الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فَقَالَ يَا غُلَامُ أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ لَعَّلَ اللَّهَ يَنْفَعُكَ بِهِنَّ قلت بلَى فدَاك أبي وأُمِّي قَالَ احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ
احْفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ أَمَامَكَ تَعَرَّفْ إِلَى الله واعْلَم أَن النَّصْر مَعَ الصَّبْر والْفرج مَعَ الْكَرْبِ وَأَنَّ مَعَ الْعُسْرِ يسرا اسناده ضَعِيف والْحَدِيث صَحِيح
2 -
حَدَّثَنِي جَدِّي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا هَنَّادٌ ثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ نِعْمَ الْهَدِيَّةُ الْفَائِدَةُ لِلْعَبْدِ وَنِعْمَ الْهَدِيَّةُ الْكَلِمَةُ مِنْ كَلَامِ الْحِكْمَةِ يَسْمَعُهَا الرَّجُلُ فَيَلْتَوِي عَلَيْهَا ثُمَّ يُهْدِيهَا الى اخيه الْمُسلم
اسناده
مُرْسل ضَعِيف جدا
3 -
حَدَّثَنِي جَدِّي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا هَنَّادٌ ثَنَا وَكِيعٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ يُكْنَى بِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ قَالَ أَتَيْتُ طَاوُسًا أَسْأَلُهُ عَنْ شَيْءٍ فَاسْتَأْذَنْتُ عَلَيْهِ فَخَرَجَ إِلَيَّ شَيْخٌ فَقُلْتُ إِنَّ الْعَالِمَ لَا يَخْرَفُ ثُمَّ قَالَ إِذَا دَخَلْتَ فَأَوْجِزْ قَالَ فَدَخَلْتُ فَقَالَ إِذَا سَأَلْتَ فَأَوْجِزْ قَالَ لَئِنْ أَوْجَزْتَ لِي أَوْجَزْتُ فَقَالَ إِنِّي مُعَلِّمُكَ فِي مَجْلِسِيَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَالْقُرْآن لن أَسأَلك عَن شئ فَقَالَ خَفِ اللَّهَ مَخَافَةً حَتَّى لَا يكون شئ أَخْوَفَ عِنْدَكَ مِنْهُ وَارْجُهُ رَجَاءً أَشَدَّ مِنْ خَوْفِكَ إِيَّاهُ وَأَحِبَّ للنَّاس مَا تحب لنَفسك اسناده ضَعِيف
4 -
حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ الْمُغِيرَةُ بْنُ عَمْرُ بْنِ الْوَلِيدِ فِي مَنْزِلِهِ يمكة عِنْدَ الْمَرْوَةَ قَالَ قُرِئَ عَلَى أَبِي سَعِيدٍ الْمُفَضَّلِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجَنَدِيِّ وَأَنَا أَسْمَعُ حَدَّثَكُمْ عَلِيُّ بْنُ زِيَادٍ ثَنَا أَبُو قُرَّةَ قَالَ ذَكَرَ مَالِكٌ عَنْ عَامِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَمْرِو بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ السُلَمِيِّ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمُ الْمَسْجِدَ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ أَنْ يجلس اسناده ضَعِيف جدا والْحَدِيث صَحِيح