المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«إنا هاجرنا مع رسول الله صلى الله عليه نبتغي وجه الله فوقع أجرنا على الله ، فمنا من مضى لم - حديث بشر بن مطر

[بشر بن مطر الدقاق]

فهرس الكتاب

- ‌ وَضَعَتْ بَعْدَ وَفَاةِ زَوْجِهَا بِعِشْرِينَ يَوْمًا أَوْ بِشَهْرٍ، فَقَالَ لَهَا أَبُو السَّنَابِلِ بْنُ بَعْكَكٍ: قَدْ تَصَنَّعْتِ لا حَتَّى

- ‌«إِذَا رَأَيْتُمُ الْجَنَازَةَ فَقُومُوا حَتَّى تُخَلِّفَكُمْ أَوْ تُوضَعَ»

- ‌ فَمَرَّتْ بِنَا جَنَازَةٌ ، فَقَامُوا لَهَا ، فَقَالَ عَلِيٌّ: «مَا هَذَا؟» قُلْنَا: هَذَا أَمْرُ أَبِي مُوسَى، فَقَالَ: «إِنَّمَا قَامَ

- ‌«يَرْحَمُ اللَّهُ الْمُحَلِّقِينَ» .وَقَالَ بِيَدِهِ هَكَذَا وَبَسَطَهَا، قَالُوا: " يَا رَسُولَ اللَّهِ وَالْمُقَصِّرِينَ ، قَالَ:

- ‌{فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ} [الواقعة: 55]

- ‌ إِذَا وَضَعَتْ الْمُتَوَفَّى عنها زوجها ما في بطنها وزوجها على السرير فقد حلت

- ‌ يَكْفِي أَحَدَكُمْ مِنَ الدُّنْيَا مِثْلُ زَادِ الرَّاكِبِ»

- ‌«ذَكَّرْتُمُونِي أَقْوَامًا وَسَمَّيْتُمُوهُمْ لِي إِخْوَانًا، مَضَوْا وَلَمْ يَأْكُلُوا مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا ، وَإِنَّا بَقِينَا بَعْدَهُمْ

- ‌«إِنَّا هَاجَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ نَبْتَغِي وَجْهَ اللَّهِ فَوَقَعَ أَجْرُنَا عَلَى اللَّهِ ، فَمِنَّا مَنْ مَضَى لَمْ

- ‌ نَهَانَا أَنْ نَدْعُوَ بِالْمَوْتِ لَدَعَوْتُ بِهِ»

- ‌«الْمُسْلِمُ لَيُؤْجَرُ فِي كُلِّ شَيْءٍ إِلا مَا أَنْفَقَهُ فِي التُّرَابِ»

- ‌ فِي هَذَا الصُّنْدُوقِ لَخَمْسِينَ أَلْفًا مَا رَبَطَهَا بِرِبَاطٍ فَلا مَنَعْتُهَا سَائِلا»عَنْ رُزَيْقِ بْنِ حَكِيمٍ، قَالَ: كَتَبْتُ إِلَى

- ‌ ثَلاثَةٌ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ: رَجُلٌ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ عَلَى مَالِ رَجُلٍ

- ‌«إِنَّا قَافِلُونَ غَدًا إِنْ شَاءَ اللَّهُ» .فَشَقَّ ذَلِكَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ ، فَقَالُوا: أَنَقْفِلُ وَلَمْ نَفْتَحْهَا.وَكَانُوا

- ‌ الشَّيْطَانَ يَجْرِي مِنَ الإِنْسَانِ مَجْرَى الدَّمِ»

- ‌ طافا بعد العصر وصليا

- ‌ أَرْدَفَهُ مِنْ عَرَفَةَ فَلَمَّا أَتَيَا الشِّعْبَ نَزَلَ فَبَالَ ، وَلَمْ يَقُلْ: أَهْرَاقَ الْمَاءَ ، فَصَبَبْتُ عَلَيْهِ مِنْ إِدَاوَةٍ فَتَوَضَّأَ

- ‌ يَكْرَهُ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ: أَهْرَقْتُ الْمَاءَ ، وَلَكِنْ يَقُولُ: بُلْتُ

- ‌ وَأَنَا أُهِلُّ بِهِمَا بِالْفَارِسِيَّةِ ، فَقَالا: لَهَذَا أَضَلُّ مِنْ بَعِيرِ أَهْلِهِ

- ‌«أَلَمْ أُخْبِرْ أَنَّكَ تَقُومُ اللَّيْلَ وَتَصُومُ النَّهَارَ» .قُلْتُ: إِنِّي أَفْعَلُ ذَلِكَ

- ‌ مِنَ الشَّجَرِ شَجَرَةٌ مِثْلُهَا مِثْلُ الرَّجُلِ الْمُسْلِمِ

- ‌«لَيْسَ بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ سَيِّدِهِ رِبًا»

- ‌«مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا إِلا كَلْبَ صَيْدٍ أَوْ مَاشِيَةٍ نَقَصَ مِنْ أَجْرِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطَانِ»

- ‌«مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا إِلا كَلْبَ ضَارِيَةٍ أَوْ كَلْبَ مَاشِيَةٍ نَقَصَ مِنْ أَجْرِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطَانِ»

- ‌ كَرِهَ أَنْ يُصَلِّيَ إِلَى أَمْيَالٍ صَنَعَهَا مَرْوَانُ

- ‌ فَأَرَادَ أَنْ يُصَلِّيَ فِي الْمَسْجِدِ ، قَالَ: «أَفِيهِ قَذَرٌ» .فَكَرِهَ أَنْ يُصَلِّيَ فَخَرَجَ إِلَى الصَّعِيدِ.قَالَ سُفْيَانُ: مَوْضِعُ

- ‌«إِذَا اشْتَكَى أَحَدُكُمْ عَيْنَهُ وَهُوَ مُحْرِمٌ فَلْيُضَمِّدْهَا بِالصَّبْرِ»

- ‌ إِذَا جَدَّ بِهِ السَّيْرُ جَمَعَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ»

- ‌ يَرْمِي غُرَابًا عَنْ ظَهْرِ بَعِيرِهِ وَهُوَ مُحْرِمٌ

- ‌ إِذَا تَهَجَّدَ مِنَ اللَّيْلِ ، قَالَ: «اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ

- ‌«أَسْرِعُوا بِالْجَنَازَةِ فَإِنْ تَكُ صَالِحَةً فَخَيْرٌ تُقَدِّمُونَهَا إِلَيْهِ ، وَإِنْ تَكُ سِوَى ذَلِكَ فَشَرٌّ تَضَعُونَهُ عَنْ

- ‌ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى يُحَاذِيَ مَنْكِبَيْهِ ، وَإِذَا رَكَعَ وَبَعْدَمَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ ، وَلا

- ‌ وَصِيَّةِ الْعَبْدِ ، فَقَالَ: «لا يَجُوزُ إِلا بِإِذْنِ مَوَالِيهِ»

- ‌«غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ سِتَّ غَزَوَاتٍ نَأْكُلُ الْجَرَادَ»

- ‌ نَهَى عَنِ الْمُتْعَةِ وَعَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ بِخَيْبَرَ»

- ‌{إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} [القصص: 56]

- ‌ اللَّهَ يُحْدِثُ مِنْ أَمْرِهِ مَا شَاءَ ، وَقَدْ أَحْدَثَ أَنْ لا نَتَكَلَّمَ فِي الصَّلاةِ»

- ‌ الدُّبَّاءِ وَالْمُزَفَّتِ أَنْ يُنْبَذَ فِيهِ»

- ‌ خَرَجَ إِلَى الْبَقِيعِ «فَصَلَّى عَلَى النَّجَاشِيِّ فَكَبَّرَ عَلَيْهِ أَرْبَعًا»

- ‌«لا صِيَامَ لَمَنْ لَمْ يَجْمَعِ الصِّيَامَ قَبْلَ الْفَجْرِ»

- ‌«يَكْفِي أَحَدَكُمْ إِذَا أَتَى الْغَائِطَ ثَلاثَةُ أَحْجَارٍ»وَمِنْ حَدِيثِ بِشْرٍ، عَنْ وَكِيعِ بْنِ الْجَرَّاحِ

- ‌«بِعْ بَعِيرَيْكَ وَجِهَازِكَ وَصَلِّ فِي مَسْجِدِ الْكُوفَةِ»

- ‌«مَا أُبَالِي عَلَى رَمْلَةٍ خَضْرَاءَ صَلَّيْتُ أَمْ فِي بَيْتِ الْمَقْدِسِ»

- ‌ أَهْلُ الشُّرْبِ أُمَرَاءُ عَلَى أَعْلَى أَهْلِ الشُّرْبِ

- ‌ إِنِّي طَلَّقْتُ امْرَأَتِي أَلْفًا ، قَالَ: بَانَتْ مِنْكَ بِثَلاثٍ وَاقْسِمْ سَائِرَهُنَّ بَيْنَ نِسَائِكَ

- ‌ إِذَا تَشَهَّدَ، قَالَ: بِسْمِ اللَّهِ

الفصل: ‌«إنا هاجرنا مع رسول الله صلى الله عليه نبتغي وجه الله فوقع أجرنا على الله ، فمنا من مضى لم

9 -

عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ ، قَالَ: دَخَلْنَا عَلَى خَبَّابٍ نَعُودُهُ ، فَقَالَ:

‌«إِنَّا هَاجَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ نَبْتَغِي وَجْهَ اللَّهِ فَوَقَعَ أَجْرُنَا عَلَى اللَّهِ ، فَمِنَّا مَنْ مَضَى لَمْ

يَأْكُلْ مِنْ حَسَنَاتِهِ شَيْئًا بَيْنَهُمْ مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ، قُتِلَ يَوْمَ أُحُدٍ وَتَرَكَ بُرْدَهُ فَكُنَّا إِذَا جَعَلْنَاهَا عَلَى رِجْلَيْهِ بَدَا رَأْسُهُ وَإِذَا جَعَلْنَاهَا عَلَى رَأْسِهِ بَدَتْ رِجْلاهُ، فَأَمَرَنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ أَنْ نَجْعَلَهَا عَلَى رَأْسِهِ ، وَأَنْ نَجْعَلَ عَلَى رِجْلَيْهِ شَيْئًا مِنَ الإِذْخِرِ، وَمِنَّا مَنْ أَيْنَعَتْ لَهُ ثَمَرَتُهُ فَهُوَ يُهَذِّبُهَا»

ص: 10