المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌شرح حديث (أن رجلا قام يوم الفتح) من طريق ثالثة وتراجم رجاله - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٣٨١

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[381]

- ‌من نذر أن يصلي في بيت المقدس

- ‌شرح حديث (أن رجلاً قام يوم الفتح فقال يا رسول الله! إني نذرت إن فتح الله عليك مكة أن أصلي في بيت المقدس)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أن رجلاً قام يوم الفتح فقال يا رسول الله! إني نذرت إن فتح الله عليك مكة أن أصلي في بيت المقدس)

- ‌شرح حديث (أن رجلاً قام يوم الفتح) من طريق ثانية

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أن رجلاً قام يوم الفتح) من طريق ثانية

- ‌شرح حديث (أن رجلاً قام يوم الفتح) من طريق ثالثة وتراجم رجاله

- ‌حكم من ترك النذر وفعل أفضل منه

- ‌من نذر صيام شهر لا يجزئه صيام رمضان

- ‌قضاء النذر عن الميت

- ‌شرح حديث أمر النبي صلى الله عليه وسلم سعد بن عبادة أن يقضي النذر عن أمه بعد موتها

- ‌تراجم رجال إسناد حديث أمر النبي صلى الله عليه وسلم سعد بن عبادة أن يقضي النذر عن أمه بعد موتها

- ‌شرح حديث (أن امرأة ركبت البحر فنذرت إن نجاها الله أن تصوم شهراً)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أن امرأة ركبت البحر فنذرت إن نجاها الله أن تصوم شهراً)

- ‌شرح حديث (أن امرأة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كنت تصدقت على أمي بوليدة)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أن امرأة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كنت تصدقت على أمي بوليدة)

- ‌حكم قضاء الصوم عن الميت

- ‌من مات وعليه صيام صام عنه وليه

- ‌شرح حديث (أن امرأة جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت إنه كان على أمها صوم شهر)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أن امرأة جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت إنه كان على أمها صوم شهر)

- ‌شرح حديث (من مات وعليه صيام صام عنه وليه)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (من مات وعليه صيام صام عنه وليه)

- ‌الأسئلة

- ‌حكم الحلف بحق الله

- ‌حكم تعدد الكفارة بتعدد النذر

- ‌حكم نذر زيارة قبر شخص ما

- ‌الواجب على أولياء من ترك صيام رمضان لمرض مزمن حتى مات

- ‌حكم الكفارة عن الغير

- ‌حكم قضاء الصوم والدين المشكوك في قضائه

- ‌حكم الرد على الخطيب إذا خالف السنة أثناء الخطبة

الفصل: ‌شرح حديث (أن رجلا قام يوم الفتح) من طريق ثالثة وتراجم رجاله

‌شرح حديث (أن رجلاً قام يوم الفتح) من طريق ثالثة وتراجم رجاله

[قال أبو داود: رواه الأنصاري عن ابن جريج فقال: جعفر بن عمر، وقال: عمرو بن حية، وقال: أخبراه عن عبد الرحمن بن عوف، وعن رجال من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم].

ذكر من هؤلاء الرجال عبد الرحمن بن عوف، وذكر أنه روي عن رجال آخرين من هذه الطريق التي هي طريق الأنصاري، والأنصاري هو محمد بن عبد الله الأنصاري، وهو ثقة أخرج له أصحاب الكتب الستة.

وقوله: [عن ابن جريج فقال: جعفر بن عمر].

أي: أن ابن جريج قال: جعفر بن عمر بدل حفص بن عمر.

[وقال: عمرو بن حية].

أي: أنه نسبه، وقال بدل حنة بالنون: حية بالياء.

[وقال: أخبراه عن عبد الرحمن بن عوف، وعن رجال من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم].

أي: فيه ذكر أو تسمية واحد من هؤلاء الرجال الذين أبهموا في الطريق التي أوردها أولاً، وهو عبد الرحمن بن عوف رضي الله تعالى عنه.

ولم يذكر الحافظ شيئاً عن جعفر بن عمر، فإما أن يكون تصحيفاً، أو أن يكون شخصاً آخر، لكن ليس من رجال الكتب الستة؛ لأنه لم يذكر له ترجمة في التقريب.

ص: 7