الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وحديث معاذ بن جبل
قال: كان النبى صلى الله عليه وسلم إذا كان في صلاته رفع يديه قبال أذنيه، فإذا كبر أرسلهما ثم سكت، وربما رأيته يضع يمينه على يساره.
وأثر على رضى الله عنه. عن عاصم الجحدرى عن عقبة بن ظهير عن على قال: (فَصَلّ لِرَبّكَ وَأنحَر) قال: (وضع اليمين على الشمال في الصلاة) .
أثر آخر له ايضا. عن عبد الرحمن بن إسحاق، ثنا زياد بن زيد السوائى، عن أبة جحيفة عن على رضى الله عنه قال:(إن من السنة في الصلاة وضع الأكف على الأكف تحت السرة) .
فعل على رضى الله عنه.
أنه إذا طول قيامه في الصلاة يمسك بيده اليمنى ذراعه اليسرى في أصل الكف، إلا أن يسوى ثوبا أو يحك جلداً.
أثر أنس رضى الله عنه.
قال: من أخلاق النبوة وضع اليمين على الشمال تحت السرة.
ومرسل طاوس. قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يضع يده اليمنى على يده اليسرى، ثم يشد بينهما على صدره وهو في الصلاة.
ومرسل حسن. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنى أنظر إلى أحبار بنى إسرائيل واضعى أيمانهم على شمائلهم في الصلاة.
وأثر عبد الكريم بن أبى المخارق قال: من كلام النبوة إذا لم تستحى فافعل ما شئت، وضع اليدين
إحداهما على الأخرى في الصلاة - يضع اليمنى على اليسرى، وتعجيل الفطر، والاستيناء بالسحور.
وما روى في معنى تفسير قوله تعالى (فَصَلّ لِرَبّكَ وَأنحَر)