المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: نسخة السري بن سهل
المؤلف: السري بن سهل الجنديسابوري
عدد الصفحات: 17
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«إِذَا لَمْ يَجِدْ أَحَدُكُمْ مَاءً، وَوَجَدَ النِّبِيذَ فَلْيَتَوَضَّأْ بِهِ»

- ‌ نَهَانَا أَنْ نَلْعَنَ الأَمْوَاتَ، أَوْ قَالَ: مَوْتَانَا

- ‌«يَكُونُ فِي آَخِرِ الزَّمَانِ قوْمٌ حُدَثَاءُ الأَسْنَانِ، سُفَهَاءُ الأَحْلامِ، يَقُولُونَ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ قَوْلا، يَمْرُقُونَ مِنَ

- ‌«مُرُوهُ، فَلْيَتَكَلَّمْ، وَلْيَسْتَظِلَّ، وَأَنْ يَقْعُدَ، وَأَنْ يَصُومَ يَوْمَهُ»

- ‌ كَرِهْتُ أَنْ أَذْكُرَ اللَّهَ وَأَنَا عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ»

- ‌«مَنِ اسْتَرْعَى رَعِيَّةً فَلَمْ يَحُطْهَا مِنْ وَرَائِهَا بِالنَّصِيحَةِ، أَوْ مَاتَ وَهُوَ غَاشٌّ لَهَا، أَدْخَلَهُ اللَّهُ نَارَ جَهَنَّمَ» ، قَالَ

- ‌ خَاتَمُ النُّبُوَّةِ بَيْنَ كَتِفَيْهِ، فَقَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ، فَقَالَ: «يَا رَاكِبُ، بِمَا

- ‌ رَجُلا عَضَّ ذِرَاعَ رَجُلٍ، فَانْتُزِعَتْ ثَنيَّتُهُ، «فَأَبْطَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌«طَلَّقْتَ فِي غَيْرِ عِدَّةٍ وَرَاجَعْتَ فِي غَيْرِ سُنَّةٍ، اتَّقِ اللَّهَ وَاشْهَدْ»

- ‌ اللَّهَ قَسَمَ لِكُلِّ إِنْسَانٍ نَصِيبَهُ مِنَ الْمِيرَاثِ، وَلا يَجُوزُ لِوَارِثٍ وَصِيَّةٌ، أَلا إِنَّ الْوَلَدَ لِلْفِرَاشِ، وَلِلْعَاهِرِ

- ‌«اسْتَحْيُوا مِنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَيَاءِ» ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّا لَنَسْتَحِي وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، قَالَ: «لَيْسَ ذَلِكَ، وَلَكِنْ

- ‌«يُؤْتَى بِالشَّهِيدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُنْصَبُ لِلْحِسَابِ، وَيُؤْتَى بِالْمُتَصَدِّقِ فَيُنْصَبُ لِلْحِسَابِ، ثُمَّ يُؤْتَى بِأَهْلِ الْبَلاءِ

- ‌«مَنِ اشْتَاقَ إِلَى الْجَنَّةِ سَارَعَ إِلَى الْخَيْرَاتِ، وَمَنْ أَشْفَقَ مِنَ النَّارِ لَهَى عَنِ الشَّهَوَاتِ، وَمَنْ تَرَقَّبَ الْمَوْتَ

- ‌ نُخْرِجَهُنَّ يَوْمَ الْفِطْرِ، وَيَوْمَ الأَضْحَى، الْعَوَاتِقَ، وَالْحُيَّضَ، وَذَوَاتِ الْخُدُورِ، فَأَمَّا الْحُيَّضُ: فَيَعْتَزِلْنَ المُصَلَّى

- ‌ رِجَالٌ بُطُونِهِمْ كَأَمْثَالِ الْبُيُوتِ الْعِظَامِ قَدْ مَالَتْ بُطُونُهُمْ وَهُمْ مُنْضَدْونَ عَلَى سَابِلَةِ آَلِ فِرْعَوْنَ، يُوقَفُونَ عَلَى

- ‌ إِذَا اجْتَمَعَ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، أَمَرَ اللَّهُ مُنَادِيًا فَنَادَى: سَيَعْلَمُ الْجَمْعُ الْيَوْمَ مِنْ أَوْلَى بِالْكَرَمِ، أَيْنَ

- ‌«مَنْ صَامَ مِنْ رَمَضَانَ فِي إِنْصَافٍ وَسُكُوتٍ، وَكَنَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ وَجَوَارِحَهُ مِنَ الْحَرَامِ وَالْكَذِبِ، اقْتَرَبَ اللَّهُ مِنْهُ