المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ باب ما يقول عند الرجوع من السفر - الترغيب في الدعاء والحث عليه لعبد الغني المقدسي

[عبد الغني المقدسي]

الفصل: ‌ باب ما يقول عند الرجوع من السفر

14 -

‌ بَاب مَا يَقُولُ عِنْدَ الرُّجُوعِ مِنَ السَّفَرِ

127 -

أَخْبَرَنَا أَبُو دَاوُدَ سُلَيْمَانُ بْنُ فَيْرُوزَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ العيشوني أَنا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَلافِ أَنا الحمامي أنبأ أَبُو الْقَاسِمِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الْهَمْدَانِيُّ بِالْكُوفَةِ ثَنَا الْقَاسِم بن مُحَمَّد الدَّلال ثما مخول بن إِبْرَاهِيم النَّهْدِيّ أَنا إِسْرَائِيلَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ الْبَرَاءِ قَالَ (كَانَ رَسُولُ اللَّهِ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ قَالَ آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ يرفع بهَا صَوته) // هَذَا السَّنَد ضَعِيف //

ص: 243

128 -

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي أَنا أَبُو الْخَطَّابِ نَصْرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْبَطِرِ القارىء أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ يَحْيَى بْنِ البيع أنبأ الْمحَامِلِي ثَنَا أَحْمد بن مَنْصُور ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ سَمِعْتُ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ يُحَدِّثُ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ (كَانَ رَسُول الله إِذَا خَرَجَ فِي سَفَرٍ فَمَرَّ بنشز أَوْ فَدْفَدٍ كَبَّرَ ثَلاثًا ثُمَّ قَالَ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ ولَهُ الْحَمْدُ وهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

ص: 247

وَإِذَا رَجَعَ قَالَهُنَّ وَزَادَ آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ صَدَقَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَنَصَرَ عَبْدَهُ وَهَزَمَ الْأَحْزَاب وَحده) // رَوَاهُ البُخَارِيّ //

129 -

أخبرنَا مُحَمَّد أَنا نَصْرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْبَطِرِ أَنا ابْن البيع أنبأ الْمحَامِلِي ثَنَا عبد الله بن شبيب ثَنَا ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ حَسَنٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ الله (أَنه إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ مِنْ أَسْفَارِهِ فَأَشْرَفَ عَلَى الْمَدِينَةِ يُسْرِعُ السَّيْرَ وَيَقُولُ اللَّهُمَّ اجْعَلْ لَنَا بهَا قرارا وَرِزْقًا حسنا) // سَنَده ضَعِيف //

ص: 249