الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
طريق السدي، ن أبي مالك، عن ابن عباس قال: أساميهم رعمى، ورعيم، وهرمى، وهريم، وداب، وصواب، ورباب، ومسطح، وقدار بن سالف عاقر الناقة.
وقد نظمهم بعضهم في بيتين فقال:
َريابٌ وَغَنَمٌ وَالهَذَيلُ وَمُصَدَعُ
…
عُميرُ سَبيطٍ عاصِمُ وَقَدارُ
وَسَمعانُ رَهطُ الماكِرينَ بِصالِحِ
…
أَلا إِنَّ عُدوانَ النُفوسِ جِوارُ
هكذا نقلته من خط الشيخ جمال الدين بن هشام.
وأسماء آبائهم على الترتيب: مهرع، وغنم، وعبد، ومهرج، وكردة، وصدقة، ومخزمة، وسالف، وصيفي.
(رَبَّ هَذِه البَلدَةِ)" 91 " قال ابن عباس: يعني مكة. أخرجه ابن أبي حاتم.
سورة القصص
(فالتَقَطَهُ آلُ فِرعوَنَ)" 8 ": اسم الملتقط طابوث. وقيل: هي امرأة فرعون. وقيل: ابنته. أخرج ذلك ابن أبي حاتم عن عبد الرحمن الجبلي.
(وَقالَت اِمرَأَةُ فِرعَونَ)" 9 ": اسمها آسية بنت مزاحم. أخرجه ابن أبي حاتم، عن عبد الله بن عمر.
(أُمِّ موسى)" 10 ": يوحانذ بنت بصير بن لاوي. وقيل: ياوخا. وقيل: بارخت.
(قالَت لأُِختِهِ)" 11 ": قال ابن عساكر: اسمها مريم، وقيل: كلثوم.
(وَدَخَلَ المَدينَةَ)" 15 ": هي منف من أرض مصر. أخرجه ابن أبي حاتم عن السدي.
(عَلى حِينِ غَفلَةٍ)" 15 " قال ابن عباس وابن جبير وقتادة: نصف النهار. وأخرج ذلك ابن ابي حاتم.
وأخرج ابن مردويه، عن ابن عباس قال: ما بين المغرب والعشاء.
(فَوَجَدَ فيها رَجُلينِ يَقتَتلانِ)" 15 ": الإسرائيلي هو السامري، والقبطي اسمه فاتون. حكاه الزمخشري.
(وَجاءَ رَجلٌ مِن أَقصى المَدينَةِ)" 20 " قال الضحاك: هو مؤمن آل فرعون.
وقال شعيب الجبائي: اسمعه شمعون.
وقال ابن إسحاق: سمعان. أخرجهما ابن أبي حاتم.
قال السهيلي: وشمعان أصح ما قيل فيه.
وقال الدارقطني: ولا يعرف شمعان - بالمعجمة - إلا مؤمن آل فرعون.
وفي تاريخ الطبراني: أن اسمه حير. وقيل: حبيب. وقيل: حزقيل.
(وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ اِمرأَتَينِ تَذُودَانِ)" 23 ": هما: ليا وصفوريا، وهي التي نكحها. أخرجه ابن جرير، عن شعيب الجبائي. قال: وقيل: شرفا، وأبوهما شعيب عند الأكثر.
أخرج ابن أبي حاتم، عن مالك بن أنس: أنه بلغه أن شعيبا هو الذي قص عليه موسى القصص.
وأخرج عن الحسن قال: يقولون شعيب، ولكنه سيد الماء يومئذ.
وأخرج عن أبي عبيدة قال: هو ثيرون ابن أخي شعيب.
وأخرج ابن جرير، عن ابن عباس: أن اسمه يثربى.
(ثُمَّ تَولَّى إِلى الظِّلِّ)" 24 ": هو ظل سمرة. أخرجه ابن جرير، عن ابن مسعود.
(فَأَغرَقناهُم في اليَمِّ) قيل: هو بحر يسمى أسافا، من وراء مصر. حكاه ابن عساكر.
(وَقالوا إِن نَتَّبِعِ الهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّف)" 57 ": قائل ذلك الحرث بن عامر بن نوفل. أخرجه النسائي، عن ابن عباس.
(أَفَمَن وَعَدناهُ)" 61 " الآية.. أخرج ابن جرير، عن مجاهد قال: نزلت في حمزة وأبي جهل.
(ما إِِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالعُصبَةِ)" 76 ": أخرج الدينوري في المجالسة، عن خيثمة قال: قرأت في الإنجيل أن مفاتيح كنوز قارون وقر ستين بغلا، كل مفتاح منها على قدر إصبح، لكل مفتاح منها كنز.
(لَرَادُّكَ إِلى مَعادٍ)" 85 ": قال مجاهد والضحاك: يعني مكة.