المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: حياة الأنبياء صلوات الله عليهم بعد وفاتهم
المؤلف: أحمد بن الحسين بن علي بن موسى الخُسْرَوْجِردي الخراساني
الطبعة: الأولى
الناشر: مكتبة العلوم والحكم
عدد الصفحات: 110
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«الْأَنْبِيَاءُ أَحْيَاءٌ فِي قُبُورِهِمْ يُصَلُّونَ» ، هَذَا يُعَدُّ فِي أَفْرَادِ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ

- ‌«الْأَنْبِيَاءُ أَحْيَاءٌ فِي قُبُورِهِمْ يُصَلُّونَ»

- ‌«الْأَنْبِيَاءُ فِي قُبُورِهِمْ أَحْيَاءٌ يُصَلُّونَ»

- ‌ الْأَنْبِيَاءَ لَا يُتْرَكُونَ فِي قُبُورِهِمْ بَعْدَ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ، وَلَكِنَّهُمْ يُصَلُّونَ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ عز وجل حَتَّى يُنْفَخَ

- ‌ مَرَّ عَلَى مُوسَى عليه السلام وَهُوَ يُصَلِّي فِي قَبْرِهِ

- ‌«مَرَرْتُ عَلَى مُوسَى وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي قَبْرِهِ»

- ‌«أَتَيْتُ عَلَى مُوسَى لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي عِنْدَ الْكَثِيبِ الْأَحْمَرِ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي قَبْرِهِ» أَخْرَجَهُ أَبُو الْحُسَيْنِ مُسْلِمُ

- ‌ فَرَفَعَهُ اللَّهُ عز وجل لِي أَنْظُرُ إِلَيْهِ مَا يَسْأَلُونِي عَنْ شَيْءٍ إِلَّا أَنْبَأْتُهُمْ بِهِ ، وَقَدْ رَأَيْتُنِي فِي جَمَاعَةٍ مِنَ

- ‌ أَفْضَلُ أَيَّامِكِمْ يَوْمُ الْجُمُعَةِ: فِيهِ خُلِقَ آدَمُ ، وَفِيهِ قُبِضَ ، وَفِيهِ النَّفْخَةُ ، وَفِيهِ الصَّعْقَةُ ، فَأَكْثِرُوا عَلَيَّ

- ‌ أَكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلَاةِ فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ ، فَإِنَّ صَلَاةَ أُمَّتِي تُعْرَضُ عَلَيَّ فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ ، فَمَنْ كَانَ

- ‌«لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قُبُورًا ، وَلَا تَجْعَلُوا قَبْرِي عِيدًا وَصَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ

- ‌«إِنَّ لِلَّهِ عز وجل مَلَائِكَةً سَيَّاحِينَ فِي الْأَرْضِ يُبَلِّغُونِي عَنْ أُمَّتِي السَّلَامَ»

- ‌ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي عَلَيْهِ صَلَاةً إِلَّا وَهَىَ تَبْلُغُهُ ، يَقُولُ لَهُ الْمَلَكُ: فُلَانٌ

- ‌«مَنْ صَلَّى عَلَيَّ عِنْدَ قَبْرِي سَمِعْتُهُ وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ نَائِيًا أُبْلِغْتُهُ» أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ هَذَا هُوَ مُحَمَّدُ بْنُ مَرْوَانَ

- ‌ فَيُسَلِّمُونَ عَلَيْكَ أَتَفْقَهُ سَلَامَهُمْ؟ قَالَ: «نَعَمْ وَأَرُدُّ عَلَيْهِمْ»

- ‌«لَا تُخَيِّرُونِي عَلَى مُوسَى فَإِنَّ النَّاسَ يُصْعَقُونَ ، فَأَكُونُ أَوَّلَ مَنْ يُفِيقُ فَإِذَا مُوسَى بَاطِشٌ بِجَانِبِ الْعَرْشِ فَلَا

- ‌«لَا تُفَضِّلُوا بَيْنَ أَنْبِيَاءِ اللَّهِ تَعَالَى ، فَإِنَّهُ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَيُصْعَقُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ