‌ ثناء العلماء عليه، ووفاته: - التاريخ المعتبر في أنباء من غبر - مقدمة

10 -

"فتح الرحمن في تفسير القرآن"(1).

11 -

"الوجيز" مختصر "فتح الرحمن"(2).

قال الغزي: وله غير ذلك من التآليف والفوائد، وكلها عليها الرونق والبهجة؛ لحسن إخلاصه، ومزيد اختصاصه (3).

* * *

*‌

‌ ثَنَاء العُلَماء عَلَيْهِ، وَوفَاتهُ:

1 -

قال الحافظ السخاوي: أَمْثَلُ قضاةِ القدس، حسن السِّيرة، له شهرة بالفضل والإقبال على التاريخ، مع خطٍّ حسن ونَظْم (4).

2 -

قال الغزي: هو الإمام، العلامة، المسند، المؤرخ، الفقيه، المتفنن في سائر العلوم، المتحلي بقلائد المنطوق والمفهوم

…

ثم قال: الخطيب، الفقيه، المحدث، الأثري.

* وكان قد توفي رحمه الله ببيت المقدس سنة (928 هـ)، رحمه الله تعالى، ورضي عنه (1).

صُوَر المَخْطُوطات

صورة غلاف الجزء الأول من النسخة الخطية

صورة اللوحة الأولى من الجزء الأول من النسخة الخطية

صورة اللوحة الأخيرة من الجزء الأول من النسخة الخطية

صورة اللوحة الأولى من النسخة الخطية للجزء الثاني

صورة اللوحة الأخيرة من النسخة الخطية للجزء الثاني