المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«ائذنوا للطيب المطيب» - غرائب مالك بن أنس لابن المظفر

[ابن المظفر البزاز]

فهرس الكتاب

- ‌«صَيْدُ الْبَرِّ لَكُمْ حَلَالٌ، إِلَّا فِي الْإِحْرَامِ وَمَا صِدْتُمْ وَمَا صِيدَ لَكُمْ» قَالَ أَبُو الْحُسَيْنِ: هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ، عَنْ

- ‌«لَحْمُ الصَّيْدِ حَلَالٌ لِلْمُحْرِمِ مَا لَمْ يَصِدْهُ أَوْ يُصَدْ لَهُ»

- ‌«خَمْسُ صَلَوَاتٍ كَتَبَهُنَّ اللَّهُ عَلَى الْعِبَادِ ، فَمَنْ جَاءَ بِهِنَّ لَمْ يُضَيِّعْ مِنْهُنَّ شَيْئًا اسْتِخْفَافًا بِحَقِّهِنَّ كَانَ لَهُ عِنْدَ

- ‌«مَنْ فَاتَتْهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلُهُ وَمَالُهُ» قَالَ أَبُو الْحُسَيْنِ: وَرَوَاهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْحَاقَ فَزَادَ

- ‌«إِنَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ صَلَاةً؛ مَنْ فَاتَتْهُ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلُهُ وَمَالُهُ»

- ‌«الَّذِي تَفُوتُهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ، فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلُهُ وَمَالُهُ» قَالَ الشَّيْخُ: وَهَكَذَا هُوَ فِي

- ‌«بِئْسَتِ الْوَلِيمَةُ الطَّعَامُ يُدْعَى لَهَا الْأَغْنِيَاءُ، وَيُتْرَكُ الْفُقَرَاءُ، وَمَنْ لَمْ يُجِبْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ

- ‌«وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ»

- ‌«كُلُّ شَرَابٍ أَسْكَرَ فَهُوَ حَرَامٌ»

- ‌«كُلُّ شَرَابٍ أَسْكَرَ فَهُوَ حَرَامٌ»

- ‌«كُلُّ شَرَابٍ أَسْكَرَ فَهُوَ حَرَامٌ»

- ‌«مَنْ سَأَلَهُ جَارُهُ أَنْ يَغْرِزَ خَشَبَهُ فِي جِدَارِهِ، فَلَا يَمْنَعْهُ» قَالَ اللَّيْثُ: هَذَا أَوَّلُ مَا لِمَالِكٍ عِنْدَنَا

- ‌«كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ»

- ‌«أَنَّهَا كَانَتْ تَغْتَسِلُ هِيَ وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ، فَكَانَ يَبْدَأَ فَيَغْسِلُ رَأْسَهُ

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، كَانَ إِذَا اغْتَسَلَ خَلَّلَ لِحْيَتَهُ وَرَأْسَهُ بِالْمَاءِ»

- ‌«الدِّينَارُ بِالدِّينَارِ وَفَضْلُ مَا بَيْنَهُمَا رِبًا، وَالْبُرُّ بِالْبُرِّ، وَالشَّعِيرُ بِالشَّعِيرِ، مَنْ زَادَ أَوِ ازْدَادَ فَقَدْ

- ‌ حَبَسْتِ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَالنَّاسَ وَلَيْسُوا عَلَى مَاءٍ وَلَيْسَ مَعَهُمْ مَاءٌ؟ قَالَتْ عَائِشَةُ:

- ‌«مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ الْبَقْلَةِ الْخَبِيثَةِ، فَلَا يَقْرَبْنَا فِي مَسَاجِدِنَا» لَيْسَ هَذَا فِي الْمُوَطَّأِ

- ‌ قَضَيَا فِي الْمِلْطَاةِ وَهِيَ السِّمْحَاقِ بِنِصْفِ الْمُوضِحَةِ " ثُمَّ قَدِمَ الثَّوْرِيُّ فَحَدَّثَنَا عَنْكَ فَقَالَ: صَدَقَ. قُلْتُ: فَأَخْبِرْنِي

- ‌ قَضَيَا فِي الْمَلَطَةِ بِنِصْفِ الْمُوضِحَةِ»

- ‌ أَكَلَ كَتِفَ شَاةٍ، وَلَمْ يَتَوَضَّأْ» فِي الْمُوَطَّأِ: عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ

- ‌ دَعَا بِالْمَاءِ فَتَوَضَّأَ مَرَّةً وَقَالَ: " هَذَا الَّذِي لَا يَقْبَلُ اللَّهُ الْعَمَلَ إِلَّا بِهِ. وَتَوَضَّأَ مَرَّتَيْنِ وَقَالَ: هَذَا

- ‌«مَنْ حُبِسَ عَنْ فَرَسٍ غَازٍ، خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ»

- ‌«لَا يَزَالُ الرَّجُلُ يُصَابُ فِي حَامَّتِهِ وَوَلَدِهِ، حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَلَيْسَتْ عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ»

- ‌ الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ جَمِيعًا أَوِ الْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ جَمِيعًا فِي غَيْرِ خَوْفٍ وَلَا سَفَرٍ» فِي الْمُوَطَّأِ: عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ

- ‌«مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ الْمُنْتِنَةِ أَوِ الْخَبِيثَةِ - مَالِكٌ يَشُكُّ - فَلَا يَقْرَبَنَّ مَسَاجِدَنَا» وَقَالَ مَالِكٌ فِي

- ‌«رَجُلًا يَقْرَأُ بِالْأَلْحَانِ فَرَفَعَ حَرِيرَةً كَانَتْ عَلَى حَاجِبِهِ، فَأَرَانَا. مَنْ كَانَ يَعْرِفُ هَذَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ

- ‌«الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ، وَالْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ»

- ‌«إِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ ، وَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ، فَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ، فَأَحْكُمَ لَهُ

- ‌ وَإِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ، فَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ هُوَ أَلْحَنُ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ فَأَقْضِيَ لَهُ عَلَى نَحْوِ الَّذِي أَسْمَعُ مِنْهُ، فَمَنْ

- ‌«يَا ابْنَ أَخِي تَعَلَّمِ الْأَدَبَ قَبْلَ أَنْ تَتَعَلَّمَ الْعِلْمَ»

- ‌«نَهَى عَنِ الْمُلَامَسَةِ وَالْمُنَابَذَةِ»

- ‌ أَسْلَمَ وَعِنْدَهُ ثَمَانُ نِسْوَةٍ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «اخْتَرْ مِنْهُنَّ

- ‌ نَقْبَلَ مَا عَفَا مِنْ أَمْوَالِهِمْ وَأَخْلَاقِهِمْ "، تَعْنِي فِي قَوْلِهِ: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ} [الأعراف:

- ‌«عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ ثُمَّ نُسِخْنَ بِخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ ، فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهِيَ مِمَّا

- ‌ لِي خَمْسَةُ أَسْمَاءٍ: أَنَا مُحَمَّدٌ، وَأَنَا أَحْمَدُ، وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يُمْحَى بِيَ الْكُفْرُ، وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِي يَحْشُرُ

- ‌«لِي خَمْسَةُ أَسْمَاءٍ ، أَنَا مُحَمَّدٌ، وَأَنَا أَحْمَدُ، وَأَنَا الْمَاحِي، وَأَنَا الْحَاشِرُ، وَأَنَا

- ‌ كَبُرَ وَسَنَّ وَثَقُلَ قَالَ لَهُ تَمِيمٌ الدَّارِيُّ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَلَا أَجْعَلُ لَكَ مِنْبَرًا أَتَّكِئُ عَلَيْهِ مَا شِئْتَ أَوْ

- ‌«مَنْ تَثَاءَبَ فَلْيَكْظِمْ ثَلَاثًا» فِي الْمُوَطَّأِ عَنِ الْعَلَاءِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«التَّثَاؤُبُ مِنَ الشَّيْطَانِ فَأَيُّكُمْ مَا تَثَاءَبَ فَلْيَكْظِمْ مَا اسْتَطَاعَ»

- ‌«عِنْدِي عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَدْرَاجٌ وَأَدْرَاجٌ لَمْ أُحَدِّثْ بِهَا وَلَا أُحَدِّثُ بِهَا»

- ‌«أَكْثَرُ النَّاسِ فِي الزُّهْرِيِّ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ، ثُمَّ مَعْمَرٌ ، ثُمَّ عُقَيْلٌ وَيُونُسُ»

- ‌«مَالِكٌ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ فِي الْحَدِيثِ»

- ‌«لَا يَرِثُ الْمُسْلِمُ الْكَافِرَ»

- ‌ تَرَانِي لَا أَعْرِفُ عُمَرَ مِنْ عَمْرٍو؟ هَذِهِ دَارُ عُمَرَ، وَهَذِهِ دَارُ عَمْرٍو، فَقُلْتُ لَهُ: فَكَيْفَ حَدَّثَكُمْ؟ قَالَ: كَانَ

- ‌«أَحِفُّوا الشَّوَارِبَ وَأَعْفُوا اللِّحَى»

- ‌«مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ سَيُوَرِّثُهُ»

- ‌ فَنَزَعَ نَمَطًا تَحْتَهُ فَقَالَ لَهُ سَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ: لِمَ تَنْزِعُهُ؟ قَالَ: لِأَنَّ فِيهِ تَصَاوِيرَ ، وَقَدْ قَالَ فِيهَا رَسُولُ

- ‌«الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ شَهِدَ الْجُمُعَةَ»

- ‌«غُسْلُ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ»

- ‌«الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ»

- ‌«الْغُسْلُ وَاجِبٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ»

- ‌«الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ»

- ‌«مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا»

- ‌«صَلُّوا خَلْفَ مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَصَلُّوا عَلَى مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ»

- ‌«الثَّيِّبُ أَحَقُّ بِأَنْفُسِهِنَّ مِنْ وَلِيِّهِنَّ، وَالْبِكْرُ تُسْتَأْمَرُ فِي نَفْسِهَا وَإِذْنُهَا صُمَاتُهَا» قَالَ سُفْيَانُ: وَقَدْ رَأَيْتُ عَبْدَ

- ‌«الثَّيِّبُ أَمْلَكُ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا، وَالْبِكْرُ تُسْتَأْمَرُ فِي نَفْسِهَا ، وَإِذْنُهَا صُمَاتُهَا»

- ‌«الْأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا، وَالْبِكْرُ تُسْتَأْمَرُ فِي نَفْسِهَا ، وَإِذْنُهَا صُمَاتُهَا»

- ‌«الثَّيِّبُ أَمْلَكُ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا ، وَالْبِكْرُ تُسْتَأْذَنُ فِي نَفْسِهَا ، وَإِذْنُهَا صُمَاتُهَا»

- ‌ خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ: تَقْلِيمُ الْأَظْفَارِ، وَقَصُّ الشَّارِبِ، وَنَتْفُ الْإِبْطِ، وَحَلْقُ الْعَانَةِ

- ‌ خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ: تَقْلِيمُ الْأَظْفَارِ، وَقَصُّ الشَّارِبِ، وَنَتْفُ الْإِبْطِ، وَحَلْقُ الْعَانَةِ

- ‌ الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ. فَقَالُوا لَهُ: هَذَا عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَ: لَا تُلَقِّنِّي، أَتُحِبُّ أَنْ

- ‌«غُسْلُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ كَغُسْلِ الْجَنَابَةِ»

- ‌ عَلِّمْنِي كَلِمَاتٍ أَعِيشُ بِهِنَّ وَلَا تُكْثِرْ عَلَيَّ فَأَنْسَى فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «لَا تَغْضَبْ» وَفِي

- ‌«مَنْ غَيَّرَ دِينَهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَهُ»

- ‌«كُنْتُ أُرَجِّلُ رَأْسَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا حَائِضٌ»

- ‌ إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ ثُمَّ جَلَسَ فِي مُصَلَّاهُ، لَمْ تَزَلِ الْمَلَائِكَةُ تُصَلِّي عَلَيْهِ تَقُولُ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، اللَّهُمَّ

- ‌«لَا يُغْلَقُ الرَّهْنُ»

- ‌«لَا يُغْلَقُ الرَّهْنُ» قَالَ سَعِيدٌ: فَلِذَلِكَ أَقُولُ: لَهُ غُنْمُهُ ، وَعَلَيْهِ غُرْمُهُ

- ‌«لَا تُدْخِلُوا هَؤُلَاءِ عَلَيْكُنَّ» فِي الْمُوَطَّأِ مُرْسَلٌ

- ‌«لَا يَدْخُلَنَّ عَلَيْكُنَّ هَؤُلَاءِ»

- ‌«لَا تُرَدُّ عَلَى دَاعٍ دَعْوَتُهُ حَيْثُ تُقَامُ الصَّلَاةُ، وَفِي الصَّفِّ، وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ عز وجل»

- ‌«قَضَى بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ»

- ‌ نَهَى أَنْ يُمْنَعَ نَقْعُ الْبِئْرِ

- ‌ نَهَى عَنْ بَيْعِ الثِّمَارِ حَتَّى تُزْهِيَ، فَقِيلَ لَهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا تُزْهِي؟ قَالَ: «تَحْمَرُّ» وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

- ‌«إِنْ لَمْ يُثْمِرْهَا اللَّهُ فَبِمَ يَسْتَحِلُّ أَحَدُكُمْ مَالَ أَخِيهِ»

- ‌«ادْنُ وَسَمِّ اللَّهَ، وَكُلْ بِيَمِينِكَ، وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ» فِي الْمُوَطَّأِ مُرْسَلٌ

- ‌«سَمِّ اللَّهَ وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ»

- ‌«مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»

- ‌ تُعْرَضُ أَعْمَالُ النَّاسِ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ مَرَّتَيْنِ: يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الْخَمِيسِ، فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ إِلَّا عَبْدٌ

- ‌ تُعْرَضُ أَعْمَالُ النَّاسِ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ مَرَّتَيْنِ: يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الْخَمِيسِ، فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ إِلَّا عَبْدٌ

- ‌«الَّذِي يَرْفَعُ رَأْسَهُ وَيَخْفِضُهُ قَبْلَ الْإِمَامِ فَإِنَّمَا نَاصِيَتُهُ بِيَدِ شَيْطَانٍ» فِي الْمُوَطَّأِ: مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ مَلِيحِ

- ‌«الَّذِي يَرْفَعُ رَأْسَهُ وَيَخْفِضُ قَبْلَ الْإِمَامِ فَإِنَّمَا نَاصِيَتُهُ بِيَدِ شَيْطَانٍ»

- ‌ يَفْتَتِحُونَ الْقِرَاءَةَ بِ {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الفاتحة: 2]، لَا يَذْكُرُونَ {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ

- ‌ لَا يَقْرَأُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِذَا افْتَتَحُوا الصَّلَاةَ

- ‌«كَانَ ابْنُ عُمَرَ يَتْبَعُ آثَارَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَيَهْتَمُّ بِهَا، حَتَّى خِيفَ عَلَى عَقْلِهِ» فِي الْمُوَطَّأِ

- ‌ يَتْبَعُ أَمْرَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَآثَارَهُ وَحَالَهُ، وَيَهْتَمُّ بِهِ حَتَّى كَانَ قَدْ خِيفَ عَلَى عَقْلِهِ، مِنَ

- ‌«إِذَا وَجَدْتَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ عَلَى شَيْءٍ فَلَا يَدْخُلْ قَلْبَكَ شَكٌّ أَنَّهُ حَقٌّ»

- ‌ نَهَى الَّذِينَ قَتَلُوا ابْنَ أَبِي الْحُقَيْقِ حِينَ خَرَجُوا عَنْ قَتْلِ الْوِلْدَانِ وَالنِّسَاءِ. قَالَ: وَقَالَ رَجُلٌ مِنْهُمْ بَرَّحَتْ

- ‌ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الَّذِينَ قَتَلُوا ابْنَ أَبِي الْحُقَيْقِ عَنْ قَتْلِ النِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الْحَدِيثَ

- ‌ الْحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ، فَأَطْفِئُوهَا بِالْمَاءِ» وَإِمَّا حَدِيثُ مَالِكٍ

- ‌«الْحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ فَأَبْرِدُوهَا بِالْمَاءِ»

- ‌«الِاسْتِئْذَانُ ثَلَاثٌ ، فَإِنْ أُذِنَ لَكَ ، وَإِلَّا فَارْجِعْ»

- ‌«إِذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ» فِي الْمُوَطَّأِ عَنْ مَالِكٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ

- ‌«إِذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ»

- ‌«مَازَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ» رَوَاهُ ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، عَنْ مَالِكٍ هَكَذَا فِي الْمُوَطَّأِ

- ‌«مَازَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ» قَالَ أَبُو الْحُسَيْنِ: ابْنُ وَهْبٍ حَمَلَ حَدِيثَ اللَّيْثِ عَلَى

- ‌«مَازَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ»

- ‌«مَازَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ لَيُوَرِّثَنَّهُ»

- ‌ هَلْ مِنْ سَائِلٍ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ؟ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ، هَلْ مِنْ تَائِبٍ فَأَتُوبَ عَلَيْهِ " فِي

- ‌ مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ، وَمَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، وَمَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ

- ‌«خَيْرُ صَلَاتِكُمْ فِي بُيُوتِكُمْ إِلَّا صَلَاةَ الْفَرِيضَةِ» وَكَذَلِكَ رَوَاهُ مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي النَّضْرِ:

- ‌«أَفْضَلُ صَلَاتِكُمْ فِي بُيُوتِكُمْ إِلَّا صَلَاةَ الْجَمَاعَةِ»

- ‌ لَمَّا قَطَعَ الَّذِينَ سَرَقُوا لِقَاحَهُ، وَسَمَلَ أَعْيُنَهُمْ بِالنَّارِ، عَاتَبَهُ اللَّهُ عز وجل فِي ذَلِكَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ: {إِنَّمَا

- ‌ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ أَكَلِ لُحُومِ الْأَضَاحِيِّ بَعْدَ ثَلَاثٍ فِي الْمُوَطَّأِ

- ‌ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ أَكْلِ لُحُومِ الْأَضَاحِيِّ بَعْدَ ثَلَاثٍ

- ‌ مَا رَأَيْتُ عَالِمًا قَطُّ بِعَيْبِكَ إِلَّا ذَلِكَ الْأَصَمَّ يَعْنِي ابْنَ هُرْمُزَ

- ‌«كَانَ يَوْمًا يَصُومُهُ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ، فَمَنْ شَاءَ فَلْيَصُمْهُ ، وَمَنْ شَاءَ فَلْيُفْطِرْهُ» قَالَ أَبُو الْحُسَيْنِ: هَذَا غَرِيبٌ

- ‌«كَانَ عَاشُورَاءُ يَوْمًا يَصُومُهُ قُرَيْشٌ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَصُومُهُ فِي

- ‌ إِنِّي لَأَشْبَهُكُمْ صَلَاةً بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«إِنِّي لَأَشْبَهُكُمْ صَلَاةً بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌«أَكَلْنَا لَحْمَ فَرَسٍ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌«أَكَلْنَا لَحْمَ فَرَسٍ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌ اللَّهَ لَا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا مِنَ النَّاسِ ، لَكِنْ يَقْبِضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ، حَتَّى إِذَا لَمْ يَتْرُكْ عَالِمًا

- ‌ نَهَى عَنِ الْمُتْعَةِ قَالَ أَبُو الْحُسَيْنِ: لَيْسَ هَذَا فِي الْمُوَطَّأِ

- ‌«مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ مِنَ الْخُيَلَاءِ لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» هُوَ فِي الْمُوَطَّأِ عَنْ مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، وَعَبْدِ

- ‌ الَّذِي يَجُرُّ ثَوْبَهُ خُيَلَاءً لَا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌ لَأَعْرِفَنَّ أَحَدَكُمْ عَلَى أَرِيكِيَّةٍ يَأْتِيهِ الْأَمْرُ مِمَّا أَمَرْتُ أَوْ نَهَيْتُ عَنْهُ فَيَقُولُ: لَا أَدْرِي مَا هَذَا، مَا وَجَدْنَاهُ

- ‌ وَنَهَى عَنْ قَتْلِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ»

- ‌ مَرْحَبًا بِالطَّيِّبِ الْمُطَيَّبِ»

- ‌«ائْذَنُوا لِلطَّيِّبِ الْمُطَيَّبِ»

- ‌«لَا تُسَمُّوا الْعِنَبَ الْكَرْمَ، فَإِنَّ الْكَرْمَ قَلْبُ الْمُؤْمِنِ»

- ‌ فَأَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ أَتَّخِذَ أَنْفًا مِنْ ذَهَبٍ

- ‌ فَأَمَرَهُ أَنْ يَتَّخِذَ أَنْفًا مِنْ ذَهَبٍ

- ‌ فَأَمَرَهُ أَنْ يَتَّخِذَ أَنْفًا مِنْ ذَهَبٍ

- ‌ فَأَمَرَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَتَّخِذَ أَنْفًا مِنْ ذَهَبٍ

- ‌«مَا عُبِدَ اللَّهُ بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ فِقْهٍ فِي الدِّينِ»

- ‌«الْيَدَانِ تَسْجُدَانِ، كَمَا يَسْجُدُ الْوَجْهُ»

- ‌ اللَّهُمَّ كَمَا حَسَّنْتَ خَلْقِي فَأَحْسِنْ خُلُقِي، وَأَوْسِعْ عَلَيَّ رِزْقِي

- ‌ كَيْفَ لَا أَمْسَحُ وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَدْ مَسَحَ

- ‌ آيَةَ النِّفَاقِ أَنْ تَذْكُرَ الْقَوْمَ وَمَا ذُكِرُوا ، فَإِذَا أَمْسَكْتَ عَنْهُمْ لَمْ يُذْكَرُوا، فَلَا تَذْكُرُوا ، فَلَا تَكُونُوا

- ‌ أَفْرَدَ الْحَجَّ وَلَمْ يَعْتَمِرْ

- ‌«صَاحِبُ الدَّيْنِ مَحْجُوبٌ عَنْهُ حَتَّى يُقْضَى دَيْنُهُ»

- ‌«غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلَا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ»

- ‌«ارْجِعْ إِلَى مَالِكٍ فَسَلْهُ عَنْ مَسْأَلَتِكَ ، فَلَوْ كَانَتْ مَسْأَلَتُكَ أَدَقَّ مِنَ الشَّعْرِ وَأَعْظَمَ مِنْ أُحُدٍ يَجْعَلُ عز وجل

- ‌ قَدْ جَاءَكُمُ النَّبِيلُ

- ‌«قَدْ جَاءَ الْعَاقِلُ». قَالَ أَيُّوبُ بْنُ سُوَيْدٍ: وَمَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَجْوَدَ حَدِيثًا مِنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ رَحِمَهُ

- ‌ آخِرُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ رَجُلٌ مِنْ جُهَيْنَةَ، فَيَقُولُ أَهْلُ الْجَنَّةِ: عِنْدَ جُهَيْنَةَ الْخَبَرُ الْيَقِينُ، سَلُوهُ هَلْ بَقِيَ مِنَ

- ‌«نَحَرْنَا يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ الْبَدَنَةَ عَنْ سَبْعَةِ نَفَرٍ، وَالْبَقَرَةَ عَنْ سَبْعَةٍ»

- ‌ لِلْغَادِرِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِوَاءٌ يُعْرَفُ بِهِ يُقَالُ: هَذِهِ غَدْرَةُ فُلَانٍ

- ‌ كُنَّا نَتَعَاطَى فَضَائِلَ أَهْلِ الْبَيْتِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَعْنِي أَبَا بَكْرٍ، وَعُمَرَ

- ‌«مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ مِنَ الْخُيَلَاءِ لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ»

- ‌«انْقَطَعَتْ عَنْهُمَا الْأَعْمَالُ فَأَحَبَّ اللَّهُ أَنْ لَا يُقْطَعَ الْأَجْرُ عَنْهُمَا»

- ‌ صَنَعَ إِلَى رَجُلٍ مَعْرُوفًا فَقَبَّلَ يَدَهُ خَمْسَ مَرَّاتٍ

- ‌«إِذَا كَثُرَتْ ذُنُوبُ الْعَبْدِ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ مِنَ الْأَعْمَالِ مَا يُكَفِّرُهَا ، ابْتَلَاهُ اللَّهُ عز وجل بِالْهَمِّ يُكَفِّرُهَا

الفصل: ‌«ائذنوا للطيب المطيب»

158 -

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ الْجُرْجَرَانِيُّ، نا نُوحُ بْنُ دَرَّاجٍ، نا الْأَعْمَشُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ هَانِئِ بْنِ هَانِئٍ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: اسْتَأْذَنَ عَمَّارٌ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: ‌

«ائْذَنُوا لِلطَّيِّبِ الْمُطَيَّبِ»

ص: 221