المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ في هذا الصندوق لخمسين ألفا ما ربطها برباط فلا منعتها سائلا»عن رزيق بن حكيم، قال: كتبت إلى - حديث بشر بن مطر

[بشر بن مطر الدقاق]

فهرس الكتاب

- ‌ وَضَعَتْ بَعْدَ وَفَاةِ زَوْجِهَا بِعِشْرِينَ يَوْمًا أَوْ بِشَهْرٍ، فَقَالَ لَهَا أَبُو السَّنَابِلِ بْنُ بَعْكَكٍ: قَدْ تَصَنَّعْتِ لا حَتَّى

- ‌«إِذَا رَأَيْتُمُ الْجَنَازَةَ فَقُومُوا حَتَّى تُخَلِّفَكُمْ أَوْ تُوضَعَ»

- ‌ فَمَرَّتْ بِنَا جَنَازَةٌ ، فَقَامُوا لَهَا ، فَقَالَ عَلِيٌّ: «مَا هَذَا؟» قُلْنَا: هَذَا أَمْرُ أَبِي مُوسَى، فَقَالَ: «إِنَّمَا قَامَ

- ‌«يَرْحَمُ اللَّهُ الْمُحَلِّقِينَ» .وَقَالَ بِيَدِهِ هَكَذَا وَبَسَطَهَا، قَالُوا: " يَا رَسُولَ اللَّهِ وَالْمُقَصِّرِينَ ، قَالَ:

- ‌{فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ} [الواقعة: 55]

- ‌ إِذَا وَضَعَتْ الْمُتَوَفَّى عنها زوجها ما في بطنها وزوجها على السرير فقد حلت

- ‌ يَكْفِي أَحَدَكُمْ مِنَ الدُّنْيَا مِثْلُ زَادِ الرَّاكِبِ»

- ‌«ذَكَّرْتُمُونِي أَقْوَامًا وَسَمَّيْتُمُوهُمْ لِي إِخْوَانًا، مَضَوْا وَلَمْ يَأْكُلُوا مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا ، وَإِنَّا بَقِينَا بَعْدَهُمْ

- ‌«إِنَّا هَاجَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ نَبْتَغِي وَجْهَ اللَّهِ فَوَقَعَ أَجْرُنَا عَلَى اللَّهِ ، فَمِنَّا مَنْ مَضَى لَمْ

- ‌ نَهَانَا أَنْ نَدْعُوَ بِالْمَوْتِ لَدَعَوْتُ بِهِ»

- ‌«الْمُسْلِمُ لَيُؤْجَرُ فِي كُلِّ شَيْءٍ إِلا مَا أَنْفَقَهُ فِي التُّرَابِ»

- ‌ فِي هَذَا الصُّنْدُوقِ لَخَمْسِينَ أَلْفًا مَا رَبَطَهَا بِرِبَاطٍ فَلا مَنَعْتُهَا سَائِلا»عَنْ رُزَيْقِ بْنِ حَكِيمٍ، قَالَ: كَتَبْتُ إِلَى

- ‌ ثَلاثَةٌ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ: رَجُلٌ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ عَلَى مَالِ رَجُلٍ

- ‌«إِنَّا قَافِلُونَ غَدًا إِنْ شَاءَ اللَّهُ» .فَشَقَّ ذَلِكَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ ، فَقَالُوا: أَنَقْفِلُ وَلَمْ نَفْتَحْهَا.وَكَانُوا

- ‌ الشَّيْطَانَ يَجْرِي مِنَ الإِنْسَانِ مَجْرَى الدَّمِ»

- ‌ طافا بعد العصر وصليا

- ‌ أَرْدَفَهُ مِنْ عَرَفَةَ فَلَمَّا أَتَيَا الشِّعْبَ نَزَلَ فَبَالَ ، وَلَمْ يَقُلْ: أَهْرَاقَ الْمَاءَ ، فَصَبَبْتُ عَلَيْهِ مِنْ إِدَاوَةٍ فَتَوَضَّأَ

- ‌ يَكْرَهُ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ: أَهْرَقْتُ الْمَاءَ ، وَلَكِنْ يَقُولُ: بُلْتُ

- ‌ وَأَنَا أُهِلُّ بِهِمَا بِالْفَارِسِيَّةِ ، فَقَالا: لَهَذَا أَضَلُّ مِنْ بَعِيرِ أَهْلِهِ

- ‌«أَلَمْ أُخْبِرْ أَنَّكَ تَقُومُ اللَّيْلَ وَتَصُومُ النَّهَارَ» .قُلْتُ: إِنِّي أَفْعَلُ ذَلِكَ

- ‌ مِنَ الشَّجَرِ شَجَرَةٌ مِثْلُهَا مِثْلُ الرَّجُلِ الْمُسْلِمِ

- ‌«لَيْسَ بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ سَيِّدِهِ رِبًا»

- ‌«مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا إِلا كَلْبَ صَيْدٍ أَوْ مَاشِيَةٍ نَقَصَ مِنْ أَجْرِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطَانِ»

- ‌«مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا إِلا كَلْبَ ضَارِيَةٍ أَوْ كَلْبَ مَاشِيَةٍ نَقَصَ مِنْ أَجْرِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطَانِ»

- ‌ كَرِهَ أَنْ يُصَلِّيَ إِلَى أَمْيَالٍ صَنَعَهَا مَرْوَانُ

- ‌ فَأَرَادَ أَنْ يُصَلِّيَ فِي الْمَسْجِدِ ، قَالَ: «أَفِيهِ قَذَرٌ» .فَكَرِهَ أَنْ يُصَلِّيَ فَخَرَجَ إِلَى الصَّعِيدِ.قَالَ سُفْيَانُ: مَوْضِعُ

- ‌«إِذَا اشْتَكَى أَحَدُكُمْ عَيْنَهُ وَهُوَ مُحْرِمٌ فَلْيُضَمِّدْهَا بِالصَّبْرِ»

- ‌ إِذَا جَدَّ بِهِ السَّيْرُ جَمَعَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ»

- ‌ يَرْمِي غُرَابًا عَنْ ظَهْرِ بَعِيرِهِ وَهُوَ مُحْرِمٌ

- ‌ إِذَا تَهَجَّدَ مِنَ اللَّيْلِ ، قَالَ: «اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ

- ‌«أَسْرِعُوا بِالْجَنَازَةِ فَإِنْ تَكُ صَالِحَةً فَخَيْرٌ تُقَدِّمُونَهَا إِلَيْهِ ، وَإِنْ تَكُ سِوَى ذَلِكَ فَشَرٌّ تَضَعُونَهُ عَنْ

- ‌ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى يُحَاذِيَ مَنْكِبَيْهِ ، وَإِذَا رَكَعَ وَبَعْدَمَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ ، وَلا

- ‌ وَصِيَّةِ الْعَبْدِ ، فَقَالَ: «لا يَجُوزُ إِلا بِإِذْنِ مَوَالِيهِ»

- ‌«غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ سِتَّ غَزَوَاتٍ نَأْكُلُ الْجَرَادَ»

- ‌ نَهَى عَنِ الْمُتْعَةِ وَعَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ بِخَيْبَرَ»

- ‌{إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} [القصص: 56]

- ‌ اللَّهَ يُحْدِثُ مِنْ أَمْرِهِ مَا شَاءَ ، وَقَدْ أَحْدَثَ أَنْ لا نَتَكَلَّمَ فِي الصَّلاةِ»

- ‌ الدُّبَّاءِ وَالْمُزَفَّتِ أَنْ يُنْبَذَ فِيهِ»

- ‌ خَرَجَ إِلَى الْبَقِيعِ «فَصَلَّى عَلَى النَّجَاشِيِّ فَكَبَّرَ عَلَيْهِ أَرْبَعًا»

- ‌«لا صِيَامَ لَمَنْ لَمْ يَجْمَعِ الصِّيَامَ قَبْلَ الْفَجْرِ»

- ‌«يَكْفِي أَحَدَكُمْ إِذَا أَتَى الْغَائِطَ ثَلاثَةُ أَحْجَارٍ»وَمِنْ حَدِيثِ بِشْرٍ، عَنْ وَكِيعِ بْنِ الْجَرَّاحِ

- ‌«بِعْ بَعِيرَيْكَ وَجِهَازِكَ وَصَلِّ فِي مَسْجِدِ الْكُوفَةِ»

- ‌«مَا أُبَالِي عَلَى رَمْلَةٍ خَضْرَاءَ صَلَّيْتُ أَمْ فِي بَيْتِ الْمَقْدِسِ»

- ‌ أَهْلُ الشُّرْبِ أُمَرَاءُ عَلَى أَعْلَى أَهْلِ الشُّرْبِ

- ‌ إِنِّي طَلَّقْتُ امْرَأَتِي أَلْفًا ، قَالَ: بَانَتْ مِنْكَ بِثَلاثٍ وَاقْسِمْ سَائِرَهُنَّ بَيْنَ نِسَائِكَ

- ‌ إِذَا تَشَهَّدَ، قَالَ: بِسْمِ اللَّهِ

الفصل: ‌ في هذا الصندوق لخمسين ألفا ما ربطها برباط فلا منعتها سائلا»عن رزيق بن حكيم، قال: كتبت إلى

12 -

عَنْ إِدْرِيسَ الأَوْدِيِّ، عَنْ رَجُلٍ، قَالَ: عَادُوا خَبَّابًا، فَقَالَ: «إِنَّ‌

‌ فِي هَذَا الصُّنْدُوقِ لَخَمْسِينَ أَلْفًا مَا رَبَطَهَا بِرِبَاطٍ فَلا مَنَعْتُهَا سَائِلا»

عَنْ رُزَيْقِ بْنِ حَكِيمٍ، قَالَ: كَتَبْتُ إِلَى

عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ أَسْأَلُهُ عَنْ عَبْدٍ أَبَقَ وَسَرَقَ ، فكتب إلي إن الله يَقُولُ:{وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا} [المائدة: 38] .

وَإِنْ سَرَقَ سَرِقَةً تَبْلُغُ رُبْعَ دِينَارٍ وَقَامَتْ عَلَيْهِ الْبَيِّنَةُ الْعَادِلَةُ فَاقْطَعْهُ

ص: 13