الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
القرامطة كانوا على دعوتهم، ثم غلب بنو الأصفر بن تغلب على البحرين بدعوة العباسية ايام بني بويه، وطردوا عنها بني سليم، فلحقوا بصعيد مصر وأجازهم المستنصر على يد الاروزي وزيره، الى افريقية لحرب المعز بن باديس عند خلافته عليهم، فأجازوا مع الهلاليين، وأقاموا ببرقة، وجهات طرابلس زمنا، ثم صاروا الى افريقية، وتصاهروا مع القبائل البريرية، وامتزجوا بهم (جمهرة أنساب العرب لابن حزم ص 249- 252 تاريخ الطبري ج 5 ص 201 ج 7 ص 32، 174، 231 ج 9 ص 131، 218، 219 ج 11 ص 11، 12، 13، 14. الأغاني للاصفهاني طبعة دار الكتب المصرية ج 7، 13 ص 63، 66. تاريخ ابن خلدون ج 2 ص 307 ج 4 ص 91 ج 6 ص 71، 72 ج 7 ص 273. شرح المواهب اللدنية للزرقاني ج 1 ص 526، 527 ج 2 ص 18، 303. لسان العرب لابن منظور ج 6 ص 223، 428، ج 15 ص 192 ج 17 ص 2 ج 19 ص 144. تاج العروس للزبيدي ج 2 ص 299 ج 3 ص 125، 518، 541 ج 7 ص 159 ج 8 ص 185، 339 ج 10 ص 57، 228 305. صفة جزيرة العرب للهمداني ص 131، 132. معجم البلدان لياقوت ج 1 ص 114، 116 161، 224، 600، 794، 901، 923 ج 2 ص 212، 227، 249، 280، 298، 330، 360، 571، 579، ج 2 ص 768 796، 822، 861 ج 3 ص 129، 223، 796، 866 ج 4 ص 169، 195، 244، 366، 514، 716، 812، 895، 927 1008، 1021، القاموس للفيروزآبادي ج 1 ص 136، 352 ج 2 ص 644، 57، 60، 149، 326 ج 3 ص 271، 272، 359، 387 ج 4 ص 62، 104، 117، 130، 255، 344. معجم ما استعجم للبكري ج 1 ص 100، 275، 316 ج 2 ص 391، 394، 426، 436، 685. مسالك الممالك للاصطخري ص 22. نهاية الأرب للنويري ج 2 ص 341. اللباب لابن الأثير مخطوط. الصحاح للجوهري ج 2 ص 297. البيان والاعراب للمقريزي ص 64. الاشتقاق لابن دريد ص 187. تاريخ ابي الفداء ج 1 ص 112. ثمار القلوب للثعالبي ص 96. المشترك لياقوت ص 87.
صبح الأعشى للقلقشندي ج 1 ص 345. جمهرة الأمثال للعسكري طبعة الهند ص 154. العمدة لابن رشيق ج 2 ص 168، 169. الفائق للزمخشري ج 2 ص 57. نهاية الأرب للقلقشندي مخطوط ق 543) (Encyclopediedel ،islamtome 4 (1 -126 بن p.542
السُّليْمات:
عشيرة من قبيلة بني عطية التي تقع منازلها في النصف الشمالي من حرّة العويرض، حتى حرة المواهيب.
وتنقسم الى الأفخاذ الآتية: العبيدي، العبادلة، الضبعة، المواضر، العراعر، العويمريين، السويدات، الوقيات، والمهادين.
(قلب جزيرة العرب لفؤاد حمزة ص 182.
تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 223)