الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فدخلنا عليه، فقلا رجل من القوم: إنا لم نأتك زائرين، ولكنا جئنا حين راعنا هذا الخبر، فقال: إن القرآن أنزل على نبيكم من سبعة أبواب على سبعة أحرف - أو: حروف - و إن الكتاب قبلكم كان ينزل - أو: نزل - من باب واحد على حرف واحد "
- قال الشيخ الألباني رحمه الله في:
" السلسلة الصحيحة "(2/ 134): " وهذا إسناد جيد موصول، رجاله كلهم ثقات معروفون غير فلفلة هذا ..... "
- أما الشيخ الحويني - حفظه الله - فعلق على كلام الشيخ الألباني في:
تحقيقه لـ "فضائل القرآن " لابن كثير (ص 87) قائلا: "كذا! ولم يلتف شيخنا - أيده الله - إلى الاختلاف على الوليد بن قيس في سنده، وسواء كان هو القاسم أو عثمان فه أحدهما توثيق معتبر؟. " وينظر تسلية الكظيم
(1/ 397)
(155)
حديث الحسن، عن أبي هريرة مرفوعا:" الحمى كير من كير جهنم، فنحوها عنكم بالماء البارد. "
- صححه الشيخ الألباني رحمه الله في:
صحيح ابن ماجه (3466)، وصحيح الجامع (3189)
- أما الشيخ الحويني - حفظه الله - فقال في:
تحقيقه لـ " مجلسان من إملاء النسائي "(ص 68):" الحسن لم يسمع من أبي هريرة إلا أحرفا يسيره، وهو لم يصرح بتحديث، وقد اختلف عليه فيه ...... "
(156)
حديث محمد بن عبدالرحمن بن لبيبة، عن سعيد بن المسيب، عن