المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تراجم رجال إسناد حديث (ما رئي رسول الله يأكل متكئا قط ولا يطأ عقبه رجلان) - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٤٢٦

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[426]

- ‌التسمية على الطعام

- ‌شرح حديث (إذا دخل الرجل بيته فذكر الله عند دخوله وعند طعامه قال الشيطان لا مبيت لكم ولا عشاء)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (إذا دخل الرجل بيته فذكر الله عند دخوله وعند طعامه قال الشيطان لا مبيت لكم ولا عشاء)

- ‌شرح حديث (إن الشيطان ليستحل الطعام الذي لم يذكر اسم الله عليه)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (إن الشيطان ليستحل الطعام الذي لم يذكر اسم الله عليه)

- ‌تعليم الصغير التسمية عند الأكل

- ‌شرح حديث (إذا أكل أحدكم فليذكر اسم الله تعالى فإن نسي أن يذكر اسم الله تعالى في أوله فليقل باسم الله أوله وآخره)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (إذا أكل أحدكم فليذكر اسم الله تعالى فإن نسي أن يذكر اسم الله تعالى في أوله فليقل باسم الله أوله وآخره)

- ‌شرح حديث (ما زال الشيطان يأكل معه، فلما ذكر اسم الله استقاء ما في بطنه)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (ما زال الشيطان يأكل معه، فلما ذكر اسم الله استقاء ما في بطنه)

- ‌الأسئلة

- ‌حكم التسمية على الطعام

- ‌لزوم التسمية عند الدخول إلى المنزل وعند الطعام على كل واحد

- ‌ضرورة التسمية مع السلام عند الدخول إلى المنزل

- ‌وجه قول الغزالي التسمية لكل لقمة

- ‌حكم التسمية بعد الفراغ من الأكل لمن نسي أن يسمي الله عند الأكل

- ‌ما جاء في الأكل متكئاً

- ‌شرح حديث (لا آكل متكئاً)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (لا آكل متكئاً)

- ‌شرح حديث (ما رئي رسول الله يأكل متكئاً قط ولا يطأ عقبه رجلان)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (ما رئي رسول الله يأكل متكئاً قط ولا يطأ عقبه رجلان)

- ‌شرح حديث (بعثني النبي فرجعت إليه فوجدته يأكل تمراً وهو مقع)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (بعثني النبي فرجعت إليه فوجدته يأكل تمراً وهو مقع)

- ‌الأسئلة

- ‌حقيقة الاتكاء المنهي عنه عند الأكل

- ‌صفة التربع المنهي عنه عند الأكل

- ‌حكم الاستناد إلى جدار أو كرسي عند الأكل

- ‌حكم الاتكاء عند الشرب

- ‌ما جاء في الأكل من أعلى الصحفة

- ‌شرح حديث (إذا أكل أحدكم طعاماً فلا يأكل من أعلى الصحفة ولكن ليأكل من أسفلها)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (إذا أكل أحدكم طعاماً فلا يأكل من أعلى الصحفة ولكن ليأكل من أسفلها)

- ‌حكم الأكل من وسط الصحفة عند اختلاف الطعام

- ‌شرح حديث (كلوا من حواليها ودعوا ذروتها يبارك فيها)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (كلوا من حواليها ودعوا ذروتها يبارك فيها)

- ‌الأسئلة

- ‌حكم أكل المنفرد من وسط الصحفة أو أعلاها

- ‌وجه الجمع بين الأحاديث التي تذكر أن البركة في وسط الطعام وآخر الطعام

- ‌حكم تسمية الأواني

- ‌حكم الأكل مما يلي الآخرين إذا تنوع الطعام في الإناء الواحد

- ‌ما جاء في الجلوس على مائدة عليها بعض ما يكره

- ‌شرح حديث (نهى رسول الله عن مطعمين)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (نهى رسول الله عن مطعمين)

- ‌طريق أخرى لحديث (نهى رسول الله عن مطعمين) وتراجم رجال إسنادها

- ‌الأسئلة

- ‌مراد أبي داود من قوله في الترجمة (عليها بعض ما يكره)

- ‌حكم الأكل في المطعم الذي يبيع أصحابه فيه الخمر

- ‌حكم الأكل حال الانبطاح على البطن

- ‌حكم الأكل باليمين

- ‌شرح حديث (إذا أكل أحدكم فليأكل بيمينه)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (إذا أكل أحدكم فليأكل بيمينه)

- ‌شرح حديث (ادن بني فسم الله وكل بيمينك وكل مما يليك)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (ادن بني فسم الله وكل بيمينك وكل مما يليك)

- ‌الأسئلة

- ‌حكم الأكل والشرب باليدين

- ‌حال حديث (والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون) ومعناه

- ‌حكم الخروج من المدينة لمن يعمل بها

الفصل: ‌تراجم رجال إسناد حديث (ما رئي رسول الله يأكل متكئا قط ولا يطأ عقبه رجلان)

‌تراجم رجال إسناد حديث (ما رئي رسول الله يأكل متكئاً قط ولا يطأ عقبه رجلان)

قوله: [حدثنا موسى بن إسماعيل].

هو موسى بن إسماعيل التبوذكي ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[حدثنا حماد].

هو حماد بن سلمة بن دينار ثقة، أخرج له البخاري تعليقاً ومسلم وأصحاب السنن.

[عن ثابت البناني].

هو ثابت بن أسلم البناني ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن شعيب بن عبد الله بن عمرو].

هو شعيب بن محمد بن عبد الله بن عمرو بن العاص وهو صدوق، أخرج حديثه البخاري في الأدب المفرد وفي جزء القراءة وأصحاب السنن.

[عن أبيه].

أبوه هو عبد الله بن عمرو والمقصود بأبيه جده، وقد صح سماعه من جده عبد الله بن عمرو كما سبق أن عرفنا في رواية عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، وأن المقصود بالجد هو عبد الله بن عمرو الذي هو جد شعيب، وكذلك هو جد عمرو بن شعيب؛ لأن جد أبيه جده، ويقال للجد: أب؛ لأن الجد هو من جملة الآباء، فقوله: عن أبيه المقصود عن جده.

ص: 22