المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ألا أدلك على أفضل مكارم الدنيا والآخرة تعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك وتصل من قطعك اسناده منكر جدا والحديث - جزء ابن عمشليق

[ابن عمشليق الجعفري]

فهرس الكتاب

- ‌فَقَالَ يَا غُلَامُ أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ لَعَّلَ اللَّهَ يَنْفَعُكَ بِهِنَّ قلت بلَى فدَاك أبي وأُمِّي قَالَ احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ

- ‌تُوَاصِلُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ إِنِّي لَسْتُ كَهَيْئَتِكُمْ إِنِّي أطْعم وأسقي اسناده ضَعِيف جدا والْحَدِيث صَحِيح

- ‌إِذَا كَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَجْمَعُ اللَّهُ الْعُلَمَاءَ وَالْمُرَابِطِينَ وَالْقُرَّاءَ وَالعُبَّادَ فَيَقُولُ لِلْعُبَّادِ وَالْمُجَاهِدِينَ وَالْقُرَّاءِ وَالْمُرَابِطِينَ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِي قَالَ فَيَصِيحُونَ

- ‌أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى أَفْضَلِ مَكَارِمَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ تُعْطِي مَنْ حَرَمَكَ وَتَعْفُو عَمَّنْ ظَلَمَكَ وَتَصِلُ مَنْ قَطعك اسناده مُنكر جدا والْحَدِيث

- ‌حَرَّ مَا تَجِدَانِ مِنَ الْعَمَلِ لَا تُكَلِّفُوهُ مَا لَا يَطِيقُ فَإِنْ كَلَّفْتُمُوهُ مَا لَا يَطِيقُ فَأَعِينُوهُ فَإِنْ رَضِيتُمُوهُ فَأَمْسِكُوهُ وَإِنْ كَرِهْتُمُوهُ فَبِيعُوهَ وَلَا تَضْرِبُوهُ فَإِنَّهُ يُصَلِّي وَقَدْ نَهَانِي اللَّهُ أَنْ أَضْرِبَ الْمُصَلِّين اسناده ضَعِيف والْحَدِيث فِيهِ الفاظ صَحِيحه

الفصل: ‌ألا أدلك على أفضل مكارم الدنيا والآخرة تعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك وتصل من قطعك اسناده منكر جدا والحديث

‌أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى أَفْضَلِ مَكَارِمَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ تُعْطِي مَنْ حَرَمَكَ وَتَعْفُو عَمَّنْ ظَلَمَكَ وَتَصِلُ مَنْ قَطعك اسناده مُنكر جدا والْحَدِيث

صَحِيح

ص: 51

21 -

حَدَّثَنَا أَبُو الْهَيْثَمِ ثَنَا الْحَسَنُ ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُؤَمَّلِ حَدَّثَنِي عَمْرو بن شُعَيْب اسناده ضَعِيف والْحَدِيث صَحِيح

22 -

وَثَنَا يَحْيَى بْنُ مُوسَى الْبَلْخِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ عَنْ حَجَّاجِ بْنِ أَرْطَأَةَ عَنْ عَمْرٍو عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لِي بَنو عَم يسيؤون وَأُحْسِنُ وَيَقْطَعُونَ وَأَصِلُ وَأَعْفُو وَيَظْلِمُونَ أَفَأُكَافِئُهُمْ بِمَا يَصْنَعُونَ قَالَ

لَا إِذا تتركوا جَمِيعًا إِذا أساؤوا فَأَحْسِنْ فَإِنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ لَمْ يَزَلْ مَعَكَ عَلَيْهِمْ مِنَ الله ظهير اسناده ضَعِيف

وَاللَّفْظُ لِحَدِيثِ ابْنِ نُمَيْرٍ

ص: 56

23 -

حَدَّثَنَا أَبُو الْهَيْثَمِ ثَنَا الْحَسَنُ ثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ وَاصِلٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَاصِمٍ الْعَبَادَانِيُّ عَنْ حَفْصِ بْنِ عُمَرَ بْنِ أَبِي مَيْمُونٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَليّ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ

مَنْ كَثُرَ هَمُّهُ سَقِمَ بدنه وَمَا سَاءَ خُلُقُهُ عَذَّبَ نَفْسَهُ وَمَنْ لاحى الرِّجَال سَقَطت مرؤته وَذَهَبت كرامته اسناده ضَعِيف

24 -

حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَينِ عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحِيدَ الْقَطَّانُ

الْبَلْخِيُّ بِالْكُوفَةِ قَدِمَ حَاجًّا ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيَمَ الْبَوْشَنْجِيُّ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مُوسَى الْأَنْصَارِيُّ ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ثَنَا الْحَكَمُ بْنُ مُصْعَبٍ الْقُرَشِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بن عبد الله ابْن عَبَّاسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ عَنْ رَسُول الله ص

ص: 57

قَالَ

مَنْ أَكْثَرَ مِنَ الِاسْتِغْفَارِ جَعَلَ اللَّهُ لَهُ مِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجًا وَمِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجًا وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لَا يحْتَسب اسناده ضَعِيف

ص: 58

25 -

حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّازِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبَوْشَنْجِيُّ ثَنَا عِيسَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ نَبْهَانَ ثَنَا عُتْبَةُ بْنُ يَقْظَانَ عَنْ أَبِي سَعْدٍ عَنْ مَكْحُولٍ عَن وائلة بْنِ الْأَسْقَعِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

لَا تُكَفِّرُوا أَهْلَ قِبْلَتِكُمْ وَإِنْ عَمِلُوا بِالْكَبَائِرِ وَصَلُّوا مَعَ كُلِّ إِمَامٍ وَجَاهِدُوا مَعَ كُلِّ أَمِيرٍ وصلوا على كل ميت اسناده ضَعِيف جدا

26 -

حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَنَفِيُّ الْهَرَوِيُّ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ مُحْمُودٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بن الْوَلِيد ابْن أبان الْمصْرِيّ أَبُو السحن ثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ سَمِعْتُ ابْنُ الْمُبَارَكِ يَقُولُ سَخَاءُ النَّاسِ عَمَّا فِي أَيْدِي النَّاسِ أَفْضَلُ مِنْ سَخَاءِ النَّاسِ بِالْبَذْلِ وُمُرُوءَةُ الْقَنَاعَةِ بِالرِّضَى أَفْضَلُ مِنْ مُرُوءَةِ الْبَذْلِ وَأَنْشَدَنَا ابْنَ الْمُبَارَكِ

مَا ذَاقَ طَعْمَ الْغِنَى مَنْ لَا قُنُوعَ لَهُ

وَلَنْ يُرَى قَانِعًا مَا عَاشَ مُفْتَقِرًا

بِالْعُرْفِ مَنْ يأْتِهِ تُحْمَدْ عَوَاقِبُهُ

مَا ضَاعَ عُرْفٌ وَإِنْ أَوْلَيْتهُ حَجَرًا

ص: 59

27 -

أَخْبَرَنِي أَبِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْقَزاز ثَنَا أَبُو سعيدأحمد بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ بْنِ سَالِمٍ الْجُنْدَيْسَابُورِيُّ مِنْ أُصُولِهِ ثَنَا أَيُّوبُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مُوسَى الْبَغْدَادِيُّ الْعُصْفُرِيُّ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَفْصٍ ثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ جَمَّازٍ عَنْ عَوْنِ بْنِ أَبِي شَدَّادٍ وَيَزِيدَ الرُّقَّاشِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ بَابَ فَاطِمَةَ وَعَلِيًّا وَالرَّحَى بَينهمَا بتراوحانها وَالرَّحَى بِيَدِ عَلِيٍّ فَقَالَ عَنْ أَيِّكُمَا آخُذُ فَقَالَ عَلِيٌّ خُذْ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ وَقَالَتْ فَاطِمَةُ خُذْ عَنْ بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ فَإِنَّهَا ضَعِيفَةٌ قَالَ الرَّجُلُ قَدْ أُتِيَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِسَبْيٍ فَقَالَ عَلِيٌّ عليه السلام ائْتِيهِ فَأَرِيهِ يَدَكِ وَأَخْبِرِيهِ أَنَّ يَدِي مِثْلُ يَدِكِ قَدْ كَلَّتَا مِنَ الطَّحْنِ وَالْعَجْنِ لَعَلَّهُ يَأْمُرُ لَنَا بِخَادِمٍ يَقِينَا حَرَّ مَا تَرَيْنَ مِنَ الْعَمَلِ فَأَتْتُهُ فَسَأَلَتْهُ فَقَالَ يَا فَاطِمَةُ إِنَّ الْمُهَاجِرِينَ أَحَقُّ بِذَلِكَ مِنْكِ آمُرُ لَكِ بِمَا هُوَ خَيْرٌ إِذَا أَوَيْتِ إِلَى فِرَاشِكِ فَسَبِّحِي اللَّهَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَاحْمَدِي اللَّهَ

ص: 60