المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمهما الله على النار يوم القيامة» ، فأصلح دابتي، واستغنى عن - جزء من أحاديث القزاز عن شيوخه

[القزاز، محمد بن سنان]

فهرس الكتاب

- ‌«الْجُمُعَةُ وَاجِبَةٌ إِلا عَلَى الْمَرْأَةِ، أَوْ عَبْدٍ، أَوْ مُسَافِرٍ، أَوْ مَرِيضٍ»

- ‌«حَقُّ الرَّجُلِ عَلَى زَوْجَتِهِ أَنْ تُطِيعَ أَمْرَهُ، وَأَنْ تَبِرَّ قَسَمَهُ، وَلا تَهْجُرَ فِرَاشَهُ، وَأَنْ لا تَخْرُجَ إِلا بِإِذْنِهِ، وَأَنْ

- ‌ أَنْ تُسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ بِبَوْلٍ، أَوْ غَائِطٍ»

- ‌«إِذَا اسْتَجْمَرْتَ فَأَوْتِرْ، وَإِذَا تَوَضَّأْتَ فَأَنْثِرْ»

- ‌«مَثَلُ الَّذِي يَلْعَبُ بِالنَّرْدِ ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي مَثَلُ الَّذِي يَتَوَضَّأُ بِالْقَيْحِ وَدَمِ الْخِنْزِيرِ» ، يَقُولُ: «لا يَقْبَلُ اللَّهُ

- ‌ فَجَعَلَ يَسْأَلُ عَنْ رُؤْيَا، وَكَانَ سَمِينًا، قَالَ: فَجَعَلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُومِئُ بِإِصْبَعِهِ وَيَقُولُ: «لَوْ

- ‌ أَكَلَ كَتِفًا، ثُمَّ قَامَ، فَتَمَضْمَضَ، ثُمَّ صَلَّى، وَلَمْ يَتَوَضَّأْ»

- ‌«لَيَدْخُلَنَّ الْجَنَّةَ بِشَفَاعَةِ رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي أَكْثَرُ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ» ، قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، سِوَاكَ؟ قَالَ:

- ‌ يَخْطُبُ يَوْمَ عَرَفَة، وَعَلَيْهِ حِلْيَةُ حَبَرَةٍ»

- ‌«أُوصِيكَ أَنْ تَسْتَحْيِيَ مِنَ اللَّهِ كَمَا تَسْتَحْيِيَ رَجُلًا مِنْ صَالِحِي قَوْمِكَ»

- ‌«لا شُؤْمَ، وَقَدْ يَكُونُ الْيُمْنُ فِي الْمَرْأَةِ، وَالدَّارِ، وَالْفَرَسِ»

- ‌ صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى بَعِيرٍ مِنَ الْمَغْنَمِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ تَنَاوَلَ قَرَدَةً مِنْ وَبَرِ

- ‌ قَضَى بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ»

- ‌«مَنْ أَكَلَ بِأَخِيهِ أَكْلَةً، أَطْعَمَهُ اللَّهُ مِثْلَهَا مِنَ النَّارِ، وَمَنِ اكْتَسَى بِأَخِيهِ قَمِيصًا، كَسَاهُ اللَّهُ مِثْلَهُ مِنَ

- ‌ ثَلاثَةُ مَوَاطِنَ لا تُرَدُّ فِيهَا دَعْوَةٌ: رَجُلٌ يَكُونُ فِي بَرِيَّةٍ حَيْثُ لا يَرَاهُ أَحَدٌ، فَيَقُومُ، فَيُصَلِّي، فَيَقُولُ اللَّهُ

- ‌«أَفْضَلُ الأَيَّامِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمُ النَّحْرِ، ثُمَّ يَوْمُ الْقَرِّ الَّذِي يَسْتَقِرُّ النَّاسُ فِيهِ، ثُمَّ الَّذِي يَلِيهِ الَّذِي

- ‌ قَالَ يَوْمَ حُنَيْنٍ: «أَنَا ابْنُ الْعَوَاتِكِ»

- ‌ أَمَرَ أَنْ يُؤْخَذَ الْعُشْرُ مِنَ الْعَسَلِ، وَأَنْ يَحْمِيَهَا»

- ‌ كَانَ فِي عَنْفَقَتِهِ شَعَرَاتٌ بِيضٌ

- ‌«وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ، وَبُطُونِ الأَقْدَامِ مِنَ النَّارِ»

- ‌ 0 وَطَعَامُهُ حِلٌّ لَكُمْ 0، قَالَ: هُوَ مَيْتَةٌ

- ‌{وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ} [المائدة: 96] ، قَالَ: الْمَيِّتُ

- ‌«اعْتَمِرِي فِي رَمَضَانَ، فَإِنَّ عُمْرَةً فِي رَمَضَانَ تَعْدِلُ حَجَّةً»

- ‌«اعْتَمِرِي فِي رَمَضَانَ، فَإِنَّ عُمْرَةً فِي رَمَضَانَ كَحَجَّةٍ»

- ‌«مَنِ اغْبَرَّتْ قَدَمَاهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ حَرَّمَهُمَا اللَّهُ عَلَى النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» ، فَأَصْلَحَ دَابَّتِي، وَاسْتَغْنَى عَنْ

- ‌«الْحَرْبُ خُدْعَةٌ»

- ‌«لَوْ كُنْتَ إِذِ اسْتَوْلَى وَدَعَى بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ قَدَّمْتَهُ، فَضَرَبْتَ عُنُقَهُ كَانَ أَهْلَ ذَاكَ، فَأَمَّا إِذْ حَبَسْتَهُ، فَادْعُهُ

- ‌«أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمُسْتَحْجِمُ»

- ‌«لا شُفْعَةَ لِنَصْرَانِيٍّ» ، تَفَرَّدَ نَائِلٌ بِهَذَا الْحَدِيثِ، عَنْ سُفْيَانَ، هَكَذَا ، وَرَوَاهُ وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ حُمَيْدٍ

الفصل: ‌«من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمهما الله على النار يوم القيامة» ، فأصلح دابتي، واستغنى عن

لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ:

«اعْتَمِرِي فِي رَمَضَانَ، فَإِنَّ عُمْرَةً فِي رَمَضَانَ تَعْدِلُ حَجَّةً»

1115 -

حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْحَزَّازُ، أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُبَارَكِ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ مَعْقِلِ بْنِ أَبِي مَعْقِلٍ الأَسَدِيِّ، قَالَ: أَرَادَتْ أُمِّي الْحَجَّ، وَكَانَ جَمَلُهَا أَعْجَفَ، فَذَكَرَتْ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ:

«اعْتَمِرِي فِي رَمَضَانَ، فَإِنَّ عُمْرَةً فِي رَمَضَانَ كَحَجَّةٍ»

1116 -

حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ جُوَيْرِيَةَ، حَدَّثَنَا الأَوْزَاعِيُّ، حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ، حَدَّثَنِي مُصَبِّحُ بْنُ أَبِي مُصَبِّحٍ، أَنَّ أَبَا مُصَبِّحٍ، قَالَ لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يَقُودُ فَرَسَهُ: أَلا تَرْكَبُ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، يَعْنِي، فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: ‌

«مَنِ اغْبَرَّتْ قَدَمَاهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ حَرَّمَهُمَا اللَّهُ عَلَى النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» ، فَأَصْلَحَ دَابَّتِي، وَاسْتَغْنَى عَنْ

عَشِيرَتِي، فَمَا رُئِيَ يَوْمٌ أَكْثَرَ نَازِلا مِنْهُ

1117 -

حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عِمْرَانَ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ صَابِرٍ الأَشْجَعِيُّ، حَدَّثَتْنِي أُمِّي، عَنْ أَبِيهَا نُعَيْمِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ الْخَنْدَقِ: ‌

«الْحَرْبُ خُدْعَةٌ»

1118 -

حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ عُقَيْلِ بْنِ طَلْحَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ رَجُلًا مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ يُقَالُ لَهُ: قَبِيصَةُ، قَالَ: كُنَّا مَعَ عُتْبَةَ بْنِ غَزْوَانَ بِالْخُرَيْبَةِ، فَإِذَا هُوَ

ص: 369