المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ 3- «كنت كنزا لا أعرف، فأحببت أن أعرف فخلقت خلقا. فعرفتهم بي، فبي عرفوني» - أحاديث القصاص

[ابن تيمية]

فهرس الكتاب

- ‌ 1- «مَا وَسِعَنِي سَمَائِي* وَلَا أَرْضِي، بَلْ** وَسِعَنِي قَلْبُ عَبْدِي الْمُؤْمِنِ»

- ‌ 2- «القَلْبُ بَيْتُ الرَّبِّ»

- ‌ 3- «كُنْتُ كَنْزًا لَا أُعْرَفُ، فَأَحْبَبْتُ أَنْ أُعْرَفَ فَخَلَقْتُ خَلْقًا. فَعَرَّفْتُهُمْ بِي، فَبِي عَرَفُونِي»

- ‌ 4- «أَنَا مِنَ [اللهِ] *، وَالمُؤْمِنُونَ مِنِّي»

- ‌ 5- «لَا رَاحَةَ لِلْمُؤْمِنِ دُونَ لِقَاءِ رَبِّهِ»

- ‌ 7- «حُبُّ الدُّنْيَا رَأْسُ كُلِّ خَطِيئَةٍ»

- ‌ 8- «الدُّنْيَا خُطْوَةُ رَجُلٍ مُؤْمِنٍ»

- ‌ 9- «مَنْ بُورِكَ لَهُ فِي شَيْءٍ فَلْيَلْزَمْهُ»

- ‌ 11- «اتَّخِذُوا مَعَ الْفُقَرَاءِ أَيَادِي فَإِنَّ لَهُمْ فِي غَدٍ دَوْلَةً وَأَيُّ دَوْلَةٍ»

- ‌12- «الْفَقْرُ فَخْرِي، وَبِهِ أَفْتَخِرُ»

- ‌ 14- «أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا تَكَلَّمَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ كُنْتُ بَيْنَهُمَا كَالزِّنْجِيِّ* الَّذِي لَا يَفْهَمُ»

- ‌ 15- «أَنَا مَدِينَةُ الْعِلْمِ وَعَلِيٌّ بَابُهَا»

- ‌ 16- «يَعْتَذِرُ إِلَى الْفُقَرَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَقُولُ - يَعْنِي اللهَ تَعَالَى -*: وَعِزَّتِي وَجَلَالِي مَا زَوَيْتُ الدُّنْيَا عَنْكُمْ لِهَوَانِكُمْ عَلَيَّ، وَلَكِنْ أَرَدْتُ أَنْ أَرْفَعَ قَدْرَكُمْ فِي هَذَا الْيَوْمِ. انْطَلِقُوا إِلَى الْمَوْقِفِ، فَمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْكُمْ بِكِسْرَةٍ، أَوْ سَقَاكُمْ شِرْبَةً مِنْ مَاءٍ أَوْ كَسَاكُمْ خِرْقَةً انْطَلِقُوا بِهِ إِلَى الْجَنَّةِ»

- ‌ 19- «اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَخْرَجْتَنِي مِنْ أَحَبِّ الْبِقَاعِ إِليَّ، فَأَسْكِنِّي فِي أَحَبِّ الْبِقَاعِ إِلَيْكَ»

- ‌ 20- «مَنْ زَارَنِي وَزَارَ أَبِي إِبْرَاهِيمَ فِي عَامٍ وَاحِدٍ دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌ 21- «فُقَرَاؤُكُمْ حَسَنَاتُكُمْ*»

- ‌ 22- «الْبَرَكَةُ مَعَ أَكَابِرِكُمْ»

- ‌ 23- «أَكْرِمُوا ظُهُورَكُمْ فَإِنَّ فِيهَا مَنَافِعَ لِلنَّاسِ»

- ‌ 24- «الشَّيْخُ فِي قَوْمِهِ كَالنَّبِيِّ فِي أُمَّتِهِ»

- ‌ 25- «لَوْ وُزِنَ خَوْفُ الْمُؤْمِنِ وَرَجَاؤُهُ لَاعْتَدَلَا»

- ‌ 26- «عَنْ عَلِيٍّ رضي الله عنه، أَنَّ أَعْرَابِيًّا صَلَّى وَنَقَرَ صَلَاتَهُ، فَقَالَ [لَهُ] * عَلِيٌّ: لَا تَنْقُرْ صَلَاتَكَ**.فَقَالَ الْأَعْرَابِيُّ: يَا عَلِيُّ! لَوْ نَقَرَهَا أَبُوكَ مَا دَخَلَ النَّارَ»

- ‌ 27- «وَيَرْوُونَهُ عَنْ عُمَرَ أَيْضًا»

- ‌ 28- «وَيَرْوُونَ عَنْ عُمَرَ أَنَّهُ قَتَلَ أَبَاهُ»

- ‌ 29- «كُنْتُ نَبِيًّا وَآدُمُ بَيْنَ الْمَاءِ وَالطِّينِ، وَكُنْتُ نَبِيًّا وَلَا آدَمَ وَلَا مَاءَ وَلَا طِينَ»

- ‌ 30- «الْعَازِبُ فِرَاشُهُ مِنْ نَارٍ*»

- ‌ 33- «إِذَا ذُكِرَ إِبْرَاهِيمُ الْخَلِيلُ، وَذُكِرْتُ أَنَا فَصَلُّوا عَلَيْهِ ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ. وَإِذَا ذُكِرْتُ أَنَا وَالْأَنْبِيَاءُ غَيْرُهُ فَصَلُّوا عَلَيَّ ثُمَّ صَلُّوا عَلَيْهِمْ»

- ‌ 34- «مَنْ قَالَ: أَنَا فِي الْجَنَّةِ؛ فَهُوَ فِي النَّارِ. وَمَنْ قَالَ: أَنَا فِي النَّارِ؛ فَهُوَ كَمَا قَالَ»

- ‌ 35- «مَنْ أَخْلَصَ لِلَّهِ عز وجل أَرْبَعِينَ يَوْمًا تَفَجَّرَتْ يَنَابِيعُ الْحِكْمَةِ مِنْ قَلْبِهِ عَلَى لِسَانِهِ»

- ‌ 36- «مَنْ أَكَلَ مَعَ مَغْفُورٍ لَهُ غُفِرَ لَهُ»

- ‌ 37- «مَنْ أَشْبَعَ جَوْعَةً أَوْ سَتَرَ عَوْرَةً ضَمِنْتُ لَهُ عَلَى اللهِ الْجَنَّةَ»

- ‌ 38- «صَدَقَةُ السِّرِّ تُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ*»

- ‌ 39- «لَا تَكْرَهُوا الْفِتَنَ*، فَإِنَّ فِيهَا حَصَادَ الْمُنَافِقِينَ»

- ‌ 40- «سَبُّ صَحَابَتِي* ذَنْبٌ لَا يُغْفَرُ»

- ‌ 41- «مَا يَنْقُصُ مَالٌ مِنْ صَدَقَةٍ، بَلْ يَزِيدُ بِهَا*»

- ‌ 42- «يَوْمُ الْجُمُعَةِ حَجُّ الْمَسَاكِينِ»

- ‌ 43- «مَا سَعِدَ مَنْ سَعِدَ إِلَّا بِالدُّعَاءِ، وَمَا شَقِيَ مَنْ شَقِيَ إِلَّا بِالدُّعَاءِ»

- ‌44- «الدُّعَاءُ مُخُّ الْعِبَادَةِ»

- ‌ 45- «مَنْ عَلَّمَ أَخَاهُ آيَةً مِنْ كِتَابِ اللهِ عز وجل فَقَدْ مَلَكَ رِقَّهُ»

- ‌ 46- «اطَّلَعْتُ عَلَى ذُنُوبِ أُمَّتِي، فَلَمْ أَجِدْ ذَنْبًا أَعْظَمَ* مِمَّنْ تَعَلَّمَ آيَةً ثُمَّ نَسِيَهَا»

- ‌ 47- «مَنْ وَسَّعَ عَلَى أَهْلِهِ* فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ وَسَّعَ اللهُ عَلَيْهِ سَائِرَ سَنَتِهِ»

- ‌ 48- أنَّ «آيَةً مِنْ الْقُرْآنِ خَيْرٌ مِنْ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ*»

- ‌ 49- «أَنَا مِنَ الْعَرَبِ، وَلَيْسَ الْأَعْرَابُ مِنِّي»

- ‌ 50- «اللَّهُمَّ أَحْيِنِي مِسْكِينًا، وَأَمِتْنِي مِسْكِينًا، وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَةِ الْمَسَاكِينِ»

- ‌ 51- «إِذَا سَمِعْتُمْ عَنِّي حَدِيثًا فَاعْرِضُوهُ عَلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ فَإِنْ وَافَقَ فَارْوُوهُ عَنِّي، وَإِنْ لَمْ يُوَافِقْ فَلَا تَرْوُوهُ عَنِّي»

- ‌80- «يَا عَلِيُّ اتَّخِذْ لَكَ نَعْلَيْنِ مِنْ حَدِيدٍ، وَأَفْنِهِمَا فِي طَلَبِ الْعِلْمِ»

- ‌81- «اطْلُبِ الْعِلْمَ وَلَوْ بِالصِّينِ»

- ‌ 52- «يَا عَلِيُّ، كُنْ عَالِمًا أَوْ مُتَعَلِّمًا أَوْ مُسْتَمِعًا وَاعِيًا* وَلَا تَكُنِ الرَّابِعَةَ** فَتَهْلِكَ»

- ‌ 53- «يَقُولُ اللهُ تَعَالَى: لَاقُونِي بِنِيَّاتِكُمْ وَلَا تُلَاقُونِي بِأَعْمَالِكُمْ»

- ‌ 55- «مَنْ قَدَّمَ إِبْرِيقًا لِمُتَوَضِّئٍ فَكَأَنَّمَا قَدَّمَ جَوَادًا مَسْرُوجًا مَلْجُومًا يُقَاتِلُ عَلَيْهِ فِي سَبِيلِ اللهِ تَعَالَى»

- ‌ 56- «يَأْتِي عَلَى أُمَّتِي زَمَانٌ، الْقَابِضُ [فِيهِ] * عَلَى دِينِهِ كَالْقَابِضِ عَلَى الْجَمْرِ»

- ‌ 57- «يَأْتِي عَلَى أُمَّتِي زَمَانٌ مَا يَسْلَمُ بِدِينِهِ إِلَّّا مَنْ يَفِرُّ مِنْ شَاهِقٍ إِلَى شَاهِقٍ»

- ‌ 58- «حَسَنَاتُ الأَبْرَارِ سَيِّئَاتُ المُقَرَّبِينَ»

- ‌ 59- «بَدَأَ الْإِسْلَامُ غَرِيبًا، وَسَيَعُودُ غَرِيبًا [كَمَا بَدَأَ] * فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ»

- ‌ 60- «سَيَجْرِي بَيْنَ أَصْحَابِي هُنَيْئَةٌ*: الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي الْجَنَّةِ»

- ‌ 61- «إِذَا وَصَلْتُمْ إِلَى مَا شَجَرَ بَيْنَ أَصْحَابِي فَأَمْسِكُوا، وَإِذَا وَصَلْتُمْ إِلَى الْقَضَاءِ وَالْقَدَرِ فَأَمْسِكُوا»

- ‌ 62- «إِذَا كَثُرَتِ الْفِتَنُ فَعَلَيْكُمْ بِأَطْرَافِ الْيَمَنِ»

- ‌ 63- «مِصْرُ كِنَانةُ اللهِ فِي أَرْضِهِ، مَا طَلَبَهَا عَدُوٌّ إِلَّا أَهْلَكَهُ اللهُ»

- ‌ 64- «إِنَّ [فِي] * آخِرِ الزَّمَانِ يَكُونُ أَجْرُ أَحَدِهِمْ كَأَجْرِ سَبْعِينَ مِنْكُمْ» يقوله للصحابة، فقالت الصحابة رضي الله عنهم: [مِنْهُمْ] **؟فقال: [ «مِنْكُمْ» ثَلَاثًا] *** «لِأَنَّكُمْ**** تَجِدُونَ عَلَى الْخَيْرِ أَعْوَانًا وَلَا يَجِدُونَ عَلَى الْخَيْرِ أَعْوَانًا»

- ‌ 65- «مَنْ تَزَوَّجَ امْرَأَةً لِمَالِهَا أَحْرَمَهُ اللهُ مَالَهَا وَجَمَالَهَا»

- ‌ 66- «تَزَوَّجُوا فُقَرَاءَ [يُغْنِيكُمُ] * اللهُ»

- ‌ 67- «مَنْ بَاتَ فِي حِرَاسَةِ كَلْبٍ بَاتَ فِي غَضَبِ اللهِ»

- ‌ 68- «أَنَّهُ أَمَرَ النِّسَاءَ بِالْغُنْجِ لِأَزْوَاجِهِنَّ عِنْدَ الْجِمَاعِ»

- ‌ 69- «أَنَّهُ قَالَ لِسَلْمَانَ [الْفَارِسِيِّ] * وَهُوَ يَأْكُلُ الْعِنَبَ: يَا سَلْمَانُ! كُلِ الْعِنَبَ دُو دُو» [

- ‌ 70- «الْجَنَّةُ تَحْتَ أَقْدَامِ الْأُمَّهَاتِ»

- ‌ 71- «مَنْ كَسَرَ قَلْبًا فَعَلَيْهِ جَبْرُهُ»

- ‌ 72- «أَحَقُّ مَا أَخَذْتُمْ عَلَيْهِ الْأَجْرَ الْقُرْآنُ»

- ‌ 73- «مَنْ ظَلَمَ ذِمِّيًّا كَانَ اللهُ خَصْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ - أَوْ كُنْتُ خَصْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌ 75- «لِكُلِّ شَيْءٍ تَحِيَّةٌ، وَتَحِيَّةُ الْمَسْجِدِ رَكْعَتَانِ»

- ‌ 76- «أَنَّهُ مَدَّ رِجْلَيْهِ* فِي الْمَسْجِدِ، فَأَوْحَى اللهُ إِلَيْهِ:يَا مُحَمَّدُ! مَا أَنْتَ فِي مَنْزِلِ عَائِشَةَ»

- ‌ 77- «لَوْ كَانَ الْمُؤْمِنُ فِي ذرْوَةِ جَبَلٍ قَيَّضَ اللهُ لَهُ مَنْ يُؤْذِيهِ، أَوْ شَيْطَانًا يُؤْذِيهِ»

- ‌ 78- «أَدَّبَنِي رَبِّي فَأَحْسَنَ تَأْدِيبِي»

- ‌ 79- «لَوْ كَانَتِ الدُّنْيَا دَمًا عَبِيطًا لَكَانَ قُوتُ الْمُؤْمِنِ مِنْهَا حَلَالًا»

الفصل: ‌ 3- «كنت كنزا لا أعرف، فأحببت أن أعرف فخلقت خلقا. فعرفتهم بي، فبي عرفوني»

ومنها:‌

‌ 2- «القَلْبُ بَيْتُ الرَّبِّ»

.

هذا الكلامُ مِنْ جنس الأَول: [فإن] * القلب بيتُ الإيمان بالله ومعرفته ومحبته**.

وليس هذا من كلام النبي صلى الله عليه وسلم.

[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة]

* إضافة من نسخة الدار المصرية اللبنانية. وهي في نسخة دار الآثار: (لأن) .

** في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (ومحبته ومعرفته) .

ص: 55

ومنها:‌

‌ 3- «كُنْتُ كَنْزًا لَا أُعْرَفُ، فَأَحْبَبْتُ أَنْ أُعْرَفَ فَخَلَقْتُ خَلْقًا. فَعَرَّفْتُهُمْ بِي، فَبِي عَرَفُونِي»

.

ليس هذا من كلام النبي صلى الله عليه وسلم، ولا يعرف له إسنادٌ صحيح ولا ضعيف.

ص: 55

ومنها:‌

‌ 4- «أَنَا مِنَ [اللهِ] *، وَالمُؤْمِنُونَ مِنِّي»

.

هذا اللفظ لا يُعرف عن النبي صلى الله عليه وسلم. لكن ثبتَ في الكتاب

⦗ص: 56⦘

والسنة: إنما المؤمنون بعضهم من بعض كما قال تعالى:

{بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ} .

وقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم لحيّ الأَشعريين:

«هُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ» .

وقال لعلي رضي الله عنه: «أَنْتَ مِنِّي وَأَنَا مِنْكَ» .

وقال لجُلَيْبِيب**: «هَذَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ» .

⦗ص: 57⦘

هذه الأَحاديث في الصحيح.

[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة]

* في نسخة المكتب الإسلامي: (أنا من المؤمنين) . والمثبت من نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار.

** في نسخة الدار المصرية اللبنانية: (وقال لحسين رضي الله عنه .

ص: 55