المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ نقرأ السجدة عند النبي صلى الله عليه وسلم فيسجد ونسجد حتى يرحم بعضنا بعضا»حدثنا القاسم بن - جزء القاسم بن موسى الأشيب

[القاسم بن موسى الأشيب]

فهرس الكتاب

- ‌ يَقُولُ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ: «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَعَافِنِي وَارْزُقْنِي وَاجْبُرْنِي وَاهْدِنِي»

- ‌«مَنْ صَامَ رَمَضَانَ وَسِتًّا مِنْ شَوَّالٍ فَقَدْ صَامَ الدَّهْرَ»

- ‌ مِنَ الرُّكْبَةِ أَوِ الْفَخِذَيْنِ ، شَكَّ شُعْبَةُ قَالَ: هُوَ مِنَ الْعَوْرَةِ

- ‌«مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِي التَّوْرَاةِ وَلا فِي الإِنْجِيلِ وَلا فِي الْقُرْآنِ مِثْلَ أُمِّ الْكِتَابِ، وَهِيَ السَّبْعُ

- ‌ لَمَّا أَتَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ خَيْبَرَ ، قَالَ: «إِنَّا إِذَا نَزَلْنَا بِسَاحَةِ قَوْمٍ فَسَاءَ صَبَاحُ

- ‌ قَدِمَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم الْبَصْرَةَ ، فَكَثُرَ عَلَيْهِ النَّاسُ يَسْأَلُونَهُ حَتَّى جَلَسَ عَلَى

- ‌ أَنِمْتِ عَنْ عِشَائِكِ، لا نَامَ مَنْ نَامَ عَنْ عِشَائِهِ»

- ‌ رَأَى رَبَّهُ»

- ‌«لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي الصَّفِّ الأَوَّلِ مَا كَانَ إِلا قُرْعَةً»

- ‌«مَنْ نَسِيَ صَلاةً فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا»

- ‌ أَبَارِيقَهُ أَكْثَرَ مِنْ عَدَدِ نُجُومِ السَّمَاءِ»

- ‌ حَجَجْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَإِذَا أَنَا بِرَجُلٍ يَرْتَجِزُ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ ، وَيَقُولُ: رَبِّ رُدَّ إِلَيَّ رَاكِبِي مُحَمَّدًا ارْدُدْهُ رَبِّ

- ‌ فِي الْجَنَّةِ قَصْرًا مِنْ لُؤْلُؤٍ لَيْسَ فِيهِ صَدْعٌ وَلا وَهَنٌ ، أَعَدَّهُ اللَّهُ عز وجل لِخَلِيلِهِ إِبْرَاهِيمَ

- ‌ كَانَ فَزَعٌ بِالْمَدِينَةِ فَاسْتَعَارَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَرَسًا لأَبِي طَلْحَةَ ، يُقَالُ لَهُ مَنْدُوبٌ ، فَلَمَّا

- ‌ قُبِضَ وَهُوَ ابْنُ خَمْسٍ وَسِتِّينَ»

- ‌ الشِّتَاءُ غَنِيمَةُ الْعَابِدِينَ

- ‌ بَزَقَ فِي ثَوْبِهِ ثُمَّ دَلَكَهُ وَهُوَ يُصَلِّي»

- ‌«اذْهَبْ فَادْعُ لِي مُعَاوِيَةَ» .وَكَانَ يَكْتُبُ لَهُ ، قَالَ: فَذَهَبْتُ ، ثُمَّ جِئْتُ ، فَقُلْتُ: هُوَ يَأْكُلُ ، فَرَدَّنِي ، فَقُلْتُ:

- ‌«إِذَا لَبِسْتُمْ وَإِذَا تَوَضَّأْتُمْ فَابْدَءُوا بِمَيَامِنِكُمْ»

- ‌«مَنْ عَلِمَ أَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«كَانَ فِي النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم دُعَابَةٌ»

- ‌«كَانَ يُصَلِّي قَبْلَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ فِي أَهْلِهِ ، وَبَعْدَهَا رَكْعَتَيْنِ»

- ‌«قَتْلُ الصَّبْرِ جَهْدُ الْبَلاءِ»

- ‌«لا يَتَوَارَثُ أَهْلُ مِلَّتَيْنِ شَتَّى»

- ‌ الأَزْدُ أَزْدُ اللَّهِ فِي الأَرْضِ يُرِيدُ النَّاسَ أَنْ يَضَعُوهُمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ يَرْفَعَهُمْ ، وَلَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ

- ‌ أَتَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِقَدَحٍ أَوْ قَعْبٍ فِيهِ لَبَنٌ وَعَسَلٌ ، فَقَالَ: «أَدَمَانِ فِي إِنَاءٍ لا آكُلُهُ وَلا

- ‌«لِكُلِّ أُمَّةٍ فِرْعَوْنُ وَفِرْعَوْنُ هَذِهِ الأُمَّةِ أَبُو جَهْلِ بْنُ هِشَامٍ»

- ‌«كُنْتُ مَعَ أَبِي حِينَ رَجَمَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مَاعِزَ بْنَ مَالِكٍ ، فَلَمَّا أَخَذَتْهُ الْحِجَارَةُ أُرْعِدْتُ

- ‌«بَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَمَا مَسَسْتُ يَمِينًا قَطُّ أَلْيَنَ مِنْ يَدِهِ»

- ‌ كَانَ يَصُومُ عَاشُورَاءَ يَوْمَ التَّاسِعِ ، قُلْتُ: " هَكَذَا كَانَ يَصُومُ مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَ:

- ‌ أَنَّ اللَّهَ تبارك وتعالى أَبَى عَلَيَّ فِيمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا»

- ‌ أَتَي بِتَمْرٍ عَتِيقٍ فَجَعَلَ يُفَتِّشُهُ بِإِصْبَعِهِ وَيُخْرِجُ السُّوسَ مِنْهُ وَيُنَقِّيهِ. . . . . أَبِيكَ شَيْئًا ".قَالَ:

- ‌ جَمَّةٌ جَعْدَةٌ»

- ‌ هُوَ أَحَقُّ بِهَا مَا لَمْ تَغْتَسِلْ مِنَ الْحَيْضَةِ الثَّالِثَةِ "حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُوسَى ، حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ بِسْطَامٍ

- ‌«إِذَا رَأَيْتُمُ الَّذِينَ يَسُبُّونَ أَصْحَابِي فَقُولُوا لَعَنَ اللَّهُ شَرَّكُمْ»

- ‌«مَوَالِينَا مِنَّا»

- ‌ إِنِّي أُرِيدُ هَذَا الْوَجْهَ الْحِجَّ ، قَالَ: فَمَشَى مَعَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، فَقَالَ: «يَا غُلامُ زَوَّدَكَ

- ‌«السَّائِبَةُ يَضَعُ مَالَهُ حَيْثُ شَاءَ»

- ‌ وَأَنَا مُتَخَلِّقٌ ، فَقَالَ: أَلَكَ امْرَأَةٌ؟ فَقُلْتُ: لا ، قَالَ: «فَاذْهَبْ فَاغْتَسِلْ ثُمَّ اغْتَسِلْ ثُمَّ اغْتَسِلْ ثَلاثًا وَلا

- ‌«احْذَرُوا قِيلَ وَقَالَ ، وَإِضَاعَةَ الْمَالِ ، وَمَنْعَ وَهَاتِ ، وَوَأْدَ الْبَنَاتِ ، وَحَرَّمَ عُقُوقَ الأُمَّهَاتِ»حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ

- ‌ تَعْجَبِينَ لِرَجُلٍ مِنَ الطُّلَقَاءِ يُنَازِعُ أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ فِي الْخِلافَةِ؟ قَالَتْ: «وَمَا يَعْجَبُ مِنْ ذَلِكَ ، هُوَ سُلْطَانُ اللَّهِ

- ‌ نَقْرَأُ السَّجْدَةَ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَيَسْجُدُ وَنَسْجُدُ حَتَّى يَرْحَمَ بَعْضُنَا بَعْضًا»حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ

- ‌«الْخَطِيئَةُ الَّتِي لَيْسَ فِيهَا شَهَادَةٌ كَالْيَدِ الْبَتْرَاءِ»

- ‌«مَا عَظُمَتْ نِعْمَةُ اللَّهِ عَلَى عَبْدٍ إِلا عَظُمَتْ مُؤْنَةُ النَّاسِ عَلَيْهِ ، فَمَنْ لَمْ يَتَحَمَّلِ الْمُؤْنَةَ فَقَدْ عَرَّضَ تِلْكَ

- ‌ رَخَّصَ فِي الْحِجَامَةِ لِلصَّائِمِ»

- ‌«لا يَدْخُلُ رَجُلٌ الْحَمَّامَ إِلا بِمِنْدِيلٍ ، وَلا تَدْخُلِ الْمَرْأَةُ بِمِنْدِيلٍ وَلا تُعِرْ مِنْدِيلا»

- ‌«ابْنَايَ هَذَانِ الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنِ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، وَأَبُوهُمَا خَيْرٌ مِنْهُمَا»حَدَّثَنَا

- ‌ فَإِنَّ أَصْدَقَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ عز وجل ، وَأَوْثَقُ الْعُرَى كَلِمَةُ التَّقْوَى ، وَخَيْرُ الْمِلَلِ مِلَّةُ إِبْرَاهِيمَ

- ‌«فِي كُلِّ ذَوْدٍ مِنَ الإِبِلِ خَمْسُ سَائِمَةٍ صَدَقَةً»

- ‌«مَا مِنْ عَبْدٍ يُصَلِّي عَلَيْهِ مِائَةٌ إِلا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌ لَمَّا عُرِجَ بِي مَرَرْتُ بِقَوْمٍ لَهُمْ أَظْفَارٌ مِنْ نُحَاسٍ يَخْمِشُونَ وُجُوهَهُمْ وَصُدُورَهُمْ ، فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلاءِ يَا جِبْرِيلُ

- ‌ لَوْ لَمْ تَذْهَلْ نَفْسِي عَنْكُمْ إِلا لِثَلاثِ خِصَالٍ لَذَهِلَتْ بِقَتْلِكُمْ أَبِي ، وَسِبَائِكُمْ ثِقَلِي ، وَمَطْعَنِكُمْ فِي بَطْنِي

- ‌«مَنْ وَسَّعَ عَلَى عِيَالِهِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَسَّعَ اللَّهُ عَلَيْهِ سَائِرَ سَنَتِهِ»

- ‌«لا تُظْهِرِ الشَّمَاتَةَ بِأَخِيكَ فَيِعَافِيَهُ اللَّهُ وَيَبْتَلِيَكَ»حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُوسَى ، حَدَّثَنَا السَّرِيُّ بْنُ عَاصِمٍ

- ‌«الْمُؤْمِنُ مُوَكَّلٌ بِهِ مُنَافِقٌ يُؤْذِيهِ ، وَفَاسِقٌ يُبْغِضُهُ ، وَكَافِرٌ يُقَاتِلُهُ ، وَشَيْطَانٌ يَكِيدُهُ»

- ‌ يَأْمُرُ أَوْ يُحِبُّ أَنْ يَقْرَأَ خَلْفَ الإِمَامِ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الأُولَيَيْنِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَسُورَةٍ

- ‌{بَلَغَ أَشُدَّهُ} [يوسف: 22] .قَالَ: الأَشُدُّ ثَلاثٌ وَثَلاثُونَ ، وَالاسْتِوَاءُ أَرْبَعُونَ سَنَةً ، وَالْعُمْرُ الَّذِي عَزَّرَ

- ‌«لا يَزَالُ الْبَلاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ فِي جَسَدِهِ وَمَالِهِ وَوَلَدِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَمَا عَلَيْهِ مِنْ خَطِيئَةٍ»حَدَّثَنَا

- ‌{وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ} [النمل: 82] .الآيَةَ ، قَالَ: إِذَا لَمْ

- ‌«إِذَا قَدِمَ أَحَدُكُمْ مِنْ سَفَرٍ لا يَأْتِ أَهْلَهُ لَيْلا»حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُوسَى ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَجَّاجُ ، حَدَّثَنِي

- ‌ اللَّهَ عز وجل يُحِبُّ السَّهْلَ الطَّلِيقَ»حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُوسَى ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ

- ‌ ثَلاثُ مُجْزِئِينَ لِلرَّجُلِ: أَمْرُهُ بَعْدَ مَوْتِهِ ، وَوَلَدٌ صَالِحٌ يَدْعُو لَهُ، وَعِلْمٌ عَلَّمَهُ يُعْمَلُ بِهِ مِنْ بَعْدِهِ ، أَوْ صَدَقَةٌ

- ‌«لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلا فَيُصَلِّيَ الْجُمُعَةَ بِالنَّاسِ ثُمَّ أُحَرِّقَ عَلَى قَوْمٍ يَتَخَلَّفُونَ عَنْهَا

- ‌«عَلَى الْيَدِ مَا أَخَذَتْ حَتَّى تُؤَدِّيَهُ» .قَالَ قَتَادَةُ: ثُمَّ فَسَّرَ الْحَسَنُ ، فَقَالَ: لا ضَمَانَ عَلَيْهِ لِغَيْرِ الْعَارِيَةِ

- ‌ ثُمَّ إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ عَلَيْهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَن يَقُولُ لَهُ: أَلَمْ أُصِحَّ لَكَ جِسْمَكَ وَأَرْوِكَ مِنَ الْمَاءِ

- ‌«طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ»

- ‌«إِذَا بَعَثْتُمْ رَسُولا فَابْعَثُوهُ حَسَنَ الْوَجْهِ حَسَنَ الاسْمِ»

- ‌ الرُّؤْيَا ثَلاثٌ: فَرُؤْيَا يُحَدِّثُ بِهَا الرَّجُلُ نَفْسَهُ ، وَرُؤْيَا تَحْزِينٌ مِنَ الشَّيْطَانِ ، وَرُؤْيَا حَقٌّ ".وَكَانَ يَقُولُ:

- ‌«أَلا أُخْبِرُكُمْ بِمَنْ يَحْرُمُ عَلَى النَّارِ وَتَحْرُمُ عَلَيْهِ النَّارُ؟ كُلُّ هَيِّنٍ لَيِّنٍ سَهْلٍ قَرِيبٍ»حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُوسَى

- ‌«رُخِّصَ لِلْمَرِيضِ التَّيَمُّمُ بِالصَّعِيدِ»

- ‌«مَا بَيْنَ بَيْتِي وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ»

- ‌«نَهَى عَنِ التَّحَلُّقِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ قَبْلَ أَنْ يَخْرُجَ الإِمَامُ»

- ‌{وَتَأْتُونَ فِي نَادِيكُمُ الْمُنْكَرَ} [العنكبوت: 29]

- ‌ إِذَا قَالَ بِلالٌ: قَدْ قَامَتِ الصَّلاةُ ، كَبَّرَ "حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ ، قَالَ: حَدَّثَنِي حَوْثَرَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو

- ‌«مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُعَزِّي أَخَاهُ الْمُسْلِمَ بِمُصِيبَةٍ إِلا كَسَاهُ اللَّهُ عز وجل مِنْ حُلَلِ الْكَرَامَةِ يَوْمَ

- ‌«مَنْ عَادَ مَرِيضًا فَلا يَزَالُ يَخُوضُ فِي الرَّحْمَةِ حَتَّى إِذَا قَعَدَ اسْتَنْقَعَ فِيهَا ، ثُمَّ إِذَا رَجَعَ لا يَزَالُ يَخُوضُ

- ‌{قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا هَذَا} [يس: 52]

- ‌{وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى} [النجم: 13] .قَالَ: رَأَى جِبْرِيلُ وَعَلَى رِجْلَيْهِ مِنَ الدُّرِّ كَالْقَطْرِ عَلَى الْبَقْلِ

- ‌«بَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَمَا مَسَسْتُ قَطُّ أَلْيَنَ مِنْ يَدِهِ»

- ‌ اللَّهَ إِذَا أَرَادَ بِعَبْدٍ خَيْرًا غَسَلَهُ»

- ‌«مَا اسْتَرْعَى اللَّهُ عَبْدًا رَعِيَّةً قَلَّتْ أَوْ كَثُرَتْ إِلا سَأَلَهُ عَنْهَا ، أَقَامَ فِيهَا أَمْرَ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ أَمْ أَضَاعَهُ

- ‌«مَنْ كَانَتْ عِنْدَهُ مَظْلَمَةٌ لأَخِيهِ مِنْ عِرْضِهِ أَوْ مَالِهِ، فَلْيَتَحَلَّلْهَا الْيَوْمَ قَبْلَ أَنْ يَأْخُذَ مِنْ حَسَنَاتِهِ حِينَ لا

- ‌«أَيُّمَا رَجُلٍ اسْتَرْعَاهُ اللَّهُ عز وجل رَعِيَّةً فَمَاتَ حِينَ يَمُوتُ وَهُوَ غَاشٌّ لِرَعِيَّتِهِ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«حَسْبُ امْرِئٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ»

- ‌ الصَّلاةَ فُرِضَتْ أَوَّلَ مَا فُرِضَتْ رَكْعَتَيْنِ ، فَأُتِمَّتْ صَلاةُ الْحَضَرِ ، وَأُقِرَّتْ صَلاةُ السَّفَرِ» .قَالَ الزُّهْرِيُّ: فَقُلْتُ

- ‌ يُصَلِّي صَلاتَهُ مِنَ اللَّيْلِ وَأَنَا مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ اعْتِرَاضَ الْجَنَازَةِ»

- ‌ اسْتَأْذَنَ نَفَرٌ مِنَ الْيَهُودِ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، فَقَالُوا: السَّامُ عَلَيْكَ ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ:

- ‌ لَمْ يَزَلِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَسْأَلُ عَنِ السَّاعَةِ حَتَّى نَزَلَتْ {فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا} [النازعات:

- ‌ لَمْ يَزَلِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَسْأَلُ عَنِ السَّاعَةِ حَتَّى نَزَلَتْ {فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا {43} إِلَى رَبِّكَ

- ‌ حَاضَتْ ، فَذَكَرَتْ ذَلِكَ عَائِشَةُ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، فَقَالَ: «أَحَابِسَتُنَا هِيَ؟» .قَالَتْ: قَدْ أَفَاضَتْ ثُمَّ

- ‌«إِنْ كُنْتِ أَلْمَمْتِ بِذَنْبٍ فَاسْتَغْفِرِي اللَّهَ مِنْهُ وَتُوبِي إِلَيْهِ؛ فَإِنَّ التَّوْبَةَ مِنَ الذَّنْبِ النَّدَمُ

- ‌ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ سَفَرًا أَقْرَعَ بَيْنَ نِسَائِهِ ، وَأَيُّهُنَّ خَرَجَ سَهْمُهَا يَخْرُجُ بِهَا مَعَهُ ، قَالَتْ: فَأَقْرَعَ بَيْنَنَا

الفصل: ‌ نقرأ السجدة عند النبي صلى الله عليه وسلم فيسجد ونسجد حتى يرحم بعضنا بعضا»حدثنا القاسم بن

42 -

حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُوسَى ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ هَاشِمٍ ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ: «كُنَّا‌

‌ نَقْرَأُ السَّجْدَةَ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَيَسْجُدُ وَنَسْجُدُ حَتَّى يَرْحَمَ بَعْضُنَا بَعْضًا»

حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ

مُوسَى ، قَالَ: حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ شَاهِينَ ، قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ الْجَرِيرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ ، قَالَ: بَايَعَ النَّاسُ عَلِيًّا وَعُثْمَانُ مَحْصُورٌ فِي الْقَصْرِ.

حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُوسَى ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ يَعْنِي ابْنَ الْمَهْدِيِّ ، قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ أَنَسٍ ، يَقُولُ: قَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ: سَنَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَوُلاةُ الأَمْرِ مِنْ بَعْدِه سُنَنًا ، الأَخْذَ بِهَا تَصْدِيقًا لِكِتَابِ اللَّهِ عز وجل وَاسْتِكْمَالًا لِطَاعَتِهِ وَقُوَّةٍ عَلَى دِينِ اللَّهِ تَعَالَى ، مَنْ عَمِلَ بِهَا مُهْتَدٍ ، وَمَنِ اسْتَنْصَرَ بِهَا مَنْصُورٌ ، وَمَنْ خَالَفَهَا اتَّبَعَ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ وَوَلاهُ اللَّهُ مَا تَوَلَّى.

حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مَهْدِيٍّ ، يَقُولُ: الْقُرْآنُ كَلامُ اللَّهِ غَيْرُ مَخْلُوقٍ.

وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ: مُرْسَلٌ.

ص: 43