المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌التوبة أما المسألة الأخيرة: رمضان مدرسة روحية تربوية، ثلاثون أو تسعة - دروس الشيخ عائض القرني - جـ ٣١٤

[عائض القرني]

فهرس الكتاب

- ‌الصائمون الصادقون

- ‌إخلاص العمل لوجه الله

- ‌الأدلة الدالة على وجوب الإخلاص لله تعالى

- ‌معرفة الله سبب الإخلاص

- ‌المتابعة للنبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الصدق وحسن التوجه إلى الباري

- ‌المتابعة للنبي صلى الله عليه وسلم

- ‌محمد صلى الله عليه وسلم قدوتنا في الحياة

- ‌هديه صلى الله عليه وسلم في الصيام

- ‌الصدق وحسن التوجه إلى الباري عز وجل

- ‌أبو جعفر المنصور وأحد الأخيار

- ‌الحجاج وزر بن حبيش

- ‌قلوب صامت عن السوء

- ‌علامات الصالحين في رمضان

- ‌صيام القلب عن الاعتقادات الباطلة

- ‌صيام القلب عن الكبر

- ‌صيام القلب عن العجب

- ‌صيام القلب عن الحسد والحقد

- ‌صوم الجوارح

- ‌صوم العيون

- ‌صوم الألسن

- ‌أذن تأبى الخنا والزور

- ‌يد تمد بالإحسان

- ‌الرِّجل! ما لها وما عليها

- ‌صيام الأعضاء الجوفية

- ‌البطون الجائعة في مرضاة المولى

- ‌أكباد ظمئت لتشرب من الكوثر

- ‌الصائمون في جلسة السحر مع رب العزة والجلال

- ‌دقائق الإفطار روعة وجلال

- ‌التراويح والتوبة

- ‌صلاة التراويح حشد هائل من المؤمنين

- ‌التوبة

- ‌الأسئلة

- ‌وصايا لشباب النوادي

- ‌قصيدة أمريكا التي رأيت ونشرة الأخبار

- ‌الاشتراك في النوادي بقصد الدعوة

- ‌مسألة ترك الصلاة في غير رمضان

- ‌كيف يذكر الله في رمضان من لا يعرف القراءة

الفصل: ‌ ‌التوبة أما المسألة الأخيرة: رمضان مدرسة روحية تربوية، ثلاثون أو تسعة

‌التوبة

أما المسألة الأخيرة: رمضان مدرسة روحية تربوية، ثلاثون أو تسعة وعشرون يوماً نستقبله ضيفاً حبيباً، إن لم تتب فيه فمتى تتوب؟ وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال:{رغم أنفه، رغم أنفه، رغم أنفه، قالوا: من يا رسول الله؟ قال: من أدركه رمضان ولم يغفر له} والله إنها خيبة عظيمة وخسارة هائلة إذا دخل رمضان وخرج ثم لم يغفر لك في رمضان

مرحباً أهلاً وسهلاً بالصيام يا حبيباً زارنا في كل عام

قد لقيناك بحب مفعم كل حب في سوى المولى حرام

فاغفر اللهم ربي ذنبنا ثم زدنا من عطاياك الجسام

لا تعاقبنا فقد عاقبنا قلق أسهرنا جنح الظلام

وصلى الله على محمد وعلى آله وسلم تسليماً كثيراً، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ص: 32