المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: جزء الجركاني
المؤلف: أبو رجاء محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله الجركاني
الطبعة: الأولى
الناشر: دار ابن حزم
عدد الصفحات: 118
تحقيق: عبد العزيز بن مبارك بن سعد الحنوط
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ: سُبْحَانَ اللَّهِ، وبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ

- ‌ مَنْ مَاتَ مِنْ أُمَّتِي لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ، قُلْتُ: وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ، قَالَ: وَإِنْ زَنَى وَإِنْ

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌ اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ، وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، أَنْتَ الْأَوَّلُ

- ‌«مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً فِي النَّاسِ أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ»

- ‌«أُمِرْتُ بِقَرْيَةٍ تَأْكُلُ الْقُرَى، وَهِيَ يَثْرِبُ، وَهِيَ الْمَدِينَةُ، تَنْفِي النَّاسَ كَمَا يَنْفِي الْكِيرُ خَبَثَ

- ‌ لَمْ يَبْلُغِ الْخِضَابَ، كَانَتْ فِي لِحْيَتِهِ شَعَراتٌ بِيضٌ، قَالَ: فَقُلْتُ لَهُ: أَكَانَ أَبُو بَكْرٍ يَخْضِبُ؟ قَالَ: فَقَالَ: نَعَمْ

- ‌«لَا يُؤَمَّنَّ الرَّجُلُ فِي أَهْلِهِ، وَلَا فِي سُلْطَانِهِ، وَلَا يُجْلَسُ عَلَى تَكْرِمَتِهِ فِي بَيْتِهِ إِلَّا يَأْذَنَ لَكَ، أَوْ

- ‌ المَيِّتَ إِذَا وُضِعَ فِي قَبْرِهِ سَمِعَ خَفْقَ نِعَالِهِمْ إِذَا تَفَرَّقُوا»

- ‌ أَحَبُّ الْأَسْمَاءِ إِلَيَّ: عَبْدُ اللَّهِ، وَعَبْدُ الرَّحْمنِ

- ‌ نَذَرَتْ أُخْتِي أَنْ تَمْشِيَ حَافِيَةً، فَأَمَرَتْنِي أَنْ أَسْتَفْتِيَ لَهَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَاسْتَفْتَيْتُهُ

- ‌«لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ، فَأَرَدْتُ أَنْ أَخْتَبِئَ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لِأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيامَةِ»

- ‌ أَيُّ الرِّقَابِ أفْضَلُ؟ قَالَ: أَغْلَاهُمَا ثَمَنًا، وَأَنْفَسُهَا عِنْدَ أَهْلِهَا

- ‌«لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَحَدٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ، وَلَا يَدْخُلُ النَّارَ أَحَدٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ

- ‌«مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْتَرْعِيهِ اللَّهُ رَعِيَّةً ثُمَّ يَمُوتُ وَهُوَ غَاشٌّ لِرَعِيَّتِهِ، إِلَّا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ كَيْفَ يُحْشَرُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟ قَالَ: عُرَاةً حُفَاةً، قُلْتُ: وَالنِّسَاءُ؟ قَالَ: وَالنِّسَاءُ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ

- ‌«أَهَلَّ بِالْحَجِّ مُفْرِدًا»

- ‌{يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ} [المطففين: 6] ، وَقَالَ: يَقُومُونَ فِي رَشْحِهِمْ إِلَى أَنْصَافِ

- ‌ مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم «صَلَّى صَلَاةً إِلَّا تَعَوَّذَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ»

- ‌ إِنَّكُمْ تَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا، لَا تُضَامُّونَ فِي رُؤْيَتِهِ، فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ لَا تُغْلَبُوا عَلَى صَلَاةٍ قَبْلَ