المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: حديث أبي بكر بن الأنباري
المؤلف: محمد بن جعفر بن محمد بن الهيثم
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 36
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ إِذَا كَبَّرَ لِلصَّلاةِ رَفَعَ يَدَيْهِ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ وَإِذَا رَكَعَ فَعَلَ ذَلِكَ وَلا يَفْعَلُ ذَلِكَ بَيْنَ

- ‌«عَلَى كُلِّ بَابِ كُلِّ مَسْجِدٍ يَوْمَ الْجُمُعَةِ مَلائِكَةٌ يَكْتُبُونَ مَجِيءَ الرَّجُلِ ، فَإِذَا جَلَسَ الإِمَامُ طُوِيَتِ الصُّحُفُ

- ‌ يَنْقُلُ مَعَهُمُ الْحِجَارَةَ لِلْكَعْبَةِ وَعَلَيْهِ إِزَارُهُ، فَقَالَ لَهُ الْعَبَّاسُ: مُحَمَّدُ يَا ابْنَ أَخِي لَوْ حَلَلْتَ إِزَارَكَ

- ‌ مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلا كُتِبَ مَقْعَدُهُ مِنَ الْجَنَّةِ وَمَقْعَدُهُ مِنَ النَّارِ.قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَلا نَتَّكِلُ

- ‌«أَرْحَمُ أُمَّتِي أَبُو بَكْرٍ ، وَأَشَدُّهَا فِي دِينِ اللَّهِ عُمَرُ ، وَأَصْدَقُهَا حَيَاءً عُثْمَانُ ، وَأَفْرَضُهُمْ زَيْدٌ ، وَأَقْرَؤُهُمْ

- ‌«مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ هَلَكَ» .قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ يَقُولُ فِي كِتَابِهِ: " {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ

- ‌«عُذِّبَتْ أُمَّةٌ مِنَ الأُمَمِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ اتَّخَذُوا مِثْلَ هَذِهِ»

- ‌«فِي الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ ثَلاثَةُ أَيَّامٍ لِلْمُسَافِرِ وَلَيَالِيهِنَّ، وَلِلْمُقِيمِ يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ»

- ‌«ضِرْسُ الْكَافِرِ مِثْلُ أُحُدٍ ، وَفَخِذُهُ مِثْلُ الْبَيْضَاءِ، وَمَقْعَدُهُ مِنَ النَّارِ بَيْنَ قَدِيدَ وَمَكَّةَ، وَكَثَافَةُ جِلْدِهِ اثْنَانِ

- ‌«بَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى إِقَامِ الصَّلاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَالنُّصْحِ لِكُلِّ

- ‌«الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ»

- ‌«الْعِزُّ إِزَارِي، وَالْكِبْرِيَاءُ رِدَائِي، مَنْ نَازَعَنِي شَيْئًا مِنْهُمَا عَذَّبْتُهُ»

- ‌ إِذَا بَقِيَ ثُلُثُ اللَّيْلِ نَزَلَ اللَّهُ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا ، يَقُولُ: «مَنْ ذَا الَّذِي يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ، مَنْ ذَا

- ‌ لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَحَدٌ إِلا بِرَحْمَةِ اللَّهِ.قُلْنَا: وَلا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: وَلا أَنَا إِلا إِنْ تَغَمَّدَنِي

- ‌ صِفِي لِي رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، فَإِذَا قَالُوهَا عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ

- ‌«مَنْ أَخَذَ شِبْرًا مِنَ الأَرْضِ بِغَيْرِ حَقٍّ طُوِّقَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ»

- ‌«سَمِعَ بُكَاءَ صَبِيٍّ وَهُوَ فِي الصَّلاةِ فَخَفَّفَ صَلاتَهُ»

- ‌ لَمَّا خَلَقَ الْخَلْقَ كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ بِيَدِهِ: «إِنَّ رَحْمَتِي تَغْلِبُ غَضَبِي»

- ‌ بِقَتْلِ الْوَزَغِ»

- ‌ كُنَّا مَعَ طَلْحَةَ وَنَحْنُ مُحْرِمُونَ فَأُهْدِيَ لَنَا لَحْمُ صَيْدٍ وَهُوَ رَاقِدٌ ، فَمِنَّا مَنْ أَكَلَ وَمِنَّا مَنْ تَوَرَّعَ، فَلَمْ يَأْكُلْ

- ‌ أَفَلا أُوصِيكَ بِكَلِمَاتٍ تَقُولُهُنَّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ، قُلْ: رَبِّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ

- ‌ طَافَ عَلَى رَاحِلَتِهِ يُسَلِّمُ الأَرْكَانَ بِمِحْجَنِهِ، ثُمَّ خَرَجَ فَطَافَ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ عَلَى

- ‌«يُبْعَثُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاءُ تَطِشُّ عَلَيْهِمْ»

- ‌«لا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ»

- ‌ قَدْ عَلِمْتَ أَنَّ وَالِدِي اسْتُشْهِدَ يَوْمَ أُحُدٍ وَتَرَكَ عَلَيْهِ دَيْنًا كَثِيرًا وَأَنَا أُحِبُّ أَنْ يَرَاكَ الْغُرَمَاءُ، قَالَ: «اذْهَبْ

- ‌«لا طِيَرَةَ وَالطِّيَرَةُ عَلَى مَنْ تَطَيَّرَ، فَإِنْ يَكُنْ فِي شَيْءٍ فَفِي الدَّارِ وَالْمَرْأَةِ وَالْفَرَسِ»

- ‌«مَا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ فِطْرٍ حَتَّى يَأْكُلَ تَمَرَاتٍ ثَلاثًا أَوْ خَمْسًا أَوْ سَبْعًا أَوْ أَقَلَّ

- ‌«إِذَا خَطَبَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْظُرَ مِنْهَا إِلَى بَعْضِ مَا يَدْعُوهُ إِلَى نِكَاحِهَا

- ‌ أَلا أُنْشِدُكَ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: لا

- ‌ لَمَّا نَزَلَ الْحُدَيْبِيَةَ أَتَاهُ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «هَذَا سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو

- ‌ مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ مَثَلُ الْعَطَّارِ إِنْ لَمْ تُصِبْ مِنْ عِطْرِهِ ، أَوْ قَالَ: لَمْ يُعْطِكَ مِنْ عِطْرِهِ أَصَبْتَ مِنْ رِيحِهِ

- ‌«مَا مِنْ نَفْسٍ إِلا قَدْ كُتِبَ مَدْخَلُهَا وَمَخْرَجُهَا وَمَا هِيَ لاقِيَةٌ» .فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ: فَفِيمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ

- ‌ أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: الصَّلاةُ عَلَى مِيقَاتِهَا، قَالَ: قُلْتُ: ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ، قَالَ: قُلْتُ:

- ‌«إِنَّ أَحَبَّ الأَيَّامِ إِلَيَّ يَخْرُجُ فِيهِ مُسَافِرِي وَأَنْكِحُ فِيهِ أَيِّمِى، وَأَحْسَنَ فَرْحَتِي يَوْمَ