الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ومنها:
15- «أَنَا مَدِينَةُ الْعِلْمِ وَعَلِيٌّ بَابُهَا»
.
هذا [الحديث] * ضعيف، بل موضوع عند أَهل المعرفة بالحديث لكن قد رواه الترمذيُّ وغيره، ومع هذا فهو كذب.
[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة]
* إضافة من نسخة دار الآثار، وهو في نسخة الدار المصرية اللبنانية:(حديث) .
ومنها:
.
⦗ص: 63⦘
هذا الثاني** كذبٌ لم يروه أحدٌ من أهل العلم بالحديث وهو باطلٌ مخالفٌ الكتابَ والسنةَ والإجماعَ.
[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة]
* في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (إن الله تعالى يعتذر للفقراء يوم القيامة فيقول) .
** في نسخة الدار المصرية اللبنانية: (هذا الشأن) . وفي نسخة دار الآثار: (هذا السياق) .
ومنها: 17- «أَنَّهُ صلى الله عليه وسلم لَمَّا قَدِمَ الْمَدِينَةَ فِي الْهِجْرَةِ خَرَجَتْ بَنَاتُ النَّجَّارِ بِالدُّفُوفِ وَهُنَّ يَقُلْنَ*:
طَلَعَ الْبَدْرُ عَلَيْنَا
…
مِنْ ثَنِيَّاتِ الْوَدَاعِ
إِلَى آخِرِ الشِّعْرِ.
⦗ص: 64⦘
فَقَالَ [لَهُمْ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم] **: «هُزُّوا كَرَابِيلَكُمْ بَارَكَ اللهُ فِيكُمْ» .
أما ضربُ النسوة بالدفوف في الأَفراح فقد كان معروفًا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم.
وأَما قوله: «هُزُّوا كَرَابِيلَكُمْ بَارَكَ اللهُ فِيكُمْ» فهذا لا يُعرف.
[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة]
* في نسخة دار الآثار: (وهم يقولون) ، وهو الموافق للأصول الخطية التي اعتمدت عليها نسختا المكتب الإسلامي والدار المصرية اللبنانية.
** إضافة من نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار.
ومنها: 18- «لَوْ وُزِنَ إِيمَانُ أَبِي بَكْرٍ بِإِيمَانِ النَّاسِ لَرَجَحَ
⦗ص: 65⦘
إِيمَانُ أَبِي بَكْرٍ عَلَى إِيمَانِ النَّاسِ*» .
هذا قد جاءَ معناه في حديث معروف في السنن:
[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة]
* في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (على ذلك) بدل (على إيمان الناس) .