المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«لا يكون العالم عالما حتى لا يبتغي بعلمه ثمنا»حدثنا أبو عمر بن حيويه، حدثنا أبو بكر بن أبي - جزء بانتخاب أبي طاهر السلفي

[أبو طاهر السلفي]

فهرس الكتاب

- ‌ فَنَهَانَا عَنْ لُحُومِ الْمَيْتَةِ» .قَالَ: فَأَذْكُرُ أَنَّهَا كَانَتْ لَحْمَ مَيْتَةٍ، فَكَفَأْنَاهَاقَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ

- ‌«لا يَكُونُ الْعَالِمُ عَالِمًا حَتَّى لا يَبْتَغِيَ بِعِلْمِهِ ثَمَنًا»حَدَّثَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيُّوَيْهِ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي

- ‌«مَا مِنْ أَحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيَّ إِلا رَدَّ اللَّهُ عَلَيَّ رُوحِي حَتَّى أَرُدَّ عليه السلام» .فَقَالَ: هَذَا فِي الزِّيَارَةِ ، إِذَا

- ‌«النَّظَرُ إِلَى الْمُصْحَفِ عِبَادَةٌ، وَالنَّظَرُ إِلَى الرَّجُلِ الَّذِي يَدْعُو إِلَى السُّنَّةِ وَيَنْهَى عَنِ الْبِدْعَةِ عِبَادَةٌ»حَدَّثَنَا

- ‌ تَحَرُّوا لَيْلَةَ الْقَدْرِ لِسَبْعَ عَشْرَةَ، فِي صَبِيحَةِ يَوْمِ بَدْرٍ، وَلِسَبْعٍ يَبْقَيْنَ، وَلِتِسْعٍ يَبْقَيْنَ؛ فَإِنَّ الشَّمْسَ بَيْنَ

- ‌ لا يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ حَتَّى يَنْظُرَ فِي كُتُبِهِ

- ‌«مَنْ خَرَجَ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ حَتَّى يَرْجِعَ»

- ‌«لا يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْحَسَدُ وَالْمَلَقُ إِلا فِي طَلَبِ الْعِلْمِ» .أَوْ كَمَا قَالَأَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ

- ‌«مَنْ دُعِيَ إِلَى وَلِيمَةٍ فَلَمْ يُجِبْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ»

- ‌«كُلُّكُمْ رَاعٍ»

- ‌ الرَّيَاحِينَ الطَّيِّبَةَ مِنْ نَبْتِ الْجَنَّةِ، فَإِذَا نُوِّلَ أَحَدُكُمْ مِنْهَا شَيْئًا فَلا يَرُدَّهُ»

- ‌«مَنْ أَدْرَكَ لَيْلَةَ عَرَفَةَ الَّتِي تُعَدُّ يَوْمَ عَرَفَةَ قَبْلَ أَنْ يَطْلُعَ الْفَجْرُ فَقَدْ أَدْرَكَ الْحَجَّ»

- ‌ خَلْقَ أَحَدِكُمْ»

- ‌ يُمَرَّ بِاللَّحْمِ فِي الْمَسْجِدِ»

- ‌ اللَّهَ عز وجل بَنَى الْفِرْدَوْسَ بِيَدِهِ، وَحَرَّمَهَا، وَحَظَرَهَا عَلَى كُلِّ مُشْرِكٍ، وَكُلِّ مُدْمِنٍ بِالْخَمْرِ

- ‌«مَنْ زَارَنِي بَعْدَ مَوْتِي وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي»

- ‌ إِذَا عَطَسَ خَمَّرَ وَجْهَهُ»

- ‌«مَا لَكَ مِنْ مَالِكَ إِلا مَا أَكَلْتَ فَأَفْنَيْتَ، أَوْ لَبِسْتَ فَأَبْلَيْتَ، أَوْ أَعْطَيْتَ فَأَمْضَيْتَ، وَمَا بَقِيَ

- ‌«أَتَاكُمْ شَهْرُ رَمَضَانُ، أَتَاكُمْ سَيِّدُ الشُّهُورِ، فَمَرْحَبًا وَأَهْلا بِشَهْرِ مَصَحَّةٍ وَأَجْرٍ وَخَيْرٍ، وَهُوَ شَهْرُ الصَّبْرِ، تُغَلُّ

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِِي جَهَنَّمَ يَرْتَعُ فِيهِ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«أَهْدَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَرَّةً غَنَمًا»

- ‌ مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللَّهُ ثَالِثُهُمَا

- ‌ أَيُصَلِّي الرَّجُلُ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ؟ قَالَ: «مَا كُلُّكُمْ يَجِدُ ثَوْبَيْنِ»

- ‌ حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ تُؤْكَلَ لُحُومُ الأَضَاحِي فَوْقَ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ؟ قَالَتْ: " مَا فَعَلَ ذَلِكَ

- ‌ مَنْ ضَمِنَ لِي سِتًّا ضَمِنْتُ لَهُ الْجَنَّةَ: لا تَجْبُنُوا عَنْ عَدُوِّكُمْ، وَلا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ، وَأَنْصِفُوا النَّاسَ مِنْ

- ‌{الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا} [المائدة: 3] .قَالَ عُمَرُ:

- ‌«مَنْ جَعَلَ الاسْتِطَاعَةَ إِلَى نَفْسِهِ فَهُوَ كَافِرٌ»

- ‌«مِنْ حُسْنِ إِسْلامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لا يَعْنِيهِ» .غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ ، يُرْوَى مِنْ طُرُقٍ شَتَّى، جَمَعَهُ عَلَيَّ الْحَافِظُ

الفصل: ‌«لا يكون العالم عالما حتى لا يبتغي بعلمه ثمنا»حدثنا أبو عمر بن حيويه، حدثنا أبو بكر بن أبي

2 -

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ الصَّفَّارُ، حَدَّثَنَا مُكْرَمُ بْنُ أَحْمَدَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ شَبِيبَةَ، حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ تَمَّارٍ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا، قَالَ:

«لا يَكُونُ الْعَالِمُ عَالِمًا حَتَّى لا يَبْتَغِيَ بِعِلْمِهِ ثَمَنًا»

حَدَّثَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيُّوَيْهِ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي

دَاوُدَ، قَالَ: قُرِئَ عَلَى الْحَارِثِ بْنِ مِسْكِينٍ، وَأَنَا أَسْمَعُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ، أَوْ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ، قَالَ: قِيلَ لِمَالِكِ بْنِ أَنَسٍ: لِمَ لَمْ تَسْمَعْ مِنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ؟ قَالَ: قَدْ أَتَيْتُهُ فَوَجَدْتُ النَّاسَ يَأْخُذُونَ عَنْهُ قِيَامًا، فَأَجْلَلْتُ حَدِيثَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ آخُذَهُ وَأَنَا قَائِمٌ.

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَلِيِّ بْنِ يَحْيَى الْقَصْرِيُّ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ الْمُهْتَدِي، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ رِشْدِينَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ صَالِحٍ الْمِصْرِيَّ، يَقُولُ: مَا رَأَيْتُ بِالْعِرَاقِ مِثْلَ هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ: أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ بِبَغْدَادَ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ بِالْكُوفَةِ، جَامِعَيْنِ لَمْ أَرَ مِثْلَهُمَا بِالْعِرَاقِ.

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّجَّارُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْهَيْثَمِ الطِّينِيُّ، قَالَ: سَمْعِتُ عُثْمَانَ بْنَ سَعِيدِ بْنِ سَيَّارٍ الْوَاسِطِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ عَمْرَو بْنَ عَوْنٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ حَمَّادَ بْنَ زَيْدٍ، يَقُولُ: مَا رَأَيْتُ فِي الْمُحَدِّثِينَ أَجَلَّ مِنْ هُشَيْمٍ.

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَمْرِو بْنِ سَهْلٍ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قَالَ: سَمِعْتُ عَطِيَّةَ بْنَ بَقِيَّةَ، يَقُولُ: أَنَا عَطِيَّةُ بْنُ بَقِيَّةْ وَأَحَادِيثِي نَقِيَّةْ فَإِذَا مَاتَ عَطِيَّةْ ذَهَبَ حَدِيثُ بَقِيَّةْ.

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَلِيٍّ الْقَصْرِيُّ، حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ شُعَيْبٍ أَبُو مُحَمَّدٍ الْكَيْسَانِيُّ، بِمِصْرَ، حَدَّثَنَا أَبُو الْهَيْثَمِ خَالِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخُرَاسَانِيُّ، حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، سُئِلَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ عَنْهُ؟ فَقَالَ: ثِقَةٌ.

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ الصَّفَّارُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ جَعْفَرٍ، قَالَ: قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ: أَبُو سَلَمَةَ سَعِيدُ بْنُ يَزِيدَ هُوَ مَنْ أَوْثَقِ النَّاسِ.

حَدَّثَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيُّوَيْهِ، قَالَ: سَمِعْتُ حَسَنَوَيْهِ الْبَقََّالَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا نُعَيْمٍ، يَقُولُ: الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى أَثْبَتُ مِنَ ابْنِ الْمُبَارَكِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا نُعَيْمٍ، يَقُولُ: الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى.

حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ حَيْدَرَةَ الْقَاضِي، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ الضَّحَّاكِ، حَدَّثَنَا خَالِدٌ الْخَوَّاصُ، قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ، يَقُولُ: كَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ حُلْوَ الْحَدِيثِ.

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ الْقَاسِمِ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَسْرُوقٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْلَمَةَ بْنِ قَعْنَبٍ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيُّ، قَالَ: قُلْتُ لأَبِي: يَا أَبَةِ، مَنْ فَقِيهُ الْعَرَبِ؟ قَالَ: سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ.

فَلَمَّا مَاتَ سُفْيَانُ، قُلْتُ: يَا أَبَةِ، مَنْ فَقِيهُ الْعَرَبِ؟ قَالَ: عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ.

حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْمَوْصِلِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَحْمُودٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ السُّكَّرِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ الْقَاسَانِيُّ، قَالَ: سَأَلْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الْمُبَارَكِ عَنْ قَوْلِهِ عز وجل: " {فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا} [الكهف: 110] ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ: مَنْ أَرَادَ النَّظَرَ إِلَى وَجْهِ خَالِقِهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُخْبِرُ بِهِ أَحَدًا " حَدَّثَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ حَدَّثَنَا أَبُو ذَرِّ بْنُ الْبَاغَنْدِيِّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْفَتْحِ المَرْوَزِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ بِشْرَ بْنَ الْحَارِثِ، يَقُولُ: إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تُلَقِّنَ الْعِلْمَ فَلا تَقُصَّ.

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَلِيِّ بْنِ يَحْيَى الْقَصْرِيُّ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَرَفَةَ النَّحْوِيُّ، قَالَ: أَنْشَدَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى لا تُتْعِبُوا فِي الرِّزْقِ أَبْدَانَكُمْ فَإِنَّمَا الرِّزْقُ بِِمقْدَارٍ قَدْ جَفَّتِ الأَقَْلامُ فِيهِ بِمَا يَكُونُ مِنْ يُسْرٍ وَإِعْسَارٍ.

حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ شَاهِينَ الْوَاعِظُ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ زِيَادٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ، وَسُئِلَ عَنِ الْحَدِيثِ الَّذِي رَوَى أَنَّ السُّنَّةَ قَاضِيَةٌ عَلَى الْكِتَابِ؟ فَقَالَ أَحْمَدُ: مَا أَجْسَرُ عَلَى هَذَا أَنْ أَقُولَهُ، وَلَكِنَّ السُّنَّةَ تفسر الكتاب، وتعرف الكتاب، وتبينه.

ص: 3