المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: مسند عقبة بن عامر
المؤلف: زين الدين أبو العدل قاسم بن قطلوبغا السودوني
عدد الصفحات: 257
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«لَنْ تَقْرَأَ شَيْئًا عِنْدَ اللَّهِ أَبْلَغَ مِنْ سُورَةِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ»

- ‌ لَمْ تَقْرَأْ سُورَةً أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى وَلا أَبْلَغَ عِنْدَهُ مِنْ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ»

- ‌ لَنْ تَقْرَأَ شَيْئًا أَبْلَغَ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ سورة الفلق الآية

- ‌ لَمَّا نَزَلَتْ {فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ} [الواقعة ال: 74] قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:

- ‌ قَسَّمَ ضَحَايَا بَيْنَ أَصْحَابِهِ فَأَصَابَ عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ جَذَعَةٌ فَسَأَلَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم عَنْهَا فَقَالَ: «ضَحِّ

- ‌ قَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ضَحَايَا بَيْنَ أَصْحَابِهِ فَصَارَ لِعُقْبَةَ جَذَعَةٌ قَالَ: فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ

- ‌«مَنْ أَمَّ النَّاسَ فَأَصَابَ الْوَقْتَ فَأَتَمَّ الصَّلاةَ فَلَهُ وَلَهُمْ ، وَمَنْ نَقَصَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَعَلَيْهِ وَلا

- ‌«مَنْ أَمَّ قَوْمًا إِنْ أَتَمَّ فَلَهُ التَّمَامُ وَلَهُمُ التَّمَامُ ، وَإِنْ نَقَصَ فَلَهُمُ التَّمَامُ وَعَلَيْهِ

- ‌«لا يَؤُمُّ عَبْدٌ قَوْمًا إِلا تَوَلَّى عَلَيْهِمْ فِي صَلاتِهِمْ فَإِنْ أَحْسَنَ فَلَهُ وَإِنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهِ»

- ‌{وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ} [الأنفال: 60] ، أَلا إِنَّ الْقُوَّةَ الرَّمْيُ ، أَلا إِنَّ الْقُوَّةَ الرَّمْيُ

- ‌«سَتُفْتَحُ عَلَيْكُمْ أَرْضُونَ وَيَكْفِيكُمُ اللَّهُ فَلا يَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَلْهُوَ بِأَسْهُمِهِ» ، قَالَ شُرَيْحٌ: ثُمَامَةُ بْنُ

- ‌«مَنْ أَمَّ النَّاسَ فَأَصَابَ الْوَقْتَ وَأَتَمَّ فَلَهُ وَلَهُمْ ، وَمَنْ أَنْقَصَ مِنْ ذَلِكَ فَعَلَيْهِ وَلا

- ‌«مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ يَتَوَضَّأُ فَيَبْلُغُ الْوُضُوءَ ، ثُمَّ يَقُومُ فَيَرْكَعُ رَكْعَتَيْنِ يُقْبِلُ عَلَيْهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ إِلا وَجَبَتْ

- ‌ مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ يَتَوَضَّأُ فَيَبْلُغُ الْوُضُوءَ ثُمَّ يَقُولُ: «أَشْهَدُ أَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، وَأَنَّ

- ‌ اقْرَأْ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ، فَأَعَادَهَا إِلَيْهِ حَتَّى قَرَأَهَا فَعَرَفَ أَنِّي لَمْ أَفْرَحْ بِهَا جِدًّا ، فَقَالَ: «لَعَلَّكَ

- ‌«لا عُهْدَةَ بَعْدَ أَرْبَعٍ»

- ‌«عُهْدَةُ الرَّقِيقِ أَرْبَعُ لَيَالٍ»

- ‌«عُهْدَةُ الرَّقِيقِ ثَلاثُ أَيَّامٍ»

- ‌«عُهْدَةُ الرَّقِيقِ ثَلاثٌ»

- ‌«إِذَا نَكَحَ الْوَلِيَّانِ فَهُوَ لِلأَوَّلِ مِنْهُمَا ، وَإِذَا بَاعَ مِنْ رَجُلَيْنِ فَهُوَ لِلأَوَّلِ مِنْهُمَا» ، وَقَالَ يُونُسُ: وَإِذَا بَاعَ

- ‌ تُحِبُّونَ الْجَنَّةَ وَحَرِيرَهَا فَلا تَلْبَسُوهَا فِي الدُّنْيَا»

- ‌«يَعْجَبُ رَبُّكُمْ مِنْ رَاعِي غَنَمٍ فِي شَظِيَّةٍ يُؤَذِّنُ بِالصَّلاةِ وَيُقِيمُ»

- ‌ يَعْجَبُ مِنَ الشَّابِّ لَيْسَتْ لَهُ صَبْوَةٌ

- ‌«أَوَّلُ خَصْمَيْنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ جَارَانِ»

- ‌«لا تَكْرَهُوا الْبَنَاتِ فَإِنَّهُنَّ الْمُؤْنِسَاتُ الْغَالِيَاتُ»

- ‌ مَنْ كَانَ لَهُ ، ثَلاثُ بَنَاتٍ فَصَبَرَ عَلَيْهِنَّ فَأَطْعَمَهُنَّ وَسَقَاهُنَّ وَكَسَاهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ كُنَّ لَهُ حِجَابًا مِنَ

- ‌«تَدْنُوا الشَّمْسُ مِنَ الأَرْضِ فَيَعْرَقُ النَّاسُ ، فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَبْلُغُ عَرَقُهُ عَقِبَيْهِ ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَبْلُغُ إِلَى نِصْفِ

- ‌«إِذَا تَطَهَّرَ الرَّجُلُ ، ثُمَّ أَتَى الْمَسْجِدَ يَرْعَى الصَّلاةَ كَتَبَ لَهُ كَاتِبَاهُ ، أَوْ كَاتِبُهُ كُلَّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا إِلَى

- ‌ يَعْجَبُ رَبُّكَ مِنْ رَاعِي غَنَمٍ فِي رَأْسِ الشَّظِيَّةِ لِلْجَبَلِ يُؤَذِّنُ لِلصَّلاةِ وَيُصَلِّي ، فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: «انْظُرُوا إِلَى

- ‌«مَنْ قَالَ عَلَيَّ مَا لَمْ أَقُلْ فَلْيَتَبَوَّأْ بَيْتًا فِي جَهَنَّمَ»

- ‌«رَجُلانِ مِنْ أُمَّتِي يَقُومُ أَحَدُهُمَا مِنَ اللَّيْلِ فَيُعَالِجُ نَفْسَهُ إِلَى الطُّهُورِ وَعَلَيْهِ عُقَدٌ فَتَوَضَّأَ فَإِذَا وَضَّأَ يَدَيْهِ

- ‌«مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ إِلَى الْمَسْجِدِ فَلَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا عَشْرُ حَسَنَاتٍ ، وَالْقَاعِدُ فِي الْمَسْجِدِ يَنْتَظِرُ الصَّلاةَ

- ‌«مَنْ أَثْكَلَ ثَلاثَةً مِنْ صُلْبِهِ فَاحْتَسَبَهُمْ عَلَى اللَّهِ ، فَقَالَ أَبُو عُشَانَةَ مَرَّةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَمْ يَقُلْهَا مَرَّةً

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مَا لَمْ أَقُلْ فَلْيَتَبَوَّأْ بَيْتًا فِي جَهَنَّمَ»

- ‌ رَجُلانِ مِنْ أُمَّتِي يَقُومُ أَحَدُهُمْ مِنَ اللَّيْلِ يُعَالِجُ نَفْسَهُ إِلَى وُضُوءِ الطُّهُورِ وَعَلَيْهِ عُقَدٌ فَيَتَوَضَّأُ فَإِذَا وَضَّأَ

- ‌ يُدْخِلُ بِالسَّهْمِ الْوَاحِدِ ثَلاثَةً الْجَنَّةَ صَانِعَهُ الْمُحْتَسِبَ فِيهِ ، وَالرَّامِي بِهِ ، وَمُنَبِّلَهُ ، فَارْمُوا وَارْكَبُوا

- ‌ يُدْخِلُ بِالسَّهْمِ الْوَاحِدِ ثَلاثَةَ نَفَرٍ الْجَنَّةَ صَانِعَهُ الْمُحْتَسِبَ فِي صَنْعَتِهِ الْخَيْرَ ، وَالرَّامِيَ بِهِ ، وَمُنَبِّلَهُ

- ‌«مَنْ عُلِّمَ الرَّمْيَ ، ثُمَّ تَرَكَهُ بَعْدَ مَا عُلِّمَهُ فَهُوَ نِعْمَةٌ كَفَرَهَا»

- ‌«مَنْ سَتَرَ عَوْرَةَ مُؤْمِنٍ فَكَأَنَّمَا اسْتَحْيَا مَوْءُودَةً مِنْ قَبْرِهَا»

- ‌«مَنْ عَلَّقَ تَمِيمَةً فَقَدْ أَشْرَكَ»

- ‌«مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ، ثُمَّ صَلَّى غَيْرَ سَاهٍ وَلا لاهٍ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»

- ‌«مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ، ثُمَّ صَلَّى صَلاةً غَيْرَ سَاهٍ وَلا لاهٍ كُفِّرَ عَنْهُ مَا كَانَ قَبْلَهَا مِنْ

- ‌«لا تُخِيفُوا أَنْفُسَكُمْ بَعْدَ أَمْنِهَا»

- ‌«لا تُخِيفُوا أَنْفُسَكُمْ»

- ‌ يُدْخِلُ بِالسَّهْمِ الْوَاحِدِ الثَّلاثَةَ الْجَنَّةَ ، صَانِعَهُ يَحْتَسِبُ فِي صَنْعَتِهِ الْخَيْرَ ، وَالْمُهْدِيهِ ، وَالرَّامِي بِهِ

- ‌ يُدْخِلُ بِالسَّهْمِ الْوَاحِدِ ثَلاثَةَ نَفَرٍ الْجَنَّةَ صَاحِبَهُ الَّذِي يَحْتَسِبُ فِي صَنْعَتِهِ الْخَيْرَ ، وَالَّذِي يُجَهّزُ بِهِ فِي

- ‌ غَيْرَتَانِ إِحْدَاهُمَا يُحِبُّهَا اللَّهُ ، وَالأُخْرَى يُبْغِضُهَا اللَّهُ ، وَمَخْيَلَتَانِ إِحْدَاهُمَا يُحِبُّهَا اللَّهُ ، وَالأُخْرَى

- ‌ ثَلاثٌ مُسْتَجَابٌ لَهُمْ دَعْوَتُهُمُ الْمُسَافِرُ ، وَالْوَالِدُ ، وَالْمَظْلُومُ

- ‌ يُدْخِلُ بِالسَّهْمِ الْوَاحِدِ الْجَنَّةَ ثَلاثَةً صَانِعَهُ وَالْمُمِدَّ بِهِ وَالرَّامِيَ بِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ

- ‌«مُرْهَا فَلْتَرْكَبْ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى عَنْ تَعْذِيبِ أُخْتِكَ نَفْسَهَا لَغَنِيٌّ»

- ‌ مُرْهَا فَلْتَخْتَمِرْ وَلْتَرْكَبْ وَلْتَصُمْ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ»

- ‌«تَحُجُّ رَاكِبَةً مُخْتَمِرَةً وَلْتَصُمْ»

- ‌«فَلْتَخْتَمِرْ وَلْتَرْكَبْ وَلْتَصُمْ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ»

- ‌«مُرْ أُخْتَكَ فَلْتَرْكَبْ وَلْتَخْتَمِرْ وَلْتَصُمْ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ»

- ‌ الْكَيِّ ، وَكَانَ يَكْرَهُ شُرْبَ الْحَمِيمِ ، وَكَانَ إِذَا اكْتَحَلَ اكْتَحَلَ وِتْرًا ، وَإِذَا اسْتَجْمَرَ اسْتَجْمَرَ

- ‌«إِذَا اكْتَحَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَكْتَحِلْ وِتْرًا ، وَإِذَا اسْتَجْمَرَ فَلْيَسْتَجْمِرْ وِتْرًا»

- ‌«لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ صَاحِبُ مَكْسٍ»

- ‌«لا يَحِلُّ لامْرِئٍ بِبَيْعٍ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ حَتَّى يَذَرَهُ»

- ‌«لا يَحِلُّ لامْرِئٍ مُسْلِمٍ يَخْطُبُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ حَتَّى يَتْرُكَ ، وَلا يَبِيعُ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ حَتَّى

- ‌«لا يَدْخُلُ صَاحِبُ مَكْسٍ الْجَنَّةَ يَعْنِي الْعَشَّارَ»

- ‌«مَنْ مَاتَ مُرَابِطًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُجْرِيَ عَلَيْهِ أَجْرُهُ»

- ‌«مَنْ لَمْ يَقْبَلْ رُخْصَةَ اللَّهِ كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الذُّنُوبِ مِثْلُ جِبَالِ عَرَفَةَ»

- ‌«الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لا يَحِلُّ لامْرِئٍ مُسْلِمٍ أَنْ يُغَيِّبَ مَا بِسَلْعَتِهِ عَنْ أَخِيهِ إِنْ عَلِمَ بِهَا

- ‌«لَيْسَ مِنْ عَبْدٍ يَلْقَى اللَّهَ تَعَالَى لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا لَمْ يَتَنَدَّ بِدَمٍ حَرَامٍ إِلا دَخَلَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ

- ‌«مَنْ لَقِيَ اللَّهَ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا لَمْ يَتَنَدَّ بِدَمٍ حَرَامٍ دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«لَيَقْرَأَنَّ الْقُرْآنَ رِجَالٌ لا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ

- ‌ إِذَا رَأَيْتَ اللَّهَ تَعَالَى يُعْطِي الْعَبْدَ مِنَ الدُّنْيَا مَا يُحِبُّ فَإِنَّمَا هُوَ اسْتِدْرَاجٌ ، ثُمَّ تَلا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

- ‌ اللَّهَ تَعَالَى لَغَنِيٌّ عَنْ مَشْيِهَا ، لِتَرْكَبْ وَلِتَهْدِي بَدَنَةً»

- ‌ أَنْسَابَكُمْ هَذِهِ لَيْسَتْ بِسِبَابٍ عَلَى أَحَدٍ ، وَإِنَّمَا أَنْتُمْ وَلَدُ آدَمَ طَفُّ الصَّاعِ لَمْ يَمْلَؤُهُ ، وَلَيْسَ لأَحَدٍ عَلَى أَحَدٍ

- ‌«تَعَلَّمُوا كِتَابَ اللَّهِ تَعَالَى وَتَعَاهَدُوهُ ، تَغَنُّوا بِهِ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنَ الْمَخَاضِ فِي

- ‌«تَعَلَّمُوا كِتَابَ اللَّهِ وَأَتْقِنُوهُ»

- ‌«يَوْمُ عَرَفَةَ ، وَيَوْمُ النَّحْرِ ، وَيَوْمُ التَّشْرِيقِ عِيدُنَا أَهْلَ الإِسْلامِ ، وَهُنَّ أَيَّامُ أَكْلٍ

- ‌ ثَلاثُ سَاعَاتٍ كَانَ نَهَانَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ نُصَلِّيَ فِيهِنَّ وَأَنْ نَقْبُرَ فِيهِنَّ مَوْتَانَا حِينَ

- ‌ ثَلاثُ سَاعَاتٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم «نَهَانَا أَنْ نُصَلِّي فِيهِنَّ ، وَأَنْ نَقْبُرَ فِيهِنَّ مَوْتَانَا

- ‌ يَوْمَ النَّحْرِ ، وَيَوْمَ عَرَفَةَ ، وَأَيَّامَ التَّشْرِيقِ هُنَّ عِيدُنَا أَهْلَ الإِسْلامِ وَهُنَّ أَيَّامُ أَكْلٍ

- ‌«تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ وَأَتْقِنُوهُ»

- ‌«فَلأَنْ يَغْدُوَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْمَسْجِدِ فَيَتَعَلَّمَ آيَتَيْنِ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى خَيْرٌ لَهُ مِنْ نَاقَتَيْنِ وَثَلاثٌ خَيْرٌ مِنْ

- ‌ أَقْرَأَ بِالْمُعَوِّذَاتِ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ

- ‌ أَنْسَابَكُمْ هَذِهِ لَيْسَتْ بِسِبَابٍ عَلَى أَحَدٍ ، كُلُّكُمْ بَنُو آدَمَ طَفٌّ لَمْ تَمْلَؤُهُ ، لَيْسَ لأَحَدٍ فَضْلٌ إِلا بِدِينٍ أَوْ تَقْوًى

- ‌ قَالَ لِرَجُلٍ يُقَالُ لَهُ ذُو النِّجَادَيْنِ أَنَّهُ أَوَّاهٌ وَذَلِكَ أَنَّهُ رَجُلٌ كَانَ كَثِيرَ الذِّكْرِ لِلَّهِ عز وجل فِي الْقُرْآنِ

- ‌ أَقْرَأَ الْمُعَوِّذَاتِ دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ»

- ‌ صِلْ مَنْ قَطَعَكَ ، وَأَعْطِ مَنْ حَرَمَكَ ، وَاعْفُ عَمَّنْ ظَلَمَكَ»

- ‌ أَمْلِكْ لِسَانَكَ ، وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ ، وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ

- ‌ أَلا أُعَلِّمُكَ سِوَرًا مَا أُنْزِلَتْ فِي التَّوْرَاةِ وَلا فِي الزَّبُورِ وَلا فِي الإِنْجِيلِ وَلا فِي الْقُرْآنِ تَتْلُوهُنَّ لا

- ‌ أَلا أُعَلِّمُكَ سُورَتَيْنِ مِنْ خَيْرِ سُورَتَيْنِ قَرَأَتْهُمَا لِلنَّاسِ»

- ‌«أَلا أُعَلِّمُكَ سُورَتَيْنِ لَمْ تَقْرَأْ بِمِثْلِهِمَا

- ‌ أَلا أُعَلِّمُكَ خَيْرَ سُورَتَيْنِ قُرِئَتَا

- ‌«أُنْزِلَتْ عَلَيَّ فَتَعَوَّذُوا بِهِنَّ فَإِنَّهُ لَمْ يُتَعَوَّذْ بِمِثْلِهِنَّ»

- ‌«أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آيَاتٌ لَمْ يُرَ مِثْلُهُنَّ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ إِلَى آخِرِ السُّورَةِ ، وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ إِلَى آخِرِ

- ‌«أُنْزِلَتْ عَلَيَّ لَمْ أَرَ مِثْلَهُنَّ الْمُعَوِّذَتَيْنِ»

- ‌«أَلَمْ تَرَ آيَاتٍ أُنْزِلَتِ اللَّيْلَةَ أَوَلا تَرَى مِثْلَهُنَّ الْمُعَوِّذَتَيْنِ»

- ‌«أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آيَاتٌ لَمْ يُرَ مِثْلُهُنَّ أَوْ لَمْ نَرَ مِثْلَهُنَّ»

- ‌«مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً مُؤْمِنَةً فَهِيَ فِكَاكُهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً مُسْلِمَةً فَهِيَ فِدَاؤُهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«الْجَاهِرُ بِالْقُرْآنِ كَالْجَاهِرِ بِالصَّدَقَةِ ، وَالْمُسِرُّ بِالْقُرْآنِ كَالْمُسِرِّ بِالصَّدَقَةِ»

- ‌ الْمُسِرُّ بِالْقُرْآنِ كَالْمُسِرِّ بِالصَّدَقَةِ ، وَالْمُجْهِرُ بِالْقُرْآنِ كَالْمُجْهِرِ بِالصَّدَقَةِ

- ‌«هَلاكُ أُمَّتِي فِي الْكِتَابِ وَاللَّبَنِ»

- ‌ صَلَّى لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَعَلَيْهِ فَرُّوجٌ مِنْ حَرِيرٍ وَهُوَ الْقَبَاءُ فَلَمَّا قَضَى صَلاتَهُ نَزَعَهُ

- ‌ رَاكِبٌ غَدًا إِلَى يَهُودَ فَلا تُبْدِؤُهُمْ بِالسَّلامِ ، وَإِذَا سَلَّمُوا عَلَيْكُمْ فَقُولُوا عَلَيْكُمْ»

- ‌«كَفَّارَةُ النَّذْرِ كَفَّارَةُ يَمِينٍ»

- ‌ أَحَقَّ الشُّرُوطِ أَنْ تُوَفَّى بِهِ مَا اسْتَحْلَلْتُمْ بِهِ الْفُرُوجَ»

- ‌ مَثَلَ الَّذِي يَعْمَلُ السَّيِّئَاتِ ، ثُمَّ يَعْمَلُ الْحَسَنَاتِ كَمَثَلِ رَجُلٍ كَانَتْ عَلَيْهِ دِرْعٌ ضَيِّقَةٌ قَدْ خَنَقَتْهُ ، ثُمَّ عَمِلَ

- ‌ ثَلاثًا إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ شِفَاءٌ فَفِي شَرْطَةِ مِحْجَمٍ ، أَوْ شَرْبَةِ عَسَلٍ ، أَوْ كَيَّةٍ تُصِيبُ أَلَمًا ، وَأَنَا أَكْرَهُ الْكَيَّ

- ‌ لَيْسَ مِنْ عَمَلِ يَوْمٍ إِلا وَهُوَ يُخْتَمُ عَلَيْهِ فَإِذَا مَرِضَ الْمُؤْمِنُ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ: رَبَّنَا عَبْدُكَ فُلانٌ قَدْ حَبَسْتَهُ

- ‌«كَفَّارَةُ النَّذْرِ كَفَّارَةُ الْيَمِينِ»

- ‌«اقْرَأِ الآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فَإِنِّي أُعْطِيتُهُمَا مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ»

- ‌«كَفَّارَةُ النَّذْرِ كَفَّارَةُ الْيَمِينِ»

- ‌«لا تَزَالُ أُمَّتِي بِخَيْرٍ أَوْ عَلَى الْفِطْرَةِ مَا لَمْ يُؤَخِّرُوا الْمَغْرِبَ حَتَّى تَشْتَبِكَ النُّجُومُ»

- ‌ كُلُّ امْرِئٍ فِي ظِلِّ صَدَقَتِهِ حَتَّى يُفْصَلَ بَيْنَ النَّاسِ ، أَوْ قَالَ: حَتَّى يُحْكَمَ بَيْنَ النَّاسِ

- ‌«النَّذْرُ يَمِينٌ وَكَفَّارَتُهَا كَفَّارَةُ الْيَمِينِ»

- ‌ فَرُّوجُ حَرِيرٍ فَلَبِسَهُ ، ثُمَّ صَلَّى فِيهِ ، ثُمَّ انْصَرَفَ فَنَزَعَهُ نَزْعًا شَدِيدًا عَنِيفًا كَالْكَارِهِ لَهُ ، ثُمَّ قَالَ: «لا

- ‌«إِنِّي فَرَطٌ لَكُمْ ، وَإِنِّي شَهِيدٌ عَلَيْكُمْ وَإِنِّي وَاللَّهِ لأَنْظُرُ إِلَى حَوْضِي ، أَلا وَإِنِّي قَدْ أُعْطِيتُ مَفَاتِيحَ خَزَائِنِ

- ‌«إِذَا نَزَلْتُمْ بِقَوْمٍ فَأَمَرُوا لَكُمْ بِمَا يَنْبَغِي لِلضَّيْفِ فَاقْبَلُوا ، وَإِنْ لَمْ يَفْعَلُوا فَخُذُوا مِنْهُمْ حَقَّ الضَّيْفِ

- ‌ أَعْطَاهُ غَنَمًا فَقَسَّمَهُ عَلَى أَصْحَابِهِ ضَحَايَا فَبَقِيَ عَتُودٌ ، فَذَكَرَهُ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ:

- ‌«إياك والدخول على النساء» فقال رجل: يَا رَسُولَ اللهِ أفرأيت الحمو؟ قَالَ: «الحمو

- ‌ فروج حرير فصلى فيه المغرب فلما سلم نزعه نزعا عنيفا فقيل: يَا رَسُولَ اللهِ قد لبسته وصليت فيه

- ‌ أُمِّي مَاتَتْ ، وَإِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَتَصَدَّقَ عَنْهَا ، قَالَ: «أَمَرَتْكَ

- ‌ أَحَقَّ الشُّرُوطِ أَنْ تُوَفَّى بِهِ مَا اسْتَحْلَلْتُمْ بِهِ الْفُرُوجَ»

- ‌ أَحَقَّ الشُّرُوطِ أَنْ تُوَفَّى بِهِ مَا اسْتَحْلَلْتُمْ بِهِ الْفُرُوجَ»

- ‌ أَحَقَّ الشُّرُوطِ أَنْ تُوَفَّى بِهِ مَا اسْتَحْلَلْتُمْ بِهِ الْفُرُوجَ»

- ‌«لِتَمْشِ وَلِتَرْكَبْ» .قَالَ: فَكَانَ أَبُو الْخَيْرِ لا يُفَارِقُ عُقْبَةَ

- ‌ أَرَأَيْتَ مَنْ رَآكَ فَآمَنَ بِكَ وَصَدَّقَكَ وَاتَّبَعَك مَاذَا لَهُ؟ قَالَ: «طُوبَى لَهُ» .قَالَ: فَمَسَحَ عَلَى يَدِهِ فَانْصَرَفَ ، ثُمَّ

- ‌«إِيَّاكُمْ وَالدُّخُولَ عَلَى النِّسَاءِ»

- ‌«إِنِّي فَرَطٌ لَكُمْ وَأَنَا شَهِيدٌ عَلَيْكُمْ ، وَإِنِّي وَاللَّهِ لأَنْظُرُ إِلَى حَوْضِي الآنَ وَإِنِّي قَدْ أُعْطِيتُ مَفَاتِيحَ خَزَائِنِ

- ‌«إِنِّي فَرَطُكُمْ ، وَأَنَا عَلَيْكُمْ شَهِيدٌ ، وَإِنَّ مَوْعِدَكُمُ الْحَوْضُ ، وَإِنِّي لأَنْظُرُ إِلَيْهِ وَلَسْتُ أَخْشَى عَلَيْكُمْ أَنْ

- ‌ يَرْكَعُ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلاةِ الْمَغْرِبِ ، وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أَعْصِيَهِ قَالَ عُقْبَةُ: إِنَّا كُنَّا نَفْعَلُهُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ

- ‌«لا خَيْرَ فِيمَنْ لا يُضِيفُ»

- ‌ النَّذْرُ كَفَّارَتُهُ كَفَّارَةُ الْيَمِينِ»

- ‌ أُمِّي مَاتَتْ وَتَرَكَتْ حُلِيًّا فَأَتَصَدَّقُ بِهِ عَنْهَا؟ قَالَ: «أُمُّكَ أَمَرَتْكَ بِذَلِكَ»

- ‌ يَتَصَدَّقَ بِحُلِيٍّ كَانَ لأُمِّهِ عَنْ أُمِّهِ بَعْدَ مَوْتِهَا ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَمَرَتْكَ بِذَلِكَ

- ‌«اقْرَءُوا هَاتَيْنِ الآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فَإِنَّ رَبِّي أَعْطَاهُنَّ وَأَعْطَانِيهِنَّ مِنْ تَحْتِ

- ‌«اقْرَأْ بِالْمُعَوِّذَتَيْنِ فَإِنَّكَ لَمْ تَقْرَأْ بِمِثْلِهِمَا»

- ‌«لِكُلِّ مَيِّتٍ مختمٌ عَلَى عَمَلِهِ إِلا الْمُرَابِطَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، فَإِنَّهُ يُجْرَى لَهُ عَمَلُهُ حَتَّى

- ‌«نِعْمَ أَهْلُ الْبَيْتِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ، وَأُمُّ عَبْدِ اللَّهِ ، وَعَبْدُ اللَّهِ»

- ‌ لِمَ فُضِّلَتْ سُورَةُ الْحَجِّ عَلَى سَائِرِ الْقُرْآنِ بِسَجْدَتَيْنِ؟ قَالَ: «مَنْ لَمْ يَسْجُدْهُمَا لَمْ

- ‌«لَوْ أَنَّ الْقُرْآنَ جُعِلَ فِي إِهَابٍ ، ثُمَّ أُلْقِيَ فِي النَّارِ مَا احْتَرَقَ»

- ‌«أَكْثَرُ مُنَافِقِي أُمَّتِي قُرَّاؤُهَا»

- ‌«مَنْ تَعَلَّقَ بِتَمِيمَةٍ فَلا أَتَمَّ اللَّهُ لَهُ ، وَمَنْ تَعَلَّقَ وَدَعَةً فَلا أَوْدَعَ اللَّهُ لَهُ»

- ‌«لَوْ كَانَ مِنْ بَعْدِي نَبِيٌّ لَكَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ»

- ‌«أَهْلُ الْيَمَنِ أَرَقُّ قُلُوبًا ، وَأَلْيَنُ أَفْئِدَةً ، وَأَنْجَعُ طَاعَةً»

- ‌«لَوْ أَنَّ الْقُرْآنَ فِي إِهَابٍ ، ثُمَّ أُلْقِيَ فِي النَّارِ مَا احْتَرَقَ»

- ‌«أَكْثَرُ مُنَافِقِي هَذِهِ الأُمَّةِ قُرَّاؤُهَا»

- ‌ أَكْثَرَ مُنَافِقِي هَذِهِ الأُمَّةِ لَقَرَّاؤُهَا»

- ‌ أَفُضِّلَتْ سُورَةُ الْحَجِّ عَلَى الْقُرْآنِ بِأَنْ جُعِلَ فِيهَا سَجْدَتَانِ؟ قَالَ: «نَعَمْ ، وَمَنْ لَمْ يَسْجُدْهُمَا لَمْ

- ‌«أَسْلَمَ النَّاسُ وَآمَنَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ»

- ‌«لَوْ كَانَ الْقُرْآنُ فِي إِهَابٍ مَا مَسَّتْهُ النَّارُ»

- ‌«مَنْ مَاتَ مُرَابِطًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُجْرِيَ عَلَيْهِ أَجْرُهُ»

- ‌«كُلُّ مَيِّتٍ يُخْتَمُ عَلَى عَمَلِهِ إِلا الْمُرَابِطَ» ، قَالَ يَحْيَى: «فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنَّهُ يُجْرَى عَلَيْهِ أَجْرُ عَمَلِهِ حَتَّى

- ‌«أَيَعْجِزُ ابْنُ آدَمَ أَنْ يُصَلِّيَ أَوَّلَ النَّهَارِ رَكْعَتَانِ أَكْفِكَ بِهِنَّ آخِرَ يَوْمِكَ»

- ‌ اكْفِنِي أَوَّلَ النَّهَارِ بِأَرْبَعِ رَكَعَاتٍ أَكْفِكَ بِهِنَّ آخِرَ يَوْمِكَ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«مَنْ لَبِسَ الْحَرِيرَ فِي الدُّنْيَا حُرِمَهُ أَنْ يَلْبَسَهُ فِي الآخِرَةِ»

- ‌ أَخْرِسْ لِسَانَكَ وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ ، وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ»

- ‌ أَلا أُعَلِّمُكَ خَيْرَ ثَلاثِ سِوَرٍ أُنْزِلَتْ فِي التَّوْرَاةِ ، وَالإِنْجِيلِ ، وَالزَّبُورِ ، وَالْفُرْقَانِ الْعَظِيمِ» .قَالَ: قُلْتُ:

- ‌ صِلْ مَنْ قَطَعَكَ ، وَأَعْطِ مَنْ حَرَمَك وَاعْفُ عَمَّنْ ظَلَمَكَ»

- ‌«مَنْ سَتَرَ عَلَى مُؤْمِنٍ فِي الدُّنْيَا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌ أَلا أُخْبِرُكَ بِأَفْضَلَ مَا تَعَوَّذَ بِهِ الْمُتَعَوِّذُونَ؟» قَالَ: قُلْتُ: بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ ، فقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

- ‌ صَلُّوا فِي مَرَابِضِ الْغَنَمِ ، وَلا تُصَلُّوا فِي أَعْطَانِ الإِبِلِ أَوْ مَبَارِكِ الإِبِلِ

- ‌ أَخَافَ عَلَى أُمَّتِي الْكِتَابَ وَاللَّبَنَ» .قَالَ: فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ ، وَمَا الْكِتَابُ؟ قَالَ: «يَتَعَلَّمُهُ الْمُنَافِقُونَ

- ‌ أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الْقُرْآنَ وَاللَّبَنَ أَمَّا اللَّبَنُ فَيَتَّبِعُونَ الزَّيْفَ ، وَيَبْغُونَ الشَّهَوَاتِ ، وَيَتْرُكُونَ الصَّلَوَاتِ

- ‌«مَنْ سَتَرَ مُؤْمِنًا كَانَ كَمَنْ أَحْيَا مَوْءُودَةً مِنْ قَبْرِهَا»

- ‌«مَنْ رَأَى عَوَرَاتٍ فَسَتَرَهَا كَانَ كَمَنِ اسْتَحْيَا مَوْءُودَةً مِنْ قَبْرِهَا»

- ‌ مَنْ سَتَرَ مُؤْمِنًا فِي الدُّنْيَا عَلَى عَوْرَةٍ سَتَرَهُ اللَّهُ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَرَجَعَ إِلَى الْمَدِينَةِ فَمَا حَلَّ

- ‌ الْجَذَعِ ، فَقَالَ: «ضَحِّ بِهِ فَلا بَأْسَ بِهِ»

- ‌ مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ ، ثُمَّ رَفَعَ بِطَرْفِهِ إِلَى السَّمَاءِ فَقَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ

- ‌ سَتَكُونُ عَلَيْكُمْ أَئِمَّةٌ مِنْ بَعْدِي فَإِنْ صَلَّوُا الصَّلاةَ لِوَقْتِهَا وَلَمْ يُتِمُّوا رُكُوعَهَا وَلا سُجُودَهَا فَهِيَ لَكُمْ

- ‌«مَا مِنْ رَجُلٍ يَمُوتُ حِينَ يَمُوتُ وَفِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ تَحِلُّ لَهُ الْجَنَّةُ أَنْ يَرِيحَ رِيحَهَا وَلا

- ‌«إِذَا تَوَضَّأَ الرَّجُلُ فَأَتَى الْمَسْجِدَ كَتَبَ اللَّهُ تَعَالَى لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ فَإِذَا صَلَّى فِي الْمَسْجِدِ

- ‌«كُلْ مَا رَدَّتْ عَلَيْكَ قَوْسُكَ»

- ‌«كُلْ مَا رَدَّتْ عَلَيْكَ قَوْسُكَ»

- ‌ فَاسْتَأْذَنْتُهُ أَنْ نَأْكُلَ مِنَ الصَّدَقَةِ فَأَذِنَ لَنَا

- ‌ أَوَّلَ عَظْمٍ مِنَ الإِنْسَانِ يَتَكَلَّمُ يَوْمَ يُخْتَمُ عَلَى الأَفْوَاهِ فَخِذُهُ مِنَ الرِّجْلِ الشِّمَالِ»

- ‌«مَنْ عُلِّمَ الرَّمْيَ ثُمَّ تَرَكَهُ فَلَيْسَ مِنَّا أَوْ قَدْ عَصَى»

- ‌«لا تَزَالُ عِصَابَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُقَاتِلُونَ عَلَى أَمْرِ اللَّهِ قَاهِرِينَ لِعَدُوِّهِمْ لا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ

- ‌ يَتَعَوَّذُ بِ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ، وأَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ، وَيَقُولُ: «يَا عُقْبَةُ تَعَوَّذْ فَمَا تُعُوِّذَ

- ‌«خَيْرُ النِّكَاحِ أَيْسَرُهُ»

- ‌«خَمْسٌ مَنْ قُبِضَ فِيهِنَّ فَهُوَ شَهِيدٌ»

- ‌«مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بَاعَدَ اللَّهُ مِنْهُ جَهَنَّمَ مَسِيرَةَ مِائَةِ عَامٍ»

- ‌«قَرَأَ فِي الصُّبْحِ ب حم السَّجْدَةِ»

- ‌«مَنْ نَذَرَ نَذْرًا لَمْ يُتِمَّهُ فَكَفَّارَتُهُ كَفَّارَةُ يَمِينٍ»

- ‌«لا تَأْكُلُوا الْبَصَلَ» ثُمَّ قَالَ كَلِمَةً خَفِيَّةً: «النَّيِّئَ»

- ‌«رَحِمَ اللَّهُ حَارِسَ الْحَرَسِ»

- ‌ فَلَعَنَ اللَّهُ الْمُحَلِّلُ وَالْمُحَلَّلُ لَهُ»

- ‌ لَوْ كَانَ عَلَى أُمِّكِ دَيْنٌ فَقَضَيْتِيهِ أَلَيْسَ كَانَ مَقْبُولا مِنْكِ؟» قَالَتْ: بَلَى ، فَأَمَرَهَا أَنْ تَحُجَّ عَنْهَا ، وَجَاءَتِ

- ‌ اللَّهَ تَعَالَى غَنِيٌّ عَنْ نَذْرِ أُخْتِكَ لِتَرْكَبْ وَلِتَهْدِ بَدَنَةً»

- ‌«لا تَتَحَدَّثُوا عَنِ النِّسَاءِ»

- ‌«عَلَيْكُمْ بِهَذِهِ الشَّجَرَةِ الْمُبَارَكَةِ زَيْتِ الزَّيْتُونِ فَتَدَاوُوا بِهِ فَإِنَّهُ مَصَحَّةٌ مِنَ الْبَاسُورِ»

- ‌«رَبَّنَا سَمِيعٌ بَصِيرٌ وَأَشَارَ بِيَدَيْهِ إِلَى عَيْنَيْهِ»

- ‌ يَقْرَأُ الآيَةَ فِي خَاتِمَةِ النُّورِ وَهُوَ جَاعِلٌ إِصْبَعَهُ تَحْتَ عَيْنَيْهِ يَقُولُ: {بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ} [الملك:

- ‌ أَخَذَ حَفْنَةً مِنْ تَمْرٍ ثُمَّ قَالَ: «نِعْمَ سَحُورُ الْمُؤْمِنِ»

- ‌{آمَنَ الرَّسُولُ} [البقرة: 285] ، إِلَى خَاتِمَتِهَا فَإِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى بِهِمَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«لَمَّا عُرِجَ بِي إِلَى السَّمَاءِ دَخَلْتُ جَنَّةَ عَدْنٍ فَوَقَعَتْ فِي يَدِي تِفَّاحَةٌ فَلَمَّا وَضَعْتُهَا فِي يَدِي انْفَلَقَتْ عَنْ حَوْرَاءَ

- ‌«مَنْ أَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ رَجُلٌ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ»

- ‌ الصَّدَقَةَ تُطْفِئُ مِنْ حَرِّ الْقُبُورِ»

- ‌ الصَّدَقَةَ لَتُطْفِئُ عَنْ أَهْلِهَا حَرَّ الْقُبُورِ ، وَإِنَّمَا يَسْتَظِلُّ الْمُؤْمِنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي ظِلُّ

- ‌«شَيَّبَتْنِي هُودٌ وَأَخَوَاتُهَا»

- ‌ أَحَدُنَا يُذْنِبُ ، قَالَ: «يُكْتَبُ عَلَيْهِ» .قَالَ: ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ مِنْهُ وَيَتُوبُ ، قَالَ: «يُغْفَرُ لَهُ وَيُتَابُ عَلَيْهِ» .قَالَ:

- ‌«ثَلاثَةٌ مَنْ نَجَا مِنْهُمْ فَقَدْ نَجَا ، مَنْ نَجَا عِنْدَ قَتْلِ مُؤْمِنٍ فَقَدْ نَجَا ، وَمَنْ نَجَا عِنْدَ قَتْلِ خَلِيفَةٍ يُقْتَلُ

- ‌«لا يَرَى امْرِؤٌ مِنْ أَخِيهِ عَوْرَةً فَسَتَرَهَا إِلا سَتَرَهُ اللَّهُ وَأَدْخَلَهُ الْجَنَّةَ»

- ‌ طَلَّقَ حَفْصَةَ فَبَلَغَ ذَلِكَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رضي الله عنه فَوَضَعَ التُّرَابَ عَلَى رَأْسِهِ ، وَقَالَ: مَا يَعْبَأُ اللَّهُ بِكَ

- ‌ مَنْ يُبَلِّغُنَا لَبَنَ لِقَاحَنَا فَقَامَ رَجُلٌ فَقَالَ: أَنَا فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا اسْمُكَ

- ‌ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلا لِحَيَاتِهِ فَإِذَا رَأَيْتُمْ ذَلِكَ فَافْزَعُوا إِلَى

- ‌«لا تُكْرِهُوا مَرْضَاكُمْ عَلَى الطَّعَامِ فَإِنَّ اللَّهَ يُطْعِمُهُمْ وَيَسْقِيهِمْ»

- ‌«خِيَارُهُمْ خِيَارُهُمْ لَكُمْ مَنْ تُحِبُّونَهُ وَيُحِبُّكُمْ وَتَدْعُونَ اللَّهَ لَهُمْ وَيَدْعُونَ اللَّهَ لَكُمْ ، وَشِرَارُهُمْ شِرَارُهُمْ لَكُمْ

- ‌«إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَغْزُوَ فَاشْتَرِ فَرَسًا أَغَرَّ مُحَجَّلا مُنْطَلِقَ الْيَمِينِ فَإِنَّكَ تَغْنَمُ وَتَسْلَمُ»

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمِ السُّوءِ وَمِنْ لَيْلَةِ السُّوءِ فِي دَارِ الْمَقَامَةِ»

- ‌ تُكْتَبُ بِكُلِّ إِشَارَةٍ يُشِيرُهَا الرَّجُلُ بِيَدِهِ فِي الصَّلاةِ بِكُلِّ إِصْبَعٍ حَسَنَةٌ أَوْ دَرَجَةٌ

- ‌«سَيَخْرُجُ أَقْوَامٌ مِنْ أُمَّتِي يَشْرَبُونَ الْقُرْآنَ كَشُرْبِهِمُ اللَّبَنَ»

- ‌«الْخُبْثُ سَبْعُونَ جُزْءًا ، لِلْبَرْبَرِ تِسْعَةٌ وَسِتُّونَ ، وَلِلْجِنِّ وَالإِنْسِ جُزْءٌ وَاحِدٌ»

- ‌«مَتَى تُوتِرُ» ؟ قَالَ: أُصَلِّي مَثْنَى مَثْنَى ، ثُمَّ أُوتِرُ قَبْلَ أَنْ أَنَامَ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«وَمَا أَحَبُّ إِلَيْكَ أَبَيْعَةُ هِجْرَةٍ أَوْ بَيْعَةُ أَعْرَابِيَّةٍ» .فَقُلْتُ: بَيْعَةُ هِجْرَةٍ فَبَايَعَنِي ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

- ‌«مَنْ تَأَنَّى أَصَابَ أَوْ كَادَ ، وَمَنْ تَعَجَّلَ أَخْطَأَ أَوْ كَادَ»

- ‌«مَنْ أَنْعَمَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ بِنِعْمَةٍ فَأَرَادَ بَقَائَهَا فَلْيُكْثِرْ مِنْ قَوْلِ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا

- ‌ لِمَ تُؤَخِّرُ هَذِهِ الصَّلاةَ وَأَنْتَ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَرَاكَ مَنْ لَمْ يَصْحَبْهُ فَيَظُنُّ أَنَّهُ

- ‌ قَامَ فِي الصَّلاةِ وَعَلَيْهِ جُلُوسٌ فَقَالَ النَّاسُ: سُبْحَانَ اللَّهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَعَرَفَ الَّذِي يُرِيدُونَ فَلَمَّا أَتَمَّ

- ‌ صَلَّى بِنَا عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ ، فَقَامَ وَعَلَيْهِ جُلُوسٌ فَقَالَ النَّاسُ وَرَاءَهُ: سُبْحَانَ اللَّهِ فَلَمْ يَجْلِسْ فَلَمَّا فَرَغَ سَجَدَ

- ‌ رَأَيْتُ النَّارَ وَفِيهَا عِمْرَانُ بْنُ حَرْثَانَ مُتَّكِئًا عَلَى قَوْسِهِ وَكَانَ يَسْرِقُ الْحَاجَّ ، وَرَأَيْتُ صَاحِبَةَ الْقِطَّةِ مِنْ

- ‌ مَا مِنْ شَيْءٍ وُعِدْتُمُوهُ فِي الآخِرَةِ إِلا عُرِضَ عَلَّي فِي مُقَامِي هَذَا ، حَتَّى لَقَدْ عُرِضَتْ عَلَيَّ النَّارُ فَأَقْبَلَ لِي

- ‌«الْمَيِّتُ مِنْ ذَاتِ الْجُنُبِ شَهِيدٌ»

- ‌«الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ إِنْ بَاعَ مِنْ أَخِيهِ شَيْئًا فِيهِ عَيْبٌ إِلا بَيَّنَهُ لَهُ»

- ‌ إِذَا جَمَعَ اللَّهُ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ فَقَضَى بَيْنَهُمْ وَفَرَغَ مِنَ الْقَضَاءِ بَيْنَهُمْ قَالَ الْمُؤْمِنُونَ: قَدْ قَضَى بَيْنَنَا

- ‌«مَا لَهَا تَأْكُلُ بِشِمَالِهَا أَجِدُهَا دَاعِرَةً»

- ‌«مَنْ صُرِعَ عَنْ دَابَّتِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ»

- ‌«مَا مِنْ رَاكِبٍ يَخْلُو فِي مَسِيرِهِ بِاللَّهِ وَذَكَرَهُ إِلا رَدَفَهُ مَلَكٌ ، وَلا يَخْلُو بِشِعْرٍ وَغَيْرِهِ إِلا رَدَفَهُ

- ‌«مَا لَهَا تَأْكُلُ بِشِمَالِهَا

- ‌ يَطْلُعُ عَلَيْكُمْ قَبْلَ السَّاعَةِ سَحَابَةٌ سَوْدَاءُ مِنَ الْمَغْرِبِ مِثْلَ التُّرْسِ فَمَا تَزَالُ تَرْتَفِعُ فِي السَّمَاءِ وَتَنْتَشِرُ حَتَّى

- ‌ خَمْسٌ مَنْ وُخِزَ مِنْ شَيْءٍ مِنْهُنَّ فَهُوَ شَهِيدٌ: الْقَتِيلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ شَهِيدٌ ، وَالْغَرِيقُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ شَهِيدٌ

- ‌ يُصْبِحُ جُنُبًا ثُمَّ يَسْتَحِمُّ وَيَصُومُ

- ‌ الرَّجُلَ إِذَا رَضِيَ هَدْيَ الرَّجُلِ وَعَمَلِهِ فَهُوَ مِثْلُهُ»

- ‌ الْمُخْتَلِعَاتِ وَالْمُنْتَزِعَاتِ هُنَّ الْمُنَافِقَاتُ»

- ‌«مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ، ثُمَّ صَلَّى صَلاةً يَعْقِلُهَا حَتَّى يَقْضِيَهَا فَإِنَّهُ يَخْرُجُ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ

- ‌«مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ وَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ يُقْبِلُ فِيهِمَا بِقَلْبِهِ لا يَشْغَلُهُ شَيْءٌ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ

- ‌ أَذَّنَ الْمُؤَذِّنُ فَقَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ

- ‌«الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ شُنَقَاءُ الْعَرْشِ وَلَيْسَا بِمُعَلَّقَيْنِ»

- ‌ إِذَا اسْتَقَرَّ أَهْلُ الْجَنَّةِ فِي الْجَنَّةِ قَالَتِ الْجَنَّةُ يَا رَبِّ أُرِيدُ أَنْ تُزَيِّنَنِي بِرُكْنَيْنِ مِنْ أَرْكَانِكَ قَالَ: أَوَلَمْ

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ الَّذِينَ يَأْتُونَ النِّسَاءَ فِي أَدْبَارِهِنَّ»

- ‌ لا تَكُونُ نُبُوَّةٌ إِلا كَانَتْ بَعْدَهَا خِلافَةٌ ، وَسَيَلِي مِنْ وَلَدِكَ فِي آخِرِ الزَّمَانِ سَبْعَةَ عَشَرَ مِنْهُمُ السَّفَّاحُ

- ‌«مَنْ أَرَادَ أَنْ يَدْخُلَ الْمَسْجِدَ فَنَظَرَ فِي أَسْفَلِ خُفَّيْهِ وَطَابَتْ لَكُمُ الْجَنَّةُ ادْخُلُوا بِسَلامٍ»

- ‌«إِذَا أَنْفَقَ الْمُسْلِمُ نَفَقَةً عَلَى أَهْلِهِ وَهُوَ يَحْتَسِبُهَا فَهِيَ لَهُ صَدَقَةٌ»

- ‌ يَأْمُرُ الْمَرْأَةَ الْحَائِضَ عِنْدَ أَذَانِ الصَّلاةِ أَنْ تَتَوَضَّأَ ، وَتَجْلِسَ بِفِنَاءِ مَسْجِدِهَا تَذْكُرُ اللَّهَ

- ‌ لا أُجَامِعُ امْرَأَتِي فِي الْيَوْمِ الَّذِي تَطْهُرُ فِيهِ حَتَّى يَمْضِيَ يَوْمٌ

- ‌ مَا أَعْضُلُ بِأَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا أَعْضَلَتْ بِهِمُ الْكَلالَةُ

- ‌«نَهَى عَنِ النَّذْرِ»

- ‌ الصَّلاةُ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ عَلَى الْمِنْبَرِ مَعْصِيَةٌ

- ‌ قَبَرَ أَبُو بَكْرٍ بِاللَّيْلِ

- ‌ فَإِنْ كَانَ أَنْبَتَ الشَّعْرَ فَاقْسِمُوا لَهُ فَنَظَرَ إِلَيَّ بَعْضُ الْقَوْمِ فَإِذَا أَنَا قَدْ أَنْبَتُّ فَقُسِمَ

- ‌«خَيْرُ الْخَيْلِ الأَدْهَمُ ، الأَفْرَجُ ، الأَرْقَمُ الْمُحَجَّلُ ثَلاثًا ، طَلْقُ الْيَدِ الْيُمْنَى ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ أَدْهَمَ فَكُمَيْتٌ

- ‌ اقْضِ بَيْنَهُمَا فَإِنِ اجْتَهَدْتَ فَأَصَبْتَ فَلَكَ عَشْرُ أُجُورٍ ، وَإِنِ اجْتَهَدْتَ فَأَخْطَأْتَ فَلَكَ أَجْرٌ»

- ‌ إِذَا اشْتَبَهَ عَلَيْكَ الْحَقُّ فَادْرَأْهُ مَا اسْتَطَعْتَ

- ‌ لَنْ تَرْجِعُوا إِلَى اللَّهِ بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ شَيْءٍ خَرَجَ مِنْهُ»

- ‌ ثَلاثَةَ نَفَرٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ خَرَجُوا يَرْتَادُونَ الْمَطَرَ فَآوَوْا تَحْتَ صَخْرَةٍ فَجَاءَتْ صَخْرَةٌ فَأَطْبَقَتْ عَلَيْهِمْ فَنَظَرَ

- ‌«كُلُّ طَعَامٍ لا يُذْكَرُ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ فَإِنَّمَا هُوَ دَاءٌ وَلا بَرَكَةَ فِيهِ ، وَكَفَّارَةُ ذَلِكَ إِنْ كَانَتِ الْمَائِدَةُ

- ‌ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ زَادَكُمْ مِنْ خَيْرِ النِّعَمِ الْوِتْرَ وَهِيَ لَكُمْ مِنْ بَيْنَ صَلاةِ الْعِشَاءِ إِلَى طُلُوعِ

- ‌ إِذَا أَخَذَ رَجُلٌ بِيَدِهِ لَمْ يَنْزِعْ يَدَهُ مِنْ يَدِ الرَّجُلِ حَتَّى يَكُونَ الرَّجُلُ هُوَ الَّذِي يَنْزِعُ ، وَكَانَ إِذَا جَلَسَ إِلَيْهِ

- ‌«مَاذَا عَمِلْتَ فِي الدُّنْيَا؟» قَالَ: {وَلا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا} [النساء: 42] قَالَ: يَا رَبِّ أَتَيْتَنِي مَالا

- ‌«مَنْ قَرَأَ بِخَاتِمَةِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ حَتَّى يَخْتِمَهَا فِي لَيْلَةٍ أَجْرَتْ عَنْهُ قِيَامَ تِلْكَ اللَّيْلَةِ» .قُلْتُ هَكَذَا فِي الأَصْلِ