المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌لقاء الباب المفتوح [126] - لقاء الباب المفتوح - جـ ١٢٦

[ابن عثيمين]

فهرس الكتاب

- ‌لقاء الباب المفتوح [126]

- ‌تفسير آيات من سورة الحجرات

- ‌تفسير قوله تعالى: (ولما يدخل الإيمان في قلوبكم)

- ‌تفسير قوله تعالى: (وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئاً)

- ‌تفسير قوله تعالى: (إن الله غفور رحيم)

- ‌الأسئلة

- ‌الحكم فيمن أتى بالاستعاذة بعد تكبيرة الإحرام مباشرة

- ‌جواز الصلاة في الشارع إذا لم يتسع المسجد

- ‌حكم من صلى بالناس وهو جنب ناسياً

- ‌حكم زيارة القريب إذا كان لا يستفيد من الزيارة ولا يعرف من الزائر

- ‌صلة الرحم ليس لها فترة زمنية محددة

- ‌كيفية تصرف الوكيل في أموال الناس

- ‌ترك النوافل بسبب الخواطر والوساوس

- ‌أهمية هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

- ‌حقيقة الخذف المنهي عنه

- ‌السفر بنية التمشية والعمرة

- ‌كيفية العلم بدخول الفجر

- ‌حكم من نسي السجود للسهو

- ‌الفرق بين التوسل بجاه النبي أو ذاته

- ‌حكم استعمال الرجال للحناء في أيديهم وأقدامهم

- ‌حكم تقبيل الرجل لمحارمه

- ‌حكم إطالة الشعر

- ‌عورة المرأة مع محارمها

- ‌الراجح من أقوال العلماء في وقت التكبير المطلق والمقيد

- ‌حكم الأكل من مال شخص كسبه حرام

الفصل: ‌لقاء الباب المفتوح [126]

‌لقاء الباب المفتوح [126]

هذا اللقاء أكمل فيه الشيخ تفسير قوله تعالى: (قالت الأعراب آمنا.

) فذكر الشيخ أن الأعراب هم أهل البادية، والغالب عليهم أنهم لا يعرفون حدود ما أنزل الله، وذكر معنى قوله تعالى: (ولما.

) وأنها إذا أتت بدل لم يكن ذلك دليلاً على قرب وقوع ما دخلت عليه، ثم فصّل الكلام على مسألة الفرق بين الإسلام الإيمان وأنهما إذا اجتمعا افترقا، وإذا افترقا اجتمعا.

ص: 1