المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: حديث البدر بن الهيثم القاضي
المؤلف: بَدْرُ بنُ الهَيْثَمِ بنِ خَلَفٍ أَبُو القَاسِمِ اللَّخْمِيُّ
الطبعة: الأولى
الناشر: مكتبة العبيكان
عدد الصفحات: 237
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ كَلِمَاتٍ أَقُولُهُنَّ عِنْدَ الْكَرْبِ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ، سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبِّ

- ‌ كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ، أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ، وَعُدَّ نَفْسَكَ فِي الْمَوْتَى

- ‌{يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ} [المطففين: 6] ، قَالَ: يَقُومُونَ فِي الرَّشْحِ إِلَى أَطْرَافِ

- ‌ اللَّهَ عز وجل أَعْطَى مَلَكًا مِنَ الْمَلَائِكَةِ أَسْمَاعَ الْخَلْقِ، فَهُوَ قَائِمٌ عَلَى قَبْرِي إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، لَا يُصَلِّي

- ‌ أَوَّلُ جُمُعَةٍ جُمِعَتْ فِي الْإِسْلَامِ جُمِعَتْ بِالْمَدِينَةِ، وَالثَّانِيَةُ بِأَرْضِ الْبَحْرَيْنِ، فِي قَرْيَةٍ يُقَالُ لَهَا:

- ‌ اللَّهَ لَعَنَ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّهِ صلى الله عليه وسلم الْمُتَشَبِّهَاتِ بِالرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ، وَالْمُتَشَبِّهِينَ مِنَ

- ‌ مَثَلِي وَمَثَلُ الْأَنْبِيَاءِ، كَمَثَلِ رَجُلٍ ابْتَنَى بُنْيَانًا، فَأَجْمَلَهَا، وَأَحْسَنَهَا، وَبَقِيَ فِي زَاوِيَةٍ مِنْ زَوَايَاهَا

- ‌ مَثَلِي وَمَثَلُكُمْ، كَمَثَلِ رَجُلٍ اسْتَوْقَدَ نَارًا، فَجَعَلَتْ هَذِهِ الدَّوَابُّ وَالْفَرَاشُ تَقَعْنَ فِيهَا، وَجَعَلْنَ يَغْلِبْنَهُ، وَأَنَا

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«لَا نِكَاحَ إِلَّا بِوَلِيٍّ»

- ‌«إِذَا كَانَ خَمْسٌ كَانَ خَمْسٌ، إِذَا كَانَ الرِّبَا كَانَ الْخَسْفُ، وَإِذَا جَارَ الْحَاكِمُ قَحَطَ الْمَطَرُ، وَإِذَا ضُيِّعَتِ الزَّكَاةُ

- ‌ خَرَجَ رَجُلٌ مِنَ الْمَسْجِدِ بَعْدَمَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ، فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: أَمَّا هَذَا، فَقَدْ عَصَى أَبَا الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ

- ‌«مَنْ لَقِيَ اللَّهَ عز وجل يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مِنْ نَفْسٍ يَقِينٍ، دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌ قَامَ عَبْدُ اللَّهِ عَلَى الصَّدْعِ الَّذِي فِي الصَّفَا، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: هَهُنَا يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ؟ قَالَ: هَذَا وَالَّذِي

- ‌ أَذَّنَ، فَتتَبِعَ فَاهُ هَهُنَا وَهَهُنَا، وَالْتَفَتَ يَمِينًا وَشِمَالًا»

- ‌«مَنِ اشْتَرَى شَاةً مُصَرَّاةً وَلَمْ يُبيِنْ، فَالْمُشْتَرِي بِالْخِيَارِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ، إِنْ شَاءَ رَدَّهَا، وَصَاعًا مِنْ

- ‌ أَصَابَ النَّاسَ ظُلْمَةٌ وَمَطَرٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَأَمَرَ بِلَالًا، فَنَادَى: صَلُّوا فِي

- ‌ الْكِبْرِيَاءُ رِدَائِي، وَالْعَظَمَةُ إِزَارِي، فَمَنْ نَازَعَنِي وَاحِدًا مِنْهُمَا أَدْخَلْتُهُ النَّارَ

- ‌«كُنَّا نُؤْمَرُ بِالسِّوَاكِ إِذَا قُمْنَا مِنَ اللَّيْلِ»

- ‌ إِذَا خَرَجَ، قَالَ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلَّ، أَوْ أَزِلَّ أَوْ أُزَلَّ، أَوْ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أَنْ أُظْلَمَ، أَوْ

- ‌ اللَّهَ عز وجل يُمْلِي لِلظَّالِمِ، وَقَالَ مَرَّةً: يُمْهِلُ لِلظَّالِمِ حَتَّى إِذَا أَخَذَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ، ثُمَّ قَرَأَ: {وَكَذَلِكَ أَخْذُ

- ‌«لَا سَبْقَ إِلَّا فِي خُفٍّ، أَوْ حَافِرٍ»

- ‌{فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً} [النحل: 97] ، قَالَ: يَلْبَسُ حَلَالًا، وَيَأْكُلُ حَلَالًا

- ‌{قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ} [الفجر: 5] ، قَالَ: لِذِي عَقْلٍ

- ‌«لِذِي سَتْرٍ»

- ‌ بَنَيْتُ دَارًا، وَأَنَا أُحِبُّ أَنْ تَدْخُلَهَا، وَتَدْعُوَ لِي بِالْبَرَكَةِ، قَالَ: فَقَامَ الْحَسَنُ، وَقُمْنَا مَعَهُ، فَدَخَلَ سَرِيَّةُ

- ‌«أَوَّلُ قَطْرَةٍ مِنْ دَمِ الْأُضْحِيَةِ كَفَّارَةٌ لِأَرْبَعَةِ آلَافِ خَطِيئَةٍ»

- ‌«لَيْتَ أُمِّي لَمْ تَلِدْنِي، نُبِّئْتُ أَنِّي وَارِدٌ، وَلَمْ أُنَبَّأْ أَنِّي صَادِرٌ»