنَافِقَاتُ

- ‌«حَجَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، وَمَعَنَا النِّسَاءُ وَالصِّبْيَانُ، فَلَبَّيْنَا عَنِ الصِّبْيَانَ وَرَمَيْنَا

- ‌ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ يَقْرَؤُونَ {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} [الفاتحة:

- ‌ أَتَدْرُونَ أَيُّ سُورَةٍ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آنِفًا؟ الْكَوْثَرُ نَهْرٌ فِي الْجَنَّةِ وَعَدَنِيهِ رَبِّي، تَرِدُهُ أُمَّتِي فَيَخْتَلِجُ الرَّجُلُ

- ‌ إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَجْتَنِبِ الْوَجْهَ

- ‌ لَيْسَ بِحَيْضٍ، إِنَّمَا هُوَ عِرْقٌ.فَأَمَرَهَا أَنْ تَتْرُكَ الصَّلاةَ قَدْرَ إِقْرَائِهَا وَحَيْضَتِهَا، وَتغْتَسِلُ

- ‌ أَقْبَلَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ رضي الله عنهما ، قَالَ: يَا عَلِيُّ هَذَانِ سَيِّدَا كُهُولِ أَهْلِ الْجِنَّةِ مِنَ الأَوَّلِينَ

- ‌ مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَمُوتُ بَيْنَهُمَا ثَلاثَةٌ لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ إِلا غَفَرَ اللَّهُ لَهُمَا بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ

- ‌ امْسَحُوا ثَلاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ، إِلا مِنْ جَنَابَةٍ، وَلِلْمُقِيمِ يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ

- ‌ يَقُولُ اللَّهُ عز وجل يَوْمَ الْقِيَامَةِ: أَيْنَ الْمُتَحَابُّونَ فِي جَلالِي، الْيَوْمَ أُظِلُّهُمْ فِي ظِلِّي يَوْمَ لا ظِلَّ إِلا

- ‌ صَلَّى عَلَى النَّجَاشِيِّ.فَقَالَ: هَذَا مُنْكَرٌ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى عَلَيْهِ.فَقَالَ لَهُ ابْنُ أَبِي سَمِينَةَ: مَنْ رَوَاهُ عَنْ

- ‌ تَغْسِلُ رَأْسَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ مُعْتَكِفٌ، يَضَعُ إِلَيْهَا رَأْسَهُ فِي حِجْرِهَا وَهِيَ

- ‌ لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ لا يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ

- ‌ تَقْتُلُ عَمَّارًا الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ

- ‌ هَذَا كِتَابٌ كَتَبَهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ، تَسْمِيَةُ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَتَسْمِيَةُ أَهْلِ النَّارِ وَآبَائِهِمْ، ثُمَّ أَجْمَلَ عَلَى آخِرِهِمْ

- ‌ أَنَّهُ لا يُحِبُّنِي إِلا مُؤْمِنٌ وَلا يُبْغِضُني إِلا مُنَافِقٌ ".قَالَ يُوسُفُ: قَالَ لَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ:

- ‌ اقْتُلُوا الأَسْوَدَيْنِ فِي الصَّلاةِ الْحَيَّةَ وَالْعَقْرَبَ "أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: ثنا يُوسُفُ، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ

- ‌ كَانَ الْمُهَاجِرُونَ يَوْمَ بَدْرٍ نَيِّفًا عَلَى سِتِّينَ، وَكَانَ الأَنْصَارُ نَيِّفًا عَلَى أَرْبَعِينَ

- ‌ لَمَّا كَانَ يَوْمُ حُنَيْنٍ أَقْبَلَتْ هَوَازِنُ وَغَيْرُهُمْ بِذَرَارِيهِمْ وَنَعَمِهِمْ، وَمَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ يَوْمَئِذٍ عَشْرَةُ

- ‌ كُنَّا نَعْبُدُ الْحِجَارَةَ وَالأَوْثَانَ، إِذَا رَأَيْنَا حَجَرًا أَحْسَنَ مِنْ حَجَرٍ أَلْقَيْنَاهُ وَأَخَذْنَا غَيْرَهُ، وَلا نَعْرِفُ

- ‌ إِذَا حَدَّثَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: أَوْ كَمَا قَالَ

- ‌ أَيُّمَا رَجُلٍ بَاعَ مَتَاعًا فَأَفْلَسَ الْمُبْتَاعُ وَلَمْ يَقْبِضِ الَّذِي بَاعَهُ مِنَ الثَّمَنِ شَيْئًا، فَإِنْ وَجَدَ الْبَائِعُ سِلْعَتَهُ

- ‌ لا حَسَدَ إِلا فِي اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ عز وجل مَالا فَسَلَّطَهُ عَلَى هَلَكَتِهِ فِي الْحَقِّ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ